هواري بومدين غدروا به لأنهم كان خطر على الكثير ممن يعادون اللسان العربي المبين .. فاستمر لدة قليلة = 13 سنة كان يعمل لأطول مدة في مكتنه الى أواخر الليل كما قيل عنه من ....ظ
ابو القاسم رجل عصامي فكر وفعلا صادق فيما ذهب اليه، رغم اختلافنا معه عبر بعض الاجتهادات، لكن إنكار لنا يسمى بالسنة، شئ تحصيلي ولا سنة حقيقة يدافع عنها القرآن الكريم. اجتهاد ابو القاسم جيد لكنه ناقص، وعمارة أكثر نقصا وتقليدية، وأوفى للموروث فحسب. وكفى بالله شهيدا
@@kjd4416 عفى الله عنك. ولا عيب في النكرة اي الفرد، وكل شخص نكرة فرد مستقل. أما الإمعة هي المشكلة الأكبر والطامة الكبرى. ومن يتبع آبائه، ودين الآبائية ذمها الله في القرآن الكريم، ومن فعل ذلك فهو في ضلال مبين
الحديث والسنة الأولية كما تسمى، صناعة دهاقنية من المفسرين ومؤلفي السير والمغازي. وهو أصلا تغطية للقرآن الكريم وفهمه وتدبره. نحترم المرحوم محمد عمارة، كلامه اسهاب لم يأت بجديد، وهو فضفضة فكرية هامشية متعالية، والسلام
فكر ضال مضل تزعمه مستشرقون لم ينجحوا في نشره في القرن الماضي بسبب علم وتفقه اجدادنا اما اليوم بسبب ابتعاد بعض اجيالنا عن الدين لاسباب كثيرة والتاثر بالحضارة الغربية ظهرت هذه الافكار الظنية الغبية الجاهلة عن طريق مفكرين يحسنون كل شئ الا التفكير
وانتم تنكرون القرءان المبين الذي اوحى به الى رسوله صلى الله عليه وسلم هل ذكر الله في كتابه المبين واتلو عليهم سنتك يامحمد او حديثك يا محمد صلى الله عليه وسلم لا توجد آية واحدة بل الله بأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بانىيتلو القرءان المبين وان أكون من المسلمين وأمرت أن أتلو القرءان)(و ذكر بالقرءان من يخاف وعيد )(لا تحرك به لسانك لتعجل به انا علينا جمعه وبيانه فإذا قراناه فاتبع قرءانه )وإنك لتلقى القرءان من لدن حكيم عليم)(لا تعجل بالقرءان من قبل ان يقضى لك الى اخر الآية )كثير من الايات تامر الرسول صلى الله عليه وسلم بأن يتلو القرءان ولا توجد آية واحدة أتلو عليهم يننك أو حديثك الله سبحانه ذكر في القرءان المبين سنته وحديثه(ولن تجد لسنتنا تبديلا )(سنة الله التي خلت من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا ولن تجد لسنة تحويلا )الحديث(الله أنزل أحسن الحديث كتاب الله الى اخر الآية )(ومن أصدق من الله حديثا )وما كان حديثا يفترى )(افبغير هذا الحديث بعد الله وآياته يؤمنون )لذلك استاذي الفاضل ارجو منك الإجابة عن سؤالي هل في القرءان المبين السنة النبوية والأحاديث النبوية
ممكن تقول أذاي اساساً بتقرأ القران لو بتنكر السنة بأي قرأة لو بتنكر السنة والسبع قرأت التي حدث بها الرسول هل المسلمين الذين يقرأون بورش يقرأون القران خطا أين العقل وكيفية الصلاة والذكاة والحج من غير السنة
ما خاطرة ماجد أحمد سمليمان، عن مرئية برنامج الحرب الباردة على الكينونة العربية: اللغة هوية [1-5]؟ --------------------- عن مرئية لماذا توجه رسالتك لغير الحكومات؟ مثلا إلى الجماعات الوسيطة، مثل: الجمعيات الأهلية غير الحكومية، ثم حض الأفراد لإقامة جماعات تقوم بفروض الكفايات - من غير الحكومات - من تعليم الأفراد والجماعات (غير الحكومية) واجبه الحضاري والشرعي إزاء الصراع الثقافي ثم الحضار. ولك في إسرائيل أسوة ــ حسنة في الجانب المجهود الحضاري قبل الثقافي ــ في بناء شعب الإيمان لديهم. ------------------ ما تعريف (الثقافة لدى ماجد)؟ هو المنتج غير المادي لثقافة ما (فردًا أو جماعة)، تكون على ركائز: اللغة والدين، والقوانين والأعراف، طريقة اختيار القبيح والجميع في ثقافة ما (أي: منطق الجميل)، طريقة اختيار الأدواد وطرق التنفيذ لمهمة أو مهام ما في ثقافة ما (أي: منطق العمل). --------------- ما تعريف الحضارة (لدى ماجد)؟ هو المنتج المادي لثقافة ما، عكس الثقافة. مِثْل: ما هي أقدم الحضارات في العالم بالترتيب؟ إمبراطورية بلاد ما بين النهرين: مهد الحضارة ... الحضارة المصرية الرائعة ... حضارة المايا الغامضة ...الإمبراطورية الرومانية العظيمة ...حضارة وادي السند المتطورة ...الإغريق القدماء: رواد الديمقراطية والفلسفة ...إمبراطورية الإنكا الرائعة ...الحضارة الصينية الغامضة. كل هذه الحضارات منحطة ثقافيا، لانها مخالفة للفطرة قبل الدين. ----------------- ما الفطرة؟ هي الأشياء التي لا تحتاج تعلم، هم ستة: الإقرار بالخالق والمخلُق (والحاجة إلي الخالق)، المسلمات العقلية، الأخلاق حب الخير وكراهية الشر، الغائيات (مثل والجود والمصير)، الإرادة الحرة، الغرائز. -------------- تايخ الرسالة: 2024/5/1 مصدر: ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-pA2nCFF5Lqc.html
لا يمكن استنباط المعاني والأحكام واستخراج الدرر من النص القرآني أو النص النبوي إلا لمن كان حافظاً للقرآن الكريم والسنة النبوية أما الادعاء بأن وجود الكمبيوتر اليوم يحل مشكلة الحفظ فهو مجرد وعاء مثله مثل الكتاب وزاد على الكتاب بوجود ميزة البحث بواسطة ادخال كلمة أو جملة ويطلعها لك في ثواني. لكن العمليات العقلية العليا كالتحليل والتركيب لن يستطيع الكمبيوتر أن يقوم بها. ولذلك فقد ورد في الحديث نصين ظاهرهما التعارض ولكنهما صحيحان وهما: انه ورد أن من علامات الساعة انتشار الجهل ويكون ذلك بموت العلماء. وكذلك ورد في حديث آخر أن من علامات الساعة فشو القلم (انتشار التعلم والتعليم). فيبدو أنه تنتشر القراءة والكتابة فيتعلم الناس ولا يكون هناك أمية، لكن في المقابل ينتشر الجهل فلا يستطيع الناس معرفة دينهم ولا أحكامه بسبب جهلهم بنصوص الشريعة وحملها على محاملها الصحيحة وهذا لا يستطيعه الكمبيوتر، بل هذا يكون من جهة العلماء الذين أمضوا سنوات طويلة في الحفظ والفهم حتى صاروا يجتهدون لنا في كل مسألة مستجدة ويعطوننا الحكم الشرعي الصحيح فيها بناء على حفظهم وفهمهم لنصوص الوحيين.
مع احترامي للمسيري كمفكر عظيم إلا أنه أخطأ خطأً جسيما ، تأويل القرآن الكريم و القول بوجود معاني باطنية تخالف ظاهر الآيات القرآنية ضلال يماثل ما قامت به الفرق الباطنية المنحرفة الهادفة لهدم هذا الدين ، يأجوج و مأجوج حقيقة أخبرنا بها الله جل وعلا كما أخبر بها أمم سابقة ليست أمراً طريفاً بأي حال من الأحوال وليست رمزية بل حقيقة ستقع في آخر الزمان و الآية تفهم على ظاهرها . و قوله أن اللغة تعجز عن ايصال المعنى باطل فاللغة خلقها الله تعالى و لا يعجزه أن يخلق بها الكلمات و المعاني لإيصال رسالته للبشر . و قوله أننا نعلم أكثر بكثير مما يعلمه السلف و قدماء المفسرين لا يعني بالضرورة أننا أفضل هم فاقونا دينا و حكمة و كثير من عملنا يضر و لا جدوى منه و الرسول صلى الله عليه وسلم تعوذ من العلم الذي لا ينفع . مع إقرارنا بأن بعض الاكتشافات العلمية قد تزيد من فهمنا لبعض الآيات القرآنية . أما القول بأن العلماء المسلمين القدماء كانوا مجرد مدونين فهذا بخس لحقهم فكثير منهم مفكرين و أضافوا الكثير بمجالات علمية و إنسانية شتى ، كما أن الحفظ لا يزال يحمل قيمة كبيرة في شتى فهو الأساس الذي ينطلق منه العالم ، هل تريد أن تذهب إلى طبيب فيخبرك انتظر حتى أراجع جميع الكتب الطبية ثم أخبرك مرضك بعد سبع سنوات؟؟؟ الحفظ كان له الفضل بعد الله تعالى في حفظ هذا الدين الذي لم يُحرف ، السلف حفظوا القرآن والسنة في صدورهم بينما الرسالات السماوية السابقة حُرفت و بعضها اختفى رغم انهم مكتوبين . و أصاب علماء التراث في بدأهم بالله تعالى قبل الانسان، هذا من تأدبهم مع خالقهم . على الانسان أن يعرف قدره و يعظّم خالقه و يعلم أن الحياة اختبار فلا يغتر بالعلم و الاختراعات و انجازات الغرب ، الأمم السابقة اغتروا بقوتهم و كفروا فكانت عاقبتهم أن أبادهم الله جل وعلا .