The Distorted Books of Moses | How the Jews Lost the Torah 

حضرتك الشعوب الغربيه اصبحت ملحده ولكذلك يتحكم فيهم عن طريق المال والشهوات انما الفيديوهات دي لازمه للعرب علشان نفهم ازاي هما بيفكروا وازاي نقدر نهزمهم من داخل كتبهم

@@ahmedradwan6586 وَّإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ ۗ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ

@@ahmedradwan6586 السلام عليكم الأخ كلامه مظبوط فعلا عندنا 50مليون مسلم في اوروبا وغير المسلمين في باقي دول العالم الأجنبي والباحثين عن الحق لعل الترجمه تكون مفيده لهم لأن عنوان الفيديو بيظهر بلغتهم وهيكون شيئ مفيد حتا لو كان سبب في هداية رجل واحد خير من حمر النعم والله أعلم

@@useedmh447 صدقت

جزاك الله خيرا ، والله هنا في اروبا ناس اوربيين ومسلمين الاصل محتاجين لهذه المعلومات لكي يعلموا الحقيقة المخفية

ابشرك انك هترجع تجيب الفيديوهات القديمة كمان 😊

من فضلك خليك جوا القناة و لاتخرجي وأنا ح أبعتلك بيتزا و علبة كولا

✅✅✅💯✅✅✅

الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا

ربما فعل عمله هذا مع ما قلت ياأخي !! حسن ظنك بإخوتك ..

​@@Thankirisriswangkull هههههههههههههه هو ينصح عموما يا اخي الكريم لا يقصد شخص بعينه يعني ينصح اي شخص يقرأ تعليقه

@@Muslim_1357 أحسنت ياأخي بارك الله فيك

لأنهم كذبوا وعاندوا وسبوا وحرفوا وباعوا واشتروا في آيات الله وهم يعلمون صدق موسى ويهابونه وقد ذاقوا أصنافا من العذاب في الحياة الدنيا وحكم عليهم بالشتات قبل الممات فعمدوا إلى حرق أو إخفاء أو دفن وهذا كان إتفاق بينهم كي لا ينكشف أمرهم للعامه وكانوا يحتكرون الكتاب والكتابة ولايحفظون العامه أو حتى ينسخوا ماكتبوا بإيديهم كي يتمكن العامه من القراءة والاطلاع على المحتوى والمضمون مثلهم مثل أئمة الشيعة بالنسبة للقرآن الكريم فالكفر ملة واحدة وهدفهم واحد. هذه الأسفار الخمسة المحرفة (التوارة/العهد القديم بزعمهم) دمجت مع الإنجيل المحرف (العهد الجديد بزعمهم) فيما يعرف الآن بالكتاب المقدس وهو متوفر في نسخ كثيرة وكل نسخة تناقض الأخرى في المحتوى والمضمون وله ترجمات بعدة لغات وهو تأليف بشري لاتعرف مصادره ولاكاتبيه ولايوجد عليه إجماع من كل الطوائف اليهودية أو المسيحية فلكل نسخته. وهذا الكتاب المقدس ليس توارة موسى ولا إنجيل عيسى عليهما السلام لأنه مجرد تأليف بشري غير موثوق وغير متفق عليه وبعيد كل البعد عن زمن موسى وعيسى عليهما السلام. وهذا لايعني أن بعض النصوص غير صحيحة ( التي توافق في المعنى وليس المبنى بعض آيات القرآن الكريم) وهي نادرة لحذفها من بعض النسخ أو إخفائها أو ظهورها في بعض الحفريات في مخطوطات البحر الميت القديمة وغيرها ومضمونها مواصفات سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بالتفصيل وضرورة الإيمان به وإتباعه وكذلك بشارة المسيح عيسى ابن مريم عليهما السلام ببعثة نبي بعده إسمه أحمد وهو خاتم الانبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. إذا التفاصيل والخبر اليقين عن محتوى التوراة والإنجيل الحقيقي وماحدث قبلهما وبعدهما فهو موجود بالتفصيل والوضوح في القرآن الكريم وأيضا في السنة النبوية لأن كلاهما وحي من عند الله سبحانه وتعالى. ولإن التوحيد الذي دعى إليه موسى وعيسى عليهما السلام والذي هو أساس (الإسلام = دين كل الأنبياء والمرسلين ) وشريعتهما شبه مكتملة فقد جاء ذكرهما وأخبار كفر وشرك وعصيان قومهم كثيراً وبالتفصيل لدرجة أن موسى عليه السلام أكثر الأنبياء والمرسلين ذكرا بالإسم في القرآن الكريم على الإطلاق. وهكذا فالقرآن أكمل شرائع الإسلام وأتمها والرسول محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الانبياء والمرسلين. وهذا الإسلام هو الإسلام الذي امتن به على محمد صلى الله عليه وسلم وأمته، قال الله تَعَالَى: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْأِسْلامَ دِيناً) " . وهذا الدين الإسلامي هو الدين المقبول عند الله النافع لصاحبه، قال الله عز وجل: (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْأِسْلامُ) ، وقال: (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْأِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) . دين الأنبياء عليهم الصلاة والسلام دين واحد، وإن تنوعت شرائعهم: قال تعالى: (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ) وقال تعالى: (يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحاً إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ) وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إنا معاشر الأنبياء ديننا واحد، والأنبياء أخوة لعلات). ودين الأنبياء هو دين الإسلام، الذي لا يقبل الله غيره، وهو الاستسلام لله بالتوحيد، والانقياد له بالطاعة، والخلوص من الشرك وأهله: قال تعالى عن نوح: (وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ). وقال عن إبراهيم: (إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ) وقال عن موسى: (وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ). وقال عن المسيح: (وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُوا بِي وَبِرَسُولِي قَالُوا آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ). وقد قال تعالى فيمن تقدم من الأنبياء وعن التوارة: (يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا) وقال تعالى عن ملكة سبأ: (رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ). فالإسلام هو دين الأنبياء جميعا، وهو الاستسلام لله وحده، فمن استسلم له ولغيره؛ كان مشركا، ومن لم يستسلم له ؛ كان مستكبرًا، وكل من المشرك والمستكبر عن عبادة الله كافر. والاستسلام لله يتضمن عبادته وحده ، وأن يطاع وحده، وذلك بأن يطاع في كل وقت بفعل ما أمر به في ذلك الوقت ، فإذا أمر في أول الإسلام بأن يستقبل بيت المقدس ، ثم أمر بعد ذلك باستقبال الكعبة؛ كان كل من الفعلين ، حين أمر به : داخلاً في الإسلام؛ فالدين هو الطاعة، وكل من الفعلين عبادة لله، وإنما تتنوع بعض صور الفعل، وهو توجه المصلي . فكذلك الرسل : دينهم واحد، وإن تنوعت الشرعة والمنهاج ، والوجه والمنسك؛ فإن ذلك لا يمنع أن يكون الدين واحداً؛ كما لم يمنع ذلك في شريعة الرسول الواحد؛ كما مثلنا باستقبال بيت المقدس أولاً ، ثم استقبال الكعبة ثانيا ، في شريعة محمد صلى الله عليه وسلم. فدين الأنبياء واحد، وإن تنوعت شرائعهم؛ فقد يشرع الله في وقت أمرًا لحكمة، ثم يشرع في وقت آخر أمرًا لحكمة، فالعمل بالمنسوخ ، قبل نسخه : طاعة لله، وبعد النسخ يجب العمل بالناسخ، فمن تمسك بالمنسوخ وترك الناسخ؛ ليس هو على دين الإسلام، ولا هو متبع لأحد من الأنبياء، ولهذا كفر اليهود والنصارى؛ لأنهم تمسكوا بشرع مبدل منسوخ. والله تعالى يشرع لكل أمة ما يناسب حالها ووقتها، ويكون كفيلاً بإصلاحها، متضمنا لمصالحها، ثم ينسخ الله ما يشاء من تلك الشرائع لانتهاء أجلها، إلى أن بعث نبيه محمدًا خاتم النبيين إلى جميع الناس على وجه الأرض، وعلى امتداد الزمن إلى يوم القيامة، وشرع له شريعة شاملة صالحة لكل زمان ومكان؛ لا تبدل ولا تنسخ؛ فلا يسع جميع أهل الأرض إلا اتباعه والإيمان به صلى الله عليه وسلم: قال تعالى: (قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً).

