مصخرة الملحدين فاضحة لا عقل ولا دين ولا منطق ولا شي يريد أن يناقش صفات من لا يعتقد بوجوده!! يقول الفراغ يحيط بالمكان كيف فراغ يحيط بشيء وهو فراغ!!!! لإثبات سخافة منطقه أقول فرضا لو قلنا له بما نؤمن به كان الله كما كان قبل خلق المكان والزمان والكون فماذا سيستفيد من طرحه هذا!! فهل قولنا سيثبت وجود خالق ام من عدمه!!
أتفق مع الملحد أن الفيزياء الكونية لا تعترف بوجود سماء بمعنى البناء أو الشيء المحسوس، حتى أن العلم يقول باكتشاف مجرة تبعد أكثر من عشرة مليار سنة ضوئية، هل تتخيلون؟ فأين السماء؟ باختصار نحن نصدق القرآن الذي قاله خالق الأرض والسماوات وما بينهم.
والله ياجماعه الحين اشوف الكل صاير نفسه فاهم ولو تقول الشمس تطلع الساعه سته قالك لا تطلع سته ودقيقه لازم يخالفك او يحاول ان يعدل على كلامك العالم جاهم بلا 🤷♂️🤷♂️حتى انا كنت كذا احاول اعمل نفسي فاهم بكل شي واقرأ علشان اعرف واعدًل على الناس لكن الان ااحمدلله تخلصت من هذه الصفه بنسبه كبيره صار ماعاد لي شغل بالناس ولااجادلهم حتى لو كانوا على خطأ
لا تستطيع أن تجيب . لان الاجابة تهم المتابعين اكثر من المحاور .. وبما أنك لم تجب . فهذا يدل على عدم قدرتك على الإجابة او أنك تعرف الإجابة ولكنها ستنسف خرافاتك ...
لاحظت فصاحة ابن خلدون عند قراءتي مقدمته لأول مرة، وفرحت لملاحظتي لأن أول الفصاحة إدراكك لفصيح الكلام وتمييزه. وفرحت أكثر لما عرفت أن العلماء مدحوا فصاحته لأن ذلك زاد يقيني بملاحظتي.
اثبت وجودك ههه ابو خالد هذا غبي فعلا ههه تحسه فقط يناقش لاجل النقاش وبس.. الراجل ( كافر) يبدو انه عنده بعض الشكوك يا اخي ممكن تساعده وتهديه ويمكن يسلم من جديد.. ليه العناء هذا كله... لعنتي عليك يابو زفت خالد 😂
نقاش تافه . والله دعسكم مازن . هل هذا سؤال : هل يوجد مكان خارج العالم . من سيجيب على السؤال يا أهبل . فلا أحد يعلم وجواب مازن صحيح يا أهبل . فأنت بنفسك لا تعلم مايوجد مكان من عدمه خارج الكون وأنت لا تستطيع أن تثبت أن خارج الكون لا يوجد مكان . والله دعسكم أشد الدعس .
أبو خالد كرر عدة مرات أن الله موجود . والموجود له واجد إذن الله له واجد حسب أبو خالد . الغريب ان العنوان : هو ابو خالد يدعس الملحد . يدعسه بإيه يا مدلس .
بِسمِ الدَهرِ بدءاً وختماً.. فصل في إثبات أن القول بالاختيار يلزم منه انتفاء الاختيار وثبوت الجبر: و المراد بالاختيار هنا هو "إمكان إصدار المرء لفعل قَصدِي وإمكان منعه له بإرادة هي بشرط لا العلة الموجبة لها " وأما الجبر فهو سلب الاختيار. والأول (أي الاختيار) هو ما يجعل المرء مسؤولاً عن أفعاله مستحقاً للمدح والذم، والثواب والعقاب. و دَعوايَ هنا كما تقدم ليست معتمدة على الاستناد على مبدأ العلة الكافية وأن لكل ممكن مرجح ومن ثم استحالة وجود محض اختيارٍ يكون الإنسان به مستحقاً لمدحٍ أو لذمٍ او لثوابٍ أو عقابٍ في نفسه ، وإِن كنا نرى هذا طريقاً مُلزِماً، وإنما مضمون دَعواَي إثبات انه حتى في حالة فرض الرجحان بلا مرجح سيكون الاختيار محال لاستلزام محذورٍ أخر هو خلاف الفرض. والدليل عليه بالحصر العقلي كما يلي: أن تلك الإرادة المخصصة للفعل x دون y, والتي لا مُرجِح لتخصيصها، إما أن الفعل الاختياري يجب ان يكون بها او لا، الاول هو المطلوب، الثاني يلزم منه إمكان صدور فعل اختياري دون ارادة وهو محال. وعلى الأول فبعد أن ثبت كون الإرادة شرطاً واجباً للفعل