عزيزي حلقه مميزه ولكن اين دور الحكومه الباكستانيه من 50 الف مواطن يجب على هذه الحكومه اتخاذ اجراءات صارمه ضد المتغيبين في العراق بالبحث والتعميم واحضار اقرابائهم والزامهم بالتواصل معهم والا سوف يتم اتخاذ اجراءات قانونيه ضدهم
صابر مشهور مدرسة بحث موثوقة و اعلامي او مدرس ممتاز و حقاني ف شرحه او حتي ف توصيل رسالته بمنتهي القناعة. بارك الله فيك .توضيح الحقائق و عدم البخل بالعلم و نشر العلم له أجره دنيا و آخره
وربما قد تكون قصة الحسين هي اسطورة من الخرافه لكي تكون علامة مقتل الحسين بصمة سوداء في تاريخ السنة وعلى راسهم يزيد رضي الله عنه وأرضاه لان من روه القصة وكتبها شيعي وكتبها بعد 80 سنة من أحدث القتل ان صحت الرواية
لعن الله من قتل الإمام الحسين ومن أعان على قتل الحسين وعلى من رضى بقتل الحسين قال الرسول الاعظم ( الحسن والحسين سيدا شباب اهل الجنه ) فهل الذي يقتل او يقاتل سيد شباب الجنه هو مسلم ياريت اخي القارئ تستخدم عقلك
الحسين بن علي من صغار الصحابة رضي اللهُ عنهم أجمعين الحسين بن علي جعلوا منه شخصيةً عظيمة ليس لها نظير و لا شبيه - للأسف من هؤلاء أكثر أهل السنة - و لكن يعجز أي شخصٍ مهما كان علمه أن يكتب كلاما محترما و موثقا في 3 صفحات عن الاتي : 1 - علم الحسين بن علي بن أبي طالب 2 - فتوحات الحسين 3 - عبادة الحسين 4 - قضاء الحسين 5 - جهاد الحسين 6 - إدارة الحسين و لو طلبت من شخص يتحدث عن أحقية الحسين بالخلافة فلن يزيد عن الجملة التي يلوكونها منذ 1400 سنة " الحسين ابن فاطمة عليها السلام و هو سبط النبيّ صلى اللهُ عليه و آله و سلم " ، و بس !! نعم بس، هذه هي فضائل الحسين "العظيمة" التي من أجلها قتلوا ملايين من المسلمين و فرقوا شملهم و اعانوا عليهم عدوهم.
سلم لسانك وبارك الله بك على هذا التوضيح الذي نحن بحاجة له لإزالة بعض المفاهيم الخاطئة من عقول البعض .. فلا يجادل في ذلك بعد هذا البحث الذي يقوم على الدليل المبين والمنطق السليم الا من يتعمد الانحراف عن الطريق القويم
المسلمين السنة من نساء و بنات و اطفال و رضع و كهول و شباب و عجزة يقتلون بالمءات كل يوم في غزة و فلسطين..و صاحبنا يحكي لنا حكايات تواترت منذ الف و خمسمءة سنة ... لا اجد في نفسي ما يكتم غيضي
تقيم سير الصحابة رضي الله عنهم وكأنهم فلان وفلان من أهل زماننا ولا حتى من زمن كبار التابعين خطيئة كبرى ومزلة عظمى فالقوم رضي الله عنهم أنقى ما عرفت البشرية ثم التحدث عن علي رضي الله عنه وأنه لم يدر دولة مثل إدارة أبي بكر رضي الله عنه ومؤدى الكلام التهوين من مقام الأسد المغوار علي رضي الله عنه كبوة كبرى وإلا فمن ساهم في حماية الركب الطاهر المهاجر ليلة الهجرة ونام وخلف الباب السيوف المترصدة وعلي رضي الله عنه في الأمر الذي كان بينه وبين معاوية رضي الله عنه كانت الغلبة بعد له لكن لما رفعت المصاحف توقف خضوعا للقرآن الكريم وزيادة على ذلك ففي فترة حكمه مثل أعالي العدل الذي لا تجده إلا عند إخوته من الصحابة رضي الله عنه حتى كان التعبير عن مثل هذا أن بيت المال كنس كناية عن أنه لم يستأثر بشيء دون الرعية هذا ليس كلاما عاطفيا ولا سفسطائيا يا ليت كل إنسان يقترب من حمى الصحابة الطاهرين الذين من أعاليهم علي رضي الله عنه يتخذ آية التوبة مصباحا يضيء له ومن المناسب أن يذكر كلام شيخ الإسلام رحمه الله تعالى حينما قال(وأهل السُّنة والجماعة لا يعتقدون عصمة أحدٍ من الصحابة ولا القرابة؛ لا السابقين ولا غيرهم ممن لَقِي النبي صلى الله عليه وسلم، بل يجوز عند أهْل السُّنة وقوعُ الذنوب منهم في الْجُملة؛ من كبائر الإثم وصغائره، لكنَّ الله تعالى يغفر لهم بأسباب قيَّضَها لهم، منها: بالتوبة وبرفْع درجاتهم بها. ويغفر لهم بالْحَسَنات الماحية؛ قال تعالى: ﴿ وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ * لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الزمر: 33، 34] وهم رضي الله عنهم أعظمُ الأُمَّة صدقًا في الإيمان، وتصديقًا للرسول صلى الله عليه وسلم ولهم من السوابق والفضائل ما يوجِب مغفرة ما يَصْدر منهم إنْ صَدَر. حتى إنهم يُغْفَر لهم من السيئات ما لا يُغْفَر لغيرهم ممن بعدهم، وقد ثبتَ بقول النبي صلى الله عليه وسلم أنهم خيرُ القرون، وأنَّ الْمُدَّ من أحدِهم إذ تصدَّق به كان أفضلَ من مثل جبل أُحُد ذهبًا ممن بعدهم. ثم إذا كان قد صدَر عن أحدٍ منهم ذنبٌ فيكون قد تابَ منه، فإنهم أعظمُ الأمة خشية لله، ومسارعة إلى التوبة وأسباب المغفرة، وبُعدًا عن الإصرار. وأيضًا فإنَّ لهم من فضْل السابقة وعِظَم الحسنات الماحية، وغير ذلك مما خصَّهم الله به، مع ما ابْتُلوا به من المصائب المكفِّرة. ثم إنهم أيضًا أحقُّ الناس بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم إلى غير ذلك من أسباب المغفرة. فإذا كان هذا في الذنوب المحقَّقة، فكيف بالأمور التي كانوا فيها مُجتهدين مأْجُورين، المصيب له أجران؛ أجْرٌ على الاجتهاد وأجْرٌ على الإصابة، والمخطِئ له أجرُ اجتهاده، وخطؤه مغفور له؟!
