@@simplecitoyen8128 شكرا للتصحيح والتوضيح بكيت البارحة كثيرا أنا من عائلة دفعت ثمن لتحرير الجزئر عمي شهيد وكل لاخوال مجاهدين وأحمل إسم شهيد ولقبت إبنتي إسم شهيدة الكفاح رحم الله شهداء الجزئر من تلمسان لسوق أهراس
إنها موسيقى حزينة ومؤثرة إنها تشبه موسيقى الركادة بركان ببني يزناسن المغرب وتغنى كذلك بالزامر أو الغايطة في خاطر لخماسي واللي ما يحبش لخماسي يموت يخبش هنا مدينة أحفير الحدودية قبالة بوكانون الجزائرية خاوة خاوة حتى للممات.
الله يرحم الشهداء ويرحم الراىءد بلحسن و الطاهر موسطاش و الرجال لي ضحت و الله ينعل الجياح لي كانت راقدة تحت اماتها و من بعدلعبوها تراريس و ولو يهدروا على الثورة
معركة واد الشولي منطقة بضواحي تلمسان دارت فيها معارك طاحنة بين المستعمر الفرنسي و اسيادنا المجاهدين الثوار . بحيث الحق المجاهدين هزيمة قاسية وغالية بفرنسا وصل عدد القتلى الفرنسيين الى ما يفوق 400 جندي و كان قاءد العمليات البطل الشهيد بن علال رحم الله شهداءنا الابرار
Bendaho Amara Belahcen L'unique.ibn allal.. Commandant de la 5 région 5 wilaya mort les armes a la main pour la patrie. Mon oncle, allah y rahmou.. Chanson oued chouli écrite pour les faits d'armes.. Les vrais moudjahidines..
@@saraait5569 انتي مالكي مريضة واش هاد الاسلوب ابنت الناس باينة فيك كتعاني او عندك عقدة نفسية لازم تشوفي الطبيب او الله يشوف من حالك واخا هاكاك مافاقدينش الامل عندنا خوتنا الجزائريين لي نبغوهم اويبغونا او تحية للاخ محسن لي كيمتعنا بالانامل الذهبية ماشاء الله عليه صحراوي مغربي مر من هنا ❤️🇩🇿🇲🇦❤️
على الشرق يعني من وجدة الي واد ملوية إعادة قرأة التاريخ، ليعرفوا اصلهم الحقيقي. انا لا اقصد من أصله من بلاد دابا. يعني من إمارة مراكش؛ وفاس. وخاصة من معاهدة لالة مغنية وارجع
رافقت الأغاني الشعبية دائمًا انتفاضات وثورات الشعوب التي تسعى إلى الاستقلال، والجزائر، مثلها مثل جميع البلدان في العالم، لم تشذ عن هذه القاعدة. بدا كل شيء عندما انطلقت حرب التحرير في عام 1954، والتحق الشعب، المتكون في غالبيته من الفلاحين الذين سلبت منهم أراضيهم، بالجبال. من هذه الحركة الشعبية الواسعة ظهرت بعض القيادات في غالبية جهات الوطن بقيت أسماؤها منقوشة في الذاكرة التاريخية للأمة، وخلدتها أغاني النساء. يجب الإشارة هنا أن هذه الأغاني كانت الطريقة المثلى للشعب المتكون في غالبيته من الأميين، لتناقل الأخبار عن المجاهدين ومآثرهم. تعتبر أغنية واد الشولي واحدة من الأغاني النسائية التي خلدت واحدا من اكبر الشهداء في الغرب الجزائري: الرايس بن علال
حتى تعرف بأن جدور بركان احفير وجدة قرسيف وجرادة ووووو من أصول جزايرية يتاترو بالموسيقى الجزايرية التورية. لو لا فرنسا ما ضمت اراضي وجدة حتي واد ملوية الي المهلكة الخلوية سنة 1845 بما يسمى معاهدة لالة مغنية لا مازلتم جزايرين.