لما توفت ربى الجمال وزير الثقافة المصري نعاهافي اتصال على الإذاعة السورية وقال ربى الجمال كانت ثروة قومية كان على السوريين استغلاالها للأسف سورية مقبرة الفن
لا ما قصة مقبرة الفن ظهر منها صباح فخري دون ما يستعين بأي دولة ، ظهر جورج وسوف واصالة ولكن يبدو ربى كانت لا تعرف تدير فنها وعلاقاتها ومزاجية ، طبعا سوريا ليست دولة صناعة فن غنائي لكن أيضا لا توصف بالمقبرة ولا تتحمل فشل ربى فغيرها من السوريين نجح وان كان ظهر من دولة اخرى ، لماذا مصر لم تتبناها وهي دولة صناعة فن ؟ لماذا عمار الشريعي وحلمي بكر وكمال الطويل كان حيا وقتها لم يقدموا لها ألحانا ؟ وكذبك الامر لبنان .. أما كل هذه الدول مع سوريا خذلوها واما الخطأ منها والله اعلم
Benim en büyük idolümdür kendisi . Sanatına ve mesleğine saygısı olağanüstüdür . Sesi sıradışı ve sınırsız bir güze sahiptir . Kariyeri gelmiş geçmiş bütün Arap Müziği sanatçılarından daha büyük olabilecekken hayattaki şanssızlığı ve çevresinin kötü etkisiyle bu gerçekleşemeden vefat etmiştir. Bu konserdeki performansından sonra seyirciler kendisini çeyrek saat boyunca kesintisiz alkışlamıştır . Arap dünyasının en üstün sesi plaketine layık görülmüştür . Dönemin müzik üstadları ve ünlü eleştirmenleri kendisinin ancak 50 yılda bir gelebilecek olağanüstü bir sese ve yeteneğe sahip olduğunu söylemişlerdir . Dönemin sanat merkezi ve aynı zamanda bu konserin verildiği yer Mısır Kahire'de kalıp kariyerine burada devam etmesini söylemişlerdir . Kendisi bazı sebepler ve memleketi Suriye'yi sevmesinden ötürü kabul etmemiştir bu teklifi . Konserlerinden sonra magazinler onu 24 Karat gülsümi ses ve asmahani ses olarak tanıtmıştır . (Ümmü Gülsüm ve Asmahan benzeri bir sese sahip olduğunu söylemek adına ) 2005'te ölümüne sebep olan konseri şöyle anlatmak isterim ; Şam'da yeni şarkılarını tanıtmak adına televizyonda da yayınlanan bir konser verir . Orkestra uyumsuz çalıyordur . İşaretlerle ve sözlü olarak birkaç kez orkestrayı uyarır . Orkestra ona uymadan bozuk bir şekilde çalmaya devam eder . Bunun üzerine sinirle sahneyi terk eder . Bestecisi ve diğer ekip kendisini sakinleştirip sahneye dönmeye ikna etmek için tatlı dil , söz dökerler . Sonunda ikna olup sahneye çıktığında ortam boştur . O anın verdiği sinir ve dehşet beyin kanamasına sebep olur . Hastaneye kaldırılır . Sanatçı bir arkadaşı onu ziyarete geldiğinde Ruba Al Jamal , ona ; ''Acımı şarkı söyleyerek çıkaracağım.'' der . Maalesef bu dediği olmadan 12 Nisan 2005'te 39 yaşında hayata gözlerini yumar . Sevgi , saygı ve rahmetle anıyoruz . Güzel zamanların güzel sanatçısı , Ruba Al Jamal...
سمعتها اكثر من مية مرة كل مرة اجد فيها شيء جديد .. والله ماكنت احب هذه الاغنيه قبل ان تغنيها هذه الانسانه رحمة الله تتغمدك ياربا الجمال زوفينار قره جيان احبك احبك
من سوريا حلب الشهباء، العمالقة، صباح فخري ميادة الحناوي ربا الجمال، شادي جميل، عمر سرميني، وصبري مدلل،عبود بشير حمام خيري ومحمد خيري وغيرهم من اروع المطربين ونهاد نجار مبدع بالنوع الطربي من الغناء، تلك هي حلب الشهباء السورية بلد المبدعين، 💚💜💚
فرحة لم تتطول ومشوار قصير لصوت كان سيقدم الكثير من الطرب العربي الأصيل ،،، لروحك السلام ربا الجمال ، وأفضل فرقه موسيقيه رافقتك بالغناء دون نشاز وصخب الإيقاع .
