Ya Rasoul Allah Agerna - Mohamed Tharwat يا رسول الله اجرنا - محمد ثروت 

الجمال فى عمله الخيري😀😃😄😁😆😅🤣😂🤩😍🥰😇😊😉🙃🙂

ادع الله اخي لأن الله هو القادر أن يريك رسوله وحبيبيه محمد صلى الله عليه وسلم تسليماً كثيراً لا تستخدم لغة الدعاء إلا لله عز وجل

@@karim-ub5ho8mm9w يارب جمعا ان شاء الله

#،

عليه افضل الصلاة والسلام ما شاء الله يا أستاذ محمد

بشري برضي ربكم يامداحين النبي صلى الله عليه وسلم.

يااا رب يا رب يشفيله ابنه ويفرح قلبه به اللهم آمين

بارك الله فيك من فنان ونجم راقى فى اختيار الكلمات راقى فى الألحان راقى فى الأداء هل من مزيد وصل وسلم وزد وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد عدد كمال الله وكما يليق بكماله

سورى فى السؤال بس هو انت مسلم؟

❤❤❤❤❤❤❤

يارب يرفع عنا البلاء اللهم امين

عزاء واجب توفي الي رحمه الله الحاج / فاروق ابوعيد ابوضيف الله يرحمك ياأطيب خلق الله ويجعل مثواك الجنه نشهد الله لك بطيب القلب وحسن الخلق والروح الطيبه جعلك الله في الفردوس الاعلي من الجنه .

اللهم ارضي عني وعن امه سيدنا محمد رسول اللّه صلى الله عليه وسلم اللهم اجعل سيدنا محمد شفاعه لنا يوم القيامه اللهم امين يارب العالمين

نحن بحاجه الى الله سبحانه وتعالى

@@abdelalah6366 على

أخي الكريم تنبيه غاية في الأهمية ، وهو أن قولهم (يا رسول الله أجرنا) غاية في الخطورة ، فهو شرك ظاهر جلي واضح، ولا يجوز، بل هو أخطر المحظورات الشرعية، طيب لماذا ؟! أولا هذا دعاء واضح جدا (أجرنا) يعني نجنا احفظنا وهكذا .... فهذا دعاء لعبد وهو الرسول صلى الله عليه وسلم وإن كان الرسول صلى الله عليه وسلم فلا يجوز دعاؤه من دون الله عز وجل فهو ليس الله وهذا دعاء والدعاء عبادة والعبادة لا تصرف إلا لله ، فمن صرف عبادة لغير الله أشرك ، والعياذ بالله ، فهذا لا يجوز ، وسأنقل لك كلام العلماء حتى تطمئن، علماء المذاهب الأربعة المعتبرة الفقهية الإسلامية وقد أجمع علماء المذاهب الأربعة وغيرهم على أن دعاء غير الله شرك أكبر مخرج من ملة الإسلام ، وقد نصوا على ذلك في كتاب حكم المرتد في جميع كتب المذاهب ، وعلى أن إفراد الله بالعبادة عموماً ، والدعاء خصوصاً من ضروريات الاسلام ، ولم يخالف في ذلك واحد منهم ، وإجماع المسلمين حجة شرعية كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم : إن الله تعالى لا يجمع أمتي على ضلالة ، ويد الله على الجماعة . أما كلام الحنفية ؛ فقال الشيخ قاسم في « شرح درر البحار » : النذر الذي يقع من أكثر العوام ، بأن يأتي إلى قبر بعض الصلحاء قائلاً : يا سيدي ؛ إن رُدّ غائبي ، أو عُوفي مريضي ، أو قُضيت حاجتي ؛ فلك من الذهب أو الطعام أو الشمع كذا وكذا ؛ باطلٌ إجماعاً ، لوجوه منها : أن النذر للمخلوق لا يجوز . وأما كلام الشافعية ؛ فقال ابن حجر الشافعي في « شرح الأربعين النووية » : من دعا غير الله فهو كافر .