تلاوة تذكرني بسنوات التسعينات أيام بداية الالتزام رغم الأحداث التي كانت تعيشها الجزائر كانت لها طعم آخر ،رحم الله أموات الجزائر وثبتنا و اخواننا على صراطه المستقيم
😥😥😥😥 1995 كان عمري 21 سنة ايام الزمن الجميل ايام النية رغم الارهاب الى أنه كانت الاخوة والتآلف والايثار والصداقة بدون اي خلفيات كنت ادرس في الجامعة وكنا نستمتع بالسماع الى شريط عمر ابو موسى سورة الرعد وسورة ابراهيم
عندما اسمع هذا الصوت اطير عاليا لكي ارى الايام الخوالي ايام ليست كسائر الايام يعيدني فيها الحنين الى ايام الرجال ايام الاخوة في الدين ايام لا يشعر بها الا الذي عاشها ايام التسعينات وما اجملها من ايام ياليت الشباب يعود يوما. حفظك الله ورعاك يا شيخنا الكريم
سبحان الله تلاوة رائعة أعادتني الى ايام الطمأنينة والسعادة صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا ياتي يوم الا والذي بعده شر منه" اللهم اجزي الشيخ عمرو خير الجزاء وبارك له
من ايام الجزائر مباركة. ربي الله تعالى يرجع الصحوة الإسلامية كيما كانت من قبل الله قادر على كل شى ربي يرحمنا و يغفر لنا و يحفظ بلادنا واماتنا أنه الغفور الرحيم و الحافظ و الستير
قراءة ماشاء الله بالصوت الشجي للشيخ أبو موسى تسافر إلى أيام صلاة التراويح ف مسجد صلاح الدين في آخر الثمانين وبداية التسعينات كانت أيام الله والأيام مليءة بأيام الله كما قال تعالا ( وذكرهم بأيام الله)
شعب الجزاير مسلم والى العروبة ينتسب من قال حاد عن اصله او قال مات فقد كذب والله ييبقى الشعب الحر مسلم مؤمن مهما تكالبت عليه الاعداء (نحب فلسطين الجريحة)
قال تعالى : وإن يروا سبيل الرشد لم يتخذوه سبيلا ، وإن يروا سبيل الغي إتخذوه سبيلا . في التسعين كان الشباب يعتاد المساجد ؟! وكانوا يفعلون الخير يامرون بالمعروف وينهون
الاخ ابو موسى مغيب عمدا عن المستمع الجزائري احسن قارىء جزائري دون منازع والله عند سماعه تجعلك قلبك ينفطر .فلما لايحطو قراءته مثلا في قنواتنا الاداعية والتلفزيونية 🤔🤔🤔نطلب التطرق لهدا ويارب ان يعلوها في رمضان مثلا
نعم اخي الشيخ عمر ابوموسى متواضع لايتكبر ولا ليس كالمقرءين المتكبريو وللعجب عمر ابوموسى لايتكبر ولا يحب الشهرة وللعجب والله عندما تصلي وراءه كان عندي تسجيلات في الهاتف وكان عند بعض الاخوة عندهم ايضا تسجيلاته والهاتف قدر الله ان تسجيلاته التي كانت عندي راحت والله ندمت عندما كانت عندي ماتيسر من سورة البقرة وقرءها في تراويح مع الشيخ عبد الله ولكن هنك فرصة لتتكم وتحدث معه وانا تكلمت معه والله متواضع جدا وجدا حفضه الله الشيخ عمر ابوموسى وهو عندهو محل امام قاعة حرشو ويسكن في برج الكيفان سبحان الله اعطاهو الله صوة من اعدب واحسن الاصوات التي تلت كلام الله عندما صلى تراويح مع عبد الله كشاوي في واد شايح كان الزحام كثيف جدا من اجل عمر ابوسى ليخشعو وراءه ايام جيلة وجميلة جدا حفض الله الشيخ عمر ابو موسى
يسمونها العشرية السوداء والله هذه هي الأعوام السوداء الله يسترنا النساء كاسيات عاريات الشباب يدير ليماش لا حشمة لا قدر وما خفي أعظم مع العلم أعوام التسعينات كنت أدرس بالإبتداءي
سبحان مغير الأحوال كانت بلكور و غيرها من المدن الجزائرية لا تجد مكان تصلي فيه الجمعة الأمة كلها تصلي في الشارع ايام لا اظنها ترجع ايام رأينا فيها حلوة الإسلام حتى جاء من أفسد علينا ديننا و اتهم المصلحين انهم هم المفسدين حسبي الله ونعم الوكيل
لااضن انك تجدهما لانه لم يكن يختم القران كاملة في صلاة التراويح مسجد صلاح الدين في تلك السنوات وانما يقرؤ ماتيسر وفي بعض الاحيان دون ترتيب الصور حفضه الله