تعليق شامل جزاك الله خيرا كثيرا

@@sama__aaa يقول الله تبارك وتعالى بعد ما ذكر صفة أولي الألباب، وما هم فيه من الاشتغال بكثرة الذكر في جميع الحالات مع التفكر مع الإخبات لله جل وعلا والتضرع والسؤال، وما قابلهم به من الإجابة، قال الله بعد ذلك: لاَ يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُواْ فِي الْبِلاَد مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَاد [آل عمران:196-197]، لما ذكر حال الكُمّل من الناس ذكر هذا النهي بعده، بعدم الاغترار بحال الكفار، وما قد يُظن من أنهم حصلوا الكمالات من التنعم في الدنيا، وتحصيل الملاذ، والتمكن من أسباب القوة، والتقلُب في الأرض بأنواع التجارات، وما إلى ذلك، قال لا تغتر بهؤلاء. هذه حقيقة ما هم فيه، وهذا الإملاء الذي يقع لهم ليس لخير قد حازوه، وإنما هو طُعم إلى جهنم؛ لمزيد من الانهماك في الرذائل والكفر، فلا يرعوي، ولا يُفكر، ولا يُفيق حتى يأتيه الموت، ثم بعد ذلك يلقى الله تبارك وتعالى على أسوء ما يكون من الأحوال، فالمؤمن إذا عرف مثل هذا؛ اطمأنت نفسه وسكنت واستراحت، ولم يبق في ألم ونكد وعصرة، لماذا نحن المسلمون، ولماذا هؤلاء، وعمر لما قال للنبي ﷺ: لما رآه قد نام على الحصير، وأثر في جنبه، وبكى عمر ، سأله النبي ﷺ ما يبكيك؟ فقلت: يا رسول الله إن كسرى وقيصر فيما هما فيه، وأنت رسول الله، فقال: أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة ، لو كان هذا التوسع، وهذه اللذات فيها صلاح، وبر بالمؤمن؛ لكان أولى الناس بها النبي ﷺ، لقد كان يربط حجرين على بطنه، من منا قد ربط حجرًا واحدًا يومًا من الدهر؟ أو هل رأيت من ربط حجرًا على بطنه؟ هذا أشرف الخلق يربط حجرين، فهذا يدل على أن الدنيا لا قيمة لها، وهذا كما يُقال مثل ضياء الأصيل، سرعان ما ينقضي، ويزول، فهو متاع قليل، وانظر إلى ما هم فيه لا يخلو من نكد، وأزمات اقتصادية تعصف بهم، وديون، وحياة ملؤها الكآبة والضيق والتوتر، ترى هذا في وجوههم وملامحها، وترى هذا في مشيتهم، وفي أحوالهم كلها. فهذا ينبغي أن يكون حاضرًا، ومثل هذه الآية تسلية للنبي ﷺ، وهي تسلية لأمته، فإذا رأوا ذلك تذكروا هذه المعاني، وأيقنت قلوبهم أن هذا متاع قليل، فإذا رأيت شيئًا من ذلك؛ تذكر هذا المعنى: مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ [آل عمران:197]، بعد ذلك فيُنسيهم هذا النعيم، يتنعمون قليلاً، ويُعذبون طويلاً، والله المستعان. هذا، والله أعلم. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه.