[ وأما كلام المالكية ؛ فقال أبو بكر الطرطوشي في كـتاب « الحوادث والبدع » لما ذكر حديث الشجرة المسماة بذات أنواط : فانظروا رحمكم الله أينما وجدتم سدرة أو شجرة يقصدها الناس ، ويُعظمون من شأنها ، ويرجون البُـرء والشفاء لمرضاهم من قِـبَلِها ؛ وينوطون بها المسامير والخرق ؛ فهي ذات أنواط ، فاقطعوها. قال ابنُ تَيميَّةَ: (لا يجوزُ لأحَدٍ أن يستغيثَ بأحَدٍ من المشايخِ الغائبينَ ولا الميِّتين، مثلُ أن يقولَ: يا سَيِّدي فلانًا، أغِثْني وانصُرْني وادفَعْ عنِّي، أو أنا في حَسْبِك. ونحو ذلك. بل كُلُّ هذا من الشِّركِ الذي حَرَّم اللهُ ورسولُه، وتحريمُه ممَّا يُعلَمُ بالاضطرارِ مِن دينِ الإسلامِ، . منقول بتصرف . أجمع أهلُ العِلْمِ على أنَّ من دعا غيرَ اللهِ، أو استغاث به فيما لا يقدِرُ عليه إلَّا اللهُ تعالى؛ فهو كافِرٌ خارِجٌ مِن الملَّةِ الإسلاميَّةِ. الدُّعاءُ عِبادةٌ من أعظَمِ العباداتِ، وأجَلِّ الطَّاعات، ويجِبُ صَرْفُه لله تعالى وَحْدَه لا شَريكَ له، فإنَّ من دعا أو استغاث أو استعان أو استعاذ بغيرِ اللهِ تعالى فيما لا يقدِرُ عليه إلَّا اللهُ عَزَّ وجَلَّ، فقد كفر وخرج من الملَّةِ، سواءٌ كان هذا الغيرُ نبيًّا، أو وليًّا، أو مَلَكًا، أو جِنيًّا، أو غيرَ ذلك من المخلوقات. قال اللهُ تعالى:( وَلَا تَدْعُ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ فَإِن فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِّنَ الظَّالِمِينَ وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصَيبُ بِهِ مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) [يونس: 106- 107] . وقال اللهُ عَزَّ وجَلَّ: (وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا) [الجن: 18] . ﴿ذَلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ﴾ ‏[غَافِرٍ ١٢]. ﴿فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ﴾ ‏[غَافِرٍ ١٤]. ﴿إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ﴾ ‏[الأَعۡرَافِ ١٩٤]. ﴿وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الْإِنْسَانُ كَفُورًا﴾ ‏[الإِسۡرَاءِ ٦٧]. ﴿يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ﴾ ‏[فَاطِرٍ ١٣]. ﴿إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ﴾ ‏[فَاطِرٍ ١٤]. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( الدعاء هو العبادة) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله) قال الله ﴿قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللَّهِ تَدْعُونَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ﴾ ‏[الأَنعَامِ ٤٠]. ﴿بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاءَ وَتَنْسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ﴾ ‏[الأَنعَامِ ٤١]. (فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله) ﴿فَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ﴾ ‏[الشُّعَرَاءِ ٢١٣]. ﴿وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾ ‏[يُونُسَ ١٨]. ﴿قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾ ‏[الزُّمَرِ ٤٤]. ﴿اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾ ‏[البَقَرَةِ ٢٥٥].

