قتلهم الجشع.240 الكيلو هذه سرقة.سبقتوا الدول الغربية.انتم مضاربون وتشهرون الكذب.كنا فيما مضى رغم قلة الزيتون كانوا المغاربة يستهلكون بكثرة عند كل العائلات وثمن بخصوص غي 20 درهم حتى وصلت في 2018 إلى 40 درهم رغم أنها تقام ب 25 درهم.الجشع والدولة لا تقوم بدورها ورجال الأعمال تحتكر الزيتون.وفيقوا يا المغاربة.