Summary of the controversial Sumerian civilization | Simply 9 

اشكرك صديقتي علي دعمك وكلامك صحيح ، فلن نرتقي ابدا كأمة بدون علم وتنوير

@@flyingfalcon4622 مريض نفسي

@@flyingfalcon4622 هذا علم محض ولا دخل له بالإلحاد او بأي اعتقاد ديني آخر فكثير من المسلمين وغير المسلمين وغير المؤمنين بوجود الاه مهتمين بعلم الاديان والتاريخ ونظرية التطور وإلي آخره

#الحسين_في_ألواح_سومر سلسلة مبنية على كتاب مراسي مختارة للسيد أحمد الحسن الحلقة الأولى [ آلاف السنين وسكان بلاد ما بين النهرين جيلاً بعد جيل وكل سنة يصورون جثة دموزي، وكل سنة يبكون على دموزي، وكل سنة يقرؤون قصائد رثاء دموزي. كل هذا مجرد أوهام؟! ومجرد قصة هم ألّفوها!! ولأجل ماذا؟! لأجل التعبير عن خصب يأتي في الربيع وجدب يتبعه في فصل آخر من السنة !!!. المفروض أن يكون هناك جواب معقول لنواح أوّل حضارة عرفتها الإنسانية وطيلة آلاف السنين على دموزي (الابن الصالح) أو تموز....] (السيد أحمد الحسن - كتاب مراسي مختارة) تابع معنا لتكتشف سبب نواح أول الحضارات الإنسانية غير المنقطع، وما هو البرهان عليه! facebook.com/113594426673020/posts/344333280265799/

@@flyingfalcon4622 لم نفسك عشان ما نغلطش فيك

ام الحضارات كلها مو بس العراقية

#الحسين_في_ألواح_سومر سلسلة مبنية على كتاب مراسي مختارة للسيد أحمد الحسن الحلقة الأولى [ آلاف السنين وسكان بلاد ما بين النهرين جيلاً بعد جيل وكل سنة يصورون جثة دموزي، وكل سنة يبكون على دموزي، وكل سنة يقرؤون قصائد رثاء دموزي. كل هذا مجرد أوهام؟! ومجرد قصة هم ألّفوها!! ولأجل ماذا؟! لأجل التعبير عن خصب يأتي في الربيع وجدب يتبعه في فصل آخر من السنة !!!. المفروض أن يكون هناك جواب معقول لنواح أوّل حضارة عرفتها الإنسانية وطيلة آلاف السنين على دموزي (الابن الصالح) أو تموز....] (السيد أحمد الحسن - كتاب مراسي مختارة) تابع معنا لتكتشف سبب نواح أول الحضارات الإنسانية غير المنقطع، وما هو البرهان عليه! facebook.com/113594426673020/posts/344333280265799/

🤦🏻‍♂️

تلك حضارت فارسية لا علاقة بالبدو وحتي اللغة المسمارية اصلها فارسي

@@morrsjitoliansznaga6962 هههههههع ضحكتني والله ، سرقتو خيرات العراق وهسه تريدون تسرقون تاريخنا

@علي مهدي بارك الله فيك معلومات عميقة جدا و شرح قمة الروعة

وازيد عليه المصريين القدماء لديهم الاله ازيورس. اله الكتابه والعلم لديهم. وهو يشابه بذلك النبي ادريس عليه السلام اول من خط بالقلم

#الحسين_في_ألواح_سومر سلسلة مبنية على كتاب مراسي مختارة للسيد أحمد الحسن الحلقة الأولى [ آلاف السنين وسكان بلاد ما بين النهرين جيلاً بعد جيل وكل سنة يصورون جثة دموزي، وكل سنة يبكون على دموزي، وكل سنة يقرؤون قصائد رثاء دموزي. كل هذا مجرد أوهام؟! ومجرد قصة هم ألّفوها!! ولأجل ماذا؟! لأجل التعبير عن خصب يأتي في الربيع وجدب يتبعه في فصل آخر من السنة !!!. المفروض أن يكون هناك جواب معقول لنواح أوّل حضارة عرفتها الإنسانية وطيلة آلاف السنين على دموزي (الابن الصالح) أو تموز....] (السيد أحمد الحسن - كتاب مراسي مختارة) تابع معنا لتكتشف سبب نواح أول الحضارات الإنسانية غير المنقطع، وما هو البرهان عليه! facebook.com/113594426673020/posts/344333280265799/

@@ahmedkhamees1075 خبلتني انته واحمد الحسن يمكن راح افتح الثلاجة ويطلعلي تعليقك هذا وسيدك التافه

إنت إنسان رائع جدا

السومريين هم فرع من الكرد الاوائل الساكنين في جبال زاگروس منذ عشرة الف سنة قبل الميلاد ، ونقصد بالكرد الاوائل (الگوتيین او الکورتيين) ، وهو الاسم القديم للكرد ، حيث ان اسم الكرد تطور بمراحل من كلمة كوتي {كُرد ـ كُرت ـ كورتي ـ كوتي} وگوتي تعني الجبلي في اللغة الكردية القديمة والحديثة وفي لغة الكرد السومريين ايضا ، ويمكن الیوم اعتبار کورد جنوب العراق بشكل عام وکورد بغداد (الكرد الفيليين) وکورد منطقة لورستان في جنوب شرق كردستان جميعاً نسل للكرد السومريين والكرد الایلاميين والكرد الكاشیین والكرد اللولویین ، وتلك السلالات جميعها سلالات كردية انفصلت عن الكرد الاوائل (الگوتيين ـ الكورتيين) ، وموطنها الاصلي جبال زاگروس ، وان أقدم تلك السلالات الكردية هم السومريين ، الذين نزحوا من جبال زاگروس الی جنوب العراق الحالي التي كانت منطقة خالية من البشر الی ان استوطنوها الكرد السومريين ، وقد ذكروا السومريين في كتاباتهم الطینیة ان موطنهم السابق كانت الجبال وانهم نزحوا من الجبال الی اطراف نهري دجلة وفرات في جنوب العراق الحالي ، ومن المعتقد ان نزوحهم قد بدأت بعد انخفاض نسبة المياه في النهرين ، وكما نعلم فان سفینة نوح هبطت بعد الطوفان علی جبل جودي ـ وسط كردستان ، كما ذكرت ذلك في الكتب السماوية ، وهذا يعني ان الطوفان كانت حادثة معروفة عند سكان كردستان وعند الكرد السومريين ايضا (وقد ذكروا السومريين حادثة الطوفان في الواحهم الطینية) رغم انهم تركوا جبال كردستان واستوطنوا الاراضي المنخفظة في جنوب العراق الحالي ، كما ان الكرد السومريين مثل بقیة القبائل الكردیة الساكنة في جبال زاگروس كانوا يقدسون الشمس والنار ، بل ان الكرد السومريين كانوا يحتفلون بالربيع ايضا ويقيمون مهرجانات رأس السنة الشمسية مثلما يحتفل بقیة الكرد بنوروز في الربيع ، وهنا يجب ان نعرف ان عيد نوروز هو عيد كردي قديم جدا ، وان الكرد الاوائل (الكوتيين ـ الكورتيين) کانوا یحتفلون بها قبل الاف السنين فرحاً بانتهاء فصل الشتاء والبرد والثلوج بجبال كردستان وبداية فصل الربيع ونموا النباتات وتفقيس البیوض وولادة الحیوانات ، وانتقلت تلك الاحتفالات الی الكرد السومريين ، والی السلالات الكردية المتعاقبة ، وعرفت باسم نوروج Newroj عند الكرد الميديين ، ونوروج تعني بالكردية الیوم الجديد ، الی ان تحول المصطلح الی نوروز ، وكذلك تم ذكر بقیة الکورد الجبلیین في الكتابات السومرية الطینیة بكثرة بصیغة (گوتي وكورتي) ، واذا علمنا ان (گوتي وكورتي) في اللغة الكردية قديما وحديثا وفي اللغة الكردية السومرية ايضا تعني الجبلي ، اي ان اسم الشعب الكردي تعني الشعب الجبلي ، فان الكرد السومريين سموا موطنهم باسم (سومر ـ سومار) ، والتي تعني باللغة الكردية الاراضي المحروقة ، ولازالت في اللغة الكردية تستخدم كلمة (سو) وتعني المحروق ، وهنا يجب ان نلاحظ بأن الكرد السومريين لم يسمّوا انفسهم باسم (سومر ـ سومار) بل سمّوا موطنهم بذلك الأسم ، ولذلك لم یطلقوا علی انفسهم اسم (سومرتي ـ سومارتي) بل سمّوا انفسهم (سومر ـ سومار) فقط ، اي انهم لم يعتبروا انفسهم شعب مستقل باسم سومر ، بل اعتبروا انفسهم جزء من شعب جبلي (گوتي) كما ذكروا ذلك في كتاباتهم الطینية ، ويعیشون علی اراضي حارة (محروقة) سموها سومر (أي الاراضي المحروقة) ، وذلك حتی يميزوا انفسهم عن اشقاءهم الشعب الگوتي (الكرد الجبليين) ، اي بشكل آخر نستطیع القول بأنّ : { السومريين كانوا من القبائل الكردية الجبلية ، اي كانوا (گوتیین ـ گورتيين) وبعد نزوحهم من جبال كردستان ، أي جبال زاگروس ، الی جنوب العراق الحالي ، سموا انفسهم (سومر ـ سومار ـ سكان الاراضي المحروقة) باعتبارهم لم يعودوا جبليين ، وٲسسوا في تلك الاراضي اقدم الدول في تأريخ البشرية ، والتي عرفت بدول المدن ، وأقاموا اروع حضارة انسانية ، وشرعوا قوانینهم ، واخترعوا الحروف والكتابة علی الالواح الطینية ، وصنعوا الاقلام والخواتم ، وكتبوا اول ملحمة عرفتها التاريخ ، وهي ملحمة گلگاميش } . والمعروف ان اراضي السومريين ظلت اراضي كردية حتی ظهور الاسلام وتمدد العرب المسلمين ، فقد تعاقبت علی تلك الاراضي سلالات كردية مثل سلالة لولو وسلالة كاشي ، واقيمت في تلك الاراضي دولة بابل الأكدية ، ودولة بابل الكلدية (جمع كلدان) التي كانت دولة اتحادية مشكلة من قبائل سامية نازحة من شبه الجزيرة العربية وقبائل آرية كردية نازحة من جبال كردستان ، وقد حكموا الكرد الكاشيين ارض بابل مدة 400 سنة ، واذا تعمقنا في الكلمات السومرية سنری ان اللغة السومرية ماهي الا لهجة كردية جنوبية .

