مرحبًا بكم في "منبر العلم"، القناة التي تسعى لنشر العلم والمعرفة الدينية من خلال مقاطع مرئية يقدمها نخبة من العلماء والدعاة. هدفنا هو تعزيز الفهم الصحيح للإسلام وتقديم محتوى ديني قيم يساعدكم في تعميق معرفتكم الدينية وتقوية إيمانكم. حيث نقدم : محاضرات وندوات: دروس دينية ومحاضرات متنوعة حول الفقه، التفسير، الحديث، والعقيدة. مقاطع قصيرة ملهمة: نصائح وإرشادات دينية مقتضبة يمكن مشاهدتها بسهولة في أي وقت. إجابات على الأسئلة الفقهية: فتاوى وإجابات على الأسئلة الشائعة من قبل العلماء الموثوقين. سير العلماء والدعاة: قصص حياة العلماء والدعاة ونماذج من مواقفهم وأقوالهم. تلاوات قرآنية: تلاوات عذبة للقرآن الكريم مع تفسير وشرح مبسط.
انضموا إلينا في "منبر العلم" لتكونوا جزءًا من رحلتنا لنشر العلم الديني وتعميق الفهم الصحيح للإسلام. لا تنسوا الاشتراك وتفعيل الجرس ليصلكم كل جديد، ومشاركة القناة مع أصدقائكم وعائلاتكم لتعم الفائدة.
لست في مكانة الفقيه علما في الدين ورغم أعتراضي على هذا النوع من الهجرة خصوصا وأن النتيجة لم تعد تستحق مثل هذه المجازفة. لكن لو كان الامر كما كان منذ عقود فهذه الهجرة قد تكون مطلوبة. لا فرق بين قطع البحر وقطع الصحراء كما كان يفعل المسلمون منذ قرون. هل البحر اخطر من السفر من مكة للمدينة عبر الصحراء على ظهر الجمال والصحراء مليئة بقطاع الطرق والمجرمين. لكن كما قلت سلبياتها اكثر بكثير من ايجابياتها اليوم.
تجبر العلويين؟ هههه والله انك متخلف. على العلويون فقط هم من يتجبر في المغرب؟ وهل العلويون يتجبرون في الجزائر؟ لماذا يهاجر الجزائريين اليوم اكثر من غيرهم في شمال افريقيا ونظامهم معادي للنظام العلويين؟ سير ترمى في البحر. هل وقف في طريقك احد. على جهلة
ليس هذا سبب هجرتك او حلمك بالهجرة. نعم هناك عصابة فاسدة متحكمة في البلد لكن هل ستهاجر لبلاد فيها حرية الدين احسن من بلادك؟ هل فرنسا توفر لك الحرية الدينية احسن من المغرب؟ خلينا من الدوخة. هدفك اقتصادي وصافي وانت مقتنع ولا سبيل لتغيير رأيك فاستمرفي الكذب على نفسك
كل ما وقع في أمة الاسلام قبل من مصائب و ما يقع إلى الآن فسببه الرئيسي هو الفقهاء و العلماء الذي رأو حكام الاستبداد والفساد في الأمة الإسلامية يعيثون فسادا و يغيرون شريعة الإسلام العظيم بالقوانين والأنظمة الوضعية فسكتوا و لم يبينوا و لم يجاهدوا جهاد الكلمة و خافوا من السجون والمعتقلات فدخلت الأمة الإسلامية في مشارق الأرض ومغاربها في فساد لا تمحه الأيام
الحمد لله ربي العالمين على نعمة محمد و ال محمد مشايخ الصوفية من أل البيت الاطهار أهل السنة الاخيار الهمهم الله الصواب في معرفة الحق و العمل به و الإصابة في القول و العمل خالصا لله على سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم تسليما ( أبن رحمون الحسني لجزائري)
قال العارف بالله الامام الزروق ( التصوف هو شهود المنة و اتباع الكتاب و السنة) قال العارف بالله الامام الجنيد ( اننا نطير إلى الله بجناحين الكتاب و السنة)
حكام الهزيمة والجبر يشجعون الطرق الصوفيه التي تسكت عن تطبيعهم مع الصهاينة . وهذا اكبر جريمة ان الطرق الصوفيه جردت السلوك الصوفي عن الجهاد وركنت إلى الزهادة بدعوى تطهير النفس ماكان الصحابة بطالين بل كانوا رهبانا. بالليل فرسان بالنهار
التصوف مدرسة في التربية والتزكية كباقي مدارس الفقه والحديث والتفسير . وحقيقه التدرج في شعب الإيمان الواردة في الحديث الذي ىواه الشيخان: الإيمان بضع وسبعون شعبة ....الحديث. وافضله على الإطلاق سلوك الصحابة رضي الله عنهم. الذي زكاهم وعلمهم رسول الله صلى الله عليه وسلم
نتوما رديتونا بحال أوروبا في العصور الوسطى، كاتخلعو فينا واش يصحاب ليكم حنا دراري صغار ؟ تفو على باشار. الإلحاد غادي وكاينتشر بين الكبار و الصغار في البلاد و السباب هوما نتوما وهاذ التخربيق ديالكم. ومنين كتسولهم شنو الحل لانتشار الإلحاد يجاوبك : حد الردة. بغيتنونا نديرو گُرنة ديال البشر في كل مدينة ؟ الله ينعل لي ميحشم و الله يغبر ليكم الشقف.