فهذا الحديث رواه الإمام ابن ماجه 1/625 والدارقطني: 4/179 وأبو يعلى في مسنده 8/64 والطبراني في معجمه الأوسط 8/12 وابن قتيبة في تأويل مختلف الحديث، وأصله في الصحيحين، وأورده ابن حزم في المحلى 11/236 وقال هذا حديث صحيح حدثنا ‏ ‏أبو سلمة يحيى بن خلف ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الأعلى ‏ ‏عن ‏ ‏محمد بن إسحق ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏ ‏عن ‏ ‏عمرة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏و عن ‏ ‏عبد الرحمن بن القاسم ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏ ‏لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏ ‏فأكلها. صحيح البخاري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 25 ) - رقم الحديث : ( 6327 ) - حدثنا : علي بن عبد الله ، حدثنا : سفيان ، عن الزهري ، عن عبيد الله عن إبن عباس (ر) قال : قال عمر : لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول قائل : لا نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، ألا وإن الرجم حق على من زنى وقد أحصن إذا قامت البينة أو كان الحمل أو الإعتراف ، قال سفيان : كذا حفظت ألا وقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده. 6995 ) ‏ - حدثنا : ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الليث ، عن ‏ ‏عقيل ، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏، حدثني : ‏ ‏عروة ‏ ‏أن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏وعبد الرحمن بن عبد القارئ ‏ ‏حدثاه أنهما سمعا ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏يقول : ‏سمعت ‏ ‏هشام بن حكيم ‏ ‏يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فإستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله ‏ (ص) فكدت ‏ ‏أساوره ‏ ‏في الصلاة فتصبرت حتى سلم ‏ ‏فلببته ‏ ‏بردائه فقلت : من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال : أقرأنيها رسول الله ‏(ص) ‏‏فقلت : كذبت أقرأنيها على غير ما قرأت فإنطلقت به أقوده إلى رسول الله ‏ (ص) ‏‏فقلت : إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرئنيها فقال : ‏أرسله ‏ ‏إقرأ يا ‏ ‏هشام ‏ ‏فقرأ : القراءة التي سمعته فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏كذلك أنزلت ثم قال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏إقرأ يا ‏ ‏عمر ‏ ‏فقرأت التي أقرأني فقال : كذلك أنزلت ‏ ‏إن هذا القرآن أنزل على ‏ ‏سبعة أحرف ‏ ‏فاقرءوا ما ‏ ‏تيسر ‏ ‏منه. ‏

@@jamerjordan هو المعلومات بضياع كتابكم اوجعتكم لهذه الدرجة؟ الحديث الاخير ليس فيه شيء لان القران فعلا انزل على سبعة احرف وهناك اكثر من قراءة له وكلها منزلة من الله عو وجل لم نخترع قراءة نحن . اما عن احاديث ايه الرجم تفسير ابن كثير بعد ذكره لبعض الأحاديث في شأنها (6/ 7): هذه طرق كلها متعددة، ودالة على أن آية الرجم كانت مكتوبة فنسخ تلاوتها، وبقي حكمها معمولا به. اهـ. نحن كمسلمون عندنا الناسخ والمنسوخ . اما انتم هل تستطيعون الرد على ما قاله الاخ في الفديو؟؟؟حرفيا كتابكم فاقد للمصداقية كتب بعد الف سنة من موسى وتتحدث لي عن القرآن انتم كل ترجمة تختلف عن الاخرى