في السجلات البابلية، يتم ذكر الملك الميدي (گوبرياس) كملك گوتي ويذكر (گوبرياس) نفسه بأن (السومريين) و (الگوتيين) هم (ميديون). يذكر (هيرودوت) بأن الميديين قد أسسوا إمبراطورية كبيرة وكانوا في السابق يُطلق عليهم إسم “آريين” (هوريين)، حيث كانوا يحكمون شعوب قارة آسيا (مصدر k) .03‏/05‏/2018 يذكرالعالم المختص بالسومريات(صمويل كريمر نوح)بأن العصر الذي سبق العهدالسومري بدأ على هيئة حضارة قروية زراعية أدخلها “الإيرانيون” من الشرق (أسلاف الكورد الزاگروسيين) الى جنوب العراق الحالي (مصدر 2). هذا القول يؤكده المؤرخ الپروفيسور (سپايزر Speisere) في صفحة 99 من كتابه المعنون “شعوب ما بين النهرين”، حيث يقول بأن العناصر الگوتية (أسلاف الكورد) كانت موجودة في جنوب العراق قبل تأسيس سومر وأسسوا بلاد سومر فيما بعد وشكلوا الحكومات فيها (مصدر b). كما نرى فأن المؤرخ الكلداني البابلي (بيروسوس) يطلق إسم (الميديين) على الشعب الذي حكم بلاد بابل، بينما يطلق الپروفيسور (سپايزر) عليهم إسم (الگوتيين). هذا يؤكد بأن الگوتيين والميديين كانوا شعباً واحداً ومن المرجح جداً أن الميديين كانوا إحدى القبائل الگوتية. عاش المؤرخ (بيروسوس Berosus) في القرن الثالث قبل الميلاد وكان كلدانياً ورجل دين بابلي و مطّلعاً على الوثائق البابلية. يذكر هذا المؤرخ البابلي بأن الميديين كانوا يحكمون بابل منذ بداية الحكم البابلي وأن من بين 86 ملكاً بابلياً، كان 84 منهم من الميديين و 2 منهم فقط كانوا من الكلدانيين وهذا حصل قبل أكثر من 3000 سنة قبل الميلاد (مصدرd ، c). يستطرد المؤرخ (بيروسوس) قائلاً بأن المجموعة الثانية من حكام بابل كانت جميعهم من الميديين و تألفت من 8 ملوك حكموا بابل لمدة 224 سنة. هذا الكلام يُثبت بأن الميديين كانوا السكان الأصليين للمنطقة وأنهم حكموا بابل قبل مجئ الساميين الى بلاد ما بين النهرَين بآلاف السنين. كما أن (بيروسوس) قام بنقل المعلومات عن أصل البابليين الى اليونانيين (مصدر e)، حيث أنه كان يجيد اللغة اليونانية وهذا يؤكد على أن كتابات (بيروسوس) كانت معتمدة على وثائق بابلية موثوقة. وهناك الكثير الدلائل الواضحة التي لاتقبل الشك من قبل العلماء الآثار الغربيين من أمثال العالم امريكي صمائويل نوح كرامر والآخرين وقد أثبتوا أن گوتيين السومريين كانوا من الشعوب الزاگورسية الجبلية قد هاجروا قبل(5000)سنة من موطنهم الآصلي من أعالي منبع نهري الدجلةوالفرات حول بحيرة(وان)وبحيرة(الخزر) في كوردستان وهاجروا بمحاذات النهرين حتى أستقروا عند مصب النهري الدجلةوالفرات وأسسوا الحضارة السومرية والدليل الآخر أنهم ليسوا من الشعوب السامية وكذلك كتابة كلماتهم كانت كلمات ألتصاقية مركبة ولغتهم شيهة والقريبة جدا من اللغة الكردية رغم مرور أكثر من(5000)سنة وكذلك تقديسهم للشمس وكذلك بناء معابدهم على هيئة الجبل زاگروت وقد حرفها العرب ال(الزقورة) لأصولهم الجلبية وحتى ملحمتهم الشهيرة(گل گامش) هو كلمة كوردية مركبة وقد حرفها العرب الى(جلجامش) لعدم وجود الحرف(گ)في اللغة العربية السامية وكلمة(گل)بعني فحلوكلمة(گاميش) يعني الثور وقد حرفها العرب الى(جاموس)لعدم وجود الحرف(گ)في قاموس اللغة العربية السامية وهناك الكثير الكثير من الآمثلة ألاخرى أذا أردت ان تتأكد أبحث عنها ستجدها أن أردت الحقبقة التاريخية

الاكديون والكذبة الكبرى وسرقتهم للحضارة السومرية ان ما يسمى بالحضارة الاكادية هو كذبة وفرية كبرى لانهم لم يحكموا بلاد ما بين النهرين الميزوبوتاميا قديما والتي تسمى أوراك = عراق الحالي سوى (180) سنة فقط من عمر التاريخ البشري للمنطقة ولم او تظهر لهم اي من الاثار او المدن الاثرية حتى الوقت الحالي اثر تاريخي حيث كانوا قد غزو واحتلوا بلاد الشعب الجوتيوم او الگوتيوم السومري الجبلي الزگروسي سنة 2371 الى 2191 قبل الميلاد اي انهم حكموا مد لا تتحاوز من (180)سنة فقط من عمر التاريخ العراق القديم ،لم تظهر لهم اي من الاثار والمدن قد تم بنأه من قبلهم، و كانوا أهل الحرب والقتل وتدمير للحضارات أخرى، وكل ما هو مكتشف من الاثار والمدن الأثرية في بلاد ما ببن النهرين(اوراك)يعود للحضارة السومرية الزاگێوسية وتحديدا للشعب الجوتيوم= الگوتيوم الجبلي الزاگروسي فقط حيث قام الاكديون بعد الغزو واحتلال المدن السومرية بقتل وسحل شعبها وقتل وملكها لوكال زاكيري بعد تدمير وحرق مدنها، بطمسوا هويتهم تلك الحضارة العريقة وجلسوا على انقاض تلك الحضارة السومرية واخفوها عن اعين العالم وسجاوها بأسمهم حتى جاء عام 1820 ميلادية عندما قام العالم الاثار الامريكي(صموئیل کریمر نوح) والتى سمى لاحقا بابو السومريات حيث كان يبحث عن الاثار الحضارة الاكادية المزعومة، فوجد ألواحا طينبة للحضارة أخرى مجهولة وغربية للعالم لم تكن معروفة حتى ذلك الوقت من قبل العالم وكان هذه الحضارة هى السومرية وكان مطموسا وخافيا عن الاعين العالم الخارجي ، وبهذا فجر قنبلة مدوية للتاريخ البشري عندما صرح بعد أكتشافات ودراسات مضنية ان كل ماهو موجود من اثار الحضارة المدن الاثرية في جنوب بلاد ما ببن النهرين أوراك ، انما هى اثار تعود للحضارة اخرى وهم السومربن والى الشعب الجوتيوم الجبلي الزاگروسى، ولا علاقة لها بالاكادين لا من قريب ولا من بعيد، وانما الأكادين قد قاموا بغزو وأحتلال لتلك الحضارة البشرية، وجلسوا على انقاض تلك الحضارة واخفوها عن العالم وسجلوها بأسمهم خلال فترة احتلالهم لتلك الحضارة ما بين سنوات 2371_2191 قبل الميلاد، اي انهم حكموا حوالي 180 سنة فقط من عمر التاريخ البشري طويل وعندها عرف العالم الحقيقة وعرف زيف ما يسمى بالحضارة الأكادية وكذبهم ودجلهم وسرقتهم للأثار والتاربخ الشعوب الاخرى.

اشكرك صديقي علي دعمك ،، ده شرف ليا 💜 ولكن تحضير الحلقة بياخد وقت كتير ، وصعب حلقتين اسبوعيا ، ولكن ممكن بعد فترة اقدر اعمل كده

ليس العبيد إنما العؤبيد

#الحسين_في_ألواح_سومر سلسلة مبنية على كتاب مراسي مختارة للسيد أحمد الحسن الحلقة الأولى [ آلاف السنين وسكان بلاد ما بين النهرين جيلاً بعد جيل وكل سنة يصورون جثة دموزي، وكل سنة يبكون على دموزي، وكل سنة يقرؤون قصائد رثاء دموزي. كل هذا مجرد أوهام؟! ومجرد قصة هم ألّفوها!! ولأجل ماذا؟! لأجل التعبير عن خصب يأتي في الربيع وجدب يتبعه في فصل آخر من السنة !!!. المفروض أن يكون هناك جواب معقول لنواح أوّل حضارة عرفتها الإنسانية وطيلة آلاف السنين على دموزي (الابن الصالح) أو تموز....] (السيد أحمد الحسن - كتاب مراسي مختارة) تابع معنا لتكتشف سبب نواح أول الحضارات الإنسانية غير المنقطع، وما هو البرهان عليه! facebook.com/113594426673020/posts/344333280265799/

#الحسين_في_ألواح_سومر سلسلة مبنية على كتاب مراسي مختارة للسيد أحمد الحسن الحلقة الأولى [ آلاف السنين وسكان بلاد ما بين النهرين جيلاً بعد جيل وكل سنة يصورون جثة دموزي، وكل سنة يبكون على دموزي، وكل سنة يقرؤون قصائد رثاء دموزي. كل هذا مجرد أوهام؟! ومجرد قصة هم ألّفوها!! ولأجل ماذا؟! لأجل التعبير عن خصب يأتي في الربيع وجدب يتبعه في فصل آخر من السنة !!!. المفروض أن يكون هناك جواب معقول لنواح أوّل حضارة عرفتها الإنسانية وطيلة آلاف السنين على دموزي (الابن الصالح) أو تموز....] (السيد أحمد الحسن - كتاب مراسي مختارة) تابع معنا لتكتشف سبب نواح أول الحضارات الإنسانية غير المنقطع، وما هو البرهان عليه! facebook.com/113594426673020/posts/344333280265799/

مثل شنو؟

@@hassanalfreji2534 شكو ماكو ومعناها ماالاخبار باوع ومعناها انضر و كش برد برة ومعناها انصرف ايها البرد الى الخارج والكثير الكثير

