الاربعاء ، ٤ محرم ١٤٤٦ هـ ، اجازة ثالث متوسط واعرفكم علينا . معكم بؤمحمد . واخوياي بؤفهد . بؤسعد العتيبي . ماعندنا غير موتر واحد ددسن ٢٠٠٧ درب نروح سوا نرجع سوا الله لايفرقنا ومحبين للكسرات واختمها ب مع السلامه ):
للذكرى 1446 بشهر ربيع عاطل عن العمل ومتخرج ثانوي 1444 في انتظاري للقبول النهائي بقوات الطوارئ الخاصة وانتظار رسالة الدورة وامالي كبيرة لهذي الوظيفة وعسى ان تكون خيرا لي وان اخدم وطني وديني ومليكي رجعوني في الأعوام القادمة عشان اذكر كيف كنت وكيف صرت وانشاءالله اكون مترقي جندي اول او اعلى فيما بعد واني أحقق طموحاتي وفقنا الله وياكم. مع تحياتي ابو سالم
السلام على من اتبع الهدى انا حبيت وحده اسمها حصه قبل تقريبا ٦سنين وكنا كل يوم نسولف من نصحى لين ننام بدون مانسكت وكنت اشوف حياتي كلها فيها ومره اهديتها الاغنيه هذي وقعدت تسمعها اكثر من اسبوع وكل يوم اطلع افرفر بالسياره واسولف معها مكالمه وتقول لي شغل لي الاغنيه هذي واشغلها وتغني وراها ويعلم الله اني حبيتها حب مابعده اي حب حبيت كل تفاصيلها لين جاء اليوم الي قالت انها انخطبت وخلاص راح تتزوج وتتركني وقلت لها اصبري سنه بس اقسم بالله لا اخطبك بس ابوها راسه عنيد وزوجها غصب عنها والحين انا جاي عشان اقول لكم شي واحد اهتمو بحياتكم ولحد يحب ولا يطيح في وحده لان والله الدرب الي مشيت فيه انا كان ورد وعلى اخره شوك ولا ودي تمشون معي بنفس هالطريق اهتمو ل بنفسكم وحياتكم لحد يضيع عمره تكفون والله اني الحين ب موجه قسى وكل يوم تزيد فيني الحياه اسئ ولا شفت الراحه بحياتي من بعد حصه لانها زي الشوكه الي نشبت بحلقي واليوم أبتسم الموت بحالتي رحمه إلهيه مشيت للموت برجولي احسب أن خطه سهل، ما قالو لي أن دربه وعر متعرج مثل السّهل والحين اصبحت شخص هادئ تركت مجال الحب وضربت تفاهه الجهال بعرض الحايط وانا كل ما اتذكر ذيك الليله ادخل بحاله اعتلال مزمن وعايش ب وهم الخيالات والاستنباطات الداخليه ولا قدرت اقطع حبل اوهامي وامشي بخط ماله نهايه بس والله ثم والله ما اتزوج من بعدك ياحصه...
البارحة النفس مقهورة طول المسافة تعذبني يوم القمر غايب نوره عرفت منهو يقدرني تعبت اناظر انا الصورة الي عطاها لي بايديني من شافها عيني مكسوره والهم والغم طاويني "" "" "" "" "" "" "" "" "" "" " ابو نورة يشكي من الغربة عايش لوحده بدون اصحاب لا اخ يلقى في قربه لا عادله البلد ف خلان (ذا الي قدرت عليه) ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه