فعلاً اغنية رائعة ...تحية للثمانينات ..بس انا بنضري سن الاربعينات سن شباب وقوة ونضج وحكمة وتعلم من اخطاء الماضي ..وبهذا السن لازم الشخص يبدا يهتم بنفسه وبشبابة وجوانب صحته لحتى يبقى شباب
أول ما بسمع لحن الأغنية قبل ما تغنى بقشعر.. الله على إحساسك يا رضا وجمال خامة صوتك وبصراحة كل الفنانين اللبنانيين زيك وفضل شاكر طبعا ووائل جسار وكتير صوتهم عظيم وبتفكرونا بأيام زمان.. حب كتير من مصر
الماضي الجميل لا يعود... وإنما يتجدد في الذاكرة بصور باكية... هو زمن الوفاء المفقود... فهل ضاع منا... أم غيبناه عنا...! فكم نفتقد لتلك النسخة القديمة من أنفسنا... رغم أنها لم تكن أقل نضجا بكثير مما نحن عليه الآن… ولكنها كانت أكثر سعادة وبهجة وسكينة وطمأنينة وحياة جميلة جدا... هو الماضي الجميل... جنتنا المفقودة التي لن تعود وياليته يعود.💔🐺
ويمضي بنا العمر على رصيف الإنتظار ... مِنَّا مَن ينتظر فرجاً ، و مِنَّا مَن ينتظر غائباً ... و مِنَّا مَن ينتظر سعادة ... هكذا تمضي الحياة في إنتظار أشياء قد تأتي أو ﻻ تأتي .
الله كنت بوقته بالثانوية احب بنت بالشارع جنبنا وهي ماتعرف لكن حب سري وهي كانت تحب هالاغنية وانا عشقت الاغنية واتذكر مشاعري الدافئة الخجولة والان اتذكر تلك المشاعر وذلك الوقت الجميل ❤
لذكريات قد تثير فينا الشجن، قد تثير فينا الحزن، قد تعود بنا إلى الماضي الذي نرفض نسيانه، أو الذي نريد نسيانه، ولكن ألا يكفي تذكرنا لها أنها ما زالت باقية فينا، وأن أصحابها مازالوا معنا في قلوبنا واروحينا
يا ليت أصحاب تلك الذكريات كانوا بيننا اليوم الطامة الكبرى أنهم رحلو عنا فى لمح البصر ولم يعد لدينا من ذكرهم سوء مثل هذا الاغانى التى تذكرنا بهم ونبكى على ما فاتنا
يشهد الله من اول يوم بعمري سمعت هي الغنية كنت لسى صغيرة وانا متعلقة بهي الغنية وكبرت وانا بحبا وبتحكي عني ولا يوم عشتو الي كلو لرب البشر ياالف خسارة علا عمري الي راح هيك مني كرمال صرامي...
كل اغنيه تحمل ذكرى تنطوى في قلبي وهذه الاغنيه تذكرني بأبي عندما سمعتها لاول مره في سيارته وكانا راجعين من خروجتنا اللي تعب اوي عشان يخرجهالنا واشترالنا هدوم وفرحنا ومخلاش في نفسنا حاجه رغم انه كان صعب عليه مادينا لاكن كان اصعب عليه نفسيا ميجبلناش وهو والله اعلم بيا اغلى عندي من دنيتي كلها قد تصل بغلاوه الاخره اللهم اني اشهد ان ابي اعظم وافضل واطيب واحن اب في العالم فاللهم ارزقه وبارك فيه واسعده زي ما اسعدنا يارب اشتقت لك يا ابي واتمنى لو ترى تعليقي في يوما ما 😢 وان نجتمع مثلما كنا
فعلا وبدون مقدمات عدا العمر كبرنا وبدأنا من جديد عمر لم يكن في حساباتنا يوما كنا صغارا نسمع الاغنية ولا نعرف انها ستكون شاهد على سؤال محير فعلا وهو هل نحن من عشنا الحياة ام انها هي من عاشتنا هل صنعنا بأيدينا حياتنا ام حنين ذكرياتنا يكوينا من الحين الى الاخر على مشارف الثلاثين و كانني امس كنت ابن العاشرة
"هل تظن لو أنك عدت وكتبت لي، أنني سأقرأ لك بذات الدهشة الأولى، بذات النبض الأول، هل تظن لو أنك سجلت لي رسالة صوتية أنني سأسمعها بذات اللهفة الأولى، بذات الإرتباك الأول، هل تظن لو أنك عدت بعد كل هذا الغياب، وأخبرتني أنك افتقدتني، أنني سأصدقك وأغفر لك؟ حسنًا؛ أنت على حق."
كان عمري حوالي ١٧ سنه كانت ايام الكاسيت وقت ظهور قناة ميلودي ومزبكا وروتانا ظهرت مجموعة اغاني علمت حينها ان الابداع انتهى صوت رضا وشاب جيلاني وسمية وايوان وامير يزبك وإليسا وكليبات نانسي ورجاء بلميح وطوني قطان وياسر العشري ودارين حاشيدي وماريا احنا داخلين على الاربعينات ولكن يظل الابداع المصري له الرباده مع بليغ حمدي وعبد الوهاب والموجي وسلطان ومنير مراد
