@@bantbladfibarcelona2574 ميمكنش مغربي أو مغربية شافت هاد النداء شخص معاق محتاج إلينا و ديرلوش ابوني و اديبارطاجي هاد التعليق ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-58qdmhDVM6s.html
تحية لكم رضوان بن عبدالسلام والله تم والله لجميع شروحاتك وفتواك في مستوى جد ممتاز وتريح القلب والنفس منطقية مدعمة بآيات وأحاديث كما أنها بأسلوب وطريقة رائعة وألمس فيك الصراحة ولم أراك خجولا يوما ما في استجوابك لأنك على يقين مما تقول ولهذا فإني أتمنى من الله العلي القدير أن يحميك انت وأسرتك وعائلتك من كل مكروه وأن يغنيك مالا وعلما تحياتي استمر
الحب بين الزوجين هو المودة والرحمة وحب الوالدين الأطفال الوطن المهنة الخدمة الأصدقاء هدا هو الحب وليس عيبا ادا احتفلنا به حتى نتذكر مفهوم الإنسانية لولا الحب ما عشنا في أخوة وتضامن
السلام عليك يااخي الشيخ رضوان حفظك الله ورعاك انت كلك نصائح ولكن الناس لايوحيبون النصائح نطلب الله ان يرود هاولائ الى الطريق المستقم امين اخوك بن عطوفة من اكادير
الحب ليس عيبا او حرام فهناك حب الله وحب الرسول حب الوالدين حب الابناء حب الازواج العيب والحرام هو الحب الحرام وحب الشهوات المحرمة اللهم اغفر لنا ذنوبنا وارحمنا برحمتك
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة. لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه. يعني المحبة هي داءما في حياتنا. لنا عيدين عيد الفطر والأضحى الحمد لله ،لا خير في أمة كثرت اعيادها
ميمكنش مغربي أو مغربية شافت هاد النداء شخص معاق محتاج إلينا و ديرلوش ابوني و اديبارطاجي هاد التعليق ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-58qdmhDVM6s.html
صدق عمر بن الخطاب رضي الله عنه عند ما قال:''نحن قوم أعزّنا الله بالإسلام فإن إبتغينا العزة بغيرهي أذلنا الله". Men3odro houa tani afdal 5al9 memda3d al 2mbiya2. Lklam dyalo felmustaua
Nous les musulmans on doit aimer notre conjoint ou réciproquement toute notre vie mais pas un jour dans l’année et nous avons que 2 fêtes aid seghir et aid kebir 🤲🤲👍👍
مضى منذ أيام ما يسمى “عيد الحب” وتناولته مجتمعاتنا بقدر كبير من الاهتمام، يتجاوز ما هو عليه الحال في مجتمعات أخرى، ما بين مستهجن ومعاد من جهة ومحتفل من جهة ثانية. والاستهجان ينطلق غالباً من خلفية دينية على اعتبار أن هذه الأعياد “للكفار” وأنها تشبه بالغرب، ودخيلة على مجتمعاتنا، الهدف منها التشجيع على ارتكاب الفواحش، ويدخل الاحتفال بها ضمن “البدع”، لنصل إلى أن “كل بدعة كفر” وبالتالي يصبح كل من اشترى وردة أو ارتدى اللون الأحمر في هذا اليوم قد دخل في دائرة الحرام. ووفق ما أعلم فإن “عيد الحب” هو عيد القديس “فالنتاين” الذي عمد إلى تزويج الجنود سراً بعد أن منعهم الإمبراطور من الزواج، وأجد في هذا عملاً نبيلاً في كل العصور والأمكنة، ولا أرى في مبالغة مجتمعاتنا بالاحتفالات أحياناً سوى انعكاس لمدى حاجتها للخروج من القوالب التي أغلقت عليها خلال قرون عدة، لتعاني اليوم من مخاض البحث عن هويتها في كل المجالات، بعد أن تقهقرت الشعارات القومية والوطنية، واصطدمت القناعات الدينية بجدار طالما تخفى تحت ستار الوسطية والاعتدال ليكشف وجهاً مظلماً عرّته داعش ومن لف لفها، ناهيك عن حجم المآسي التي تتعرض لها شعوبنا من قتل ودمار وتشرد، بحيث أصبحت تبحث عن وميض من فرح في لجة كل هذا العتم. وقد يكون من المنطقي أن نبحث لنا نحن المسلمون المؤمنون برسالة محمد عن يوم أو أيام للحب، ننسى فيها أحقادنا المتوارثة، ونمتنع عن فرز بعضنا البعض إلى ناصبي ورافضي، وزنديق ومرتد، وننظر إلى تاريخنا بما فيه ومن فيه على أنه ماض، له ما له وعليه ما عليه، فلا نترك خلافات عمرها ألف وأربعمائة عام تحضر بيننا، ونذكر أبا بكر وعمر وعثمان وعلي وعائشة ومعاوية والحسين ويزيد على أنهم {تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ} (البقرة 134)، ونتطلع إلى الأمام وكأن الرسول الأعظم قد مات أمس وترك لنا كتاب الله كاملاً غير منقوص، لا يحتاج إلى تتمة، فيه هدى ورحمة للناس جميعاً، على اختلاف مللهم ومعتقداتهم، لنجد أننا أولى من غيرنا بحمل لواء المحبة، فالله تعالى قد أكرمنا برسالة بلساننا لنكون سباقين بالخير لا بالعداء، تحت شعار يجمع الإنسانية، يلخصه قوله تعالى {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} (الحجرات 13)، والتقوى يدخل ضمنها كل من أراد أن يعمل صالحاً {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ} (البقرة 62) وفي عمل الخير أبدع ما شئت، فلا حدود لهذا الإبداع.