انا جزائري و كنا نحكمو التلفزة المغربية بالهوائي مع 87 و 90...نعقل على بعض الاشهارات ، داك الوقت الحدود كانت مفتوحة و كنت نقول لبابا لما يروح لوجدة يجيلبي الاشياء اللي ماكانت موجودة في الجزائر . يا حصراه كانت ايام جميلة . كنا نحبو نتفرجو على عبد الرؤوف كان يضحكنا ، و الكثير من البرامج اللي تفكرني بصغري .
@@touriahabchi1689 ayiiiih fin dok layam kan dak saboun dyal Tide kona kanal9aw fih chi traktor wala chi khatam dyal plastik wala wala chi djaja dyal plastik wallah mayal9aw dik lwa9t zina ila 3andk darham bhal 3andk malion
عمري 40 سنة حاليا لكن منين تنشوف اشهارات ديال الثمانينات شي مشاهد تنعش ذكريات الطفولة و ينبعث لي اطياف الماضي من كل ركن ! كذلك وجود بعض الشخصيات ذكور و اناث فالاشهارات اللذين اتذكرهم كانوا في تلك الفترة شباب فالعشرينات و الثلاثينات كانوا تيبانوا ليا كبار لدرجة تفكيري و شعوري الطفولي المحدود تيوضح لي بانني غادين نبق طفل و المستقبل باقي بعيد ، لأنني كنت تنعيش اللحظة و لا أعرف امور الحياة ، مجرد قطعة حلوى او مشروب غازي او خمسة دراهم في جيبي يعتبر السعادة المثالية ، الآن لديك و يتوفر كل شيء لكن لا توجد سعادة مثالية بريئة لأن الحياة علمتنا عدة أمور . لم اعاصر موسيقى التسعينات و بداية القرن الواحد و العشرين ، لأنني أصبحت مولعا و من عشاق موسيقى الثمانينات نظرا للحياة التي عشتها و الفترات العائلية الجميلة و المحيط الفني الذي نشأت فيه ، موسيقى رائعة و فترة جميلة كانت الأخلاق و كذلك الارزاق. الله يرحم و يغفر الممثلة القديرة و وزيرة الثقافة السابقة و التي شغلت عدة مناصب المرحومة ثريا جبران .
بصح اللهجة المغربية كانت زوينة ونقية أما دابا هاذ الشباب كل يوم يدخلوا على اللهجة المغربية كلمات سوقية من الزنقة مافيها مايعجب ويفرضوها بزز على المغاربة بلا ما يحسوا من خلال الأغاني مما سيؤدي الى انقراض لهجتنا المغربية الجميلة المحترمة وأصبحت الاغاني المغربية أغلبها كلمات زنقوية رديئة من الشارع مثل اغاني زهير لبهاوي ونعمان العياشي وغيرهم للاسف المجتمع المغربي أصبح يسيره الفئة الغوغائية ديال الشارع التي تملأ اليوتيوب والمواقع
بصح مشي غير المغاربة جميع الشعوب العربية منهم حتى المصرين حيت دخلت كلمات لا معنى لها ولادي شحال من مرة مكنفهمش وتيبقاو شرحو ليا كلمات دخيلة على اللهجة المغربية
La génération d'or. Quel immense plaisir de voir ça. Ces souvenirs irréversibles ont bercé notre enfance et notre jeunesse! Wow quelle nostalgie ! J'ai les larmes aux yeux.merci beaucoup SDK pour la vidéo
كنا نتشوق لمشاهدة الإشهارات أكثر من مشاهدة المسلسلات والأفلام، كانت الفصاحة في اللغة والبساطة في التعبير والصدق فؤ التمثيل، حتى في الموسيقى مثل موسيقى إشهار أزبان ، كان يسافر بي في عوالم مختلفة. إشهار الزمن الجميل الذي لايعود.
