Al-Muhaddith Sheikh Mustafa Al-Adawi channel presents to you the fatwas of Sheikh Mustafa Al-Adawi. An overview of Sheikh Mustafa Al-Adawi. Mustafa Al-Adawi (1954 AD) was born in the village of Minyat Samanoud in the Dakahlia Governorate. He completed memorizing the Qur’an while he was in the secondary stage at the hands of the sheikhs of his village, and he had begun writing it, and then he progressed through the regular stages of education like his peers from his town in the governorate’s schools until secondary school. He joined the College of Engineering, specifically the Department of Mechanical Engineering, in the period (1397 AH - 1398 AH), after which he traveled to Muqbil bin Hadi Al-Wadaei in Yemen, and attended his classes between the years (1400 AH - 1404 AH). Then he returned to Egypt, and established a small mosque in his village where he was born, and began teaching there, where he taught Sahihs of Al-Bukhari and Muslim, and lessons in interpretation and jurisprudence
ازاي ياشيخ يكون القاضي عارف اللي قدامه مظلوم وتقوله اظلمه بما بين يديك من حيثيات. سامحني سقط في عيني وكنت بأخذ منك العلم اصبحت لا اسمع اليك ثانية. ربنا يهديك ويهدينا
هل أقرأ قوله (فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة) أو أقرأها فأما العلماء فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء تنقية العقيدة والمبتدئون يكفوا عن قراءتها حتى يصلوا لمستوى وليد اسرائيل مشعل الفتن!
يا شيخ تقول لاحد المتصلين :- اذا كنت اشعريا فساغلق الخط ,,,, ما شاء الله على سعة صدرك . اهكذا علمك رجال الدين ؟ وهل هذا مصداق للحديث النبوي اختلاف امتي رحمة ام نقمة ؟؟؟ في كل مرة اسمع احدا من السلفيين ازداد يقينا بانهم سبب خراب الدين .
لم اكلف نفسي سماع كذبهم لأنني اعلم ان الوهابية هي الوجه الاخر للصهيونية و هؤلاء العتاريس باللي مجرد خدم و عبيد و مرتزقة لدي الخادم الأكبر ملك المهلكة، الله ينتقم منكم يا عبيد أمريكا انتم و اذيالكم، مع العلم ان هذا التيار لا يتبعه الا الجهال و أصحاب السوابق العدلية و خريجي السجون
هشام كان يأكل ابو زنيبة ، هو الطور المائي ذو الخياشيم من الضفضعة ، على أنه سمك من شدة الجوع في بيلا ، كفرالشيخ ، بمصر ، وقد علفه الكفيل اليهودي الذي يغتصب الحرمين على الكبسة ، فماذا تتوقعون منه ، التطور إلى اصبح خنزيرا.
ياسلام وانتم بتزكوا بعض وتدافعوا عن بعض وتاكلوا فى النووى وبن حجر والسيوطى وبن عبدالوهاب اما تلميحات اوتصريحا اوتبجحا ووقاحة او بلين الجانب مع من توقح انتم السلف اللى يجب ان نقيس علماء القرون الاولى عليكم صح يتكلم عشر قناطير نيله
انا نقول لهاذا الشيخ فالسن وليس فالعلم نطلب منو يجاهد نفسو لي راهي مطاوعاتو باش يهدر هكذا قبل مايفتينا كيفاه نجاهدو هاذا شيخ خواف لازم يهدر هكذا كون جا يخاف ربي قبل الملك تاعو كون رفض المقابلة أصلا
حتى قناة الشيخ صارت تسوق للقناة بالمواضيع هذي ويختارون كلام قديم للشيخ لانهم يعلمون ان وليد اسماعيل تكلم حديثا عن الشيخ مصطفى فهم يتشوقون لبته في المساله لذلك يستغلون هذا الامر ويعيدون نشر المقاطع القديمه حسبنا الله ونعم الوكيل
