أنا اتولد لدي هذا الإحساس لأنه كبرت بقارن نفسي بالآخرين كثير، و طبعا هذا من الوالدين، كنت لما أكون الأولى في القسم أمي كانت تسأل هل معدلك أحسن من فلاتة ولا لأ... وأيضا أنا حساسة جدا فلا أقبل النقد كثير
( الإنسان لايشبع ، فعليك بالقناعة ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو أن لابن آدم مثل واد مالا لأحب أن له إليه مثله ولا يملأ عين ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب صحيح البخاري ٦٤٣٧ أخرجه مسلم ١٠٤٩ باختلاف يسير ( المال من الأشياء المحببة إلى القلوب، وله جاذبيته التي لا تنتهي، ولذلك جاءت النصوص وكثرت في التحذير من الحرص عليه وجمعه واكتنازه. وفي هذا الحديث يبين النبي صلى الله عليه وسلم أنه لو كان لابن آدم مثل واد ممتلئ بالمال، لأحب أن يكون له واد آخر مماثل له، والوادي: هو كل منفرج بين جبال أو آكام، وهو منفذ السيل. وأخبر صلى الله عليه وسلم أنه لا يملأ عين ابن آدم إلا التراب؛ وذلك لأن الإنسان بطبعه ميال إلى حب المال، وفيه طمع، ولا يشبع منه، وليس له حد ينتهي إليه، إلا ما كان من مادته، وهو التراب، وقيل: معناه: أنه لا يزال حريصا على الدنيا حتى يموت ويمتلئ جوفه من تراب قبره. وهذا الحديث خرج على حكم غالب بني آدم في الحرص على الدنيا، ويؤيده قوله صلى الله عليه وسلم: «ويتوب الله على من تاب» أي: يقبل توبة الحريص على الرجوع إلى طريق الحق بعد الغي، كما يقبلها من غيره. ثم أخبر ابن عباس رضي الله عنهما: أنه يشك هل الحديث المذكور من القرآن الذي نسخ لفظه، أم لا؟ وقال عطاء بن أبي رباح: سمعت عبد الله بن الزبير يقول ذلك الحديث على المنبر بمكة المشرفة. وفي الحديث: التحذير من الانشغال بالمال، والفتنة به. وفيه: أن المؤمن ينبغي أن يكون أكبر همه العمل للآخرة، وألا يشغل بالدنيا وشهواتها. وفيه: ذم الحرص والشره )
( الإنسان لايشبع ، فعليك بالقناعة ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو أن لابن آدم مثل واد مالا لأحب أن له إليه مثله ولا يملأ عين ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب صحيح البخاري ٦٤٣٧ أخرجه مسلم ١٠٤٩ باختلاف يسير ( المال من الأشياء المحببة إلى القلوب، وله جاذبيته التي لا تنتهي، ولذلك جاءت النصوص وكثرت في التحذير من الحرص عليه وجمعه واكتنازه. وفي هذا الحديث يبين النبي صلى الله عليه وسلم أنه لو كان لابن آدم مثل واد ممتلئ بالمال، لأحب أن يكون له واد آخر مماثل له، والوادي: هو كل منفرج بين جبال أو آكام، وهو منفذ السيل. وأخبر صلى الله عليه وسلم أنه لا يملأ عين ابن آدم إلا التراب؛ وذلك لأن الإنسان بطبعه ميال إلى حب المال، وفيه طمع، ولا يشبع منه، وليس له حد ينتهي إليه، إلا ما كان من مادته، وهو التراب، وقيل: معناه: أنه لا يزال حريصا على الدنيا حتى يموت ويمتلئ جوفه من تراب قبره. وهذا الحديث خرج على حكم غالب بني آدم في الحرص على الدنيا، ويؤيده قوله صلى الله عليه وسلم: «ويتوب الله على من تاب» أي: يقبل توبة الحريص على الرجوع إلى طريق الحق بعد الغي، كما يقبلها من غيره. ثم أخبر ابن عباس رضي الله عنهما: أنه يشك هل الحديث المذكور من القرآن الذي نسخ لفظه، أم لا؟ وقال عطاء بن أبي رباح: سمعت عبد الله بن الزبير يقول ذلك الحديث على المنبر بمكة المشرفة. وفي الحديث: التحذير من الانشغال بالمال، والفتنة به. وفيه: أن المؤمن ينبغي أن يكون أكبر همه العمل للآخرة، وألا يشغل بالدنيا وشهواتها. وفيه: ذم الحرص والشره )
