انا شاعر دلكش اوسي الكوردي كتبت الالف كليمات من شعر على شعبي الكردي العظيم الاصيل لم يسلو عني اي قنوات كردية ولا مسول كردي ضروري اموت حتى يسلو عني والله عيب عليهم
Hevalê n hêja, ne pêwîste go hûn ji Camêr re bêjin Tu Derewan dikî…. Keda Miradê Kine Mihemedê Kinê gelek girane û bê Masš ev hûner bêtirî 60 Sali Ji merre vedbêjin û em bi Sewta Wan mezin bûne..
bêhter ji 60 sal parsê bi navê se’id yusiv dikê ija ana bû birayê we çiqa tû derewa dikê malatê xrabibê diyatê nifir li tê dikir henği nabaşya tê li denyaye ğeryayê
كل خرة سعيد يوسف كل عمرو مسافر. ويألف اغاني بدقايق مو مستني واحد متل هالكلب يا خد رأيو. بس محمد كني حصرة قلبو سعيد يوسف من لما خلق عالدنيا ويغار منو حتى اغار لحظة
سابقًا ، كان الناس يسمونهم قرباط مترب (وهم اقربائي ) ، لم يحترمهم احد ، يعاملونهم معاملة دنيئة يهينونهم بكل بساطة ، و لا يحق لهم الدفاع عن أنفسهم وكانوا محرومين من كل الحقوق المدنية و الانسانية من قِبل مجتمعهم الكرد ، فهم قرباط بنظر المجتمع الكردي ، يعني ذلك انه لا شئ اضل من الأنعام ، لذلك سعيد يوسف الفنان الكردي الكبير كان يتجنبهم و هم اهله ، و ذلك كي لا يكشف احد من الاكراد على انه ينتمي لهذه الفئة المنحطة(بنظر المجتمع الكردي ) حتى ولو ان هؤلاء المترب اهله الحقيقيون .
لاوالله ماعطيت شي لا سعيد يوسف لين كان سعيد يوسف صديقي في كل حياة سعيد يوسف ماحكاء عنه بعدين حمديه كنية هو امي مايعرف يكتب يقراء كيف اعطاء اغاني لا سعيد يوسف بعدين انا سالت سعيد يوسف عن الاغاني قال كل الاغاني لي ما جاب سيرة حمديه كنية لاتنس كان سعيد يوسف صديقي
