أكبر شرك ابتليت به الأمة هو شرك السنة مع الإسلام شرك البخاري مع القرآن شرك الشيوخ في أحكام الله شرك الروايات بالآيات، النتيجة بعد عشرات القرون و لازلنا نتساءل كيف نصلي و كيف نصوم و الأمة غارقة في الجهل و التخلف و الكدب و النفاق و السرقة و خيانة الأمانة .
Il faut commencer par boycotter la marque puma que tu portes sur ton t-shirt elle soutient Israël L'image à une grande importance et tu as un rôle de prédicateur
محشمتيش لابس بيما ديال الصهاينة ؟ متقوليش ليا شاريها قبل المقاطعة !! حيتاش واخا تكون شاريها من قبل ما خصكش تخرج لابسها في اليوتيوب دير ليها إشهار . لا حول و لا قوة إلا بالله
السلام لم أتفق معك في أركان الإسلام شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت، لمن استطاع إليه سبيلا. أشهد أن محمد رسول الله لأن الإ سلام كان قبل مجيء الرسول محمد الجن - {وأنا منا المسلمون ومنا القاسطون فمن أسلم فأولئك تحروا رشداً} الجن 14، إبراهيم - {ما كان إبراهيم يهودياً ولا نصرانياً ولكن كان حنيفاً مسلما …} آل عمران 67، يعقوب - {ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون} البقرة 132، يوسف - {رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث، فاطر السموات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة، توفني مسلماً وألحقني بالصالحين} يوسف 101، سحرة فرعون - {وما تنقم منا إلا أن آمنا بآيات ربنا لما جاءتنا، ربنا أفرغ علينا صبراً وتوفنا مسلمين} الأعراف 126، فرعون - {وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا، حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنوا إسرائيل وأنا من المسلمين} يونس 90، الحواريون - {فلما أحس عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله آمنا بالله وأشهد بأنا مسلمون) آل عمران 52، نوح - {فإن توليتم فما سألتكم من أجر، إن أجري إلا على الله، وأمرت أن أكون من المسلمين * فكذبوه فنجيناه ومن، معه في الفلك …} يونس 72، 73، لوط - {فأخرجنا من كان فيها من المؤمنين * فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين) الذاريات 35، 36، ونفهم من الآيات في تسلسلها أعلاه، أن الجن وإبراهيم ويعقوب والأسباط ويوسف وسحرة فرعون والحواريون ونوحاً ولوطاً، كانوا من المسلمين، وأن فرعون حين أدركه الغرق نادى بأنه منهم، وهؤلاء جميعاً لم يكونوا من أتباع محمد (ص)، فالحواريون من أتباع عيسى (ع) وسحرة فرعون من أبتاع موسى (ع)، ونفهم من هذا كله أن الإسلام شيء والإيمان شيء آخر، وأن الإسلام متقدم على الإيمان سابق له، وأن المسلمين ليسوا أتباع محمد (ص) حصراً، ونصل أخيراً إلى السؤال الكبير: إن كانت الشهادة برسالة محمد (ص)، والشعائر من أركان الإسلام، فكيف يصح إسلام فرعون وهو لم يلتق إلا بموسى (ع)، وإسلام الحواريين وهم لم يعرفوا سوى المسيح عيسى بن مريم، وإسلام غيرهم ممن أثبت التنزيل الحكيم إسلامهم فيما ذكرنا من آيات، وهم جميعاً لم يسمعوا بالرسول الأعظم، ولم يصوموا رمضان، ولم يحجوا البيت؟
كلامك صحيح و ف بلاصتو، بلحاق ماتعيشي الدور عاود، تهدن و لا تلعب دور العالم، الدعوة هانية و كانحاييوك عليها أما هاد الڭولسة ديال سيدي بن حمزة، سيدي الكملي، و سيدي الأنصاري الله يرحمو و من هو من قامتهم