يا اخي صابر لقد سمعت في احدى فديوات الشيخ مصطفى العدوى يقول ان الخليفة الرابع معاوية رضى الله عنه انه هو من قتل سيدنا الحسن رضى الله عنه . ونحن نعلم ان هذا ليس صحيح . علينا ان ننبه بطريق سلسة انه يأخذ برواية الشيعة سلام و بارك الله فيك على المجهود الذى تقوم به جازاك الله و يرزق الصحة والعافية.
ويح عمار تقتله الفئة الباغية ،ثابت في كل كتب السنة عبد الرزاق و مسند احمد و النسائي و صحيح مسلم و ثابت عند البخاري بالسند و الإجازة بالرواية فلا معنى لإنكارك الحديث
انت كذاب الزبير انسحب في الروايات الثابتة و قتله غدرا ابن جلموز و هذا متواتر و كيف تريد تقبيح الحسين بهذه الوقاحة ، لقد راى عمارا ر فتراجع الزبير لانه يعلم ان قتلك عمار هم البغاة
وما محمد لا رسول قد خلت من قبلة الرسل افان مات او قتل انقلبتم علي اعقابكم ومن ينقلب فلن يضر الله شيا صدق الله العظيم وكما في صحيح البخار حديث الحوض ان رجل يزج بهم الي النار فيقول الصحابي فيقول انك لاتدري ما احدثو بعدك انهم ارتدو علي اعقابهم قهقر والله لا يدخل الجنة لا مثل همل النعم في صحيح البخاري طيب وهل طلحة وزبير وعائشة هم سبئية علي ماتزعمون
انت لي ضربك ضربك عل علي ابن ابي طالب و الشاهد ان معاوية يفضل عليا ابن ابي طالب على نفسه و انت تتعتقد ان كل الاحاديث الصحيحة طبعا التي سكت عنها البخاري تعتبرهامكذوبة و كان البخاري هو الله يالعيادو بالله.لانك تحتج داءما باقوال اضعف مما ينسب لعلي كرم الله وجهه و اقول ذالك لانه الشاب و الصحابي الذي لم يسجد لصنم قط تم اين تضع الحديث النبوي الذي يقول فيه.الرسول ص. :ساعطي الراية اليوم لرجل يحب الله و يحبه الله طبع في معركة فقام عمر رضي الله عنه و قال انا يرسول الله فقال الرسول ص لست انت يا عمر اين علي فاعطاها لعلي باختصار تم نجدك تعظم و تمجد المجرم الحجاج ابن يوسف الثقفي الرجل الذي لا يستطع ان يفرق احد بينه و بين الشيطان.
الحمد لله بعد معاناة سنين وانا ابحث عن الحقيقة واتخبط هنا وهنا كوني من العراق وعلمائنا يخافون يبيحون بالحقيقة المرة لكن الفضل لله ثم للاخ صابر مشهور من خلال حلقاته المتسلسلة في احاديث الفتنه من بدايتها بين لي حقائق زائد انو كان في منتها الادب مع طرحه للصحابة ولسيدنا. علي وللحسن والحسين ولم يجعلنا نحقد عليهم بل جعلنا نترضى عليهم والتزم بكلام النبي انه لايجوز التعدي اللفظي على اصحابه فجزاك الله عنا خير الجزاء لكن طلب اتمنى تبين لنا قصة عمار بن ياسر وسبب دفعه المتواصل ضد علي
ياصابر ماذا تقول في الحديث النبوي الشريف :ان ابني هذا لسيد و ارجو من الله ان يصالح به بين الطاءفتين العظيمتين المتقاتلتين والمقصود هنا من ابني هذا الحسن عليه السلام و هذا يكفي لتفنيد ما تدعيه ضد علي اما عبد الله ابن عمر فقد اعتزل الفتنة كليا.وكان صاءبا رضي الله عنه.
