قناة " نهاية أسطورة " هي قناة مهتم بالبحث التاريخي العلمي المبني على المناهج العلمية الخاصة بالتاريخ من أجل البحث و التدقيق في أبرز الاحداث التاريخية التي عاشها شمال افريقيا والمنطقة العربية على مر العصور .
كنت اتمني ان تبحث العقيده المسيحيه وان بين موت ادم وميلاد المسيح اكثر من 70 ألف سنة٠ فهل يعقل ان يصلب المسيح المولود علي الارض ليكفر خطيئة حدثت بالجنه قبل 70 ألف عام ٠٠٠ هذا جنون يا صاحبي
الكعبه يا متناور بناها ابو الأنبياء ابراهيم وابنه اسماعيل عليهما وعلي كل الأنبياء والمرسلين الصلاة والسلام ٠ ولو عشت ألف عام وملكت المليارات من الناس والمتابعين فلن يغيروا في الإسلام او القرآن آيه واحده او حتي شدة او همزة 1440 عام فشل العالم كله وسيفشل العالم كله وان يكن في ملك الله الا ما يريده الله
مهم جدا جدا إذا أردت أن تعرف المعادلة العالمية للعلاقة بيننا وبين الغرب إقرأ هذا المقال لرئيس وزراء بريطانيا الجديد *كير ستارمر!!* *مقال بغاية الاهمية، فهو اعترافات زعيم حزب العمال ورئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر، لذلك يجب قراءته بتمعن شديد لمعرفة كيف يفكر قادة الغرب الليبراليون والحداثيون، في التعامل معنا كعرب ومسلمين (منذ انطلاق طوفان الأقصى) على الاقل، ارجوكم لا تهملوا قراءة هذا المقال المهم والخطير الذي نشرته صحيفة ذا صن the Sun البريطانية العريقة: يقول ستارمر: علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا، وواضحين في نفس الوقت حيال علاقتنا بالعالم العربي والإسلامي، ونقول الحقيقة لأبنائنا حتى لا نتصادم معهم يوما، أو أن يشعروا بالاضطراب الفكري ومتلازمة التناقضات النفسية، بين إيمانهم بالقيم الليبرالية واحتياجات أمننا القومي، والتي زادت من تناقضاتها الثورة المعرفية وتقتية المعلومات ووسائل التواصل العابرة للقارات. *نحن خلافاتنا في الحقيقة ليست مع الشعوب الإسلامية ولا الأنظمة الحاكمة، لأن الأنظمة تدور في فلكنا وتستمد بقاءها من جانبنا، وتنفذ سياساتنا التي تخدم الأمن القومي الغربي اولا بغض النظر عن أمنهم القومي. *إذن فأين تكمن حقيقة الأزمة في علاقاتنا بالعالم الإسلامي ككل والعربي كونه مركز هذا العالم ؟ *إن مشكلتنا الحقيقة تكمن في (الإسلام ذاته ومع محمد نبي الإسلام نفسه) لأنه دين حضاري يمتلك الإجابات التفصيلية لكل الأسئلة الوجودية والحضارية وهو منافس عنيد للحضارة الغربية التي بدأت تفقد تألقها، بينما الإسلام ومحمد يزداد تألقا حتى داخل مجتمعاتنا الأوربية التي أتاحت لها القيم الليبرالية حرية التفكير، وأضعفت سلطة الكنيسة، وهذا التفكير الحر المجرد قاد الكثير من النخب والشباب إلى اعتناق الإسلام، لأنهم وجدوا فيه كل الإجابات عن احتياجاتهم النفسية والروحية والوجودية والاجتماعية التي أغرقتهم فيها حضارتنا المتناقضة. *نحن مشكلتنا الحقيقة مع الإسلام نفسه وستظل كذلك لأنه ليس لنا إلا خيار مواجهة التدفق الإسلامي والفكر الإسلامي بشتى الطرق، لأن الخيار الآخر هو أن نعترف أن الإسلام دين الله الحق ودين يسوع وكل النبيين، وهذا سيقودنا إلى اعتناقه، حتى نصل إلى ملكوت الله في الدنيا وما بعد الحياة. وهذا سيعيدنا إلى المربع الأول في صراعات الدين والدولة في الفكر المسيحي، على أن هناك فرقاً شاسعا بين الإسلام