قد تصلي و تخشع في صلاتك و تأتي يوم القيامة صفرا قد تتصدق بنصف ما تملك و تخفي صدقتك عن الناس و تأتي يوم القيامة صفرا قد تكون من الصائمين في الحر القائمين في الليل و تأتي يوم القيامة صفرا قال عطاء بن أبى رباح رحمه الله : إن الرجل ليتكلم في غضبه بكلمــة يهـــدم بهــــا عمـــل ستين سنـة أو سبعين سنـة - فتح البارى لابن رجب (٢٠٠/١) - يقول ابن المبارك رحمه الله : قلتُ لسفيان الثوري : ما أبعد أبا حنيفة من الغيبة ، ما سمعتُه يغتاب عدوًا له قطَّ فقال سفيان : هو و الله أعقل من أن يُسلِّط على حسناته ، مَن يذهب بها تاريخ بغداد ٣٦٣/١٣ و يقول أبو حامد : الغيبة هي الصاعقة المهلكة للطاعات ، و مثل من يغتاب ، كمن ينصب منجنيقاً ؛ فهو يرمي به حسناته ، شرقاً و غرباً و يميناً و شمالاً قال عمر بن عبد العزيز : أدركنا السلف و هم لا يرون العبادة في الصوم ، و لا في الصلاة ؛ و لكن في الكف عن أعراض الناس ، فقائم الليل و صائم النهار ، إن لم يحفظ لسانه ، أفْلَس يوم القيامة قال الله عز وجل ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ) سورة ق ( إذ تلقونه بألسنتكم وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم ) سورة النور قال رسول الله ﷺ المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده صحيح البخاري ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت صحيح البخاري يا نبي الله وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به ؟ قال : ثكلتك أمك يا معاذ ! وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم صحيح الجامع وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله ، لا يلقي لها بالا ، يهوي بها في جهنم صحيح البخاري وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار ، قال : الفم والفرج سنن الترمذي
قال رسول الله ﷺ اعلموا أن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم حديث صحيح في حجة الوداع ( حرص الإسلام على حفظ الأعراض والأموال والدماء ، ودعا المسلمين إلى الأخوة والتراحم فيما بينهم وعدم انتهاك حرماتهم )
( أدعية نبوية جامعة للفلاح والسعادة ) - اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك - يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث ، أصلح لي شأني كله ، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين - اللهم آتنا في الدنيا حسنة ، وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار - فإذا سألتم الله ، فاسألوه الفردوس - يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك - استعيذوا بالله من خمس : من عذاب جهنم وعذاب القبر وفتنة المحيا والممات وفتنة المسيح الدجال
قال الرسول ﷺ من أصبح منكم آمناً في سربه ، معافى في جسده ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا _ اللهم أدم علينا جميعاً نعمة الإيمان والصحة والعافية والأمن والأمان والاستقرار ..
