اهلا وسهلا بكم احبتي الكرام . قناتي هي قناتكم , قناة (( مجيد حداد )) متنوعة _ ثقافية . سياسية . اتمنى منكم الدعم للقناة بالاشتراك فيها وتفعيل الجرس ومشاركة الفديوهات والكتابة لنا عن تعليقاتكم وافكاركم حول برامجنا بنشرها على قنوات الفيسبوك وانستجرام وتويتر .. شكرا لكم ...
جانت ليش هسه شتبدل بقت نفسهه لازم مارايح البغداد شنو تبدل اخويه روح الفضل قنبر علي البتاوين الشورجه نفس الدرابين بس مو نفس اهلهه هسه شكولات تربو بضل الجمهوريه التي دمرت العراق خاصه تدمير بغداد زاد تدمير بغداد بفضل أمريكا وذولها من ٢٠٠٣ لحد الان تدمير بغداد بيوتهه وناسهه وعاداتهم وتقاليدهم الطيبه واخوتهم
@@user-uw8pb8cb8z والله اني اتذكر شي قليل لان كنت صف اول وصارت حاله بيه انو نضري قل لان نضربت بعيني وصارت حاله نفسيه ضليت فتره احلم واحجي شي مصاير وهسه كله اثر عليه مع ذالك من اذكر منظر ايدين بلكع اورجلين واني مااحس غير ادوس على الاطفال وماعرف شلون وصلت للبيت برغم صغيره والبيت شويه بعيد ماكدر ارجع للبيت وحدي الا احد يجي ياخذني لوارجع ويه عمتي صف سادس هيه وصديقتها بس هنه مصوبات وماعرف الحمد لله على كل حال
اخوان صدك سكران مو جذب الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون اخوكم ابو اوس الحيالي من بغداد استاذ صدك عبوسي طلب منه المخرج جاب عرك صحيح وسكر وصار الضحك عبوسي الورد اتوفه خارج العراق الله يرحمهم
احسنت نشر كلام كله صحيح لكن ما ذكرت منو دخله سياسه حيدر الله يرحمه زوج اخته وفاء علي غضبان وزير رياضه وشباب غضبان زوجته نهزمو ايران حيدر انسجن نعدم عدمو كهرباء جابو حذروهم ممنوع يسون فاتحه واكفه سيارت امن مسلحه راس فرع تراقبهم ذكرتني ابن عمتي فاطمه الله يرحمهم بجيت
كان في شارع السعدون حلويات الصباغ أطيب بقلاوة بالدهن الحر قريب من سينما النصر اختفى وحلويات جواد الشكرچي في بداية شارع السعدون هل لازال موجودا أم لا لا اعرف وفي بناية مرجان كانت مكتبة قاسم الرجب اخو قاريء المقام المرحوم هاشم الرجب كانت مكتبة كبيرة وكانت اشهر مقهى هي التي مجاورة لسينما النجوم
@@kadhimalsarraj3122 بالنسبة الى حلويات الصباغ صار مركز جباية . مكتبة في عمارة مرجان اصبحت مركز للبيع الات التصوير . جواد الشرجي تحول تلى كرادة خارج خلف معرض الجلود بالناظمية
فلم الخطايا عبد الحليم حافظ ونادية لطفي وعماد حمدي وحسن يوسف عرض في الستينات قبل فلم فاتن حمامة في سينما النصر بعد ذلك تحولت لعرض الأفلام الهندية ومنها فلم ام الهند الذي استمرّ عرضه طويلا بعدها تحول الناس إلى سينما سمير أميس وفتحت قريب من سينما النصر سينما بابل
سوق الثلاثاء في منطقفة زيونة تم هدمهةوتدميره بحجة الاستثمار ولم يتم الاستفادة منه واصبح قاعا صفصفا وارضا خربة ,كل الهدم وعدم التعمير في العراق فائدته تعود لمن ؟؟؟اهو الانتقام والحقد الدفين على العراق والعراقيين وكم كنت اتمنى ان يكون العراق في جزيرة في المحيط بعيدا عن جيرانه الذين لايريدون له الخير ابدا
@@user-ok6nz4yb1i كان صب ولبس طابوق . اذكر كان لدينا واحد في السبعينات ونسينا النار وانفجرت الارضية من شدة النار . وكان خزان الماء مبني من طابوق والماء فيه يحمى بحرارة ارض الحمام . هاي شذكرك بيها . والله انقهرت من اتذكر تلك الايام .
