اتذكر خال عزو كثير لا سيما في فترة 1972-1974 في زاخو. الله يعيطه العمر المديد وتذكرت الكثير عنه وعن اولاد خاله حميد شريف وعائلتهم الذين كانوا اصدقاء والدي في الكفاح والنضال من اجل القضية الكردية حينما كان بيش مركه من خريف 1961 لحد 1969. فعلا كانت مقابلة رائعة ورجل صقلت شخصيته المصاعب والازمات والمشاكل. صراحته كانت نقطة بارزة، كذلك عدم تفضله الماضي زمن القرية على الحاضر هو فكر عقلاني مميز لشخص مثله مقارنة لبيئته. كلامه في نهاية المقابلة عن اهمية العيش المشترك بعيدا الكراهية الدينية او القومية كان شيئا رايعا. لصاحب البرنامج" تحت ضور القمر- تافه هيف) الف تحية اجاد دوره ومقابلته كانت رائعة من حيث طرح الاسئلة والحوار. سلام مرة اخرى لعمو عزو. الكاتب يوحنا يوسف مرقس من اهل جومي في استراليا ، والدي يوسف مرقوز صاحب الدكان التي كلن عمو عزو يترك سلاحه مع مجموعته فيها دائما قبل نزول الى السوق.