لا داعشية ولا جامية ولكن سلفية وسطية على ملة أبينا إبراهيم عليه السلام وعلى دين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى منهج السلف الصالح رضي الله عنهم وعلى دعوة شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله. نسأل الله أن يثبتنا على دينه ويرزقنا الإخلاص في أعمالنا ويرزقنا حسن الخاتمة عند مماتنا.
من قال من الحنابلة أو علماء اللغة بأن المجاز عملية عقلية . اعطيكم دليل على خطاء هذا الطرح هل رأى أحد الشيطان.؟. الجواب لا لكن عندما ضرب الله المثل بشجره الزقوم لانها مثل رؤوس الشياطين والانسان لم يرى رؤوس الشياطين ولا يقال بانها في الحقيقه هي مثل رؤوس الشياطين لان المراد هو الوعظ لاهل الدنيا.
ثم حذف تعليقات الصبيان الجهلة وحظرهم من القناة لسبب كثرة جهلهم وقلة أدبهم مع أسيادهم ... يقول أهل العلم أن ليس كل من وافق الأشاعرة في بعض الصفات يكون أشعريا وهذه القاعدة لا يعرفها الحدادية أتباع الجاهل المتعالم محمد السليمان عليه من الله ما يستحق .. لو سألنا أنفسنا لماذا غالبية الشعوب جهلة وحمقى وغير صالحين لعلمنا أن ذلك يعود إلى إهمال تربية الآباء لأبنائهم .. قبح الله الوجوه التي أهملت تربية الحدادبة أفراخ الخوارج والمداخلة مرجئة العصر حتى أصبحوا ينبحون في كل عالم وداعية وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا
وما دخل الخليفة بهذه الفرق الضالة .. الخليفة رحمه الله كان علي عقيده اهل السنة والجماعة وقد دافع عن الاسلام والمسلمين في كل مكان يستطيعه وخاصة سوريا والعراق؟ نرجو التوضيح
حفظ الله شيخنا عثمان الخميس وبارك فيه وجزاه الله الفردوس الأعلى من الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، وأسأل الله أن يهدي الشيخ عبد الرحمن دمشقية إلى صراطه المستقيم
أنت كذاب وتريد أن تدلس لتدافع عن إمامك الدجال لعنه الله إلا إذا كنت مختلا عقليا أو غبيا جاهلا تهرف بما لا تعرف لأن هذا الفيديو تم رفعه قبل أكثر من 11 سنة يعني قبل وجود الذكاء الاصطناعي يا عديم الذكاء
راي المذهب الحنبلي: قال مفتي الحنابلة بمكة المتوفى سنة 1295 هـ الشيخ محمد بن عبد الله النجدي الحنبلي في كتابه “السحب الوابلة على ضرائح الحنابلة” في ترجمة والد محمد بن عبد الوهاب بن سليمان ما نصّه [8] : “وهو والد محمّد صاحب الدعوة التي انتشر شررها في الافاق، لكن بينهما تباين مع أن محمدًا لم يتظاهر بالدعوة إلا بعد موت والده، وأخبرني بعض من لقيته عن بعض أهل العلم عمّن عاصر الشيخ عبد الوهاب هذا أنه كان غضبان على ولده محمد لكونه لم يرض أن يشتغل بالفقه كأسلافه وأهل جهته ويتفرس فيه أن يحدث منه أمر، فكان يقول للناس: يا ما ترون من محمد من الشر، فقدّر الله أن صار ما صار، وكذلك ابنه سليمان أخو الشيخ محمد كان منافيًا له في دعوته ورد عليه ردًا جيدا بالآيات والآثار لكون المردود عليه لا يقبل سواهما ولا يلتفت إلى كلام عالم متقدمًا أو متأخرا كائنا من كان غير الشيخ تقي الدين بن تيمية وتلميذه ابن القيم فإنه يرى كلامهما نصّا لا يقبل التأويل ويصول به على الناس وإن كان كلامهما على غير ما يفهم، وسمى الشيخ سليمان رده على أخيه “فصل الخطاب في الرد على محمّد بن عبد الوهاب” وسلّمه الله من شرّه ومكره مع تلك الصولة الهائلة التي أرعبت الأباعد، فإنه كان إذا باينه أحد ورد عليه ولم يقدر على قتله مجاهرة يرسل إليه من يغتاله في فراشه أو في السوق ليلا لقوله بتكفير من خالفه واستحلاله قتله، وقيل إن مجنونًا كان في بلدة ومن عادته أن يضرب من واجهه ولو بالسلاح، فأمر محمدٌ أن يعطى سيفًا ويدخل على أخيه الشيخ سليمان وهو في المسجد وحده، فأدخل عليه فلما رءاه الشيخ سليمان خاف منه فرمى المجنون السيف من يده وصار يقول: يا سليمان لا تخف إنك من الآمنين ويكررها مرارا، ولا شك أن هذه من الكرامات “. ا.هـ. وقول مفتي الحنابلة الشيخ محمد بن عبد الله النجدي إن أبا محمد بن عبد الوهاب كان غاضبا عليه لأنه لم يهتم بالفقه معناه أنه ليس من المبرزين بالفقه ولا بالحديث، إنما دعوته الشاذة شهرته، ثم أصحابه غلوا في محبته فسموه شيخ الإسلام والمجدّد، فتبًا لهم وله، فليعلم ذلك المفتونون والمغرورون به لمجرد الدعوة، فلم يترجمه أحد من المؤرخين المشهورين في القرن الثاني عشر بالتبريز في الفقه ولا في الحديث.
