يا حليلو زمن الإنقاذ! ويا حليلوا زمن البشير! ربنا ارسل البشير الى السودان بشيرا ونديرا ولكنهم زهجوا منه واعتبروا بأن آلله سلطه عليهم! فاطاحو به! ولكن وللأسف الشديد، حال السودان لم يكن مثل حاله في زمن البشير! لأن الرياح اتة بما لا يشتهيه من زهج من البشير! لتأتي ثعالب الديمقراطية، بعد رحيل الاسود! لتتسلط على السودان وشعبه!
على كرتي في سؤدد حكمه كان يتحكم في الأسمنت.. أي جوال أسمنت يباع له فيه نسبه.. إذا من المصانع المحليه أو مستورد من الخارج وما خفي أعظم.. الله ينتقم منكم دمرتم البلاد وأهلكتم العباد
والله انت م راجل يعني عارف نفسك كنت ظالم ربنا ينتقم منك ضيعت السودان انتم الفستو اهل السودان وهتكتو شرف البنات في عمر صغير جدا ادخلتم الفساد عن طريق الاختصاب وانتشار الفساد عن طريق المال للبنات الجيل الجديد والآن هم اصبحو فشل السودان في كل العالم من جميع الجنس انت شر مافعلو شواطينك
الشعب السوداني بيستاهل رجل طيب مثل هذا الرجل الهمام لكن عملاء السفارات ما عجبهم هيك رجال طيبين حتى جابو كل صعاليك وعملاء ممن باعو أنفسهم لشهواتهم حتى وصل السودان كما نرى الان ما حصل للسودان
هيئة العمليات كيان أنشأه الكيزان كقوه رادعة للجيش. والتحجج أن بأن هناك مهام خاصه تحتاج لقوه خاصه فلماذا لا تتبع للجيش أو الشرطه. الدعم السريع تم إنشاءها وتدريبها بواسطة جهاذزالأمن. وحتى ثوره ديسمبر قامت بسبب التجاوزات الفظيعه لجهاز الأمن. سبب قيام هيئة العمليات هو لأن ولائها للنظام وليس للدوله كالجيش والشرطة
ياليت قومي يعلمون دا المشهد السياسي الحقيقي بعيدا عن تشتيت الاذهان عن الحقيقه والحوارات البسيطة والتافة اللي هي دا عربي و دا زرقة ،اسمع الكلام عديل هنا الزيت كله وبطريقة جميلة جدا
دا شنو النفاق دا مع انكم عندكم مشروع قومي و ديني و اخلاقي لكن والله العظيم م عندكم اي علاقه بالدين ولا الاخلاق ولا القوميه السودانيه ياخ انتو الصنعتو الدعم السريع عشان مافي زول ينقلب عليكم و اضعفت القوات المسلحه ضعف م بعده صعف و تقول نحن بهمنا قوه و وحده القوات المسلحه نفاق شديد و بطني طمت اي للتاريخ فيكم ناس وطنين و فاهمين و عندكم رساله نبيله لكن والله العظيم ظلمت الشعب دا و بعد دا م ندمانين اقول حاجه وحدي بس ربنا يدينا خيركم و يبعد مننا شركم
بسم الله الرحمن الرحيم ليكسب الوطن ، حل مشكلة السودان ممكن باتخاذ الإجراءات التالية : ١) وقف الحرب بمراقبة مصر والسعودية والجزائر وجنوب السودان تحت مظلة جامعة الدول العربية والاتحاد الافريقى ، وتجريد الدعم السريع وكافة الحركات المسلحة من اسلحتهم وتسجيلهم كاحزاب سياسية ( والسماح لهم بحرية العمل المدنى السياسى لتحقيق اهدافهم وليس بالسلاح والقتل ) أو دمجهم فى الجيش اذا اختاروا الاندماج فى الجيش وتسريحهم . ( كل الجرائم لا تسقط والحقوق الخاصة لا تنازل عنها ) . ٢) تكوين مجلس شورى انتقالى من رؤساء الجامعات السودانية غير الحزبيين لتقوم بتكوين حكومة كفاءات مدنية تدير البلاد . وتقوم بكافة إجراءات الانتخابات. ٣) تكوين مجلس الامن الوطنى من الجيش والشرطة والمخابرات برئاسة قائد الجيش لمراقبة حفظ الامن وسيادة الدولة . ٤) عودة الجيش لثكناته ونزول الشرطة بكثافة لحفظ الامن .