@@user-wj9ve2hn6w المصادر في السجلات البابلية، يتم ذكر الملك الميدي (گوبرياس) كملك گوتي ويذكر (گوبرياس) نفسه بأن (السومريين) و (الگوتيين) هم (ميديون). يذكر (هيرودوت) بأن الميديين قد أسسوا إمبراطورية كبيرة وكانوا في السابق يُطلق عليهم إسم “آريين” (هوريين)، حيث كانوا يحكمون شعوب قارة آسيا (مصدر k) .03‏/05‏/2018 يذكرالعالم المختص بالسومريات(صمويل كريمر نوح)بأن العصر الذي سبق العهدالسومري بدأ على هيئة حضارة قروية زراعية أدخلها “الإيرانيون” من الشرق (أسلاف الكورد الزاگروسيين) الى جنوب العراق الحالي (مصدر 2). هذا القول يؤكده المؤرخ الپروفيسور (سپايزر Speisere) في صفحة 99 من كتابه المعنون “شعوب ما بين النهرين”، حيث يقول بأن العناصر الگوتية (أسلاف الكورد) كانت موجودة في جنوب العراق قبل تأسيس سومر وأسسوا بلاد سومر فيما بعد وشكلوا الحكومات فيها (مصدر b). كما نرى فأن المؤرخ الكلداني البابلي (بيروسوس) يطلق إسم (الميديين) على الشعب الذي حكم بلاد بابل، بينما يطلق الپروفيسور (سپايزر) عليهم إسم (الگوتيين). هذا يؤكد بأن الگوتيين والميديين كانوا شعباً واحداً ومن المرجح جداً أن الميديين كانوا إحدى القبائل الگوتية. عاش المؤرخ (بيروسوس Berosus) في القرن الثالث قبل الميلاد وكان كلدانياً ورجل دين بابلي و مطّلعاً على الوثائق البابلية. يذكر هذا المؤرخ البابلي بأن الميديين كانوا يحكمون بابل منذ بداية الحكم البابلي وأن من بين 86 ملكاً بابلياً، كان 84 منهم من الميديين و 2 منهم فقط كانوا من الكلدانيين وهذا حصل قبل أكثر من 3000 سنة قبل الميلاد (مصدرd ، c). يستطرد المؤرخ (بيروسوس) قائلاً بأن المجموعة الثانية من حكام بابل كانت جميعهم من الميديين و تألفت من 8 ملوك حكموا بابل لمدة 224 سنة. هذا الكلام يُثبت بأن الميديين كانوا السكان الأصليين للمنطقة وأنهم حكموا بابل قبل مجئ الساميين الى بلاد ما بين النهرَين بآلاف السنين. كما أن (بيروسوس) قام بنقل المعلومات عن أصل البابليين الى اليونانيين (مصدر e)، حيث أنه كان يجيد اللغة اليونانية وهذا يؤكد على أن كتابات (بيروسوس) كانت معتمدة على وثائق بابلية موثوقة. وهناك الكثير الدلائل الواضحة التي لاتقبل الشك من قبل العلماء الآثار الغربيين من أمثال العالم امريكي صمائويل نوح كرامر والآخرين وقد أثبتوا أن گوتيين السومريين كانوا من الشعوب الزاگورسية الجبلية قد هاجروا قبل(5000)سنة من موطنهم الآصلي من أعالي منبع نهري الدجلةوالفرات حول بحيرة(وان)وبحيرة(الخزر) في كوردستان وهاجروا بمحاذات النهرين حتى أستقروا عند مصب النهري الدجلةوالفرات وأسسوا الحضارة السومرية والدليل الآخر أنهم ليسوا من الشعوب السامية وكذلك كتابة كلماتهم كانت كلمات ألتصاقية مركبة ولغتهم شيهة والقريبة جدا من اللغة الكردية رغم مرور أكثر من(5000)سنة وكذلك تقديسهم للشمس وكذلك بناء معابدهم على هيئة الجبل زاگروت وقد حرفها العرب ال(الزقورة) لأصولهم الجلبية وحتى ملحمتهم الشهيرة(گل گامش) هو كلمة كوردية مركبة وقد حرفها العرب الى(جلجامش) لعدم وجود الحرف(گ)في اللغة العربية السامية وكلمة(گل)بعني فحلوكلمة(گاميش) يعني الثور وقد حرفها العرب الى(جاموس)لعدم وجود الحرف(گ)في قاموس اللغة العربية السامية وهناك الكثير الكثير من الآمثلة ألاخرى أذا أردت ان تتأكد أبحث عنها ستجدها أن أردت الحقبقة التاريخية

@@user-wj9ve2hn6w الاكديون والكذبة الكبرى وسرقتهم للحضارة السومرية ان ما يسمى بالحضارة الاكادية هو كذبة وفرية كبرى لانهم لم يحكموا بلاد ما بين النهرين الميزوبوتاميا قديما والتي تسمى أوراك = عراق الحالي سوى (180) سنة فقط من عمر التاريخ البشري للمنطقة ولم او تظهر لهم اي من الاثار او المدن الاثرية حتى الوقت الحالي اثر تاريخي حيث كانوا قد غزو واحتلوا بلاد الشعب الجوتيوم او الگوتيوم السومري الجبلي الزگروسي سنة 2371 الى 2191 قبل الميلاد اي انهم حكموا مد لا تتحاوز من (180)سنة فقط من عمر التاريخ العراق القديم ،لم تظهر لهم اي من الاثار والمدن قد تم بنأه من قبلهم، و كانوا أهل الحرب والقتل وتدمير للحضارات أخرى، وكل ما هو مكتشف من الاثار والمدن الأثرية في بلاد ما ببن النهرين(اوراك)يعود للحضارة السومرية الزاگێوسية وتحديدا للشعب الجوتيوم= الگوتيوم الجبلي الزاگروسي فقط حيث قام الاكديون بعد الغزو واحتلال المدن السومرية بقتل وسحل شعبها وقتل وملكها لوكال زاكيري بعد تدمير وحرق مدنها، بطمسوا هويتهم تلك الحضارة العريقة وجلسوا على انقاض تلك الحضارة السومرية واخفوها عن اعين العالم وسجاوها بأسمهم حتى جاء عام 1820 ميلادية عندما قام العالم الاثار الامريكي(صموئیل کریمر نوح) والتى سمى لاحقا بابو السومريات حيث كان يبحث عن الاثار الحضارة الاكادية المزعومة، فوجد ألواحا طينبة للحضارة أخرى مجهولة وغربية للعالم لم تكن معروفة حتى ذلك الوقت من قبل العالم وكان هذه الحضارة هى السومرية وكان مطموسا وخافيا عن الاعين العالم الخارجي ، وبهذا فجر قنبلة مدوية للتاريخ البشري عندما صرح بعد أكتشافات ودراسات مضنية ان كل ماهو موجود من اثار الحضارة المدن الاثرية في جنوب بلاد ما ببن النهرين أوراك ، انما هى اثار تعود للحضارة اخرى وهم السومربن والى الشعب الجوتيوم الجبلي الزاگروسى، ولا علاقة لها بالاكادين لا من قريب ولا من بعيد، وانما الأكادين قد قاموا بغزو وأحتلال لتلك الحضارة البشرية، وجلسوا على انقاض تلك الحضارة واخفوها عن العالم وسجلوها بأسمهم خلال فترة احتلالهم لتلك الحضارة ما بين سنوات 2371_2191 قبل الميلاد، اي انهم حكموا حوالي 180 سنة فقط من عمر التاريخ البشري طويل وعندها عرف العالم الحقيقة وعرف زيف ما يسمى بالحضارة الأكادية وكذبهم ودجلهم وسرقتهم للأثار والتاربخ الشعوب الاخرى.

@@user-wj9ve2hn6w السومريين هم فرع من أجداد الاوائل من الكورد الساكنين في جبال زاگروس منذ عشرة الف سنة قبل الميلاد ، ونقصد بالكرد الاوائل (الگوتيین او الکورتيين) ، وهو الاسم القديم للكرد ، حيث ان اسم الكرد تطور بمراحل من كلمة كوتي {كُرد ـ كُرت ـ كورتي ـ كوتي} وگوتي تعني الجبلي في اللغة الكردية القديمة والحديثة وفي لغة الكرد السومريين ايضا ، ويمكن الیوم اعتبار کورد جنوب العراق بشكل عام وکورد بغداد (الكرد الفيليين) وکورد منطقة لورستان في جنوب شرق كردستان جميعاً نسل للكرد السومريين والكرد الایلاميين والكرد الكاشیین والكرد اللولویین ، وتلك السلالات جميعها سلالات كردية انفصلت عن الكرد الاوائل (الگوتيين ـ الكورتيين) ، وموطنها الاصلي جبال زاگروس ، وان أقدم تلك السلالات الكردية هم السومريين ، الذين نزحوا من جبال زاگروس الی جنوب العراق الحالي التي كانت منطقة خالية من البشر الی ان استوطنوها الكرد السومريين ، وقد ذكروا السومريين في كتاباتهم الطینیة ان موطنهم السابق كانت الجبال وانهم نزحوا من الجبال الی اطراف نهري دجلة وفرات في جنوب العراق الحالي ، ومن المعتقد ان نزوحهم قد بدأت بعد انخفاض نسبة المياه في النهرين ، وكما نعلم فان سفینة نوح هبطت بعد الطوفان علی جبل جودي ـ وسط كردستان ، كما ذكرت ذلك في الكتب السماوية ، وهذا يعني ان الطوفان كانت حادثة معروفة عند سكان كردستان وعند الكرد السومريين ايضا (وقد ذكروا السومريين حادثة الطوفان في الواحهم الطینية) رغم انهم تركوا جبال كردستان واستوطنوا الاراضي المنخفظة في جنوب العراق الحالي ، كما ان الكرد السومريين مثل بقیة القبائل الكردیة الساكنة في جبال زاگروس كانوا يقدسون الشمس والنار ، بل ان الكرد السومريين كانوا يحتفلون بالربيع ايضا ويقيمون مهرجانات رأس السنة الشمسية مثلما يحتفل بقیة الكرد بنوروز في الربيع ، وهنا يجب ان نعرف ان عيد نوروز هو عيد كردي قديم جدا ، وان الكرد الاوائل (الكوتيين ـ الكورتيين) کانوا یحتفلون بها قبل الاف السنين فرحاً بانتهاء فصل الشتاء والبرد والثلوج بجبال كردستان وبداية فصل الربيع ونموا النباتات وتفقيس البیوض وولادة الحیوانات ، وانتقلت تلك الاحتفالات الی الكرد السومريين ، والی السلالات الكردية المتعاقبة ، وعرفت باسم نوروج Newroj عند الكرد الميديين ، ونوروج تعني بالكردية الیوم الجديد ، الی ان تحول المصطلح الی نوروز ، وكذلك تم ذكر بقیة الکورد الجبلیین في الكتابات السومرية الطینیة بكثرة بصیغة (گوتي وكورتي) ، واذا علمنا ان (گوتي وكورتي) في اللغة الكردية قديما وحديثا وفي اللغة الكردية السومرية ايضا تعني الجبلي ، اي ان اسم الشعب الكردي تعني الشعب الجبلي ، فان الكرد السومريين سموا موطنهم باسم (سومر ـ سومار) ، والتي تعني باللغة الكردية الاراضي المحروقة ، ولازالت في اللغة الكردية تستخدم كلمة (سو) وتعني المحروق ، وهنا يجب ان نلاحظ بأن الكرد السومريين لم يسمّوا انفسهم باسم (سومر ـ سومار) بل سمّوا موطنهم بذلك الأسم ، ولذلك لم یطلقوا علی انفسهم اسم (سومرتي ـ سومارتي) بل سمّوا انفسهم (سومر ـ سومار) فقط ، اي انهم لم يعتبروا انفسهم شعب مستقل باسم سومر ، بل اعتبروا انفسهم جزء من شعب جبلي (گوتي) كما ذكروا ذلك في كتاباتهم الطینية ، ويعیشون علی اراضي حارة (محروقة) سموها سومر (أي الاراضي المحروقة) ، وذلك حتی يميزوا انفسهم عن اشقاءهم الشعب الگوتي (الكرد الجبليين) ، اي بشكل آخر نستطیع القول بأنّ : { السومريين كانوا من القبائل الكردية الجبلية ، اي كانوا (گوتیین ـ گورتيين) وبعد نزوحهم من جبال كردستان ، أي جبال زاگروس ، الی جنوب العراق الحالي ، سموا انفسهم (سومر ـ سومار ـ سكان الاراضي المحروقة) باعتبارهم لم يعودوا جبليين ، وٲسسوا في تلك الاراضي اقدم الدول في تأريخ البشرية ، والتي عرفت بدول المدن ، وأقاموا اروع حضارة انسانية ، وشرعوا قوانینهم ، واخترعوا الحروف والكتابة علی الالواح الطینية ، وصنعوا الاقلام والخواتم ، وكتبوا اول ملحمة عرفتها التاريخ ، وهي ملحمة گلگاميش } . والمعروف ان اراضي السومريين ظلت اراضي كردية حتی ظهور الاسلام وتمدد العرب المسلمين ، فقد تعاقبت علی تلك الاراضي سلالات كردية مثل سلالة لولو وسلالة كاشي ، واقيمت في تلك الاراضي دولة بابل الأكدية ، ودولة بابل الكلدية (جمع كلدان) التي كانت دولة اتحادية مشكلة من قبائل سامية نازحة من شبه الجزيرة العربية وقبائل آرية كردية نازحة من جبال كردستان ، وقد حكموا الكرد الكاشيين ارض بابل مدة 400 سنة ، واذا تعمقنا في الكلمات السومرية سنری ان اللغة السومرية ماهي الا لهجة كردية جنوبية