@@jamerjordan عْبي جداً عن الإسلام انت لا تعرف معنى الناسخ والمنسوخ، خليك بجهلك يا عْبي، وانتظر المفاجئة بعد موتك

الحمد لله رب العالمين علي هذة النعمة ❤

شوف هذه المعرفة واحاديث صحيحة عن تحريف القران فهذا الحديث رواه الإمام ابن ماجه 1/625 والدارقطني: 4/179 وأبو يعلى في مسنده 8/64 والطبراني في معجمه الأوسط 8/12 وابن قتيبة في تأويل مختلف الحديث، وأصله في الصحيحين، وأورده ابن حزم في المحلى 11/236 وقال هذا حديث صحيح حدثنا ‏ ‏أبو سلمة يحيى بن خلف ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الأعلى ‏ ‏عن ‏ ‏محمد بن إسحق ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏ ‏عن ‏ ‏عمرة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏و عن ‏ ‏عبد الرحمن بن القاسم ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏ ‏لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏ ‏فأكلها. صحيح البخاري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 25 ) - رقم الحديث : ( 6327 ) - حدثنا : علي بن عبد الله ، حدثنا : سفيان ، عن الزهري ، عن عبيد الله عن إبن عباس (ر) قال : قال عمر : لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول قائل : لا نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، ألا وإن الرجم حق على من زنى وقد أحصن إذا قامت البينة أو كان الحمل أو الإعتراف ، قال سفيان : كذا حفظت ألا وقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده. 6995 ) ‏ - حدثنا : ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الليث ، عن ‏ ‏عقيل ، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏، حدثني : ‏ ‏عروة ‏ ‏أن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏وعبد الرحمن بن عبد القارئ ‏ ‏حدثاه أنهما سمعا ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏يقول : ‏سمعت ‏ ‏هشام بن حكيم ‏ ‏يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فإستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله ‏ (ص) فكدت ‏ ‏أساوره ‏ ‏في الصلاة فتصبرت حتى سلم ‏ ‏فلببته ‏ ‏بردائه فقلت : من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال : أقرأنيها رسول الله ‏(ص) ‏‏فقلت : كذبت أقرأنيها على غير ما قرأت فإنطلقت به أقوده إلى رسول الله ‏ (ص) ‏‏فقلت : إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرئنيها فقال : ‏أرسله ‏ ‏إقرأ يا ‏ ‏هشام ‏ ‏فقرأ : القراءة التي سمعته فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏كذلك أنزلت ثم قال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏إقرأ يا ‏ ‏عمر ‏ ‏فقرأت التي أقرأني فقال : كذلك أنزلت ‏ ‏إن هذا القرآن أنزل على ‏ ‏سبعة أحرف ‏ ‏فاقرءوا ما ‏ ‏تيسر ‏ ‏منه. ‏

اختي لا تهتمي لهذا الذي يظن بانه يلقي شبهات انا رددت عليه في تعليق اخر

القران يتكلم بصيغه الماضى والماضى عندهم انهم لم يرضو بحكم الله حتى ايام موسي والرسل بعده ومعنى الايه كيف سيرضو بالقران والسنه وهم لم يرضو بالتوارة الصحيحه قبل التحريف

