طابت الشيخ عبد المحمود مدينةٌ حالمة ، ترقدُ في أحضانِ الجزيرةِ الخضراء ، في قلبِ السودان ، تتزيّا زيّاً صوفياً ، تتنفسُ شعراً ، وتنبضُ غناءً ،،،أهلها جميعهم فنانون ، ما بين كاتبٍ وشاعرٍ ومطرب ، وما بين قارئٍ ذكيٍ ومستمعٍ دارٍ ومشاهدٍ لمّاح،،،وهذا الموقع يهدفُ إلى التعريف بعلوم وثقافة أهل طابت ، وربطهم ببعضهم وبالعالم من حولهم ، مرحباً بكم www.tabatpeople.com/
هذا الشيخ من القلائل الذين جمع الله لهم علم الشريعة والحقيقة. ارجعوا لتسجيلات إذاعة أم درمان لتشهدوا على عمله. هنا طفح الكيل بمن (استحول) من الدراويش وكان لزاما على أهل العرفان أن يتدخلوا لايقاف التشويش على السامعين. ولولا أنه أذن له لما أفضى بما قال. وآمل من المتداخلين ألا يهرفوا بما لم يعرفوا.
دجل دجل دجل كذب كذب خلو كلام الوهابية امشو انتو بنفسكم يا صوفية اقرو السيرة النبوية من كتب اهل العلم شوفوا في ذرة من البعملو فيهو المجرمين ديل ماااااافي اي علاقة ابدا
صحيح الأدب هو اسمي خصائص النفس البشرية و الأدب يعمل على تطهير النفس و الروح من حب الدُنيا و زينتها و الأدب يطرح فى النفس البشرية أسمي المعاني من حب و جمال و قيم أخلاقية، و النبي صلي الله عليه و سلم قال( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ) و يقول سبحانه و تعالى له( و إنّك لعلّى خلق عظيم ) و قال الرسول صلى الله عليه و سلم ( أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً ) و يقول أهل التصوف أن من لا أدب له لا سير له و من لا سير له لا وصول له، فبالأدب تطوي المسافة و المقام الانساني النبيل لا يتحقق إلا بالأدب.
جئتِ أنتِ فإذا العالم جاء.. كله العالم جاء المدارات.. خطوط الطول والعرض وخط الاستواء.. جئتِ أنتِ وبحار العالم الخمسة جاءت ومجرات السماء.. جئتِ أنتِ فإذا المريخ والزُّهرة جاءت وعطارد.. ونجيمات الثريا عشنا شكاً أبديا بين ومض وانطفاء.. جئتِ أنتِ فأتت كل الفصول بين صيف وربيع وخريف وشتاء.. جئتِ دفئاً وغماما جئتِ برداً وسلاما ورذاذاً وضياء.. جئتِ أنتِ خطوك الواثق إيقاع الجياد العربية شعرك الرّحال ليل في الصحارى المغربية.. جئتِ كنزاً من أساطير القرون الآسيوية جئتِ رمزاً لصلاة الحب للرب بقلب العدوية.. إنني أبصر تمثالاً ولغزاً عاش مجهول الهويّة إنني أقرأ في صدرك تاريخاً وعزاً حيث ترتاح القباب الأموية وارتعاشات على كتفيك كانت عفوية أرهقتني أغرقتني مزقتني أحرقتني أوقدت في قلبيَّ المشتاق نيران المجوس.. أشعلت حولي الهواء سيَّرتني مثل خط الاستواء وعيون في سواد الأبنوس وصفاء الأبنوس فعلت كيف تشاء جعلتني كأثينا غرقت في صلوات دعوات وطقوس تطلب الرحمة من عند زيوس.. جئتِ أنتِ فإذا العالم جاء كله العالم جاء كلها الأرض تغنت والسماء أنتِ في طول وعرض وفي عمق المحيط الأطلسي إن في عينيك سحراً نرجسي وملايين المرايا وهوى الأندلس.. إنني أقرأ في عينيك آية وأحاديث صحابة إن في عينيك للعشق رواية عن يزيد وحبابة وحكايا في ليالٍ رضعت ثدي سحابة وغماماً وسلاماً وتحايا وحنيناً وصبابة وحكايات إلى ما لا نهاية.. جئتِ أنتِ فإذا العالم جاء كله العالم جاء.. جئتِ فرحة رسمت في قلبيَّ المشتاق لوحة فأنا أبصر طوفاناً ونوحاً والسفينة أنا من كف المسيح أراك مسحة كفكفت دمع الملايين الحزينة صفحةً أفتح في عينيك أقرأ بعض صفحة من تراجيديا أثينا.. إنني أسمع إنشاداً وصيحة زينت صبح المدينة لرسول الله كانت أغنيات رددتها الفتيات أيها المبعوث فينا جئت شرفت المدينة جئتِ فرحة أطلقتِ في القلب صيحة.. أنتِ يا من عشتِ فينا جئتِ شرفتِ المدينة.. يوم جئتِ يوم كان اللقاء قام قلبي وقعد وصحت فيه رسالات السماء شدّه الحُسن بحبل من مسد فتروى بالعطاء كل ما في داخلي صلى لله وسجد للرسالات وبعث الأنبياء فرأيت الفجر لما أن ولد بيت لحم جبل الطور انبثاق النور من غار حراء يوم جئتِ أنتِ حل، أنتِ في هذا البلد ولذا العالم جاء وأنا أهواك دوماً للأبد فإذا بالأرض نادت والسماء قل هو الله أحد قل هو الله أحد قل هو الله أحد)
وان هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله هذه الطرق شيطانية كما وصفها النبي عليه الصلاة والسلام فقال على راس كل سبيل شيطان يدعو اليه ولكن القوم في سكرة يعمهون وقالوا انا اطعنا ساداتنا وكبرائنا فاضلون السبيلا ربنا اعطهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا
لحظة تلبس الشيطان بالشيخ الدجال عبدالجبار المبارك عليه من الله مايستحق....والدجالين في المسجد... إن الشرك لظلم عظيم... ولا يفلح الساحر حيث اتي... تبا لك ولطابت بلد الدجل والشعوذة... 🤔🤔🤔
طابت الشيخ عبدالمحمود.. تلك البقعة المميزه عن غيرها بالصفا وروح السمانية وقداسة أهلها البارعين في اللغة العربية الفصحى أمثال الدكتور عبدالجبار المبارك والشيخ هاشم ومعتصم محمد سرور والشيخ الطيب السماني.. لهم باع في اللغه العربيه...
دجل وكذب وغش للبسطاء الجاهلين الصوفية ضلالين مافي كلام لكن لو قارناهم بالوهابية والله افضل بمليون مرة على الاقل ديل ما بقتلوا وبفجروا ومسالمين وفي حالهم الا الواحد يمشي ليهم بكرعيهو