@@SulimanShaman-zt3om ايين ايه الرججججم ورضاعه الكبييير ياه اببن الناقصصصانه العقققل والديين هههععع 🤪🤣🤣🤪🤣🤪🤣 حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف حدثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة و عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها.
@@SulimanShaman-zt3om ايهما صحيح ونزل على حموووودي ومكتوب باللوح المحفوظ بالثلاجه هعععععععع ياه ابببن الناقصصصانه العقققل والديين 😂😂😂 حفص سورة الزخرف - آية 18 "وجعلوا الملائكة الذين هم عباد الرحمن إناثاً " رواية ورش : سورة الزخرف - آية 18 "وجعلوا الملائكة الذين هم عند الرحمن إناثاً "
@@SulimanShaman-zt3om قصه حمووودي ❤️ عايوشه 🤣🤣🤣 روت عايشه رضي الله عنها قصة ذلك فقالت: أتتني أمي أم رومان وإني لفي أرجوحة ومعي صواحب لي، فصرخت بي فأتيتها لا أدري ما تريد بي، فأخذت بيدي حتى أوقفتني على باب الدار وإني لأنهج حتى سكن بعض نفسي، ثم أخذت شيئا من ماء فمسحت به وجهي ورأسي، ثم أدخلتني الدار فإذا نسوة من الأنصار في البيت فقلن: على الخير والبركة وعلى خير طائر، فأسلمتني إليهن فأصلحن من شأني، فلم يرعني إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم ضحى فأسلمتني إليه، وأنا يومئذ بنت تسع سنين. رواه البخاري ومسلم. وحين ذاك كان رسول الله ٥٤ سنه من العمر
@@SulimanShaman-zt3om قصه حمووودي ❤️ ماريا 🤣🤣🤣🤣🤣 وأخرج سعيد بن منصور، والبيهقي من طريقه عن هشيم، عن عبيدة، عن إبراهيم، وعن جويبر، عن الضحاك: أن حفصة أم المؤمنين زارت أباها ذات يوم، وكان يومها، فلما جاء النبي صلى الله عليه وسلم فلم يرها في المنزل أرسل إلى أمته مارية القبطية، فأصاب منها في بيت حفصة، فجاءت حفصة على تلك الحال، فقالت: يا رسول الله أتفعل هذا في بيتي في يومي؟ قال: فإنها حرام علي، لا تخبري بذلك أحدا، فانطلقت حفصة إلى عائشة فأخبرتها بذلك، فأنزل الله تعالى في كتابه: {يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك} إلى قوله {وصالح المؤمنين} فأمر أن يكفر عن يمينه ويراجع أمته. وفي حديث صحيح اخر فقال رسول الله اسكتي ولاتخبري أحدا وسوف اجعل اباكي خليفه من بعدي
لماذا ايها الرجل المسن هذا الغلط واللغط و والخوض في الجهل والضلال والتحامل الدنيء علي الإسلام والمسلمين وانت مابينك وبين خط النهاية أمتار قليلة ،،، اولا بادرت ابتداءا بسب محاورك بأنه منافق وتابعت السب والنهر على المسلمين وتفسيرك المريض لأية تكسب الشرف والفضل لمن يعمل بها بأنه مذلة ومعيرة ،،،فقد تربصت وتصيدت ما اوقعك فريسة أجهلك وحمقك وحنقك وحقدك غير المبرر ففسرت بما يشبع انتقامك بأن المؤلفة قلوبهم هم مرتزقة حروب _ فكيف للمسلمين أن يامنوهم بينهم في حروب عقاءدية ؟_ بينما هم ممن يؤمن جانبهم من الاغراب المتناثرة أصولهم ويرجى لهم التالف واعتناق الإسلام وهم من بين فءات مصارف الزكاة وعلى غرار مايتم مع فقراء المسلمين وباقي أوجه الخير ،،، يا من لا تعرفون الا أوجه الشر ،،،نسال الله لكم الهدى والرشاد ،،،،،،
انشاء الله الاسلام ينتشر ف العالم كله رغم كل الحروب التي تمارس عليه لا اله الا الله سيدنا محمد عبده ورسوله اللهم صل وسلم وبارك ع اطهر واشرف وارحم خلق الله محمد عليه افضل الصلاه والسلام