ربنا يقر عينى وعيونكم بحب الله ورسوله وشفاعته

اللهم امين عليه افضل الصلاة والسلام حبيبى يارسول الله ☺

@@user-pf6pm3ex4p y5 6 4sG🌉🌚:-D;-):-$:-D:-D;-);-)B-)B-)

@@abdulrahmankurdi4272 يعنى ايه

ياااااه اتزوج منه بلمره واعتبره زوجك خايف عليك توقع حيلك استغفر الله العظيم اخر زمن يتمسحون بحب الامعات والمخنثين وينسون الاسلام وحب الانبياء ويرون المغنيين والممثلين الملاعين اخوان الشياطين مثلا اعلى لهم

اللهم صل صلاة كاملة وسلام تاما على سيدنا محمد تنحل به العقد وتنفرج به الكرب وتقضى به الحوائج وتنال به الرغائب وحسن الخواتيم ويستسقى الغمام لأجل وجهه الكريم وعلى آله

اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

قول الحمد لله

اللهم صل على سيدنا محمد

اللهم صل ( صل )*** وسلم وبارك عليه

أخي الكريم تنبيه غاية في الأهمية ، وهو أن قولهم (يا رسول الله أجرنا) غاية في الخطورة ، فهو شرك ظاهر جلي واضح، ولا يجوز، بل هو أخطر المحظورات الشرعية، طيب لماذا ؟! أولا هذا دعاء واضح جدا (أجرنا) يعني نجنا احفظنا وهكذا .... فهذا دعاء لعبد وهو الرسول صلى الله عليه وسلم وإن كان الرسول صلى الله عليه وسلم فلا يجوز دعاؤه من دون الله عز وجل فهو ليس الله وهذا دعاء والدعاء عبادة والعبادة لا تصرف إلا لله ، فمن صرف عبادة لغير الله أشرك ، والعياذ بالله ، فهذا لا يجوز ، وسأنقل لك كلام العلماء حتى تطمئن، علماء المذاهب الأربعة المعتبرة الفقهية الإسلامية وقد أجمع علماء المذاهب الأربعة وغيرهم على أن دعاء غير الله شرك أكبر مخرج من ملة الإسلام ، وقد نصوا على ذلك في كتاب حكم المرتد في جميع كتب المذاهب ، وعلى أن إفراد الله بالعبادة عموماً ، والدعاء خصوصاً من ضروريات الاسلام ، ولم يخالف في ذلك واحد منهم ، وإجماع المسلمين حجة شرعية كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم : إن الله تعالى لا يجمع أمتي على ضلالة ، ويد الله على الجماعة . أما كلام الحنفية ؛ فقال الشيخ قاسم في « شرح درر البحار » : النذر الذي يقع من أكثر العوام ، بأن يأتي إلى قبر بعض الصلحاء قائلاً : يا سيدي ؛ إن رُدّ غائبي ، أو عُوفي مريضي ، أو قُضيت حاجتي ؛ فلك من الذهب أو الطعام أو الشمع كذا وكذا ؛ باطلٌ إجماعاً ، لوجوه منها : أن النذر للمخلوق لا يجوز . وأما كلام الشافعية ؛ فقال ابن حجر الشافعي في « شرح الأربعين النووية » : من دعا غير الله فهو كافر .[ وأما كلام المالكية ؛ فقال أبو بكر الطرطوشي في كـتاب « الحوادث والبدع » لما ذكر حديث الشجرة المسماة بذات أنواط : فانظروا رحمكم الله أينما وجدتم سدرة أو شجرة يقصدها الناس ، ويُعظمون من شأنها ، ويرجون البُـرء والشفاء لمرضاهم من قِـبَلِها ؛ وينوطون بها المسامير والخرق ؛ فهي ذات أنواط ، فاقطعوها. قال ابنُ تَيميَّةَ: (لا يجوزُ لأحَدٍ أن يستغيثَ بأحَدٍ من المشايخِ الغائبينَ ولا الميِّتين، مثلُ أن يقولَ: يا سَيِّدي فلانًا، أغِثْني وانصُرْني وادفَعْ عنِّي، أو أنا في حَسْبِك. ونحو ذلك. بل كُلُّ هذا من الشِّركِ الذي حَرَّم اللهُ ورسولُه، وتحريمُه ممَّا يُعلَمُ بالاضطرارِ مِن دينِ الإسلامِ، . منقول بتصرف . أجمع أهلُ العِلْمِ على أنَّ من دعا غيرَ اللهِ، أو استغاث به فيما لا يقدِرُ عليه إلَّا اللهُ تعالى؛ فهو كافِرٌ خارِجٌ مِن الملَّةِ الإسلاميَّةِ. الدُّعاءُ عِبادةٌ من أعظَمِ العباداتِ، وأجَلِّ الطَّاعات، ويجِبُ صَرْفُه لله تعالى وَحْدَه لا شَريكَ له، فإنَّ من دعا أو استغاث أو استعان أو استعاذ بغيرِ اللهِ تعالى فيما لا يقدِرُ عليه إلَّا اللهُ عَزَّ وجَلَّ، فقد كفر وخرج من الملَّةِ، سواءٌ كان هذا الغيرُ نبيًّا، أو وليًّا، أو مَلَكًا، أو جِنيًّا، أو غيرَ ذلك من المخلوقات. قال اللهُ تعالى:( وَلَا تَدْعُ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ فَإِن فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِّنَ الظَّالِمِينَ وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصَيبُ بِهِ مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) [يونس: 106- 107] . وقال اللهُ عَزَّ وجَلَّ: (وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا) [الجن: 18] . ﴿ذَلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ﴾ ‏[غَافِرٍ ١٢]. ﴿فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ﴾ ‏[غَافِرٍ ١٤]. ﴿إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ﴾ ‏[الأَعۡرَافِ ١٩٤]. ﴿وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الْإِنْسَانُ كَفُورًا﴾ ‏[الإِسۡرَاءِ ٦٧]. ﴿يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ﴾ ‏[فَاطِرٍ ١٣]. ﴿إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ﴾ ‏[فَاطِرٍ ١٤]. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( الدعاء هو العبادة) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله) قال الله ﴿قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللَّهِ تَدْعُونَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ﴾ ‏[الأَنعَامِ ٤٠]. ﴿بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاءَ وَتَنْسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ﴾ ‏[الأَنعَامِ ٤١]. (فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله) ﴿فَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ﴾ ‏[الشُّعَرَاءِ ٢١٣]. ﴿وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾ ‏[يُونُسَ ١٨]. ﴿قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾ ‏[الزُّمَرِ ٤٤]. ﴿اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾ ‏[البَقَرَةِ ٢٥٥].