نفتخر بيك احنة السومرين

السومريين هم فرع من أجداد الاوائل من الكورد الساكنين في جبال زاگروس منذ عشرة الف سنة قبل الميلاد ، ونقصد بالكرد الاوائل (الگوتيین او الکورتيين) ، وهو الاسم القديم للكرد ، حيث ان اسم الكرد تطور بمراحل من كلمة كوتي {كُرد ـ كُرت ـ كورتي ـ كوتي} وگوتي تعني الجبلي في اللغة الكردية القديمة والحديثة وفي لغة الكرد السومريين ايضا ، ويمكن الیوم اعتبار کورد جنوب العراق بشكل عام وکورد بغداد (الكرد الفيليين) وکورد منطقة لورستان في جنوب شرق كردستان جميعاً نسل للكرد السومريين والكرد الایلاميين والكرد الكاشیین والكرد اللولویین ، وتلك السلالات جميعها سلالات كردية انفصلت عن الكرد الاوائل (الگوتيين ـ الكورتيين) ، وموطنها الاصلي جبال زاگروس ، وان أقدم تلك السلالات الكردية هم السومريين ، الذين نزحوا من جبال زاگروس الی جنوب العراق الحالي التي كانت منطقة خالية من البشر الی ان استوطنوها الكرد السومريين ، وقد ذكروا السومريين في كتاباتهم الطینیة ان موطنهم السابق كانت الجبال وانهم نزحوا من الجبال الی اطراف نهري دجلة وفرات في جنوب العراق الحالي ، ومن المعتقد ان نزوحهم قد بدأت بعد انخفاض نسبة المياه في النهرين ، وكما نعلم فان سفینة نوح هبطت بعد الطوفان علی جبل جودي ـ وسط كردستان ، كما ذكرت ذلك في الكتب السماوية ، وهذا يعني ان الطوفان كانت حادثة معروفة عند سكان كردستان وعند الكرد السومريين ايضا (وقد ذكروا السومريين حادثة الطوفان في الواحهم الطینية) رغم انهم تركوا جبال كردستان واستوطنوا الاراضي المنخفظة في جنوب العراق الحالي ، كما ان الكرد السومريين مثل بقیة القبائل الكردیة الساكنة في جبال زاگروس كانوا يقدسون الشمس والنار ، بل ان الكرد السومريين كانوا يحتفلون بالربيع ايضا ويقيمون مهرجانات رأس السنة الشمسية مثلما يحتفل بقیة الكرد بنوروز في الربيع ، وهنا يجب ان نعرف ان عيد نوروز هو عيد كردي قديم جدا ، وان الكرد الاوائل (الكوتيين ـ الكورتيين) کانوا یحتفلون بها قبل الاف السنين فرحاً بانتهاء فصل الشتاء والبرد والثلوج بجبال كردستان وبداية فصل الربيع ونموا النباتات وتفقيس البیوض وولادة الحیوانات ، وانتقلت تلك الاحتفالات الی الكرد السومريين ، والی السلالات الكردية المتعاقبة ، وعرفت باسم نوروج Newroj عند الكرد الميديين ، ونوروج تعني بالكردية الیوم الجديد ، الی ان تحول المصطلح الی نوروز ، وكذلك تم ذكر بقیة الکورد الجبلیین في الكتابات السومرية الطینیة بكثرة بصیغة (گوتي وكورتي) ، واذا علمنا ان (گوتي وكورتي) في اللغة الكردية قديما وحديثا وفي اللغة الكردية السومرية ايضا تعني الجبلي ، اي ان اسم الشعب الكردي تعني الشعب الجبلي ، فان الكرد السومريين سموا موطنهم باسم (سومر ـ سومار) ، والتي تعني باللغة الكردية الاراضي المحروقة ، ولازالت في اللغة الكردية تستخدم كلمة (سو) وتعني المحروق ، وهنا يجب ان نلاحظ بأن الكرد السومريين لم يسمّوا انفسهم باسم (سومر ـ سومار) بل سمّوا موطنهم بذلك الأسم ، ولذلك لم یطلقوا علی انفسهم اسم (سومرتي ـ سومارتي) بل سمّوا انفسهم (سومر ـ سومار) فقط ، اي انهم لم يعتبروا انفسهم شعب مستقل باسم سومر ، بل اعتبروا انفسهم جزء من شعب جبلي (گوتي) كما ذكروا ذلك في كتاباتهم الطینية ، ويعیشون علی اراضي حارة (محروقة) سموها سومر (أي الاراضي المحروقة) ، وذلك حتی يميزوا انفسهم عن اشقاءهم الشعب الگوتي (الكرد الجبليين) ، اي بشكل آخر نستطیع القول بأنّ : { السومريين كانوا من القبائل الكردية الجبلية ، اي كانوا (گوتیین ـ گورتيين) وبعد نزوحهم من جبال كردستان ، أي جبال زاگروس ، الی جنوب العراق الحالي ، سموا انفسهم (سومر ـ سومار ـ سكان الاراضي المحروقة) باعتبارهم لم يعودوا جبليين ، وٲسسوا في تلك الاراضي اقدم الدول في تأريخ البشرية ، والتي عرفت بدول المدن ، وأقاموا اروع حضارة انسانية ، وشرعوا قوانینهم ، واخترعوا الحروف والكتابة علی الالواح الطینية ، وصنعوا الاقلام والخواتم ، وكتبوا اول ملحمة عرفتها التاريخ ، وهي ملحمة گلگاميش } . والمعروف ان اراضي السومريين ظلت اراضي كردية حتی ظهور الاسلام وتمدد العرب المسلمين ، فقد تعاقبت علی تلك الاراضي سلالات كردية مثل سلالة لولو وسلالة كاشي ، واقيمت في تلك الاراضي دولة بابل الأكدية ، ودولة بابل الكلدية (جمع كلدان) التي كانت دولة اتحادية مشكلة من قبائل سامية نازحة من شبه الجزيرة العربية وقبائل آرية كردية نازحة من جبال كردستان ، وقد حكموا الكرد الكاشيين ارض بابل مدة 400 سنة ، واذا تعمقنا في الكلمات السومرية سنری ان اللغة السومرية ماهي الا لهجة كردية جنوبية

المصادر في السجلات البابلية، يتم ذكر الملك الميدي (گوبرياس) كملك گوتي ويذكر (گوبرياس) نفسه بأن (السومريين) و (الگوتيين) هم (ميديون). يذكر (هيرودوت) بأن الميديين قد أسسوا إمبراطورية كبيرة وكانوا في السابق يُطلق عليهم إسم “آريين” (هوريين)، حيث كانوا يحكمون شعوب قارة آسيا (مصدر k) .03‏/05‏/2018 يذكرالعالم المختص بالسومريات(صمويل كريمر نوح)بأن العصر الذي سبق العهدالسومري بدأ على هيئة حضارة قروية زراعية أدخلها “الإيرانيون” من الشرق (أسلاف الكورد الزاگروسيين) الى جنوب العراق الحالي (مصدر 2). هذا القول يؤكده المؤرخ الپروفيسور (سپايزر Speisere) في صفحة 99 من كتابه المعنون “شعوب ما بين النهرين”، حيث يقول بأن العناصر الگوتية (أسلاف الكورد) كانت موجودة في جنوب العراق قبل تأسيس سومر وأسسوا بلاد سومر فيما بعد وشكلوا الحكومات فيها (مصدر b). كما نرى فأن المؤرخ الكلداني البابلي (بيروسوس) يطلق إسم (الميديين) على الشعب الذي حكم بلاد بابل، بينما يطلق الپروفيسور (سپايزر) عليهم إسم (الگوتيين). هذا يؤكد بأن الگوتيين والميديين كانوا شعباً واحداً ومن المرجح جداً أن الميديين كانوا إحدى القبائل الگوتية. عاش المؤرخ (بيروسوس Berosus) في القرن الثالث قبل الميلاد وكان كلدانياً ورجل دين بابلي و مطّلعاً على الوثائق البابلية. يذكر هذا المؤرخ البابلي بأن الميديين كانوا يحكمون بابل منذ بداية الحكم البابلي وأن من بين 86 ملكاً بابلياً، كان 84 منهم من الميديين و 2 منهم فقط كانوا من الكلدانيين وهذا حصل قبل أكثر من 3000 سنة قبل الميلاد (مصدرd ، c). يستطرد المؤرخ (بيروسوس) قائلاً بأن المجموعة الثانية من حكام بابل كانت جميعهم من الميديين و تألفت من 8 ملوك حكموا بابل لمدة 224 سنة. هذا الكلام يُثبت بأن الميديين كانوا السكان الأصليين للمنطقة وأنهم حكموا بابل قبل مجئ الساميين الى بلاد ما بين النهرَين بآلاف السنين. كما أن (بيروسوس) قام بنقل المعلومات عن أصل البابليين الى اليونانيين (مصدر e)، حيث أنه كان يجيد اللغة اليونانية وهذا يؤكد على أن كتابات (بيروسوس) كانت معتمدة على وثائق بابلية موثوقة. وهناك الكثير الدلائل الواضحة التي لاتقبل الشك من قبل العلماء الآثار الغربيين من أمثال العالم امريكي صمائويل نوح كرامر والآخرين وقد أثبتوا أن گوتيين السومريين كانوا من الشعوب الزاگورسية الجبلية قد هاجروا قبل(5000)سنة من موطنهم الآصلي من أعالي منبع نهري الدجلةوالفرات حول بحيرة(وان)وبحيرة(الخزر) في كوردستان وهاجروا بمحاذات النهرين حتى أستقروا عند مصب النهري الدجلةوالفرات وأسسوا الحضارة السومرية والدليل الآخر أنهم ليسوا من الشعوب السامية وكذلك كتابة كلماتهم كانت كلمات ألتصاقية مركبة ولغتهم شيهة والقريبة جدا من اللغة الكردية رغم مرور أكثر من(5000)سنة وكذلك تقديسهم للشمس وكذلك بناء معابدهم على هيئة الجبل زاگروت وقد حرفها العرب ال(الزقورة) لأصولهم الجلبية وحتى ملحمتهم الشهيرة(گل گامش) هو كلمة كوردية مركبة وقد حرفها العرب الى(جلجامش) لعدم وجود الحرف(گ)في اللغة العربية السامية وكلمة(گل)بعني فحلوكلمة(گاميش) يعني الثور وقد حرفها العرب الى(جاموس)لعدم وجود الحرف(گ)في قاموس اللغة العربية السامية وهناك الكثير الكثير من الآمثلة ألاخرى أذا أردت ان تتأكد أبحث عنها ستجدها أن أردت الحقبقة التاريخية