الاختياري يمتنع صدور ذالك الفعل دونه، فنقول: مَنع الذات لحدوث تلك الإرادة المعينة، والتي لا يمكن منع صدور الفعل الاختياري عند اتحاد باقي الشروط إلا بمنعها، إما أن يكون ممكناً او غير ممكن (يدخل في الأخير الوجوب والامتناع) فإن كان ممكناً فإما أن يكون بإرادة أو بدون إرادة، على الأول يلزم الدور إن كان بنفس الإرادة والتسلسل اللا يقفي العَمَلي إن كان بإرادة أُخرى والقسمان التاليان باطلان بالاتفاق فالمقدم مثلهما، وعلى الثاني إن كان بدون إرادة لزم الجبر وهو خلاف الفرض بل ولزم أن تكون الذات مانعة لكل الإرادات وجوباً. و إن كان منع حدوث الإرادة غير ممكن يلزم الجَبر كذالك، وهو مطلوبنا، إذ ثبت أنه لا يمكن للمرء ان يمنع صدور الفعل كما لا يمكن له ان يمنع موجِب الفعل ولاشئ غيرهما يمكن منعه لمنع الفعل، فيكون صدور الفعل عنه واجب بالقياس إلى شئ لم يُحدثه هو ولم يكن بإمكانه أن يدفعه، ويقال الواجب بالقيد. وكون الذات لم تُحدِث الفعل ولا موجبه (الإرادة) ولم تقدر على منع الفعل ولا مُحدثه (الإرادة) هو عين الجبر. فإن قيل أن التخصيص لا يوجِب الفعل عند التمام، انتقل الكلام إلى ذالك الفعل الذي رَجَحَ دون مرجح او موجب، هل يمكن للذات مَنعهُ أو لا؟ فيلزم في اللاحق ما يلزم في السابق. وبهذا يبطل القول بالاختيار مطلقاً. وهنا نكتة ينبغي التفطن لها : وهي " أن القول بالاختيار أيضاً يُعد ناقضاً لقانون العِليَّة ويلزم القائلين به عدم إثبات واجب الوجود اعتماداً على براهين منطق الموجهات الطورية، كالإمكان او العلل الكافية، Arguments from modality بل والحدوث وشتى البراهين الكوزمولوجية. وهذا لازم لا مفر منه لكل من يقول بواجب الوجود، دَهرياً كان أو إلهيا. ثم اعلم أيها القارئ أن إثبات الجبر هذا مما نعتمد عليه في إثبات استحالة وجود إله العَدلية كالرافضة والقدرية وفرق النصارى والنسطورية وأهل الاعتزال وغيرهم، إذ نُلزمهم بالتكليف ليس فقط بما لا يُطاق وإنما بالمحالات العقلية أيضاً وهذان والحكمة متنافران متعارضان متناقضان. بل ونستند إليه في دحض بعض القراءات النفس أمرية، المارقة البِدعية، لبعض الفِرق الدَهرية، الحائدة عن مَشرب ساداتنا الدورية، القائلة بالاختيار والاستحقاقية والمسؤلية، كفتنا يد الدهرِ شر هذا العَقد بين البَريَة، وطهرت بصيرورتها منه كل ماضٍ على المَطيَّة. هذا وبالدَهرِ الغَلَب، وإليه المُنقَلَب.
كل هذا لف ودوران عندك الشيخ ابو خالد رفض مناقشة هذا الملحد في صفات الله قال نبدأ بوجود الله مازن الملحد رفض قال لا بنقاش بالمكان وفي اخر المناظره يرجع ويقول نرجع نثبت وجود الله !!!!اقول الأفضل أن مازن وغيره يتعالجون من المرض النفسي اولا مازن الملحد يدعي ويقول الله يحيك وهو لا يؤمن بوجود الله
فضائح بالجملة . يخرجون المحاول باللف والدوران والتشبث بالمصطلحات . لا يوجد شيء اسمه سماء يا مكلخ . يوجد فضاء يحيط بالأرض من كل جهة واكبر مصيبة عندما تقول أنه فوق الأرض ....
علوش يصرف علبه وجاهل وهذا اكبر غلط يجب ان يدير الحوار رجل متعلم ويعرف دهاليز العلوم والمعرفة حتى يلزم كلا الطرفين للجواب اما علوش ما اسرحه مع غنم هجل يسال حمد يقول علمنا فهمنا هذذا
يالطيب لاتقطعنا من الحوارات خلنا نتابعك زانت نزل لنا كل جديد وفكنا من قناة مساحة حوار لانه فكره ملوث هو مع الاي يكفرون او يبدعون الامام النووي حصل نقاش بيني وبينه وعرفت ان الرجل فكره ملوث