الاخ ابو موسى مغيب عمدا عن المستمع الجزائري احسن قارىء جزائري دون منازع والله عند سماعه تجعلك قلبك ينفطر .فلما لايحطو قراءته مثلا في قنواتنا الاداعية والتلفزيونية 🤔🤔🤔نطلب التطرق لهدا ويارب ان يعلوها في رمضان مثلا
قراءة ماشاء الله بالصوت الشجي للشيخ أبو موسى تسافر إلى أيام صلاة التراويح ف مسجد صلاح الدين في آخر الثمانين وبداية التسعينات كانت أيام الله والأيام مليءة بأيام الله كما قال تعالا ( وذكرهم بأيام الله)
تلاوة تذكرني بسنوات التسعينات أيام بداية الالتزام رغم الأحداث التي كانت تعيشها الجزائر كانت لها طعم آخر ،رحم الله أموات الجزائر وثبتنا و اخواننا على صراطه المستقيم
سبحان مغير الأحوال كانت بلكور و غيرها من المدن الجزائرية لا تجد مكان تصلي فيه الجمعة الأمة كلها تصلي في الشارع ايام لا اظنها ترجع ايام رأينا فيها حلوة الإسلام حتى جاء من أفسد علينا ديننا و اتهم المصلحين انهم هم المفسدين حسبي الله ونعم الوكيل
من ايام الجزائر مباركة. ربي الله تعالى يرجع الصحوة الإسلامية كيما كانت من قبل الله قادر على كل شى ربي يرحمنا و يغفر لنا و يحفظ بلادنا واماتنا أنه الغفور الرحيم و الحافظ و الستير
شعب الجزاير مسلم والى العروبة ينتسب من قال حاد عن اصله او قال مات فقد كذب والله ييبقى الشعب الحر مسلم مؤمن مهما تكالبت عليه الاعداء (نحب فلسطين الجريحة)
😥😥😥😥 1995 كان عمري 21 سنة ايام الزمن الجميل ايام النية رغم الارهاب الى أنه كانت الاخوة والتآلف والايثار والصداقة بدون اي خلفيات كنت ادرس في الجامعة وكنا نستمتع بالسماع الى شريط عمر ابو موسى سورة الرعد وسورة ابراهيم