ابو حميد اولا اتمنى لك الصحه دائما وانت تسرد هذه الاحداث المشوقه ومن خلال متابعتى لك تحاول جهد امكانك ان تنقل الحوادث المؤكده ونحن نرتاح لاحاديثك والله يشهد وعليه الي مايعجبه الحجي الله محمد وعلي معه بلازعل وتقبل تحيتي من سامراء
ألسلام عليكم اطلالة للاستاذ مجيد جميلة..مع موضوع جميل شكرا لكم وللاستاذ رافد الحاتي... باجة الحاتي : هي بهو الرؤساء، ومؤى الكادحين هي ارشيف ..وجمالية مكان..هي مؤسسة الذكرى الجميلة.. حلقة رائعة بكل ما فيها.. مع احترامي وتقديري للحاتي وديت ان نعرف من اين جاء لقب الحاتي مع اعتزازنا بالتسمية والمكان واللقب....
تحية طيبة واحترام استاذ مجيد . مقدما من متابعي ومحبي قناتكم المؤقرة ، واقترح على مسامعكم الكريمة عدم تقبل ألفاظ سوقية مغولية لسرد بعض الأشخاص الغير مستدام، وخارج نطاق اللغة العربية الأصيلة التي ورثناىها من أصالة آبائنا وأجدادنا الكرماء . تحياتي واحترامي لشخصك الرائع.
تحية طيبة للحاج مجيد المحترم .شخصيات بغداد القديمة شى رائع ان متطرق لحياتهم وذكرتني بالاستاذ داوود الفرحان الكاتب الساخر انقطعت اخبارة .اخر برنامج كنت اتابعه على قناة الرافدين .هل التطرق لهؤلاء العظام ممنوع بسبب موقف سياسي؟ .والله حيرة
والله سوالف وذكريات عن العراق والعراقيين رأئعة وتحمل الكثير من الأحداث والطرائف في زمن الخير والرحمة والإنسانية شكرآ لك استاذ علي هذا البرنامج الرابع والسرد باللهجة البغدادية الجميلة والممتعة
شكرا سيدي الكريم على هذه السوالف الطيبة ... وهنا أريد أن أضيف شيء بخصوص المدعو كرييم قاسم..هو وأمثاله وأمثال جمال عبدالاناصر وعلى شاكلتهم همه وشهوتهم هو السلطة والتسلط!!!! لايهمهم أموال قارون وخزاءين الدنيا كلها ..... أمام نرجسيتهم وعشقهم للحكم ... ولذة الحكم... ومذلة الآخرين ألذين مجرد أن يرفعوا أصواتهم بوجه هذا الطاغية المتكبر تظهر حقيقته ويكشر عن أنيابه القذرة...
السالفة تذركرني بيوم راس السنة ١٩٧٢-١٩٧٣ اني وولد صديقي اللہ يرحمة توفي في استرالية سنة ١٩٨٦ شربنا عرق قجخ مخلوط ببيرة امستل وبعدين رحنة لباجة الحاتي في اخر يوم من سنة ١٩٧٢ وكنت عسكري في كتيبة دبابات اليرموك في الصويرة وكانت احلی ايام حياتي۔
لا استاذ عاشت ايدك استمر ولو اني من الناس الي اشوفك منحاز نوعا ما للنظام الملكي بس معلومات كلش حلوة عن بغداد الحبيبة استمر وعاشت ايدك وكثر الله من امثالك لان تقدم محتوى هادف .
غام ١٩٧٧ وانا نايم بالسطح استيقظت على صوت بكاء فوجت خالة امي الله يىحمها تبكي . فقلت لها بيبي ليس تبكين فقالت لي . قتلو الملك والله ما راح يسامحنا ابدا . ومن تلك الفترة والعراق غير مستقر وتاليها تكول انت منحاز لا والله بس يا اخي كل منجزات العمل هي ملوكية على ان لا ننسى ان قاسم نزيه لكن دمر المجتمع .تحباتي لجنابكم
باجة ابو شوقي كانت في باب الشيخ قرب البانزين خانه ....هم جانت باجة طيبة.... ايام زمان كل ذكرياته طيبة مومثل هذا الوكت التعيس. تحياتي إلى صاحب القناة الرائعة.
تحياتنا. اخونا ...والله هو العراقي والبغدادلي خصوصا ..كان بسيط و مرح بطبعه. في ذلك الزمن ......بعدها اجوي من القرى والريف اعضاء .... أثرت على نفسياتهم السباسة والمال..وشالوا خشمهم...على ابن الحضر.... والخير هذا ...مستمر...!!
برنامج راءع وشيق وبارك الله بجهودك رجعتنا لايام زمان ايام الطيبة والمودة والرحمة والانسانية٠ ياريت تعمل حلقة عن عنبة ايام زمان ٠ احيانا عندما ناتي الى بغداد توجد سيارة وفوقها صندوق خشب داءري مكتوب عليه (عنبة ايام زمان) سنكون شاكرين لك ٠
قحطان إبراهيم العامري كان طالبا معي في كلية الاقتصاد والعلوم السياسيه ويجلس بجانبي لكون اسمه يبدأ بحرف القاف وكان صديقا ممتازا ومؤدبا ولدي ذكريات معه وفرقنا الزمان
اهلًا اخي مجيد احسنت اخي على هذه البرامج الحلوة وهذه المقتطفات والذكريات التي تاخذ القلوب من جمالها خاصة نحن البغداديون القدامى تحياتي لك اخي ليث ابراهيم زميل لك في الإعدادية المركزية في اواسط الستينات
هلا خويي باجة الحاتي عدها فرع بمنطقة الشيخ عمر وفرع بمنطقة السيدية ولو ما احب الباجة واللحوم بصورة عامة من النادر ما أكلها احب الخضروات والفواكه صحية أكثر فيها فيتامينات وحديد بينما اللحوم فيها بروتينات
الانسان هو نفسه الانسان...كان..وزير مطرب حاكم فلاح عامل شحاة.. لان جسم الانسان هو للغني والفقير فم معده امعاء وكبد.... والطعام مشترك بين البشر.... باجه كباب او دجاج.. ولكن طبع الانسان الشرقي هو التةاضع والفقر وعليه كل اكله شعبيه تظهر للوجود ينتفع منها الفقير وينشرها بين الناس فتصح اكله رءيسه للقاصي والداني....رحمهم الله....ماتو على خير ...❤ شكرا لك احسن قصه...
والله لا مجال للمقارنة بين الباچة العراقية والباچة اللبنانية . هنا في لبنان يسمون الباچة ( نيفا ) وتكون مجردة من اللحم إلا النذر اليسير . فقط اللسان ما يمكن أن تظفر به . بالمناسبة الأرمن يقولون أيضا بلغتهم كلمة باچة إذا توجد مطاعم ارمنية لهذا .
مساء الخير والعافية استاذ مجيد ٠٠٠الباجة اكلة عراقية تراثية ودائما تكون الاكلات التراثية مصحوبة بالذكريات ولمة الاهل والاقارب وكذلك الاحداث التي كانت تقع بالصدفة عند تناول الباجة وغيرها والدي رجمه الله كان يحب باجة شارع الشيخ عمر في الثمانينات ٠٠٠شكرا استاذ مجيد
يقول مؤلف الكتاب ان اصل التسمية جاءت من المحامي غازي الاورفلي وان معناها هو انها كلمة تخص اللحم وان الحاتي هو الذي يحث اي يقطع اللحم . وهذا كان جواب العلامة الراحل مصطفى جواد .
