اتفق الأئمّة أحمد والشّافعيّ وأبو حنيفة على أنّ عدد التّكبيرات في أوّل الأذان أربع تكبيرات وتكبيرتان في آخر الأذان، وخالفهم الإمام مالك رحمه الله تعالى في عدد التّكبيرات الواردة أوّل الأذان فقال إنّها تكبيرتان فقط،كما أنّ أقوال العلماء تلك في عدد التّكبيرات تنوّعت بتنوّع صفات الأذان التي وردت بروايات صحيحة ثبتت عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، فما جاءت به السّنّة كلّه جائز بل إنّ من كمال السنّة وتمام اتّباعها أن يأتي بإحدى صيغ الأذان مرّة وبصيغة ثانية مرّة أخرى حتّى لا تُهجر سنّة المصطفى ومنعاً من حدوث التّفرّق والاختلاف في الأمّة. منقول
يا أخي. اتفق الأئمّة أحمد والشّافعيّ وأبو حنيفة على أنّ عدد التّكبيرات في أوّل الأذان أربع تكبيرات وتكبيرتان في آخر الأذان، وخالفهم الإمام مالك رحمه الله تعالى في عدد التّكبيرات الواردة أوّل الأذان فقال إنّها تكبيرتان فقط،كما أنّ أقوال العلماء تلك في عدد التّكبيرات تنوّعت بتنوّع صفات الأذان التي وردت بروايات صحيحة ثبتت عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، فما جاءت به السّنّة كلّه جائز بل إنّ من كمال السنّة وتمام اتّباعها أن يأتي بإحدى صيغ الأذان مرّة وبصيغة ثانية مرّة أخرى حتّى لا تُهجر سنّة المصطفى ومنعاً من حدوث التّفرّق والاختلاف في الأمّة
يا أخي. اتفق الأئمّة أحمد والشّافعيّ وأبو حنيفة على أنّ عدد التّكبيرات في أوّل الأذان أربع تكبيرات وتكبيرتان في آخر الأذان، وخالفهم الإمام مالك رحمه الله تعالى في عدد التّكبيرات الواردة أوّل الأذان فقال إنّها تكبيرتان فقط،كما أنّ أقوال العلماء تلك في عدد التّكبيرات تنوّعت بتنوّع صفات الأذان التي وردت بروايات صحيحة ثبتت عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، فما جاءت به السّنّة كلّه جائز بل إنّ من كمال السنّة وتمام اتّباعها أن يأتي بإحدى صيغ الأذان مرّة وبصيغة ثانية مرّة أخرى حتّى لا تُهجر سنّة المصطفى ومنعاً من حدوث التّفرّق والاختلاف في الأمّة