الاكديون والكذبة الكبرى وسرقتهم للحضارة السومرية ان ما يسمى بالحضارة الاكادية هو كذبة وفرية كبرى لانهم لم يحكموا بلاد ما بين النهرين الميزوبوتاميا قديما والتي تسمى أوراك = عراق الحالي سوى (180) سنة فقط من عمر التاريخ البشري للمنطقة ولم او تظهر لهم اي من الاثار او المدن الاثرية حتى الوقت الحالي اثر تاريخي حيث كانوا قد غزو واحتلوا بلاد الشعب الجوتيوم او الگوتيوم السومري الجبلي الزگروسي سنة 2371 الى 2191 قبل الميلاد اي انهم حكموا مد لا تتحاوز من (180)سنة فقط من عمر التاريخ العراق القديم ،لم تظهر لهم اي من الاثار والمدن قد تم بنأه من قبلهم، و كانوا أهل الحرب والقتل وتدمير للحضارات أخرى، وكل ما هو مكتشف من الاثار والمدن الأثرية في بلاد ما ببن النهرين(اوراك)يعود للحضارة السومرية الزاگێوسية وتحديدا للشعب الجوتيوم= الگوتيوم الجبلي الزاگروسي فقط حيث قام الاكديون بعد الغزو واحتلال المدن السومرية بقتل وسحل شعبها وقتل وملكها لوكال زاكيري بعد تدمير وحرق مدنها، بطمسوا هويتهم تلك الحضارة العريقة وجلسوا على انقاض تلك الحضارة السومرية واخفوها عن اعين العالم وسجاوها بأسمهم حتى جاء عام 1820 ميلادية عندما قام العالم الاثار الامريكي(صموئیل کریمر نوح) والتى سمى لاحقا بابو السومريات حيث كان يبحث عن الاثار الحضارة الاكادية المزعومة، فوجد ألواحا طينبة للحضارة أخرى مجهولة وغربية للعالم لم تكن معروفة حتى ذلك الوقت من قبل العالم وكان هذه الحضارة هى السومرية وكان مطموسا وخافيا عن الاعين العالم الخارجي ، وبهذا فجر قنبلة مدوية للتاريخ البشري عندما صرح بعد أكتشافات ودراسات مضنية ان كل ماهو موجود من اثار الحضارة المدن الاثرية في جنوب بلاد ما ببن النهرين أوراك ، انما هى اثار تعود للحضارة اخرى وهم السومربن والى الشعب الجوتيوم الجبلي الزاگروسى، ولا علاقة لها بالاكادين لا من قريب ولا من بعيد، وانما الأكادين قد قاموا بغزو وأحتلال لتلك الحضارة البشرية، وجلسوا على انقاض تلك الحضارة واخفوها عن العالم وسجلوها بأسمهم خلال فترة احتلالهم لتلك الحضارة ما بين سنوات 2371_2191 قبل الميلاد، اي انهم حكموا حوالي 180 سنة فقط من عمر التاريخ البشري طويل وعندها عرف العالم الحقيقة وعرف زيف ما يسمى بالحضارة الأكادية وكذبهم ودجلهم وسرقتهم للأثار والتاربخ الشعوب الاخرى.

كذب للآن إفريقيا أصل البشرية

نعم هي حضارات كردية منذ بداية تاريخ البشرية بس العرب بيحرفو كل شي بينسبوا الهن Spas ji bo te💚❤️💛

السومريين هم فرع من الكرد الاوائل الساكنين في جبال زاگروس منذ عشرة الف سنة قبل الميلاد ، ونقصد بالكرد الاوائل (الگوتيین او الکورتيين) ، وهو الاسم القديم للكرد ، حيث ان اسم الكرد تطور بمراحل من كلمة كوتي {كُرد ـ كُرت ـ كورتي ـ كوتي} وگوتي تعني الجبلي في اللغة الكردية القديمة والحديثة وفي لغة الكرد السومريين ايضا ، ويمكن الیوم اعتبار کورد جنوب العراق بشكل عام وکورد بغداد (الكرد الفيليين) وکورد منطقة لورستان في جنوب شرق كردستان جميعاً نسل للكرد السومريين والكرد الایلاميين والكرد الكاشیین والكرد اللولویین ، وتلك السلالات جميعها سلالات كردية انفصلت عن الكرد الاوائل (الگوتيين ـ الكورتيين) ، وموطنها الاصلي جبال زاگروس ، وان أقدم تلك السلالات الكردية هم السومريين ، الذين نزحوا من جبال زاگروس الی جنوب العراق الحالي التي كانت منطقة خالية من البشر الی ان استوطنوها الكرد السومريين ، وقد ذكروا السومريين في كتاباتهم الطینیة ان موطنهم السابق كانت الجبال وانهم نزحوا من الجبال الی اطراف نهري دجلة وفرات في جنوب العراق الحالي ، ومن المعتقد ان نزوحهم قد بدأت بعد انخفاض نسبة المياه في النهرين ، وكما نعلم فان سفینة نوح هبطت بعد الطوفان علی جبل جودي ـ وسط كردستان ، كما ذكرت ذلك في الكتب السماوية ، وهذا يعني ان الطوفان كانت حادثة معروفة عند سكان كردستان وعند الكرد السومريين ايضا (وقد ذكروا السومريين حادثة الطوفان في الواحهم الطینية) رغم انهم تركوا جبال كردستان واستوطنوا الاراضي المنخفظة في جنوب العراق الحالي ، كما ان الكرد السومريين مثل بقیة القبائل الكردیة الساكنة في جبال زاگروس كانوا يقدسون الشمس والنار ، بل ان الكرد السومريين كانوا يحتفلون بالربيع ايضا ويقيمون مهرجانات رأس السنة الشمسية مثلما يحتفل بقیة الكرد بنوروز في الربيع ، وهنا يجب ان نعرف ان عيد نوروز هو عيد كردي قديم جدا ، وان الكرد الاوائل (الكوتيين ـ الكورتيين) کانوا یحتفلون بها قبل الاف السنين فرحاً بانتهاء فصل الشتاء والبرد والثلوج بجبال كردستان وبداية فصل الربيع ونموا النباتات وتفقيس البیوض وولادة الحیوانات ، وانتقلت تلك الاحتفالات الی الكرد السومريين ، والی السلالات الكردية المتعاقبة ، وعرفت باسم نوروج Newroj عند الكرد الميديين ، ونوروج تعني بالكردية الیوم الجديد ، الی ان تحول المصطلح الی نوروز ، وكذلك تم ذكر بقیة الکورد الجبلیین في الكتابات السومرية الطینیة بكثرة بصیغة (گوتي وكورتي) ، واذا علمنا ان (گوتي وكورتي) في اللغة الكردية قديما وحديثا وفي اللغة الكردية السومرية ايضا تعني الجبلي ، اي ان اسم الشعب الكردي تعني الشعب الجبلي ، فان الكرد السومريين سموا موطنهم باسم (سومر ـ سومار) ، والتي تعني باللغة الكردية الاراضي المحروقة ، ولازالت في اللغة الكردية تستخدم كلمة (سو) وتعني المحروق ، وهنا يجب ان نلاحظ بأن الكرد السومريين لم يسمّوا انفسهم باسم (سومر ـ سومار) بل سمّوا موطنهم بذلك الأسم ، ولذلك لم یطلقوا علی انفسهم اسم (سومرتي ـ سومارتي) بل سمّوا انفسهم (سومر ـ سومار) فقط ، اي انهم لم يعتبروا انفسهم شعب مستقل باسم سومر ، بل اعتبروا انفسهم جزء من شعب جبلي (گوتي) كما ذكروا ذلك في كتاباتهم الطینية ، ويعیشون علی اراضي حارة (محروقة) سموها سومر (أي الاراضي المحروقة) ، وذلك حتی يميزوا انفسهم عن اشقاءهم الشعب الگوتي (الكرد الجبليين) ، اي بشكل آخر نستطیع القول بأنّ : { السومريين كانوا من القبائل الكردية الجبلية ، اي كانوا (گوتیین ـ گورتيين) وبعد نزوحهم من جبال كردستان ، أي جبال زاگروس ، الی جنوب العراق الحالي ، سموا انفسهم (سومر ـ سومار ـ سكان الاراضي المحروقة) باعتبارهم لم يعودوا جبليين ، وٲسسوا في تلك الاراضي اقدم الدول في تأريخ البشرية ، والتي عرفت بدول المدن ، وأقاموا اروع حضارة انسانية ، وشرعوا قوانینهم ، واخترعوا الحروف والكتابة علی الالواح الطینية ، وصنعوا الاقلام والخواتم ، وكتبوا اول ملحمة عرفتها التاريخ ، وهي ملحمة گلگاميش } . والمعروف ان اراضي السومريين ظلت اراضي كردية حتی ظهور الاسلام وتمدد العرب المسلمين ، فقد تعاقبت علی تلك الاراضي سلالات كردية مثل سلالة لولو وسلالة كاشي ، واقيمت في تلك الاراضي دولة بابل الأكدية ، ودولة بابل الكلدية (جمع كلدان) التي كانت دولة اتحادية مشكلة من قبائل سامية نازحة من شبه الجزيرة العربية وقبائل آرية كردية نازحة من جبال كردستان ، وقد حكموا الكرد الكاشيين ارض بابل مدة 400 سنة ، واذا تعمقنا في الكلمات السومرية سنری ان اللغة السومرية ماهي الا لهجة كردية جنوبية .

في السجلات البابلية، يتم ذكر الملك الميدي (گوبرياس) كملك گوتي ويذكر (گوبرياس) نفسه بأن (السومريين) و (الگوتيين) هم (ميديون). يذكر (هيرودوت) بأن الميديين قد أسسوا إمبراطورية كبيرة وكانوا في السابق يُطلق عليهم إسم “آريين” (هوريين)، حيث كانوا يحكمون شعوب قارة آسيا (مصدر k) .03‏/05‏/2018 يذكرالعالم المختص بالسومريات(صمويل كريمر نوح)بأن العصر الذي سبق العهدالسومري بدأ على هيئة حضارة قروية زراعية أدخلها “الإيرانيون” من الشرق (أسلاف الكورد الزاگروسيين) الى جنوب العراق الحالي (مصدر 2). هذا القول يؤكده المؤرخ الپروفيسور (سپايزر Speisere) في صفحة 99 من كتابه المعنون “شعوب ما بين النهرين”، حيث يقول بأن العناصر الگوتية (أسلاف الكورد) كانت موجودة في جنوب العراق قبل تأسيس سومر وأسسوا بلاد سومر فيما بعد وشكلوا الحكومات فيها (مصدر b). كما نرى فأن المؤرخ الكلداني البابلي (بيروسوس) يطلق إسم (الميديين) على الشعب الذي حكم بلاد بابل، بينما يطلق الپروفيسور (سپايزر) عليهم إسم (الگوتيين). هذا يؤكد بأن الگوتيين والميديين كانوا شعباً واحداً ومن المرجح جداً أن الميديين كانوا إحدى القبائل الگوتية. عاش المؤرخ (بيروسوس Berosus) في القرن الثالث قبل الميلاد وكان كلدانياً ورجل دين بابلي و مطّلعاً على الوثائق البابلية. يذكر هذا المؤرخ البابلي بأن الميديين كانوا يحكمون بابل منذ بداية الحكم البابلي وأن من بين 86 ملكاً بابلياً، كان 84 منهم من الميديين و 2 منهم فقط كانوا من الكلدانيين وهذا حصل قبل أكثر من 3000 سنة قبل الميلاد (مصدرd ، c). يستطرد المؤرخ (بيروسوس) قائلاً بأن المجموعة الثانية من حكام بابل كانت جميعهم من الميديين و تألفت من 8 ملوك حكموا بابل لمدة 224 سنة. هذا الكلام يُثبت بأن الميديين كانوا السكان الأصليين للمنطقة وأنهم حكموا بابل قبل مجئ الساميين الى بلاد ما بين النهرَين بآلاف السنين. كما أن (بيروسوس) قام بنقل المعلومات عن أصل البابليين الى اليونانيين (مصدر e)، حيث أنه كان يجيد اللغة اليونانية وهذا يؤكد على أن كتابات (بيروسوس) كانت معتمدة على وثائق بابلية موثوقة. وهناك الكثير الدلائل الواضحة التي لاتقبل الشك من قبل العلماء الآثار الغربيين من أمثال العالم امريكي صمائويل نوح كرامر والآخرين وقد أثبتوا أن گوتيين السومريين كانوا من الشعوب الزاگورسية الجبلية قد هاجروا قبل(5000)سنة من موطنهم الآصلي من أعالي منبع نهري الدجلةوالفرات حول بحيرة(وان)وبحيرة(الخزر) في كوردستان وهاجروا بمحاذات النهرين حتى أستقروا عند مصب النهري الدجلةوالفرات وأسسوا الحضارة السومرية والدليل الآخر أنهم ليسوا من الشعوب السامية وكذلك كتابة كلماتهم كانت كلمات ألتصاقية مركبة ولغتهم شيهة والقريبة جدا من اللغة الكردية رغم مرور أكثر من(5000)سنة وكذلك تقديسهم للشمس وكذلك بناء معابدهم على هيئة الجبل زاگروت وقد حرفها العرب ال(الزقورة) لأصولهم الجلبية وحتى ملحمتهم الشهيرة(گل گامش) هو كلمة كوردية مركبة وقد حرفها العرب الى(جلجامش) لعدم وجود الحرف(گ)في اللغة العربية السامية وكلمة(گل)بعني فحلوكلمة(گاميش) يعني الثور وقد حرفها العرب الى(جاموس)لعدم وجود الحرف(گ)في قاموس اللغة العربية السامية وهناك الكثير الكثير من الآمثلة ألاخرى أذا أردت ان تتأكد أبحث عنها ستجدها أن أردت الحقبقة التاريخية