هذه الأسفار الخمسة المحرفة (التوارة/العهد القديم بزعمهم) دمجت مع الإنجيل المحرف (العهد الجديد بزعمهم) فيما يعرف الآن بالكتاب المقدس وهو متوفر في نسخ كثيرة وكل نسخة تناقض الأخرى في المحتوى والمضمون وله ترجمات بعدة لغات وهو تأليف بشري لاتعرف مصادره ولاكاتبيه ولايوجد عليه إجماع من كل الطوائف اليهودية أو المسيحية فلكل نسخته. وهذا الكتاب المقدس ليس توارة موسى ولا إنجيل عيسى عليهما السلام لأنه مجرد تأليف بشري غير موثوق وغير متفق عليه وبعيد كل البعد عن زمن موسى وعيسى عليهما السلام. وهذا لايعني أن بعض النصوص غير صحيحة ( التي توافق في المعنى وليس المبنى بعض آيات القرآن الكريم) وهي نادرة لحذفها من بعض النسخ أو إخفائها أو ظهورها في بعض الحفريات في مخطوطات البحر الميت القديمة وغيرها ومضمونها مواصفات سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بالتفصيل وضرورة الإيمان به وإتباعه وكذلك بشارة المسيح عيسى ابن مريم عليهما السلام ببعثة نبي بعده إسمه أحمد وهو خاتم الانبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. إذا التفاصيل والخبر اليقين عن محتوى التوراة والإنجيل الحقيقي وماحدث قبلهما وبعدهما فهو موجود بالتفصيل والوضوح في القرآن الكريم وأيضا في السنة النبوية لأن كلاهما وحي من عند الله سبحانه وتعالى. ولإن التوحيد الذي دعى إليه موسى وعيسى عليهما السلام والذي هو أساس (الإسلام = دين كل الأنبياء والمرسلين ) وشريعتهما شبه مكتملة فقد جاء ذكرهما وأخبار كفر وشرك وعصيان قومهم كثيراً وبالتفصيل لدرجة أن موسى عليه السلام أكثر الأنبياء والمرسلين ذكرا بالإسم في القرآن الكريم على الإطلاق. وهكذا فالقرآن أكمل شرائع الإسلام وأتمها والرسول محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الانبياء والمرسلين. وهذا الإسلام هو الإسلام الذي امتن به على محمد صلى الله عليه وسلم وأمته، قال الله تَعَالَى: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْأِسْلامَ دِيناً) " . وهذا الدين الإسلامي هو الدين المقبول عند الله النافع لصاحبه، قال الله عز وجل: (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْأِسْلامُ) ، وقال: (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْأِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) . دين الأنبياء عليهم الصلاة والسلام دين واحد، وإن تنوعت شرائعهم: قال تعالى: (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ) وقال تعالى: (يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحاً إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ) وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إنا معاشر الأنبياء ديننا واحد، والأنبياء أخوة لعلات). ودين الأنبياء هو دين الإسلام، الذي لا يقبل الله غيره، وهو الاستسلام لله بالتوحيد، والانقياد له بالطاعة، والخلوص من الشرك وأهله: قال تعالى عن نوح: (وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ). وقال عن إبراهيم: (إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ) وقال عن موسى: (وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ). وقال عن المسيح: (وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُوا بِي وَبِرَسُولِي قَالُوا آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ). وقد قال تعالى فيمن تقدم من الأنبياء وعن التوارة: (يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا) وقال تعالى عن ملكة سبأ: (رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ). فالإسلام هو دين الأنبياء جميعا، وهو الاستسلام لله وحده، فمن استسلم له ولغيره؛ كان مشركا، ومن لم يستسلم له ؛ كان مستكبرًا، وكل من المشرك والمستكبر عن عبادة الله كافر. والاستسلام لله يتضمن عبادته وحده ، وأن يطاع وحده، وذلك بأن يطاع في كل وقت بفعل ما أمر به في ذلك الوقت ، فإذا أمر في أول الإسلام بأن يستقبل بيت المقدس ، ثم أمر بعد ذلك باستقبال الكعبة؛ كان كل من الفعلين ، حين أمر به : داخلاً في الإسلام؛ فالدين هو الطاعة، وكل من الفعلين عبادة لله، وإنما تتنوع بعض صور الفعل، وهو توجه المصلي . فكذلك الرسل : دينهم واحد، وإن تنوعت الشرعة والمنهاج ، والوجه والمنسك؛ فإن ذلك لا يمنع أن يكون الدين واحداً؛ كما لم يمنع ذلك في شريعة الرسول الواحد؛ كما مثلنا باستقبال بيت المقدس أولاً ، ثم استقبال الكعبة ثانيا ، في شريعة محمد صلى الله عليه وسلم. فدين الأنبياء واحد، وإن تنوعت شرائعهم؛ فقد يشرع الله في وقت أمرًا لحكمة، ثم يشرع في وقت آخر أمرًا لحكمة، فالعمل بالمنسوخ ، قبل نسخه : طاعة لله، وبعد النسخ يجب العمل بالناسخ، فمن تمسك بالمنسوخ وترك الناسخ؛ ليس هو على دين الإسلام، ولا هو متبع لأحد من الأنبياء، ولهذا كفر اليهود والنصارى؛ لأنهم تمسكوا بشرع مبدل منسوخ. والله تعالى يشرع لكل أمة ما يناسب حالها ووقتها، ويكون كفيلاً بإصلاحها، متضمنا لمصالحها، ثم ينسخ الله ما يشاء من تلك الشرائع لانتهاء أجلها، إلى أن بعث نبيه محمدًا خاتم النبيين إلى جميع الناس على وجه الأرض، وعلى امتداد الزمن إلى يوم القيامة، وشرع له شريعة شاملة صالحة لكل زمان ومكان؛ لا تبدل ولا تنسخ؛ فلا يسع جميع أهل الأرض إلا اتباعه والإيمان به صلى الله عليه وسلم: قال تعالى: (قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً).

بالنسبة لليهود فكتابهم المقدس هو العهد القديم فقط وهي ثلاث طوائف سامر تؤمن ب توراة فقط هي 5 اسفار العبرانيون 39 سفر والاسكندريون 46 سفر وهم كلهم لايؤمنون بعيسي انه هو المسيا وانه مهرطق بالنسبة لهم وكذلك العهد الجديد بالنسبة لهم هو كذب وخرافات كما انه حتى لو اتبت لليهود ان كتابهم محرف وقد يعترفون لك هم بذلك ولكن تبريرهم هو انهم شعب الله المختار فمهما فعلو لن يغضب الله عليهم وسيعفوا عنهم كما ان بعضهم يؤمن بعقيدة الاتحاد والحلول واما بالنسبة للمسيحين فهم مأمورين بحسب العهد ااجيد بتباع التوراة خاصة والعهد القديم عامة وبالتالي هنا الفرق اليهود العهد القديم وحده والمسيحين العهد القديم والجديد