حبيبي مجيد توجد مكتبه عمارة توجد عياده الدكتور ماهر اختصاص اطفال عياده لا أذكر اسمه ويوجد مكتبه الاوفلي مع فرن صمون وبجانب عمارة الدكتور عبد السلام مع عياده وتحت البنايه صيدليه
فرض التطور علي البشريه فمنهم من يمشي معه فرحا به ومنهم رافضا له ومتمسكا بقديمه ويأبي التطور إلا أن يسحبنا عنوتا دون مراعاة لمشاعرنا الممزوجه بذكرياتنا الجميله الباكيه الشاكيه لدكتاتورية التطور التي لا ترحم ولا تعترف بمشاعر العشره والصحبه بين البشر ومقتنياتهم فنشكوا إلي الله الأنظمه الدكتاتوريه ونشكوا إلي الله التطور الساحب للجميع الراغب والكاره
حتى اذكر بعض المعلمين كانو يضربون الطلاب بالخيزران على جمس الطالب و الطالب كان يصرخ و يبكي وكأنو يبصقون يعني بتفلون في وجه الطالب و يشتمهم شتم الاب و الأم يعني هذول الطلاب من يكبرون شنو راح يطلعون كلهم شايلين الحقد و الكراهية على المدرسة و المدرسين لان المدرس نتدارس علم النفس الي كان يقول من يتخرجون المدرسين من التربية والتعليم كانو يعطونهم الشهادة التخرج مع خيزران و يقولونه روح شوف شغلك وين الحلف القيام بالواجب الصحيح انا بالنسبة الي في ذاك الوقت معظم المعلمين كانو متخلفين عقلياً و كانو يحبون ويفتخرون بالضرب الطالب
بكل الصراحة راح ادخل في الموضوع ضرب او عقاب الطلاب بالضرب هذا اكبر خطأ لان أنا كنت في مدرسة الابتدائية الحكومية وكل يوم الصبح كانوا يفتشون أيادينا و اضافرنا فكل من ايده او أضافوا اشوية وسخ او حتى نقطة كانو المعلمين يضربون الطلاب بالمسطرة بالعكس ففي يوم الايام صارت بيا أنا ورجعتعالبيت كان أصابعي وارمين ولونهم ازرق وان قلت لوالدي أنا من اليوم ماراح ارجع للمدرسة بالسبب هذا طبعا أبي أخذي ثاني يوم و جلس مع المدير و المعاون المدرسة عن الموضوع فقالو حجي احنا نريد يتعلم حتى لا تكررها فقال والدي شوفوا أنا راح انقل النيي إلى مدرسة الرهبانية فقالو كيف ليش مدرستهم احسن من مدرستنا فقال أبي لا اني ماكنت اعرف في هذا المدرسة عندكم مطعم والطلاب لازم يغسلون اياديهم قبل الاكل ليش ابني جاي اهنا يأكل لو يتعلم قالو عيب حجي شنو هذا الكلام إذا ابني يخالف اي مخالفة في المدرسة ارسلي بلاغ و أنا أعاقب ابني وعل كائن واخيراً الي ماافتنع بكلامهم و نقلني إلى مدرسة الراهبات كانو أ الطلاب اكثري مسيحين و قليل من المسلمين وهكذا وتعلمت في تلك المدرسة الاحترام و الإطاعة و المحبة مدرسة مار يوسف
تحية لك و للضيوفك جميل جداً ذكرتنا ايام زمان مثل علي الكيار و عباس هنداوي و سامي الشيخلي و بيت السراج كان بالتجارة الجلد وانا بالنسبة الشقاوات كانوا يخفضون على المنطقتهم بالاخص لما واحد غريب يدخل المنطقة و شايف حاله كانت ينبسط يعني يضربوا حتى لايعيد الجيه للمنطقة و تحياتي لك
الأرمن في العراق ناس سالمين وأذكياء لا يحبون السياسة و دخل في الديانة إذا واحد هو موش ارمني و يصاحبونه العلاقة تكون الاحترام فقط ناس على راسي و قلبهم صافي 💙❤️💚🩵🖤💜🩷🩶🤍🧡🥰😍😘
انت من اين تاتي بهذه الاخبار اخبار مزيفه اخي هذا صنيع صدام وحزب البعث انت الظاهر هم تبين تنغير تكلم اخبار الصحيحه العالم مو زواج انا مواليد 1948 انت هذاك اليوم صرت اليوم صرت
مساء الخير والبركه برنامج ممتع بارك الله بيكم جانت عندي مجلات العربي والموعد والشبكه جانت عندي اشتراك بالمكتبه كل عدد جديد توصلني للبيت وحتى البرده مالت الفصالات اجلده بنايلون حتى لا يتلف الجلد مع الاسف سنه ٢٠١٠٤ بالتهجير ملكيت ولا وحده
لاصحة لما ذكره مقدم البرنامج عن تمارا الداغستاني عن دعوتها الي القصر الملكي أنها طفلة عمرها اقل من عشرة أعوام وسكنها في ديالى مع والدها غازي الداغستاني قائد الفرقة الثالثة وكيف سمعة وعرفت بالبرقية ومصدرها أنها استغلت بعض الفضائيات للتحدث في أمور اكبر منها وأنها كانت تجالس الملك وعبدالاله خاله والعائلة المالكة وتستمع لاحاديثهم هذا الكلام مرفوض حتى العائلة المالكة عندما تكلم الملك تخاطبه سيدنا صاحب الجلالة وتوجد هيبة للملك وخاله والاميرات . أما اقوال طفله أشبه من مسرحية شاهد ماشافش حاجة . على المقدم أن يتوخى الدقة في النقل واحترام المتلقي في تقرير سير الأحداث والا قالت تمارا الداغستاني ذات تسع سنوات .
اخي اولا انا احترم المتلقي خصوصا وانا اختار الموضوع بتمعن . ثانيا تمارة الداغستاني شخص معروف وموثوق عن المملكة ولا جنابك الكريم يشكك بها . انا اجمع التقارير والاحداث ونصوغها بقالب يستوعبة المشاهد او قد يبدى بعض الملاحظات .ةهذا ماعندي وشكرا لك
