علي الكيلاني شاعر ليبي ومؤلف وملحن ، تتنوع أعماله في أغلبها بين التراثي والوطني. لعل من أشهر من قامت بأداء أغان من تأليف وتلحين علي الكيلاني المطربة التونسية ذكرى محمد والتي زاد إجمالي التعاون الغنائي بينهما عن 70 أغنية. منها أغنية "من يجرأ يقول". كما غنى من كلماته وألحانه عدد من المطربات والمطربين الليبيين والعرب منهم نوال غشام أنغام ولطيفة العرفاوي. وتناولت أغانيه التراثية الحياة البدوية الليبية فيما اشتملت أغانيه الوطنية مواضيع حول فلسطين والعراق. بدأ عمله في الإذاعة المرئية والمسموعة الليبية، كما حصل على عدد من الجوائز بينها الجائزة الأولى في مهرجان القاهرة للإذاعة والتليفزيون.إضافة إلى ذلك فهو مالك دار أجاويد للإنتاج الفني والثقافي.
الله اكبر بثمن الاوان الذهبي والفضي القران وكم عندي شهداء الجهاد ليس ثوراة طحالب مندسين فروخ لموشمات ايطاليا لا سبيل الله سبيل لله لهم كل ثوراة لكن الجهاد المعارك القتال الحروب لهم سبيل الله سبيل لله يكونو شهداء ليس مني من الله وكل عربي ولونه
عندما يكون الألم من الأهل والأقارب، ذكرنى بقول شاعر العرب فى العصر الجاهلي، ،،،طرفة بن العبد. وظلم ذوى القربى اشد مضاضة،،،،،،،على المرء من وقع الحسام المهند. ستبدى لك الأيام ماكنت جاهلا،،،،،،،ويأتيك بالاخبار من لم تزود.. أستاذ دكتور احمد على أستاذ القلب جمهورية المانيا ( من ليبيا الخضراء وليس ليبيا جرذان الناتو )
بعد استشهاد معمر القذافي لم يمـر على الليبين يـوم باهـي . وهذه الحقيقة لا تتعلق بحبك وكرهك لمعمر القذافي بل تتعلق بشجاعتك في قول الحق وخوفك في قول الباطل .