بارك الله فيك على الملاحظة و لكن أحيطك علم أنه في المذهب المالكي تكون تكبيرتان +الترجيع في الشهادتين و ذلك يعتبر أربعة و عند المذهب الحنبلي فيكون الأذان أربعة تكبيرات بدون الترجيع في الشهادتين
كذبت يااخي الانه يؤذن بالطريقة الخليجي الشيخ بخاري أنا شخصيا لا يعجبني هذا الأذن واقصد الطريقة ( اذا أردت ان تقيم اي مؤذن فقل له أن يؤذيه علي طريقة مصطفي اسماعيل او عبد الباسط وعندها قل احسن مؤذن بلا منازع
@@زينالدينلطرشالجزائري ربما كان اللفظ غير لاءق وفي غير محله واعتذر علي ذلك لاكن تيقن انه اسلوب رد لا اكثر واردت فقط ان انبهك الي أنه لا يجوز الحكم علي شيء او اعطاءه قيمة زاءدة او جعله احسن من الاخرين دون السماء للاخرين وبعدها نقيم ويبقي التقييم للمستمعين طبعا لمن كان يجيد الاحكام ومتمرس وله ذوق فأنا مثلا اكثر مؤذن يعجبني واتاثر به هو محمد الابراهيمي وهذا راءي لا اكثر
اتفق الأئمّة أحمد والشّافعيّ وأبو حنيفة على أنّ عدد التّكبيرات في أوّل الأذان أربع تكبيرات وتكبيرتان في آخر الأذان، وخالفهم الإمام مالك رحمه الله تعالى في عدد التّكبيرات الواردة أوّل الأذان فقال إنّها تكبيرتان فقط،كما أنّ أقوال العلماء تلك في عدد التّكبيرات تنوّعت بتنوّع صفات الأذان التي وردت بروايات صحيحة ثبتت عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، فما جاءت به السّنّة كلّه جائز بل إنّ من كمال السنّة وتمام اتّباعها أن يأتي بإحدى صيغ الأذان مرّة وبصيغة ثانية مرّة أخرى حتّى لا تُهجر سنّة المصطفى ومنعاً من حدوث التّفرّق والاختلاف في الأمّة. منقول
يا أخي. اتفق الأئمّة أحمد والشّافعيّ وأبو حنيفة على أنّ عدد التّكبيرات في أوّل الأذان أربع تكبيرات وتكبيرتان في آخر الأذان، وخالفهم الإمام مالك رحمه الله تعالى في عدد التّكبيرات الواردة أوّل الأذان فقال إنّها تكبيرتان فقط،كما أنّ أقوال العلماء تلك في عدد التّكبيرات تنوّعت بتنوّع صفات الأذان التي وردت بروايات صحيحة ثبتت عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، فما جاءت به السّنّة كلّه جائز بل إنّ من كمال السنّة وتمام اتّباعها أن يأتي بإحدى صيغ الأذان مرّة وبصيغة ثانية مرّة أخرى حتّى لا تُهجر سنّة المصطفى ومنعاً من حدوث التّفرّق والاختلاف في الأمّة
يا أخي. اتفق الأئمّة أحمد والشّافعيّ وأبو حنيفة على أنّ عدد التّكبيرات في أوّل الأذان أربع تكبيرات وتكبيرتان في آخر الأذان، وخالفهم الإمام مالك رحمه الله تعالى في عدد التّكبيرات الواردة أوّل الأذان فقال إنّها تكبيرتان فقط،كما أنّ أقوال العلماء تلك في عدد التّكبيرات تنوّعت بتنوّع صفات الأذان التي وردت بروايات صحيحة ثبتت عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، فما جاءت به السّنّة كلّه جائز بل إنّ من كمال السنّة وتمام اتّباعها أن يأتي بإحدى صيغ الأذان مرّة وبصيغة ثانية مرّة أخرى حتّى لا تُهجر سنّة المصطفى ومنعاً من حدوث التّفرّق والاختلاف في الأمّة