الآكاديون والكذبة الكبرى وسرقتهم للحضارة السومرية ان ما يسمى بالحضارة الاكادية هو كذبة وفرية كبرى لانهم لم يحكموا بلاد ما بين النهرين الميزوبوتاميا قديما والتي تسمى أوراك = عراق الحالي سوى (180) سنة فقط من عمر التاريخ البشري للمنطقة ولم او تظهر لهم اي من الاثار او المدن الاثرية حتى الوقت الحالي اثر تاريخي حيث كانوا قد غزو واحتلوا بلاد الشعب الجوتيوم او الگوتيوم السومري الجبلي الزگروسي سنة 2371 الى 2191 قبل الميلاد اي انهم حكموا مد لا تتحاوز من (180)سنة فقط من عمر التاريخ العراق القديم ،لم تظهر لهم اي من الاثار والمدن قد تم بنأه من قبلهم، و كانوا أهل الحرب والقتل وتدمير للحضارات أخرى، وكل ما هو مكتشف من الاثار والمدن الأثرية في بلاد ما ببن النهرين(اوراك)يعود للحضارة السومرية الزاگێوسية وتحديدا للشعب الجوتيوم= الگوتيوم الجبلي الزاگروسي فقط حيث قام الاكديون بعد الغزو واحتلال المدن السومرية بقتل وسحل شعبها وقتل وملكها لوكال زاكيري بعد تدمير وحرق مدنها، بطمسوا هويتهم تلك الحضارة العريقة وجلسوا على انقاض تلك الحضارة السومرية واخفوها عن اعين العالم وسجاوها بأسمهم حتى جاء عام 1820 ميلادية عندما قام العالم الاثار الامريكي(صموئیل کریمر نوح) والتى سمى لاحقا بابو السومريات حيث كان يبحث عن الاثار الحضارة الاكادية المزعومة، فوجد ألواحا طينبة للحضارة أخرى مجهولة وغربية للعالم لم تكن معروفة حتى ذلك الوقت من قبل العالم وكان هذه الحضارة هى السومرية وكان مطموسا وخافيا عن الاعين العالم الخارجي ، وبهذا فجر قنبلة مدوية للتاريخ البشري عندما صرح بعد أكتشافات ودراسات مضنية ان كل ماهو موجود من اثار الحضارة المدن الاثرية في جنوب بلاد ما ببن النهرين أوراك ، انما هى اثار تعود للحضارة اخرى وهم السومربن والى الشعب الجوتيوم الجبلي الزاگروسى، ولا علاقة لها بالاكادين لا من قريب ولا من بعيد، وانما الأكادين قد قاموا بغزو وأحتلال لتلك الحضارة البشرية، وجلسوا على انقاض تلك الحضارة واخفوها عن العالم وسجلوها بأسمهم خلال فترة احتلالهم لتلك الحضارة ما بين سنوات 2371_2191 قبل الميلاد، اي انهم حكموا حوالي 180 سنة فقط من عمر التاريخ البشري طويل وعندها عرف العالم الحقيقة وعرف زيف ما يسمى بالحضارة الأكادية وكذبهم ودجلهم وسرقتهم للأثار والتاربخ الشعوب الاخرى.

ربك مين؟

انا ربي خالقي وخالق الكون وخالق كل شئ ولا أشرك بربي أحدا تمام ولكن أخي الكريم لما تحكي تاريخ أو علم لاتدخل الدين بالموضوع أفهم العلم علم والتاريخ تاريخ والدين والله شئ لانتعلمه شي دليله عقلك وقلبك وقيمك وأخلاقك فعلوم الطاقة مثلا تقول لك ان الله هو الطاقه الكاملة وكل شي حي به طاقه منها وبالإسلام نقول ان الله ينفخ في الأرحام من روحه ويشكلها كما يشاء تمام نفس المعني ربنا هو الخالق وليس الأديان ولكن الأديان تشرح الفضليه والتقرب للخالق بالأعمال الصالحة وبه الصالح وبه ما لاأقدر علي فهمه لليوم

@@nagwanbanah6464 لا تتكلم عن الأخلاق وربك يبيح استعباد الإنسان ويفرق بين الحر والعبد وبين الحرة والأمة أو العبدة. لا تتحدث عن الأخلاق وربك يبيح نكاح الصغيرة التي لم تبلغ سن الحيض في سورة الطلاق الآية 4. ولا تذكر الأخلاق وربك يشرع الغزو وجهاد الإبتداء، قتل المشركين كافة حتى يؤمنوا به أو يدفعوا الجزية، واغتصاب نسائهم بملك اليمين واستعباد أطفالهم.. لما تتكلم عن الأخلاق والمبادئ لا تذكر الله رجاء، فأخلاقي أنا الإنسان أعظم منه.

من قال هذا ربي ربي خالق الكون وخالق كل شئ حي بغض النظر عن الدين أنت تخلط بين الاثنين أنا ديني هي التعاليم الحميدة التي يقبلها العقل والمنطق والفطرة السليمة والسويه فقط ما تتكلم فيه لا أرضي عنه ولا أؤمن بيه بختصار

@@nagwanbanah6464 إذا هنا انا أحترمك كل الإحترام، اعبد أي إله تشاء لكن الله بالنسبة لي خرافة لا تستحق دقيقة عبادة

نصيحة مني الك تكرمنا بسكوتك احسن يالطفل

يضل العراق بقديمه وحاضره تاج راسك ختفووو

@@babyloniq9237 خويه اني جنت مطي بزمنه. بس هذا دليل على تطوري.

السومريين هم فرع من أجداد الاوائل من الكورد الساكنين في جبال زاگروس منذ عشرة الف سنة قبل الميلاد ، ونقصد بالكرد الاوائل (الگوتيین او الکورتيين) ، وهو الاسم القديم للكرد ، حيث ان اسم الكرد تطور بمراحل من كلمة كوتي {كُرد ـ كُرت ـ كورتي ـ كوتي} وگوتي تعني الجبلي في اللغة الكردية القديمة والحديثة وفي لغة الكرد السومريين ايضا ، ويمكن الیوم اعتبار کورد جنوب العراق بشكل عام وکورد بغداد (الكرد الفيليين) وکورد منطقة لورستان في جنوب شرق كردستان جميعاً نسل للكرد السومريين والكرد الایلاميين والكرد الكاشیین والكرد اللولویین ، وتلك السلالات جميعها سلالات كردية انفصلت عن الكرد الاوائل (الگوتيين ـ الكورتيين) ، وموطنها الاصلي جبال زاگروس ، وان أقدم تلك السلالات الكردية هم السومريين ، الذين نزحوا من جبال زاگروس الی جنوب العراق الحالي التي كانت منطقة خالية من البشر الی ان استوطنوها الكرد السومريين ، وقد ذكروا السومريين في كتاباتهم الطینیة ان موطنهم السابق كانت الجبال وانهم نزحوا من الجبال الی اطراف نهري دجلة وفرات في جنوب العراق الحالي ، ومن المعتقد ان نزوحهم قد بدأت بعد انخفاض نسبة المياه في النهرين ، وكما نعلم فان سفینة نوح هبطت بعد الطوفان علی جبل جودي ـ وسط كردستان ، كما ذكرت ذلك في الكتب السماوية ، وهذا يعني ان الطوفان كانت حادثة معروفة عند سكان كردستان وعند الكرد السومريين ايضا (وقد ذكروا السومريين حادثة الطوفان في الواحهم الطینية) رغم انهم تركوا جبال كردستان واستوطنوا الاراضي المنخفظة في جنوب العراق الحالي ، كما ان الكرد السومريين مثل بقیة القبائل الكردیة الساكنة في جبال زاگروس كانوا يقدسون الشمس والنار ، بل ان الكرد السومريين كانوا يحتفلون بالربيع ايضا ويقيمون مهرجانات رأس السنة الشمسية مثلما يحتفل بقیة الكرد بنوروز في الربيع ، وهنا يجب ان نعرف ان عيد نوروز هو عيد كردي قديم جدا ، وان الكرد الاوائل (الكوتيين ـ الكورتيين) کانوا یحتفلون بها قبل الاف السنين فرحاً بانتهاء فصل الشتاء والبرد والثلوج بجبال كردستان وبداية فصل الربيع ونموا النباتات وتفقيس البیوض وولادة الحیوانات ، وانتقلت تلك الاحتفالات الی الكرد السومريين ، والی السلالات الكردية المتعاقبة ، وعرفت باسم نوروج Newroj عند الكرد الميديين ، ونوروج تعني بالكردية الیوم الجديد ، الی ان تحول المصطلح الی نوروز ، وكذلك تم ذكر بقیة الکورد الجبلیین في الكتابات السومرية الطینیة بكثرة بصیغة (گوتي وكورتي) ، واذا علمنا ان (گوتي وكورتي) في اللغة الكردية قديما وحديثا وفي اللغة الكردية السومرية ايضا تعني الجبلي ، اي ان اسم الشعب الكردي تعني الشعب الجبلي ، فان الكرد السومريين سموا موطنهم باسم (سومر ـ سومار) ، والتي تعني باللغة الكردية الاراضي المحروقة ، ولازالت في اللغة الكردية تستخدم كلمة (سو) وتعني المحروق ، وهنا يجب ان نلاحظ بأن الكرد السومريين لم يسمّوا انفسهم باسم (سومر ـ سومار) بل سمّوا موطنهم بذلك الأسم ، ولذلك لم یطلقوا علی انفسهم اسم (سومرتي ـ سومارتي) بل سمّوا انفسهم (سومر ـ سومار) فقط ، اي انهم لم يعتبروا انفسهم شعب مستقل باسم سومر ، بل اعتبروا انفسهم جزء من شعب جبلي (گوتي) كما ذكروا ذلك في كتاباتهم الطینية ، ويعیشون علی اراضي حارة (محروقة) سموها سومر (أي الاراضي المحروقة) ، وذلك حتی يميزوا انفسهم عن اشقاءهم الشعب الگوتي (الكرد الجبليين) ، اي بشكل آخر نستطیع القول بأنّ : { السومريين كانوا من القبائل الكردية الجبلية ، اي كانوا (گوتیین ـ گورتيين) وبعد نزوحهم من جبال كردستان ، أي جبال زاگروس ، الی جنوب العراق الحالي ، سموا انفسهم (سومر ـ سومار ـ سكان الاراضي المحروقة) باعتبارهم لم يعودوا جبليين ، وٲسسوا في تلك الاراضي اقدم الدول في تأريخ البشرية ، والتي عرفت بدول المدن ، وأقاموا اروع حضارة انسانية ، وشرعوا قوانینهم ، واخترعوا الحروف والكتابة علی الالواح الطینية ، وصنعوا الاقلام والخواتم ، وكتبوا اول ملحمة عرفتها التاريخ ، وهي ملحمة گلگاميش } . والمعروف ان اراضي السومريين ظلت اراضي كردية حتی ظهور الاسلام وتمدد العرب المسلمين ، فقد تعاقبت علی تلك الاراضي سلالات كردية مثل سلالة لولو وسلالة كاشي ، واقيمت في تلك الاراضي دولة بابل الأكدية ، ودولة بابل الكلدية (جمع كلدان) التي كانت دولة اتحادية مشكلة من قبائل سامية نازحة من شبه الجزيرة العربية وقبائل آرية كردية نازحة من جبال كردستان ، وقد حكموا الكرد الكاشيين ارض بابل مدة 400 سنة ، واذا تعمقنا في الكلمات السومرية سنری ان اللغة السومرية ماهي الا لهجة كردية جنوبية .

