اليهود لهم دخل في هدم اي ابداع لغرض تشويقي ومادي بحت من رفع ميسي ومن اطاح بالدون من صفى مايكل جاكسون و2باك من صفى اوهين كندي من صفى الاميرة ديانا من صفى الملك فيصل رحمة الله اليهود دائما متحكمين بالعالم ودائما ضد الابداع وضد الحريات وضد اي شي يخالفة هواهم وخططهم الناجح من يكون ولائه لهم
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله والله عز وجل يقول: ﴿يُحِبُّ التَّوَّابِينَ﴾ حتى الذي يُكثر من الذنب ويُعقبه بتوبة فإن الله سبحانه وتعالى يحبه، ولهذا ليس من شرط التوبة ألا يعود إلى الذنب، هذا ليس من شرطه، شرط التوبة أن يعزم على ألا يعود، فإن عاد وسولت له نفسه بالعودة فإنه يتوب الله عليه إذا تاب، إذن الرب عز وجل يحب التوابين. ومن هم التوابون؟ التوابون كثيرو التوبة، والتوبة هي الرجوع من معصية الله إلى طاعته
تخوير. انت مش فاهم اعادة الهيكلة وجلب وتكوين اطر عالية تطعيم الفرق بلاعبين عالمين كل هذه لامور لاننسى لاسبان شغوفين بالكرة مند القدم مايزال التكوين وترصد المواهب هو شغل شاغل لاننسى دعم وتشجيعات مادية ومعنوية كلها من اسبب تحسن المردود
اكذوبة علم بيانات هذه جلبت صلاح فقط ..اما الباقي فكله من دماغ كلوب وبيب ليندر ..ووو...الخ ...نقطة واحدة فقط وهي اهم شيء يجب ان توضع في المقدمة قبل التعاقدات والبيانات وووالخرط الباقي .. كرة القدم في انجلترا يحكمها (التحكيم من جهة والمراهنات من جهة اخرى) ..وهو الان يعجبه السيتي ..وربما اليونايتد في قادم الايام اما ليفربول وارسنال وتشيلسي عليهم ان يرتبوا امورهم معهم والسلام
ناجحه مع الليفر يعتمد على كم اللاعبين الشبان الي راح يطورهم و اعتقد انه يقدر ينجح من هذي الناحيه اما الناحيه التكتيكه فهو مرن و متغير في جميع ابعاد الملعب ولكنه متزن بشكل ممتاز مدرب راح يكون له شأن كبير في ليفربول
يا بندر أتمنى ترجع تشوف ملخص الاتحاد ضد ذوب آهن الايراني في جده ، وكيف كانت مباراة كرة قدم حقيقية. في حينها الاتحاد استخدم كل الطرق المعروفة في كرة القدم للتسجيل ، سدد عشرات التسديدات ، لعب تمريرات قصيرة سريعة ، لعب التحامات قوية وضغط عالي ، لعب كرات طويلة. كرة القدم صارت مقرفة بشكل ، لا يوجد مدرب عنده حلول غير التمرير والركلات الثابته والمرتدات ، كل الفرق صارت تشبه بعض ، والكل صار يهتم بالاستحواذ ، ومستحيل احد يسدد لين يدخل الصندوق ويواجه المرمى. ليس هذه كرة القدم اللي عشقتها وتابعتها ، للأسف ممله لدرجة يجيك النوم اثناء المباراة