ما علاقة هؤلاء الأئمة الذين ذكرت بالأئمة كالنووي وبن حجر وغيرهم الذين يطعن فيهم الحدادية ؟ لم أفهم ماذا تريد من كلامك .. وربما لم تفهم شيئا من هذا المقطع .. كم عمرك يا بني ؟
مِن شَنائعِ الأمورِ الَّتي يَغفُلُ عنها كَثيرٌ مِن النَّاسِ أنَّهم ربَّما يُحسِنون العباداتِ، إلَّا أنَّهم يَقترِفون معها الذُّنوبَ، والَّتي منها ما يَتعلَّقُ بحُقوقِ العبادِ، وسَوفَ يُحاسَبُ كلُّ إنسانٍ يومَ القيامةِ على ما عَمِل مِن خَيرٍ أو شَرٍّ. وفي هذا الحديثِ سألَ النَّبِيّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أصحابَهُ رَضيَ اللهُ عنهم: «أَتدْرونَ»، أي: أَتعلَمونَ «ما المُفلِسُ» وما حَقيقتُه؟ وهذا الاستفهامُ للتَّقريرِ وإخراجِ الجوابِ مِن المخاطَبِ؛ لِيَبني عليه الحُكمَ المرادَ، ولمَّا كان المقصودُ السُّؤالَ عن الوصفِ وليْس عن الذَّاتِ عبَّرَ بـ«ما» بدَلَ «مَن»، فَأجابوا: الْمُفلِسُ فِيما بيْننا وفيما نَعرِفُه هو مَن لا يملكُ مالًا، ولا متاعًا، أي: مِمَّا يَحصُلُ به النَّقدُ وما يُتمتَّعُ به مِنَ حَوائجِ وأغراضِ الدُّنيا، مثلُ: الأقمشةِ والجواهرِ والْمَواشي والعبيدِ، وأمثالِ ذلك، والحاصلُ: أنَّهم أجابوا بما عندَهم مِنَ العِلمِ بِحسَبِ عُرْفِ أهْلِ الدُّنْيا، كما يدُلُّ عليه قولُهم: «فِينا»، فقال لهم النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «إنَّ المُفلِسَ مِن أُمَّتِي»، أي: المفلسُ الحقيقيُّ، أوِ المُفْلِس في الآخرةِ، هو «مَن يأْتي يوْمَ القيامةِ بِصيامٍ وصَلاةٍ وزكاةٍ» مَقبولاتٍ قدْ أدَّاها كما أمَرَه اللهُ، وذِكرُ هذه العباداتِ ليْس للحصرِ، بلْ هو تَمثيلٌ يَشمَلُ جميعَ الطَّاعاتِ، ولكنَّه يَأْتي وقدْ شَتمَ هذا، أي: وَقعَ منه شَتْمٌ وسبٌّ لِأحدٍ، وقذَفَ هذا، وهو الاتِّهامُ بِالزِّنا ونحوِه، «وَأكَلَ مالَ هذا» بِالباطلِ، «وسفَكَ دمَ هذا» فأَراقَ دمَه بِغيرِ حقٍّ، «وضرَبَ هذا» مِن غيرِ استحقاقٍ، أو زيادة على ما يَستحِقُّه، وذِكرُ هذه السَّيِّئاتِ ليْس للحصرِ، بلْ هو تَمثيلٌ يَشمَلُ جميعَ المعاصِي، والمقصودُ جَميعُ حُقوقِ العِبادِ، والمعنى: مَن جمَعَ بيْن تلك العِباداتِ وهذه السَّيِّئاتِ، فَيُعْطَى هذا المظلومُ بَعضَ حَسناتِ الظَّالِمِ، ويُعطَى المظلومُ الآخَرُ بعضَ حَسناتِه، فإنْ فَنِيَتْ حَسناتُه قبْلَ أن يُؤدِّيَ ما عليه مِنَ الحقوقِ، أَخَذَ الظالِمُ مِن سيِّئاتِ أصحابِ الحقوقِ، فَطُرحتْ على هذا الظالِم ووُضعَتْ عليه، ثُمَّ أُلْقِيَ ورُمِيَ في النَّارِ؛ كَي يُعذَّبَ بها بقَدْرِ استحقاقِه إنْ لم يُغفَرْ له، وفيه إشعارٌ بأنَّه لا عَفوَ ولا شَفاعةَ في حقوقِ العبادِ إلَّا أنْ يَشاءَ اللهُ، فَيُرضِي المظلومَ بِمَا أرادَ، حتَّى إذا انتهَتْ عُقوبةُ تلك الخَطايا رُدَّ إلى الجنَّةِ إنْ كانت هناك حَسناتٌ باقيةٌ، وإلَّا فبَبركةِ الإيمانِ وبما كُتِب له مِن الخُلودِ. وفي الحَديثِ: بيانُ مَعنى المُفلِسِ الحقيقيِّ، وهو مَنْ أخَذَ غُرماؤُه أعمالَه الصَّالحةَ. وفيه: أنَّ القِصاصَ في الآخرةِ قدْ يَأتي على جميعِ الحسناتِ، حتَّى لا يُبقي منها شَيئًا.
لن أسمح للصبيان المعفنة أفراخ الخوارج أتباع بن شمس المعفن أن يعلقوا في قناتي .. ظهر الحق وانتقم الله لأئمة المسلمين النووي وبن حجر والذهبي وبن تيمية وغيرهم ولله الحمد
@@YM7Oct23 التيمة المعتادة كم عمرك هل تعرف شروط الضوء و أركانه من أنت من سبقك ... هكذا نعرف المدجن الذي يدافع عن الأشاعرة و نعرف الجهمي الذي لا يدري أين ربه