كل العقبات والعسرات والازمات والحروب التي عاشها ويعيشها ومرت علي السودان منذوا الاستقلال وحتي الان السبب فيها المخابرات المصرية والانظمة المتعاقبة علي حكم مصر والتي تعلم جيدا ان اخطر حرب سوف تتعرض لها مصر هي حرب المياه ، ومصر تعلم جيدا ان الاستقرار السياسي في السودان واثيوبيا يمثل خطرا عليها بما أنه سيؤدي الي لجؤء تلك الدول للاستثمار الزراعي واستقلالهما لارضيهما في المشروعات الزراعية وبالتالي سوف تفقد مصر كميات ضخمة من المياه التي سوف تستقل في تلك المشاريع ، ولذلك فالحل في نظر المخابرات المصرية هو عدم استقرار السودان واثيوبيا والعمل علي اشعال الحروب في تلك الدول مهما كلف الأمر ، والدليل علي ذلك هو ان المخابرات المصرية اشعلت حرب مليشيا ال دقلوا بتواجد الجنود المصريين في مطار مروي ، وكذلك اشعلت حرب التقراي في اثيوبيا ، كل ذلك بإيدي مخابراتيه مصرية ، فقط من اجل انسياب حصص ونصيب السودأن واثيوبيا من المياه لمصر ، والشعوب في السودأن واثيوبيا يموتوا او يحرقوا او يحصل لهم ما يحصل كل ذلك ليس مهم بالنسبة لمصر ، والعتب كل العتاب علي النخب السياسية في السودأن واثيوبيا هم المسؤولون عما حدث ويحدث
ااذن الموضوع ما البشير وحزبه الذين حافظوا على كرامة وهيبة السودانيين والسودان انما الموضوع هو السودان واركانه الاساسيه من الجيش والاجهزة الامنيه وكن على ثقة ان البرهان لو اتخذ من نتنياهو إلها من دون الله وامر الشعب السوداني يصلي لربهم الجديد نتنياهو فلن يرفعوا عن السودان اي عقوبه ولو وقع السودانيين كلهم على تمليك السودان للامريكان ولاسرائيل فلن يرضوا عنكم البته معرووووف يريدون السودان ان يكون ٥ دول مع تغيييير اهله الاصليين فما فعله اابرهان من حضن نتنياهو وتقبيل وزير خارجيته ودعوته للسودان ما هي نجاسه زادها على نجاسته وايضا قربه خطوات متسارعه من نار جهنم جاعلا على جبينه انه عميل لكنه صغير بحذاء نتنياهو واقسم بالله لو استحميت بماء زمزم فلن تطهر ابدا عليك الان الذهاب لسيدك وولي نعمتك القائد الهمام الرئيس عمر البشير وتقبيل يديه وراسه وان تعتذر للشعب السوداني على تدمير السودان وانك جاهل لاتصلح للحرب ولا للسياسه اخزاك الله ولعنك وجعلك من اهل النار خالدا مخلدا فيها ابدا والتحيه كل التحيه للقوات المسلحة السودانيه العظيمه
عصابة رمم الكيزان عصابة اجرامية إرهابية لاتتورع فى القتل وسفك الدماء للوصول إلى السلطة لنهب المال العام وكل ذلك باسم الله ودين الإسلام ولكن لابد لليل ان ينجلي ولابد للقيد ان ينكسر