ذا كان محرف فلماذا القران يصدق عليه ؟؟؟؟ فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ) من هم الذين يقرأون الكتاب في زمن رسول ؟؟؟؟؟

فهذا الحديث رواه الإمام ابن ماجه 1/625 والدارقطني: 4/179 وأبو يعلى في مسنده 8/64 والطبراني في معجمه الأوسط 8/12 وابن قتيبة في تأويل مختلف الحديث، وأصله في الصحيحين، وأورده ابن حزم في المحلى 11/236 وقال هذا حديث صحيح حدثنا ‏ ‏أبو سلمة يحيى بن خلف ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الأعلى ‏ ‏عن ‏ ‏محمد بن إسحق ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏ ‏عن ‏ ‏عمرة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏و عن ‏ ‏عبد الرحمن بن القاسم ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏ ‏لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏ ‏فأكلها. صحيح البخاري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 25 ) - رقم الحديث : ( 6327 ) - حدثنا : علي بن عبد الله ، حدثنا : سفيان ، عن الزهري ، عن عبيد الله عن إبن عباس (ر) قال : قال عمر : لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول قائل : لا نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، ألا وإن الرجم حق على من زنى وقد أحصن إذا قامت البينة أو كان الحمل أو الإعتراف ، قال سفيان : كذا حفظت ألا وقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده. 6995 ) ‏ - حدثنا : ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الليث ، عن ‏ ‏عقيل ، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏، حدثني : ‏ ‏عروة ‏ ‏أن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏وعبد الرحمن بن عبد القارئ ‏ ‏حدثاه أنهما سمعا ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏يقول : ‏سمعت ‏ ‏هشام بن حكيم ‏ ‏يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فإستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله ‏ (ص) فكدت ‏ ‏أساوره ‏ ‏في الصلاة فتصبرت حتى سلم ‏ ‏فلببته ‏ ‏بردائه فقلت : من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال : أقرأنيها رسول الله ‏(ص) ‏‏فقلت : كذبت أقرأنيها على غير ما قرأت فإنطلقت به أقوده إلى رسول الله ‏ (ص) ‏‏فقلت : إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرئنيها فقال : ‏أرسله ‏ ‏إقرأ يا ‏ ‏هشام ‏ ‏فقرأ : القراءة التي سمعته فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏كذلك أنزلت ثم قال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏إقرأ يا ‏ ‏عمر ‏ ‏فقرأت التي أقرأني فقال : كذلك أنزلت ‏ ‏إن هذا القرآن أنزل على ‏ ‏سبعة أحرف ‏ ‏فاقرءوا ما ‏ ‏تيسر ‏ ‏منه. ‏

@@jamerjordan لا يوجد في القران تقول فاسل اليم يقرؤون الكتاب من قبلك دي تاليف

@@jamerjordan الآيات منسوخة ونحن نعرفها ونحفظها الي الان لاكن الله أمرنا بعد قرائتها في القران لانها لم تكن في العرضة الأخيرة والقرآن الذي أمرنا الله بحفظة هو ما جاء في العرضة الأخيرة لجبريل أما المنسخ نسخ تلاوته ونسخ مكانه في القران ترتيبا او مع الايات

@@jamerjordan الخروف السبع لغات عرب نزل القرآن بها فهي قران فما المشكلة نحن استلمتها من الله عن طريق النبي وكلها قران بقرأت مختلفه وده احنا عرفينه هذا قران واحد بقراءات

أظن يوجد كلام في سلسلة براهين النبوة

بالنسبة للقرآن الكريم فالأمر ببساطة شفهياً من جبريل عليه السلام لمحمد صلى الله عليه وسلم لأصحابه للتابعين ولتابع التابعين ولجميع الحفاظ والقراء بالسند والرواية وتدوينة تابعا لذلك خوفاً على تحريفه لمن لم يحفظه بالسند والرواية. وأما مايخص السنة النبوية ببساطة كذلك فالأحاديث شفهياً من لسان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لأصحابه للتابعين ولتابع التابعين ولجميع أهل الحديث بالسند والمتن وتدوينها تبعاً للراوي وكثرة حضوره عند الرسول صلى الله عليه وسلم ودرجته وعدالته وقوة حفظة ومدة حياته وغير ذلك من الشروط ولأنها ليست تعبدية مثل القرآن الكريم وكثيرة ولم يحفظها كل الصحابه وتدوينها جاء متأخراً خوفاً من أن يخلط الناس بينها وبين القرآن المحفوظ التعبدي المجود المتلو كما يجب فقد شابها ماشابها وصحيحها عند أهل الجرح والتعديل وأهل الحديث في الكتب السته وأوثقها البخاري ومسلم.

@@qasim-1995 كتاب براهين النبوة لسامي عامري وكذلك كتاب النبأ العظيم للدراز رائعان ووافيان، أيضا سامي عامري عمل فيديو أسمه ( كتب مهمة في اثبات النبوة) مفيد للغاية فيه مراجع مهمة،بالتوفيق.