والمسيحية في تلك القضايا. *ليس لنا خيار سوى مقاومة الإسلام ولو أدى ذلك إلى تخلي بلداننا ومؤسساتنا على القيم الليبرالية، وعلينا أن نسن القوانين التي تدفع المسلمين إلى مغادرة أوروبا، ولنا مثال في السويد التي تفرض قوانينها المثلية والشذوذ والإلحاد وهذا أكثر ما يدعو المسلمين إلى مغادرة أوروبا أو الانصهار في حضارتها وفقدان إيمانهم بالإسلام، وكذلك علينا أن نمنع الهجرة من العالم الإسلامي إلى أوروبا وأمريكا ولو بالتعاون مع الدول الإسلامية ونفتح المجال لهجرة الشعوب غير المسلمة. *ومن جهة الأخرى يجب الاستمرار في دعم إسرائيل مهما كانت إجراءاتها قاسية، حتى لا تسمح بإقامة نواة لنظام إسلامي في غزة يشجع الشعوب الإسلامية على احتذاء التجربة، وممكن في هذا المجال الاستفادة من الدعم الكبير الذي تحظى به إسرائيل من الدول العربية، التي تخاف من قيام أي نظام إسلامي أو ديمقراطي، وهذه نقطة ثالثة مهمة وهي دعم الأنظمة العربية ومؤسساتها وجيوشها وأجهزتها المختلفة التي تمنع قيام أي نظام يستمد قيمه من تعاليم محمد ومن كتابه المقدس. *لا يهم إن كان ما نقوم به خطأ أو باطلا أو شرعيا أو غير شرعي، فهذه مسألة يجب أن تكون محسومة ونعمل عليها ومن خلالها، نحن أمام تحد كبير بين قيمنا الليبرالية وأمننا القومي وهما الآن قيمتان متناقضتان وبين الزحف الإسلامي المنبعث من كل مكان في العالم وكأنه بخار الماء الذي لا ندري من أين طلعت عليه الشمس، لا يجب أن نختبر صوابية وخطأ القيم الإسلامية لأن ذلك قد يقود أكثرنا إلى الإسلام والقيم الدينية المحمدية، وفي نفس الوقت هناك حاجة إلى جرعات من المسيحية ولكن بصورة منضبطة لا تؤثر على إنجازات الحضارة الغربية، بهدف الحد من توغل الإسلام إلى ديارنا. *نحن الآن بين خيارات متناقضة ومخيفة لأن الاستمرار في خياراتنا الليبرالية يفقدنا الحصانة من الزحف الإسلامي، والعودة إلى الكنيسة يهدم قيمنا الليبرالية ويؤثر على منجزاتنا الحضارية، وقد نشأت أجيال في الغرب لا تؤمن بالمسيح ولن تستطيع العودة إلى الكنيسة بعد رياح الانفتاح اللامحدودة. *ما أخشاه أن لا نجد أمامنا في المستقبل إلا خيارا واحداً يتمثل في الدفع نحو قيام حر.ب كبرى تحد من الحريات وتربك الحياة العامة وتشعل حروب غير منتهية في الدول الإسلامية، وتفقد الإسلام مناخات السلام التي يتمدد من خلالها. *مالم نتدارك الأمر فستملأ المساجد والمآذن أوروبا ويسيطر ا.لإسلاميون في أي انتخابات أوروبية على مقاعد البرلمان وعلى الرأي العام والاقتصاد ثم يحكمون أوروبا بتعاليم الإسلا.م. *ترجمة: لورا أدوارد
مهما فعل الغرب بالتنوير فلن يغير من الاقدار شيئا يا صاحبي لو عشت ألف عام وانت تشرح وتلف وتدور كي تشكك في الإسلام فلا انت ولا العالم كله سيوقف التمدد والانتشار الإسلامي الذي ازعج غير المسلمين منذ أن نزل علي نبي الإسلام الوحي وقال له الملك الكريم جبريل اقرأ
الف شکر إليك استاذي الغالي ابو منصور....ياريت تعمل دبلجة بلغات مختلفه لي مثل هذهي الفيديوهات الرائعه مثل الإنكليزي و الفرنسي و حتى اردو و فارسي ....تحياتي و شكرا ❤❤❤