والله العظيم نشتاق لديك الايام البساطة والاخلاق العالية يا ربي فين راحنا غاديين وقت خايب لا ناس هوما ناس ولا وقت هو وقت ما بقاتش فيه البركة حنا دوزنا طفولة وينة وشباب زين اما ولادنا ما كاين والو غير متهافتين وراء التليفونات ولخوا لخاوي هدا هو اخر الزمان اللهويلطف بنا
كنا تنخرجوا ولا يتبسل علينا شي حد ولا تسمع الكلام الساقط ولا عمرنا تلقى لينا شي شفار ولا عمرنا سمعنا صاك تسرق كانوا اليهرات فسارع محمد الخامس في رمضان تنبقاوا حتا الليل ونرجعوا فالطوبيسات لا احنا خايفين لا تلقى شي بسالة ولا مدابزاف الزنقة ولا جرائم ولا اغتصاب زمن كانوا النسا نسا والرجال رجال ذابا تخلطات الله يلطف بينا
وياااه ليام زينة عقلتي على رمضان زمان لي بلى تيليفون لي خرج يتوضر ليك لوقت كانت ماءمنة وبسيطة وكانت نية صادقة ولمحبة ولعلءلات كانو كبار دابا كول جوج سادين عليهم فبريطمة حت جيران مابقاشي يعرف شي من بعد ماكانو غير لخاميات غير دفع ودخل شي مونس بشي دابا كلشي مكتاءب ومغنفر وباغي غالفلوس والشهوات
واحيااانااااا اليام كانت ليام هانية بخير وكان الجار يسأل علي جارو ليوم شكون يسول علي لغير يموت الجار ولا من يجيب خبارو كانت لسواق عامرة بلخير او كان البايع زايد و موفي فعبارو اليوم الهم الهم الضلم الهم وكلها وهمو تابع لي كايهمووو
الاشهارات دابا اغلبهم ديال الانترنت ها اتصالات المغرب ها انوي ها أورونج دوخونا بلا فائدة اما اشهارات الزمن الجميل كانت جميلة وممتعة وتعلمنا منها اللغة العربية والفرنسية وانا شخصيا ما زالة حافظاهم يا سلام على الزمن الجميل وتحياتي للجيل الذهبي انا من مواليد 1977
كانو المخرجين ديال الاشهارات كيعتمدوا على وجوه ممعروفاش ووجهم مناسب للاعلان اما دابة وليتي تشوف نفس الوجوه في التمثيل وفي الاعلان درجة انهم كيكرهوك وكيسدو نفسك على تتبع الاشهار وشراء المنتوج
الله على ايام شحال كانت زينة ماكان لا انترنت ولا وسائل التواصل الاجتماعي كانت اللمة ديالت العائلة على التلفزة وماكنا تنسمعوا لا جرائم ولا فضائح ولا اغتصابات ولا انحرافات أخلاقية وسلوكية
كنت صغير 1974 كان فيلم مغربي فواحد للقطة فتحت الثلاجة فسقطت جثة فصرخوا كامل المتفرجين مع العلم ان المنزل يكون ممتلأ عن اخره (ايام الجيران الاخوة) وفي الغد كل المغاربة يتحدثون عن تلك اللقطة جثة داخل الثلاجة اما اليوم اللقطة غير من النافدة
الله على زمان كانو الممثلين تاع الإشهارات كلاسيكيين و أنيقين و لهجة كانت نقية بالمعاني عكس المصطلحات الدخيلة في هاذ الزمان و العفن الي عاد في التلفزة المغربية
إلا تقدر تحط شي إشهارات من السبغينيات ستكون مشكورا. انا هاجرت المغرب عام 1981 و ما شفتش هاد الإشهارات و لكن عاقل على كل السبعينات و اواخر الستينات. لكن لا يوجد فرق في اللغة و التقنيات.
شكركم على كل التعليقات وآسف إذا لم أتمكن من الرد على الكل ، نعم هذه إعلانات تعيدنا إلى ما أعتبره العصر الذهبي للبرامج ا ، نحن محظوظون لأننا عشنا الثمانينيات
إيه أيام الزديديدي و أرميسات وزيم زام زوم والبي والفيتش والبنات حدانا يلعبو لاستيك ولا الكاري.... إيـــــــــــــــــه ألافوار والحلقة... إيــه يا الوقت الله يرحم اللي ومات ويلطف بينا الوقت خيابت.
حنا تقدمنا فشي مجالات ولكن الحاجة اللي تخلفنا فيها القيم الاجتماعية هاذ زمن الاشهارات ماكنوش الشواذ يقدو يبينو راسسهم من طبيعة المجتمع المحافظ والبيدوفيليا عمرنا سمعنا بيها اما جرائم الاغتصاب و القتيلة والتقطاع كانت تبان وحدة يتهز ليها لمغرب كامل .احنا لو رجعنا للماضي غيكون حسسسسسان
40 années de bon souvenir et y avait d'autres pub dial.les années 70 comme orongina ou ana laymouna ou huite crystal sous la chanson du rock and roll by Halley 1979 cette pub around clock...ben vous savez le Maroc n'était pas si mal que ça wa chkoun.hna li bakai ou a3am fi la piscine municipal ou la piscine éden rock ou mcha lcenima vox et a cote d'elle un beau super marché ??
La génération d'or mon frère ! Quel immense plaisir de voir ça. Ces souvenirs irréversibles ont bercé notre enfance et notre jeunesse! Wow quelle nostalgie ! J'ai les larmes aux yeux.
الله يخليكم واش ممكن يكونو عندكم اشهارات ديال السبعينيات !!!! الواليد كيبحت على واحد الإشهار عندو معاه ذكريات زوينة كان مثل فيه و دخلت كنبحت . جزاكم الله خيرا
راه غير النوستالحيا، والحنين الى الشباب حيث كان الانسان في عنفوانه ولا زال يحلم. اما الثمانينات فلم تكن سوى سنوات رصاص وقمع وغلاء الاسعار وبطالة خانقة، الله لا يردها