اعثقد ان الشعوب العربيه اذا قامت على حكامها سوف يكون القتل والفوضى مثل ما حدث في العراق وسوريا وغيرها فهل تستطيع الشعوب العربيه اذا اشتغلت في القتال لاسقط الحاكم ان تساعد اهل غزه الصدقات والزكوات وتوفر العلاج وتجتهد بما تقدر عليه من مساعده كل هذا سوف يتوقف بل هل اذا توقفت الحرب في غزه هل تستطيع الدوال العربيه التي مشغوله باسقط حكامها ان تبني غزه من جديد اتقوا الله تريدون كل الدول العربيه ينالها الدمار ليس من عدو صهيوني بل من أبناء البلد اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
أولا هناك مشكلة أعمق وأخطر وهي حرمة القوانين الوضعية التي تخالف الشرع وكذلك حكم التحاكم اليها والحكم بها ويجب التفصيل في هذا العمل اصلا حتى يتجنب المسلم المحظور ويمكن الرجوع للدكتور ياسر برهامي لمعرفة حكم هذا وضوابطة ثانيا قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين / صحيح مسلم كتاب النذور والأيمان والقسامة والحدود والأقضية-09a الشيخ : وفيه أيضا دليل على أنه يجب على القاضي الحكم بما يسمع لا بما يعلم ، بما يسمع لا بما يعلم ، فلو كان القاضي يعلم أن المدعي مبطل ، مثل أن يدعي زيد على عمرو ألف ريال ويعلم القاضي أن عمرا قد قضاها على يده وليس عند عمرو بينة أنه قضاها ، هنا هل يحكم بما يعلم أو بما يسمع ؟ هو سمع الآن دعوى من شخص على آخر ثم دعوى أنه قضاه ولم يكن لمدعي القضاء ، لم يكن عنده بينة ، وهو يعلم القاضي أنه قد قضاه فماذا يصنع ؟ هل يقضي بنحو ما سمع ، ويقول يا عمرو أد الألف إلى زيد لأنه ثبت عليك وادعيت الرد وليس عندك بينة ، أو بما يعلم ؟. لا يقضي بما يعلم ، لكن كيف يقضي بما يسمع وهو يعلم أن الحق في خلافه ، مشكل هذا ؟ . قال العلماء في هذا الحال ، يدفع الخصمين إلى قاضٍ آخر ويكون هو شاهدا ، يكون هو شاهدا ، وبذلك يصل الحق إلى صاحبه دون أن يقضي ، وإنما منع ذلك لأننا لو أجزنا للقاضي الحكم بما يعلم لفسدت الأمور ، لكان كل قاضٍ له هوى يقول أنا أعلم أن فلانا يستحق كذا وكذا فأحكم به ، وما يدرينا فلعل القاضي يكون جائرا لا يبالي ، لهذا سُدّ الباب وقيل إن القاضي لا يحكم بعلمه أبدا ، إلا أنه يستثنى من هذا ، يستثنى من هذا ثلاثة أشياء : الأول : علمه بعدالة الشهود ، فلا يحتاج أن يقول لمن أتى بالشهود وهو يعلم أنهم ثقات عدول ، لا يحتاج أن يقول هات من يزكهم ، لأن القاضي يعلم ، وهنا لم يحكم القاضي بعلمه وإنما حكم بعدالة الشهود الذي بهم يثبت الحق ، هذه واحدة . ثانيا : ما ثبت بعلمه في مجلس الحكم فإنه يحكم به ، مثل أن يكون المدعى عليه أقر في مجلس الحكم ومع المخاصمة أنكر ، فهنا القاضي إذا نظر إلى آخر القضية وجد أن المدعى عليه منكرا لا يثبت عليه الحق ، لكن هو يعلم في أول القضية أقر ، فهنا يحكمبعلمه . الثالث : إذا كان من الأمور المشتهرة الظاهرة ، مثل أن يكون هذا البيت معلوما أنه لفلان ، كل الناس يعرفون هذا بيت فلان ، فأجّره شخصا ، فادعى المستأجر أن البيت بيته ، وقال هذا بيتي من يقول لك ؟! ، لكن المشهور عند عامة الناس أنه بيت المدعي المؤجر ، فهنا للقاضي أن يحكم بعلمه ، لأن التهمة هنا بالنسبة للقاضي بعيدة جدا ، كل الناس يشهدون أن هذا بيت فلان . ففي هذه المسائل الثلاث قال أهل العلم إن القاضي يحكم بعلمه ، وإلا فالواجب أن يحكم بسمعه بما سمع أو بما رأى ، نعم . ---طبعا هذا بعد ضبط مسألة القوانين الوضعية التي تكلمنا فيها في البداية ويمكن الرجوع لموقع صوت السلف فيها