في السجلات البابلية، يتم ذكر الملك الميدي (گوبرياس) كملك گوتي ويذكر (گوبرياس) نفسه بأن (السومريين) و (الگوتيين) هم (ميديون). يذكر (هيرودوت) بأن الميديين قد أسسوا إمبراطورية كبيرة وكانوا في السابق يُطلق عليهم إسم “آريين” (هوريين)، حيث كانوا يحكمون شعوب قارة آسيا (مصدر k) .03‏/05‏/2018 يذكرالعالم المختص بالسومريات(صمويل كريمر نوح)بأن العصر الذي سبق العهدالسومري بدأ على هيئة حضارة قروية زراعية أدخلها “الإيرانيون” من الشرق (أسلاف الكورد الزاگروسيين) الى جنوب العراق الحالي (مصدر 2). هذا القول يؤكده المؤرخ الپروفيسور (سپايزر Speisere) في صفحة 99 من كتابه المعنون “شعوب ما بين النهرين”، حيث يقول بأن العناصر الگوتية (أسلاف الكورد) كانت موجودة في جنوب العراق قبل تأسيس سومر وأسسوا بلاد سومر فيما بعد وشكلوا الحكومات فيها (مصدر b). كما نرى فأن المؤرخ الكلداني البابلي (بيروسوس) يطلق إسم (الميديين) على الشعب الذي حكم بلاد بابل، بينما يطلق الپروفيسور (سپايزر) عليهم إسم (الگوتيين). هذا يؤكد بأن الگوتيين والميديين كانوا شعباً واحداً ومن المرجح جداً أن الميديين كانوا إحدى القبائل الگوتية. عاش المؤرخ (بيروسوس Berosus) في القرن الثالث قبل الميلاد وكان كلدانياً ورجل دين بابلي و مطّلعاً على الوثائق البابلية. يذكر هذا المؤرخ البابلي بأن الميديين كانوا يحكمون بابل منذ بداية الحكم البابلي وأن من بين 86 ملكاً بابلياً، كان 84 منهم من الميديين و 2 منهم فقط كانوا من الكلدانيين وهذا حصل قبل أكثر من 3000 سنة قبل الميلاد (مصدرd ، c). يستطرد المؤرخ (بيروسوس) قائلاً بأن المجموعة الثانية من حكام بابل كانت جميعهم من الميديين و تألفت من 8 ملوك حكموا بابل لمدة 224 سنة. هذا الكلام يُثبت بأن الميديين كانوا السكان الأصليين للمنطقة وأنهم حكموا بابل قبل مجئ الساميين الى بلاد ما بين النهرَين بآلاف السنين. كما أن (بيروسوس) قام بنقل المعلومات عن أصل البابليين الى اليونانيين (مصدر e)، حيث أنه كان يجيد اللغة اليونانية وهذا يؤكد على أن كتابات (بيروسوس) كانت معتمدة على وثائق بابلية موثوقة. وهناك الكثير الدلائل الواضحة التي لاتقبل الشك من قبل العلماء الآثار الغربيين من أمثال العالم امريكي صمائويل نوح كرامر والآخرين وقد أثبتوا أن گوتيين السومريين كانوا من الشعوب الزاگورسية الجبلية قد هاجروا قبل(5000)سنة من موطنهم الآصلي من أعالي منبع نهري الدجلةوالفرات حول بحيرة(وان)وبحيرة(الخزر) في كوردستان وهاجروا بمحاذات النهرين حتى أستقروا عند مصب النهري الدجلةوالفرات وأسسوا الحضارة السومرية والدليل الآخر أنهم ليسوا من الشعوب السامية وكذلك كتابة كلماتهم كانت كلمات ألتصاقية مركبة ولغتهم شيهة والقريبة جدا من اللغة الكردية رغم مرور أكثر من(5000)سنة وكذلك تقديسهم للشمس وكذلك بناء معابدهم على هيئة الجبل زاگروت وقد حرفها العرب ال(الزقورة) لأصولهم الجلبية وحتى ملحمتهم الشهيرة(گل گامش) هو كلمة كوردية مركبة وقد حرفها العرب الى(جلجامش) لعدم وجود الحرف(گ)في اللغة العربية السامية وكلمة(گل)بعني فحلوكلمة(گاميش) يعني الثور وقد حرفها العرب الى(جاموس)لعدم وجود الحرف(گ)في قاموس اللغة العربية السامية وهناك الكثير الكثير من الآمثلة ألاخرى أذا أردت ان تتأكد أبحث عنها ستجدها أن أردت الحقبقة التاريخية

الاكديون والكذبة الكبرى وسرقتهم للحضارة السومرية ان ما يسمى بالحضارة الاكادية هو كذبة وفرية كبرى لانهم لم يحكموا بلاد ما بين النهرين الميزوبوتاميا قديما والتي تسمى أوراك = عراق الحالي سوى (180) سنة فقط من عمر التاريخ البشري للمنطقة ولم او تظهر لهم اي من الاثار او المدن الاثرية حتى الوقت الحالي اثر تاريخي حيث كانوا قد غزو واحتلوا بلاد الشعب الجوتيوم او الگوتيوم السومري الجبلي الزگروسي سنة 2371 الى 2191 قبل الميلاد اي انهم حكموا مد لا تتحاوز من (180)سنة فقط من عمر التاريخ العراق القديم ،لم تظهر لهم اي من الاثار والمدن قد تم بنأه من قبلهم، و كانوا أهل الحرب والقتل وتدمير للحضارات أخرى، وكل ما هو مكتشف من الاثار والمدن الأثرية في بلاد ما ببن النهرين(اوراك)يعود للحضارة السومرية الزاگێوسية وتحديدا للشعب الجوتيوم= الگوتيوم الجبلي الزاگروسي فقط حيث قام الاكديون بعد الغزو واحتلال المدن السومرية بقتل وسحل شعبها وقتل وملكها لوكال زاكيري بعد تدمير وحرق مدنها، بطمسوا هويتهم تلك الحضارة العريقة وجلسوا على انقاض تلك الحضارة السومرية واخفوها عن اعين العالم وسجاوها بأسمهم حتى جاء عام 1820 ميلادية عندما قام العالم الاثار الامريكي(صموئیل کریمر نوح) والتى سمى لاحقا بابو السومريات حيث كان يبحث عن الاثار الحضارة الاكادية المزعومة، فوجد ألواحا طينبة للحضارة أخرى مجهولة وغربية للعالم لم تكن معروفة حتى ذلك الوقت من قبل العالم وكان هذه الحضارة هى السومرية وكان مطموسا وخافيا عن الاعين العالم الخارجي ، وبهذا فجر قنبلة مدوية للتاريخ البشري عندما صرح بعد أكتشافات ودراسات مضنية ان كل ماهو موجود من اثار الحضارة المدن الاثرية في جنوب بلاد ما ببن النهرين أوراك ، انما هى اثار تعود للحضارة اخرى وهم السومربن والى الشعب الجوتيوم الجبلي الزاگروسى، ولا علاقة لها بالاكادين لا من قريب ولا من بعيد، وانما الأكادين قد قاموا بغزو وأحتلال لتلك الحضارة البشرية، وجلسوا على انقاض تلك الحضارة واخفوها عن العالم وسجلوها بأسمهم خلال فترة احتلالهم لتلك الحضارة ما بين سنوات 2371_2191 قبل الميلاد، اي انهم حكموا حوالي 180 سنة فقط من عمر التاريخ البشري طويل وعندها عرف العالم الحقيقة وعرف زيف ما يسمى بالحضارة الأكادية وكذبهم ودجلهم وسرقتهم للأثار والتاربخ الشعوب الاخرى.

اي حلقة ستجد مصادرها في وصف الفيديو.

