لا ازكى على الله احدا فهو اعلم بمن اتقى، و لكنى اقول اننى لم أقابل احدا قى السنين الأخيرة بعد ذهاب البشير ارجح عقلا و اكثر إلماما بما يجرى فى السودان و محيطه الإقليمي و العالمى ، واصوب تحليلا و فهما للمخاطر التى تحدق بالسودان و اهله، و من ثم اكثر تأهيلا لقيادته من هذا الرجل ( عامر حسن عباس ). وفقك الله ، فانت أهل لتزكية الشعب السودانى لك لتأتى على رأس الأمر فى السودان. اللهم ولى علينا خيارنا ولا تولى علينا شرارنا. اللهم ولى علينا عامر حسن عباس. آمين
هذه صورة دايمة ل رؤي الجلابة ومنظور الكيزان. ١/ عدم الإعتراف بالأخطاء ٢/التبرير الدايم ٣/ الباس الأخطاء للخارج. اولا_ سياسة المناطق المقفولة كانت نتاج لحماية هذه المناطق من تجارة الرقيق التي تقوم بها المندكورو. ثانيا _ضرب مصنع اليرموك ل دواعي إمداد هذا المصنع السلاح ل الفصايل الإرهابية الفلسطينية وعلي رأسها حماس.. ثالثا _الممارسات العنصرية البغيضة الجلابة وعدم تقبل الآخر. رالعا_فرض الإسلام القسري علي العناصر الإفريقية. خامسا_فرض الحروب الجهادية. خامسا _ الاستعانة بالاجانب ل حرب المواطنين الاصلاء. المشكلة السودانية في بلوي العقلية الجلابية- العروبو اسلامية.