اضم كلمتي الى من سبقني ان تترجم الحلقات

استشكال اذا كان الله تعالى خطابهم ان لا يحرفوا التوراة ففي هذا أمرين ان الأصل موجود ولو اصول الدين والاحكام دون القصص و المواعظ الثاني ان توجيه الخطاب الى اهل الكتاب ال.ي.هـ.ود وكذلك ا.ل.ن.ص.ا.ر.ى ان لا يحرفوا معناه ان هنالك كتاب و التحريف طارئ عليه و بما القران كتاب الله الخاتم المهيمن اذن كلام الله تعالى موجه فيه الخطاب الى المخالفين في زمان النبي صلى الله عليه وسلم اي بمعنى ان النسخ التوراتية ستكون متاخرة الى زمن خاتم المرسلين من ادلة ذلك حكم الرجم مما هو في القصة التي رواها الامام مسلم في الصحيح

الذكر ده القرآن مش التوراة والإنجيل

غفر الله لنا ولكم ادمن

ذا كان محرف فلماذا القران يصدق عليه ؟؟؟؟ فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ) من هم الذين يقرأون الكتاب في زمن رسول ؟؟؟؟؟

فهذا الحديث رواه الإمام ابن ماجه 1/625 والدارقطني: 4/179 وأبو يعلى في مسنده 8/64 والطبراني في معجمه الأوسط 8/12 وابن قتيبة في تأويل مختلف الحديث، وأصله في الصحيحين، وأورده ابن حزم في المحلى 11/236 وقال هذا حديث صحيح حدثنا ‏ ‏أبو سلمة يحيى بن خلف ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الأعلى ‏ ‏عن ‏ ‏محمد بن إسحق ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏ ‏عن ‏ ‏عمرة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏و عن ‏ ‏عبد الرحمن بن القاسم ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏ ‏لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏ ‏فأكلها. صحيح البخاري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 25 ) - رقم الحديث : ( 6327 ) - حدثنا : علي بن عبد الله ، حدثنا : سفيان ، عن الزهري ، عن عبيد الله عن إبن عباس (ر) قال : قال عمر : لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول قائل : لا نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، ألا وإن الرجم حق على من زنى وقد أحصن إذا قامت البينة أو كان الحمل أو الإعتراف ، قال سفيان : كذا حفظت ألا وقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده. 6995 ) ‏ - حدثنا : ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الليث ، عن ‏ ‏عقيل ، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏، حدثني : ‏ ‏عروة ‏ ‏أن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏وعبد الرحمن بن عبد القارئ ‏ ‏حدثاه أنهما سمعا ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏يقول : ‏سمعت ‏ ‏هشام بن حكيم ‏ ‏يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فإستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله ‏ (ص) فكدت ‏ ‏أساوره ‏ ‏في الصلاة فتصبرت حتى سلم ‏ ‏فلببته ‏ ‏بردائه فقلت : من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال : أقرأنيها رسول الله ‏(ص) ‏‏فقلت : كذبت أقرأنيها على غير ما قرأت فإنطلقت به أقوده إلى رسول الله ‏ (ص) ‏‏فقلت : إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرئنيها فقال : ‏أرسله ‏ ‏إقرأ يا ‏ ‏هشام ‏ ‏فقرأ : القراءة التي سمعته فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏كذلك أنزلت ثم قال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏إقرأ يا ‏ ‏عمر ‏ ‏فقرأت التي أقرأني فقال : كذلك أنزلت ‏ ‏إن هذا القرآن أنزل على ‏ ‏سبعة أحرف ‏ ‏فاقرءوا ما ‏ ‏تيسر ‏ ‏منه. ‏

@@jamerjordan الايه لا تقول أن الكتاب سليم أو أنه غير محرف بل الكلام عن النبوة والأنبياء فبرغم التحريف مزال هناك الأساسيات وهي فكره ان الله يبعث نبي ثانيا ما علاقة اناجيلك المكتوبة من البشر بالانجيل اللي بيتكلم عن القران الذي أنزله علي المسيح ما له مال انجيل الحكايات اللي اتكتب بعد اختفاء المسيح