الف تحية للقناة والقائمين عليها، وان كانت توجهاتنا وآراؤنا مختلفة. لا نستطيع الشك بمصداقية الحوليات المارونية فمن كتبها كانوا يبتغون الحقيقة الى حد بعيد ، هي تثبت الأشخاص والاحداث لكن ليس بالوضوح الذي جرت به باعتبارها منقولة عن وسطاء وقد تكون الامور مختلطة على كليهما. بالنسبة للامام علي ع فعلا لم يؤثر بالعراقيين شخص منذ ( گلگامش) كما اثر علي ع مع اختلاف مساريهما. بالنسبة للحروب التي خاضها فكانت دفاعية ضد معارضة مسلحة وضد الفساد المالي الذي استشرى لذلك احبه الناس بقلويهم وكرهوه بسيوفهم ، علما لم يأمر باي فتوحات في وقته ولو فعل لانشغلوا عنه بالغنائم لكن لا علي ولا بنوه أيدوا الفتوحات منذ بدايتها. والحديث طويل
كلامك متناقد تماماً ، أولاً الفيل الأفريقي يكون اكبر بكثير من الفيل الهندي ، و أذنيه ضخمة مقارنة بالفيل الهندي. و تقول انت ان الفيل الأفريقي لا يمكن ترويضه و لا استخدامه في الحروب ، ثم تذكر ان عدة معارك و حروب استخدموها في الحروب. و آخرهم جيوش بطلايموس . و الأعجب من هذا انك ذكرت ان هانيبعل استخدم الفيلة الأفريقية للوصول إلى جبال الألب للدخول على روما . دخلت في متناقضات في حقائق طبيعية فقط لتثبت انك لا تصدق سورة الفيل . سيبقى القرآن كلام الله و الرسالة الإسلامية هي آخر ما جاء للبشرية.
كلام مركب اشبه بالأساطير اليهودية التي تسعى لنشر افكار هدامة عن الاسلام … زنوبيا ؟؟؟ ايش دخلها في نص القصة ؟؟ لكن قصة خيالية تنفع فيلم فضائي في عالم غير موازي.
لا صحة لكلام وكتاب بتريسا كرون بعد مراجعة الخرائط التاريخيه اليونانية مكة لم تكن موجودة على الخرائط وليس بها أي عمله تاريخية والحروب التي درسناها سيوف رماح منجنيق اي اختفت كل هذة وحتى الحج لمكة لم ينتشر الا ايام الخلافة العثمانية لايوجد بها أي بناء واعمدة بالحرم تسبق العثمانيين مكه لايوجد بها مياة جوفيه وابار غير بئر زمزم فكيف تزدهر فيها الحياة.
نجد في السردية الاسلامية المدونة متأخرًا في العصر العباسي،(من المؤسف إن حتى هذه المخطوطات المتأخرة هي الأخرى مفقودة في الغالب) اسم الإمام علي بن إبي طالب، وكنيته أبا تراب، وقد وضعت روايات تفسر وتبرر هذه الكنية المتفردة، وكما نقرأ سيرته المشهورة في المرويات الاسلامية التي جعلته خليفة رابع، ورسمت له مسار جغرافي غريب، وخطة سياسية غير مفهومة، نقلت وجوده من الحجاز ، وإستقرت به في الكوفة، لأسباب غامضة أو مسكوت عنها. لكن في السردية النصرانية التي تتضمن مخطوطات متوفرة في عدد من المتاحف العالمية، والمدونة في فترة حياة هذه الشخصية الأسطورية العظيمة، أو في توقيتات قريبة من عهده، نجد قصة مختلفة تمامًا، تتحدث عن ملك أو أمير نصراني عراقي المولد، يعيش في الحيرة (على مقربة من الكوفة)، يدعى علي أو إيليا أبا تراب (لاحظوا التشابه اللفظي بين علي وإيليا وبين بن أبي طالب وأبا تراب). ونكتشف إتفاق السرديتين على كنيته: أبا تراب! كما تتفق السردية النصرانية مع الإسلامية أيضا في أن هنالك حربًا قد أندلعت بين علي أمير الحيرة وملك نصراني في الشام يدعى معاوية، وكذلك يوجد إتفاق آخر مهم ومؤلم على إن علي الإمير (بحسب الوثائق النصرانية) وعلي الإمام (كما يوصف في الموروث الاسلامي) قد تعرض للاغتيال وهو يصلي في محرابه بالحيرة أو الكوفة! وما يعزز صدقية المخطوطات النصرانية التي وصفت معاوية كملك أو والي مسيحي يتبع عقيدة الكنيسة الشرقية هو العثور على عدد كبير من مسكوكات العملات المعدنية التي تؤرخ لحكمه وتكشف توجهاته العقائدية غير الاسلامية.