لسومريين هم فرع من أجداد الاوائل من الكورد الساكنين في جبال زاگروس منذ عشرة الف سنة قبل الميلاد ، ونقصد بالكرد الاوائل (الگوتيین او الکورتيين) ، وهو الاسم القديم للكرد ، حيث ان اسم الكرد تطور بمراحل من كلمة كوتي {كُرد ـ كُرت ـ كورتي ـ كوتي} وگوتي تعني الجبلي في اللغة الكردية القديمة والحديثة وفي لغة الكرد السومريين ايضا ، ويمكن الیوم اعتبار کورد جنوب العراق بشكل عام وکورد بغداد (الكرد الفيليين) وکورد منطقة لورستان في جنوب شرق كردستان جميعاً نسل للكرد السومريين والكرد الایلاميين والكرد الكاشیین والكرد اللولویین ، وتلك السلالات جميعها سلالات كردية انفصلت عن الكرد الاوائل (الگوتيين ـ الكورتيين) ، وموطنها الاصلي جبال زاگروس ، وان أقدم تلك السلالات الكردية هم السومريين ، الذين نزحوا من جبال زاگروس الی جنوب العراق الحالي التي كانت منطقة خالية من البشر الی ان استوطنوها الكرد السومريين ، وقد ذكروا السومريين في كتاباتهم الطینیة ان موطنهم السابق كانت الجبال وانهم نزحوا من الجبال الی اطراف نهري دجلة وفرات في جنوب العراق الحالي ، ومن المعتقد ان نزوحهم قد بدأت بعد انخفاض نسبة المياه في النهرين ، وكما نعلم فان سفینة نوح هبطت بعد الطوفان علی جبل جودي ـ وسط كردستان ، كما ذكرت ذلك في الكتب السماوية ، وهذا يعني ان الطوفان كانت حادثة معروفة عند سكان كردستان وعند الكرد السومريين ايضا (وقد ذكروا السومريين حادثة الطوفان في الواحهم الطینية) رغم انهم تركوا جبال كردستان واستوطنوا الاراضي المنخفظة في جنوب العراق الحالي ، كما ان الكرد السومريين مثل بقیة القبائل الكردیة الساكنة في جبال زاگروس كانوا يقدسون الشمس والنار ، بل ان الكرد السومريين كانوا يحتفلون بالربيع ايضا ويقيمون مهرجانات رأس السنة الشمسية مثلما يحتفل بقیة الكرد بنوروز في الربيع ، وهنا يجب ان نعرف ان عيد نوروز هو عيد كردي قديم جدا ، وان الكرد الاوائل (الكوتيين ـ الكورتيين) کانوا یحتفلون بها قبل الاف السنين فرحاً بانتهاء فصل الشتاء والبرد والثلوج بجبال كردستان وبداية فصل الربيع ونموا النباتات وتفقيس البیوض وولادة الحیوانات ، وانتقلت تلك الاحتفالات الی الكرد السومريين ، والی السلالات الكردية المتعاقبة ، وعرفت باسم نوروج Newroj عند الكرد الميديين ، ونوروج تعني بالكردية الیوم الجديد ، الی ان تحول المصطلح الی نوروز ، وكذلك تم ذكر بقیة الکورد الجبلیین في الكتابات السومرية الطینیة بكثرة بصیغة (گوتي وكورتي) ، واذا علمنا ان (گوتي وكورتي) في اللغة الكردية قديما وحديثا وفي اللغة الكردية السومرية ايضا تعني الجبلي ، اي ان اسم الشعب الكردي تعني الشعب الجبلي ، فان الكرد السومريين سموا موطنهم باسم (سومر ـ سومار) ، والتي تعني باللغة الكردية الاراضي المحروقة ، ولازالت في اللغة الكردية تستخدم كلمة (سو) وتعني المحروق ، وهنا يجب ان نلاحظ بأن الكرد السومريين لم يسمّوا انفسهم باسم (سومر ـ سومار) بل سمّوا موطنهم بذلك الأسم ، ولذلك لم یطلقوا علی انفسهم اسم (سومرتي ـ سومارتي) بل سمّوا انفسهم (سومر ـ سومار) فقط ، اي انهم لم يعتبروا انفسهم شعب مستقل باسم سومر ، بل اعتبروا انفسهم جزء من شعب جبلي (گوتي) كما ذكروا ذلك في كتاباتهم الطینية ، ويعیشون علی اراضي حارة (محروقة) سموها سومر (أي الاراضي المحروقة) ، وذلك حتی يميزوا انفسهم عن اشقاءهم الشعب الگوتي (الكرد الجبليين) ، اي بشكل آخر نستطیع القول بأنّ : { السومريين كانوا من القبائل الكردية الجبلية ، اي كانوا (گوتیین ـ گورتيين) وبعد نزوحهم من جبال كردستان ، أي جبال زاگروس ، الی جنوب العراق الحالي ، سموا انفسهم (سومر ـ سومار ـ سكان الاراضي المحروقة) باعتبارهم لم يعودوا جبليين ، وٲسسوا في تلك الاراضي اقدم الدول في تأريخ البشرية ، والتي عرفت بدول المدن ، وأقاموا اروع حضارة انسانية ، وشرعوا قوانینهم ، واخترعوا الحروف والكتابة علی الالواح الطینية ، وصنعوا الاقلام والخواتم ، وكتبوا اول ملحمة عرفتها التاريخ ، وهي ملحمة گلگاميش } . والمعروف ان اراضي السومريين ظلت اراضي كردية حتی ظهور الاسلام وتمدد العرب المسلمين ، فقد تعاقبت علی تلك الاراضي سلالات كردية مثل سلالة لولو وسلالة كاشي ، واقيمت في تلك الاراضي دولة بابل الأكدية ، ودولة بابل الكلدية (جمع كلدان) التي كانت دولة اتحادية مشكلة من قبائل سامية نازحة من شبه الجزيرة العربية وقبائل آرية كردية نازحة من جبال كردستان ، وقد حكموا الكرد الكاشيين ارض بابل مدة 400 سنة ، واذا تعمقنا في الكلمات السومرية سنری ان اللغة السومرية ماهي الا لهجة كردية جنوبية .

المصادر في السجلات البابلية، يتم ذكر الملك الميدي (گوبرياس) كملك گوتي ويذكر (گوبرياس) نفسه بأن (السومريين) و (الگوتيين) هم (ميديون). يذكر (هيرودوت) بأن الميديين قد أسسوا إمبراطورية كبيرة وكانوا في السابق يُطلق عليهم إسم “آريين” (هوريين)، حيث كانوا يحكمون شعوب قارة آسيا (مصدر k) .03‏/05‏/2018 يذكرالعالم المختص بالسومريات(صمويل كريمر نوح)بأن العصر الذي سبق العهدالسومري بدأ على هيئة حضارة قروية زراعية أدخلها “الإيرانيون” من الشرق (أسلاف الكورد الزاگروسيين) الى جنوب العراق الحالي (مصدر 2). هذا القول يؤكده المؤرخ الپروفيسور (سپايزر Speisere) في صفحة 99 من كتابه المعنون “شعوب ما بين النهرين”، حيث يقول بأن العناصر الگوتية (أسلاف الكورد) كانت موجودة في جنوب العراق قبل تأسيس سومر وأسسوا بلاد سومر فيما بعد وشكلوا الحكومات فيها (مصدر b). كما نرى فأن المؤرخ الكلداني البابلي (بيروسوس) يطلق إسم (الميديين) على الشعب الذي حكم بلاد بابل، بينما يطلق الپروفيسور (سپايزر) عليهم إسم (الگوتيين). هذا يؤكد بأن الگوتيين والميديين كانوا شعباً واحداً ومن المرجح جداً أن الميديين كانوا إحدى القبائل الگوتية. عاش المؤرخ (بيروسوس Berosus) في القرن الثالث قبل الميلاد وكان كلدانياً ورجل دين بابلي و مطّلعاً على الوثائق البابلية. يذكر هذا المؤرخ البابلي بأن الميديين كانوا يحكمون بابل منذ بداية الحكم البابلي وأن من بين 86 ملكاً بابلياً، كان 84 منهم من الميديين و 2 منهم فقط كانوا من الكلدانيين وهذا حصل قبل أكثر من 3000 سنة قبل الميلاد (مصدرd ، c). يستطرد المؤرخ (بيروسوس) قائلاً بأن المجموعة الثانية من حكام بابل كانت جميعهم من الميديين و تألفت من 8 ملوك حكموا بابل لمدة 224 سنة. هذا الكلام يُثبت بأن الميديين كانوا السكان الأصليين للمنطقة وأنهم حكموا بابل قبل مجئ الساميين الى بلاد ما بين النهرَين بآلاف السنين. كما أن (بيروسوس) قام بنقل المعلومات عن أصل البابليين الى اليونانيين (مصدر e)، حيث أنه كان يجيد اللغة اليونانية وهذا يؤكد على أن كتابات (بيروسوس) كانت معتمدة على وثائق بابلية موثوقة. وهناك الكثير الدلائل الواضحة التي لاتقبل الشك من قبل العلماء الآثار الغربيين من أمثال العالم امريكي صمائويل نوح كرامر والآخرين وقد أثبتوا أن گوتيين السومريين كانوا من الشعوب الزاگورسية الجبلية قد هاجروا قبل(5000)سنة من موطنهم الآصلي من أعالي منبع نهري الدجلةوالفرات حول بحيرة(وان)وبحيرة(الخزر) في كوردستان وهاجروا بمحاذات النهرين حتى أستقروا عند مصب النهري الدجلةوالفرات وأسسوا الحضارة السومرية والدليل الآخر أنهم ليسوا من الشعوب السامية وكذلك كتابة كلماتهم كانت كلمات ألتصاقية مركبة ولغتهم شيهة والقريبة جدا من اللغة الكردية رغم مرور أكثر من(5000)سنة وكذلك تقديسهم للشمس وكذلك بناء معابدهم على هيئة الجبل زاگروت وقد حرفها العرب ال(الزقورة) لأصولهم الجلبية وحتى ملحمتهم الشهيرة(گل گامش) هو كلمة كوردية مركبة وقد حرفها العرب الى(جلجامش) لعدم وجود الحرف(گ)في اللغة العربية السامية وكلمة(گل)بعني فحلوكلمة(گاميش) يعني الثور وقد حرفها العرب الى(جاموس)لعدم وجود الحرف(گ)في قاموس اللغة العربية السامية وهناك الكثير الكثير من الآمثلة ألاخرى أذا أردت ان تتأكد أبحث عنها ستجدها أن أردت الحقبقة التاريخية

الآكديون والكذبة الكبرى وسرقتهم للحضارة السومرية ان ما يسمى بالحضارة الاكادية هو كذبة وفرية كبرى لانهم لم يحكموا بلاد ما بين النهرين الميزوبوتاميا قديما والتي تسمى أوراك = عراق الحالي سوى (180) سنة فقط من عمر التاريخ البشري للمنطقة ولم او تظهر لهم اي من الاثار او المدن الاثرية حتى الوقت الحالي اثر تاريخي حيث كانوا قد غزو واحتلوا بلاد الشعب الجوتيوم او الگوتيوم السومري الجبلي الزگروسي سنة 2371 الى 2191 قبل الميلاد اي انهم حكموا مد لا تتحاوز من (180)سنة فقط من عمر التاريخ العراق القديم ،لم تظهر لهم اي من الاثار والمدن قد تم بنأه من قبلهم، و كانوا أهل الحرب والقتل وتدمير للحضارات أخرى، وكل ما هو مكتشف من الاثار والمدن الأثرية في بلاد ما ببن النهرين(اوراك)يعود للحضارة السومرية الزاگێوسية وتحديدا للشعب الجوتيوم= الگوتيوم الجبلي الزاگروسي فقط حيث قام الاكديون بعد الغزو واحتلال المدن السومرية بقتل وسحل شعبها وقتل وملكها لوكال زاكيري بعد تدمير وحرق مدنها، بطمسوا هويتهم تلك الحضارة العريقة وجلسوا على انقاض تلك الحضارة السومرية واخفوها عن اعين العالم وسجاوها بأسمهم حتى جاء عام 1820 ميلادية عندما قام العالم الاثار الامريكي(صموئیل کریمر نوح) والتى سمى لاحقا بابو السومريات حيث كان يبحث عن الاثار الحضارة الاكادية المزعومة، فوجد ألواحا طينبة للحضارة أخرى مجهولة وغربية للعالم لم تكن معروفة حتى ذلك الوقت من قبل العالم وكان هذه الحضارة هى السومرية وكان مطموسا وخافيا عن الاعين العالم الخارجي ، وبهذا فجر قنبلة مدوية للتاريخ البشري عندما صرح بعد أكتشافات ودراسات مضنية ان كل ماهو موجود من اثار الحضارة المدن الاثرية في جنوب بلاد ما ببن النهرين أوراك ، انما هى اثار تعود للحضارة اخرى وهم السومربن والى الشعب الجوتيوم الجبلي الزاگروسى، ولا علاقة لها بالاكادين لا من قريب ولا من بعيد، وانما الأكادين قد قاموا بغزو وأحتلال لتلك الحضارة البشرية، وجلسوا على انقاض تلك الحضارة واخفوها عن العالم وسجلوها بأسمهم خلال فترة احتلالهم لتلك الحضارة ما بين سنوات 2371_2191 قبل الميلاد، اي انهم حكموا حوالي 180 سنة فقط من عمر التاريخ البشري طويل وعندها عرف العالم الحقيقة وعرف زيف ما يسمى بالحضارة الأكادية وكذبهم ودجلهم وسرقتهم للأثار والتاربخ الشعوب الاخرى.