ينسب البعض الى ابن عمر رضي الله عنه مقولة: «من خدعنا بالله خُدعنا به»، ولا يعرف مدى صحة ذلك النسب، خاصة أن الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه هو القائل «لست بالخب ولا الخب يخدعني»، اي انني لست مخادعا والمخادع لا يخدعني، وفي هذا القول حكمة ما بعدها حكمة، لو أخذ بها المسلمون لما قبلوا ان يتبعوا من يخدعهم باسم الدين وهو لهم عدو مبين.
فهذا القولُ لم نقف عليه مع كثرة البحث مرفوعًا إلى النَّبي صلَّى الله عليه وسلَّم وإنما أخرجه ابنُ قتيبة، في "عيون الأخبار"، ووكيعٌ في "أخبار القضاة" (1/348)، ومن طريقه ابنُ عساكرَ، في "تاريخ دمشق" (10/19)، وأخرجه المزي في "تهذيب الكمال" (3/418)، من طريق ابن النقور، أربعتُهم رووه من قول إياس بن معاوية رحمه الله بلفظ "لست بخِبٍّ، والخِبُّ لا يخدعني، ولا يخدع ابنَ سيرين، ويخدع الْحَسَن، ويخدع أبا معاوية بن قرة، ويخدع عُمَرَ بْن عَبْد العزيز"، وهذا لفظ وكيع. وقد نسب المقولة إليه من قدماء الأدباء وغيرهم: الجاحظ في "البيان والتبيين" 68، و"الحيوان"(2/279)، ونسبها إليه كذلك أبو طالب المكي، في "قوت القلوب" (2/444)، والزمخشري في "ربيع الأبرار"، والراغب في "محاضرات الأدباء"، والغزالي في "الإحياء" (2/80)، والذهبي في "تاريخ الإسلام" (8/42)، وهو من مدققي المحدثين والمؤرخين رحمه الله تعالى وقد نسبها ابن منظور في "لسان العرب"، والزبيدي في "تاج العروس"، كلاهما في مادة (خبب) - لابن سيرين. هذا؛ وقد اشتهر نسبة الأثر لأمير المؤمنين، أبي حفصٍ، عُمَرَ بن الخطَّاب رضي الله عنه ولعل ذلك لوقوعها في كتب شيخَيِ الإسلام: أبي العباس، ابن تيمية، وأبي عبد الله، ابن القيم، معزوةً له، فقد وقعت في "مجموع الفتاوى" (5/265)، "وإعلام الموقعين" (3/241)، و"الروح" (ص244)، وكذلك نسبها ابن عبد ربه لعمر رضي الله عنه في أربعة مواضع من "العقد الفريد". والخِبُّ هو: منقول
صدق: الصوفي من اتصف بالصفا واتبع نهج المصطفى وكانت الدنيا منه على القفا. وهذا منهج أهل السنة والجماعة المقتفون لهدى الصحابة. أهل الاستقامة والصدق مع الله تعالى. وهذا الميزان إذا قسنا به أهل الطرق اليوم عرفنا السر والحقيقة فلا دين لاجهاد في سبيل الله تعالى ولا دين بلا شريعة ولا أمر ولا نهي ويجب على المسلم قبل أن ينضم إلى طريقة ما كالكرية مثلا أن يتفقه في أحكام الحلال والحرام وتمثل ذالك في الواقع فلا دين الا هذا ومن بدل او غير فالله يحاسبه.
يبحتون في جزئيات الجزئيات وينسون الأهم! صلي بالسدل أو القبض، الأهم أن تكون خاشعا بين يدي الله. الأهم أن تصلي صلاة حقيقية وتكون خاشعا دليلا بين يدي الله
الشيخ ولدد قال السدل موجود في لمدينة المنورة قبل الامام مالك ثم صحيح ان الامام مالك يرسل يديه فى لصلاة هكدا قال لشيخ ولدد الدكتور بشار عواض وهو محدث كبير قال كل اهل المدينة المنورة يصلون بالسدل فى عهد الامام مالك ثم السدل موجود هكدا قال الدكتور بشار عواض الشيخ مصطفى العدوي قال جماهير العلماء نقلو السدل عن الامام مالك ثم قال السدل صحيح عن الامام مالك هدك قال هولاء العلماء
في كتاب فتاوي بن عليش المالكي الطرابلسي الأزهري و في كتاب إبرام النقض لما قيل عن أرجحية القبض لمحمد الخضر الشنقيطي المالكي من شراح البخاري أن مذهب مالك هو السدل لا القبض و ما نقله عنه ابن القاسم في المدونة بقوله لا أعرفه أي من عمل أهل المدينة هو الصواب عن مالك فكان رحمه الله لا يخالف عملهم على الإطلاق ثم السدل أو الإرسال لم ينفرد به إمام المدينة بل هو مذهب الليث بن سعد قائلا أحب إلي الإرسال و مذهب الأوزاعي مخيرا المصلي بين القبض و الإرسال بل قال الحافظ ابن رجب في كتابه فتح الباري شرح صحيح البخاري إلا أنه كتاب غير مكتمل لم يتعد المصنف فيه كتاب الصلاة وليس فتح الباري لابن حجر قال ابن رجب أن السدل ( الإرسال) حكاية عن أحمد في النوافل و نبه بعده ابن رجب إلى الفرق بين الإمامين مالك و أحمد في المسألة أي مذهب مالك السدل في الفرض و أحمد في النافلة و هو ثابت قطعا عن غير أهل المدينة من السلف و على رأسهم عبد الله بن الزبير