هذه الأسفار الخمسة المحرفة (التوارة/العهد القديم بزعمهم) دمجت مع الإنجيل المحرف (العهد الجديد بزعمهم) فيما يعرف الآن بالكتاب المقدس وهو متوفر في نسخ كثيرة وكل نسخة تناقض الأخرى في المحتوى والمضمون وله ترجمات بعدة لغات وهو تأليف بشري لاتعرف مصادره ولاكاتبيه ولايوجد عليه إجماع من كل الطوائف اليهودية أو المسيحية فلكل نسخته. وهذا الكتاب المقدس ليس توارة موسى ولا إنجيل عيسى عليهما السلام لأنه مجرد تأليف بشري غير موثوق وغير متفق عليه وبعيد كل البعد عن زمن موسى وعيسى عليهما السلام. وهذا لايعني أن بعض النصوص غير صحيحة ( التي توافق في المعنى وليس المبنى بعض آيات القرآن الكريم) وهي نادرة لحذفها من بعض النسخ أو إخفائها أو ظهورها في بعض الحفريات في مخطوطات البحر الميت القديمة وغيرها ومضمونها مواصفات سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بالتفصيل وضرورة الإيمان به وإتباعه وكذلك بشارة المسيح عيسى ابن مريم عليهما السلام ببعثة نبي بعده إسمه أحمد وهو خاتم الانبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. إذا التفاصيل والخبر اليقين عن محتوى التوراة والإنجيل الحقيقي وماحدث قبلهما وبعدهما فهو موجود بالتفصيل والوضوح في القرآن الكريم وأيضا في السنة النبوية لأن كلاهما وحي من عند الله سبحانه وتعالى. ولإن التوحيد الذي دعى إليه موسى وعيسى عليهما السلام والذي هو أساس (الإسلام = دين كل الأنبياء والمرسلين مصداقا لقوله تعالى: إن الدين عند الله ) وشريعتهما شبه مكتملة فقد جاء ذكرهما وأخبار كفر وشرك وعصيان قومهم كثيراً وبالتفصيل لدرجة أن موسى عليه السلام أكثر الأنبياء والمرسلين ذكرا بالإسم في القرآن الكريم على الإطلاق. وهكذا فالقرآن أكمل شرائع الإسلام وأتمها والرسول محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الانبياء والمرسلين. وهذا الإسلام هو الإسلام الذي امتن به على محمد صلى الله عليه وسلم وأمته، قال الله تَعَالَى: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْأِسْلامَ دِيناً) " . وهذا الدين الإسلامي هو الدين المقبول عند الله النافع لصاحبه، قال الله عز وجل: (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْأِسْلامُ) ، وقال: (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْأِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) . دين الأنبياء عليهم الصلاة والسلام دين واحد، وإن تنوعت شرائعهم: قال تعالى: (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ) وقال تعالى: (يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحاً إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ) وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إنا معاشر الأنبياء ديننا واحد، والأنبياء أخوة لعلات). ودين الأنبياء هو دين الإسلام، الذي لا يقبل الله غيره، وهو الاستسلام لله بالتوحيد، والانقياد له بالطاعة، والخلوص من الشرك وأهله: قال تعالى عن نوح: (وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ). وقال عن إبراهيم: (إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ) وقال عن موسى: (وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ). وقال عن المسيح: (وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُوا بِي وَبِرَسُولِي قَالُوا آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ). وقد قال تعالى فيمن تقدم من الأنبياء وعن التوارة: (يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا) وقال تعالى عن ملكة سبأ: (رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ). فالإسلام هو دين الأنبياء جميعا، وهو الاستسلام لله وحده، فمن استسلم له ولغيره؛ كان مشركا، ومن لم يستسلم له ؛ كان مستكبرًا، وكل من المشرك والمستكبر عن عبادة الله كافر. والاستسلام لله يتضمن عبادته وحده ، وأن يطاع وحده، وذلك بأن يطاع في كل وقت بفعل ما أمر به في ذلك الوقت ، فإذا أمر في أول الإسلام بأن يستقبل بيت المقدس ، ثم أمر بعد ذلك باستقبال الكعبة؛ كان كل من الفعلين ، حين أمر به : داخلاً في الإسلام؛ فالدين هو الطاعة، وكل من الفعلين عبادة لله، وإنما تتنوع بعض صور الفعل، وهو توجه المصلي . فكذلك الرسل : دينهم واحد، وإن تنوعت الشرعة والمنهاج ، والوجه والمنسك؛ فإن ذلك لا يمنع أن يكون الدين واحداً؛ كما لم يمنع ذلك في شريعة الرسول الواحد؛ كما مثلنا باستقبال بيت المقدس أولاً ، ثم استقبال الكعبة ثانيا ، في شريعة محمد صلى الله عليه وسلم. فدين الأنبياء واحد، وإن تنوعت شرائعهم؛ فقد يشرع الله في وقت أمرًا لحكمة، ثم يشرع في وقت آخر أمرًا لحكمة، فالعمل بالمنسوخ ، قبل نسخه : طاعة لله، وبعد النسخ يجب العمل بالناسخ، فمن تمسك بالمنسوخ وترك الناسخ؛ ليس هو على دين الإسلام، ولا هو متبع لأحد من الأنبياء، ولهذا كفر اليهود والنصارى؛ لأنهم تمسكوا بشرع مبدل منسوخ. والله تعالى يشرع لكل أمة ما يناسب حالها ووقتها، ويكون كفيلاً بإصلاحها، متضمنا لمصالحها، ثم ينسخ الله ما يشاء من تلك الشرائع لانتهاء أجلها، إلى أن بعث نبيه محمدًا خاتم النبيين إلى جميع الناس على وجه الأرض، وعلى امتداد الزمن إلى يوم القيامة، وشرع له شريعة شاملة صالحة لكل زمان ومكان؛ لا تبدل ولا تنسخ؛ فلا يسع جميع أهل الأرض إلا اتباعه والإيمان به صلى الله عليه وسلم: قال تعالى: (قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً).

انا بردو عايزها

انا لقتها خلاص هتلاقيها في الوثائق المعروضة بعد كده دوس لينك اهم احداث تاريخ اسرائيل