( الإنسان لايشبع ، فعليك بالقناعة ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو أن لابن آدم مثل واد مالا لأحب أن له إليه مثله ولا يملأ عين ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب صحيح البخاري ٦٤٣٧ أخرجه مسلم ١٠٤٩ باختلاف يسير ( المال من الأشياء المحببة إلى القلوب، وله جاذبيته التي لا تنتهي، ولذلك جاءت النصوص وكثرت في التحذير من الحرص عليه وجمعه واكتنازه. وفي هذا الحديث يبين النبي صلى الله عليه وسلم أنه لو كان لابن آدم مثل واد ممتلئ بالمال، لأحب أن يكون له واد آخر مماثل له، والوادي: هو كل منفرج بين جبال أو آكام، وهو منفذ السيل. وأخبر صلى الله عليه وسلم أنه لا يملأ عين ابن آدم إلا التراب؛ وذلك لأن الإنسان بطبعه ميال إلى حب المال، وفيه طمع، ولا يشبع منه، وليس له حد ينتهي إليه، إلا ما كان من مادته، وهو التراب، وقيل: معناه: أنه لا يزال حريصا على الدنيا حتى يموت ويمتلئ جوفه من تراب قبره. وهذا الحديث خرج على حكم غالب بني آدم في الحرص على الدنيا، ويؤيده قوله صلى الله عليه وسلم: «ويتوب الله على من تاب» أي: يقبل توبة الحريص على الرجوع إلى طريق الحق بعد الغي، كما يقبلها من غيره. ثم أخبر ابن عباس رضي الله عنهما: أنه يشك هل الحديث المذكور من القرآن الذي نسخ لفظه، أم لا؟ وقال عطاء بن أبي رباح: سمعت عبد الله بن الزبير يقول ذلك الحديث على المنبر بمكة المشرفة. وفي الحديث: التحذير من الانشغال بالمال، والفتنة به. وفيه: أن المؤمن ينبغي أن يكون أكبر همه العمل للآخرة، وألا يشغل بالدنيا وشهواتها. وفيه: ذم الحرص والشره )
@@s3h333 طالما في نيتك تسد متزعلش لأن الله عز وجل لو الإنسان في نيته يسد ولم يقدر على السداد سدد الله عز وجل عنه إزاي دي عند ربنا بس أهم حاجة يكون صادق مع نفسه
يا شيخ عندي مشكلة أقران كثيرا حالتي المادية مع أقراني و خاصة من كانت لي مشكلة معهم في الصغر ، يعني مثلا أناس كانو يحسدونني في الدراسة لكن في الشغل أصبحت غبيا و دخلي ضعيف ، بالعكس أقراني أصبحوا أفضل مني ، و أنا أحمد الله ليل نهار لكن الأفكار السلبية لا تكاد تفارقني ، حتى في أوقات أين أكون مرتاح البال 😢
أولاً :- شوف يا حبيب موضوع هما أفضل منك خلي في بالك دايماً الأفضلية بين الناس بتكون بالطاعة فقط مثلاً مين الأفضل مليونير عاصي ول فقير طائع أكيد فقير طائع الأفضل كدا نستوعب إن مفيش أفضلية إلا بالطاعات فقط بكدا حلينا موضوع هما أفضل منك والواقع أنت أفضل لأنك راضي بالمقسوم ليك ثانياً:- حط في دماغك دايما أن مفيش راحة بالحياة وأنك دايماً مبتلى ودي نعمة من الله عز وجل لعل هذا الإبتلاء إما ليكفر الله عنك ذنوبك أو يرفعك الله به درجات ففي جميع الحالات أنت ربحان ثالثاً :- لكي تكون مرتاح البال نمي جواك الرضا والقناعة بأن الله عز وجل إذا أحب عبدا إبتلاه وأكثر الناس بلاءاً الأنبياء فأنت فنعمة وفضل من ربك لعل وعسى لو بسط الله لك الرزق كنت عاصياً له فالحمد لله على ما أنت عليه رابعاً :- لا تقارن نفسك بأي مخلوق وشوف أنا عندك خلل في أيه وعدل من نفسك بكدا هتكون أكثر إنسان مرتاح لأنك شاغل نفسك بنفسك مش شاغل نفسك بغيرك
احمد الله على كل شيء والدي بيفرق بيني وبين اختي في المعاملة من زمان امي متوفية قهرنا بعد وفاتها ظلمنا وضيع حقوقنا ع الناس ،بيعاملني بتهميش ،اكرهه كره لا يعلمه إلا الله من شدة إهماله لنا وتربيته الخاطئة لنا وتجاهله لنا وتكبره علينا منذ كنا اطفال
يا أخي ادعيله بالهداية واجعل مقابل ظلمه ليك بر ليه بالطريقة دي قسماً بالله تعالى ربنا هيرضيك رضا ما بعده رضا ولكن لازم يكون البر لله ولا تنتظر شيء إلا من الله دا وعد ربنا لينا وربنا لا يخلف وعده وربنا يهديه ويهدينا لما يحب ويرضى يارب 🤲
@@walidalesmalawy6727 كيف التخلص من الندم والذنب على ما فات وضاع من الدنيا ظلم النفس عدم استمتاع في الحياة عدم إستثمار عدم املاك اموال وأشياء مادية ووسائل راحة عدم تعلم اشياء في الصغر عدم عيش الحياة بشكل صح عدم إعطاء النفس حقها بسبب الجهل والعيش في ظلام وغباء مع الأسف الان حزين ونادم والاحساس في نهاية العمر نهاية الحياة كيف التخلص من هيج شعور