تشعر انه سليم سحاب مبسوط جدا على صوت واداء ربا الجمال فأعطى افضل ما لديه ...وكذلك الفرقه الموسيقيه رهيبه والله وتليق بهذه القامه الفنيه العظيمة التي لايتكرر صوتها واداءها واحساسها في شخص واحد سبحان الله كيف جمعت كل شيء بشخصيتها
كانت صديقتي التقيت بها في بيروت عام ١٩٨٧ وكانت تغني بملهى البدويست وعندما استمعت إليها ظننت انه تسجيل ومونتاج حتى عرفت الحقيقة . وقصة حياتها عندي كاملة وساكتبها واحولها إلى مسلسل أن شاء الله
الله يرحمها، أطلب لها الرحمه لأنها تستحق كل الخير، لسوء حظي الشديد أنني لم أحظى لمعرفتها عندما كانت في باريس، ولحسن حظي أنني عرفتها من جديد، أبكي كل ما سمعتها لأنها بحر من الإحساس وصوت يحمل مشااااااااعر وشجن وجمال، أحسن من لقبها بهذا الاسم الذي لاقى بها، بالنسبه لي صوتها من اجمل الاصوات بالعالم، ياريت تتكرم علي وتزيدني بكل ما تعرفه عنها، أحببتها كما لم أحب أحدا قبلها ( باستثناء فايزه أحمد ونور الهدى وناظم الغزالي) بالتوفيق ......
حق ربى الجمال لن يضيع عند الله، اللهم انتقم لها من من كانوا السبب في عذابها و عذاب الملايين أمثالها. حسبنا الله ونعم الوكيل في الظالمين، الفاسدين...🤲🤲🤲
لايستطيع احد في هذا الكون كان يستطيع أن يغني تلك الاغنيه لام كلثوم الا هذه الجوهره ربا الجمال وعشان اسمها ربا الجمال تركت تلك الحياه العفنه ورحلت ...أعظم صوت بعد ام كلثوم واسمهان وسعاد محمد هيه معاهم في تلك الفئه
رحمة ونور لروحك ياعظيمة يافنانة ياجميلة الجميلات ويامظلومة. لكنك سيطرتي وتملكتي عرش الأغنية العربية بلا منازع ياسلطانة الطرب يازوفيناز قره بتيان او ياربى جمال الجمال
@@mohamedfawzy2330 انا ما اتكلم عن شهرة الاغنية انما على الفرق الهائل في الاداء بين المطربتين .. اداء ربا الجمال اعجازي واسطوري صعب على ام كلثوم تجاريها بهكذا اداء .. . وهذه العرب المتناهية الصغر في المساحة ورغم ذلك تؤديها رربا بكل براعه ..سيأتي يوم من تؤديها افضل من الاثنتين لان الله تعالى يخلق ولا تنفذ خزائنه
@@mohamedfawzy2330 معلوماتك ضحله جدا وليس لك اطلاع على تاريخ الاغنيه . غنتها ام كلثوم في ريعان شبابهها عام 1937 في فلم نشيد الامل .. صحح معلوماتك ولاترمي اللكلام جزافا بغير علم
يا رووووحي على هالصوت،على هالإحساس،و على هالأداء..ربّ يرضيك في علاه،يا مليكة الطرب،يا أنيقة الإحساس. خلْقك معجزة خاصّة،آية عظيمة تخضع قلوبنا إجلالا و تقديسا لخالقك.. لروحك الخلود و السلام💗💗😘🌹
رُبىٰ الجمّال لم يأتي قبلها ولابعدها، وضعت كل فناني مصر في صندوق وأقفلت عليهم الصندوق. رُبى الجَمّال تفوقت على كل من قال أن الأصوات الجميله لاتأتي إلا من مصر فسحبت البساط من تحت أقدامهم وجعلتهم يشعروا بأنهم أقزام أمامها .
يبحث كل شخص عن شماعه يعلق عليها اسبابه الى ممكن ميكونش ليها اى اساس من الصحه ، و لو مصر و المصريين مبيحبوش المواهب العربيه مكانتش اتسمت مناره الشرق إلى كل من يملك موهبه يغنى بالمصرى علشان المصريين يشهروه و يظهروه و و و و
معظم مطربي الصف الأول في الحقبة الزمنية التي امتدت من الستينات وحتى الثمانينات لم يكونوا من مصر اساسًا . ماعدا أم كلثوم أسمهان سورية ، وردة جزائرية ، نجاة اعتقد لبنانية ، فايزة سورية ، صباح لبنانية .. نور الهدى لبنانية ، وفنانات مصر كن في الصف الثاني مثل شادية ونادية مصطفى وعفاف راضي وشريفة فاضل مصر تميزت بالألحان الموسيقية والدعم الجماهيري والصحفي الكامل للفنانين لذلك كانت وجهة بالفعل حتى أنني أتذكر جملة قالتها أصالة بأن جميع المنتجين كانوا يقولون إن لم تتمكني من إذهال الجمهور المصري فأنتِ لم تصلي للنجومية بعد لكن مصر لم تقدم أصوات خالدة في مطربات الصف الأول تحديدًا .
