أحمد القبانجي | كيف نفهم القرآن في الوقت الحاضر؟ 

السيد احمد القبنجي

سماحة السيد ( احمد القبانجي) مفكر من طراز فريد تحياتي امنياتي

نفهم القرآن من خلال لغة القرآن نفسه وسياق اياته تفسر بعضها بعض دون الاستعانه باى شئ من خارج القرآن وهذا مايريده الله منا ان نعتصم به وبكتابه كى يهدينا الى سراطه المستقيم فيه نور يهدى به من يشاء

والله احمد القبانجي علة راسي

قراءة معاصرة الى حد ما ، جيد شكرا

👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏👏🌹🌹🌹🌹✅✅✅✅✅✅✅🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🇬🇧🇬🇧🇬🇧سلام من لندن شكرا الله ينطيك الصحة والعافية ويطول عمرك امين 🙏

اللهم إني أستغفرك لكل ذنب يعقب الحسرة، ويورث الندامة ويحبس الرزق ويرد الدعاء، اللهم إني أستغفرك من كل ذنب تبت منه ثم عدت إليه، وأستغفرك من النعم التي أنعمت بها علي فاستعنت بها على معاصيك، وأستغفرك من الذنوب التي لايطلع عليها.. أحد سواك ولا ينجيني منها أحد غيرك، ولا يسعها إلا حلمك وكرمك ولا ينجيني منها إلا عفوك

وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ

تحية طيبة إلى الاستاذ احمد

هل هذه الحلقة جديدة؟

اللهم صلي و سلم و بارك على سيدنا احمد القبانجي

نورتنا سيد احمد انته انسان راقي

بَلِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِي تَكۡذِيبٖ (19) وَٱللَّهُ مِن وَرَآئِهِم مُّحِيطُۢ (20) بَلۡ هُوَ قُرۡءَانٞ مَّجِيدٞ (21) فِي لَوۡحٖ مَّحۡفُوظِۭ (22)

احسنت سيدنا بارك الله فيك

يمتلك الانسان حاليا ادوات عديدة و لغة عربية غنية بالكلمات و المعاني أكثر من وقت نزول القرآن.

التفسير الباطني للقران يتغير مع كل عصر وزمان

ان المتخصصين في علم الذرة لو تدبروا فيها سوف يعلمون ويفهمون معنى العرش والكرسي واللوح والقلم لأن جميعها هي مكونات الذرة

تابعت كل محاضرات السيد أحمد القبانجي، وهي محاضرات مبنية على أسس حداثوية تجمع بين العلمانية واللبرالية والدينية في بوتقة واحدة، والنظرية الجديدة المأخوذة من منهج العرفاء يعتبرون أن هذا القرآن ليس عن طريق الله مباشرة ثم الوحي ثم النبي أنما الوحي الوجودي أي نور آلهي إلى قلب النبي محمد ص وهذا يدعو إلى كثير من الاشكالات تواجه نظرية العرفاء ، وبما أن السيد القبانجي يقول أن النبي صادق ونبوته صادقة فلماذا لن يفصح أن هذا القرآن من وحيه وقلبه الوجداني وكما أشار السيد القبانجي أن الصدق على وجهين داخلي وخارجي وهذا ينطبق على غير الأنبياء ، فلماذا لم يدلي ان النبي بهذا الوحي الوجودي ويوضحه للناس أذن هنا ستحل مشكلة كبرى وهو أن النبي والأنبياء الذي سبقوه همشوا هذه الحقيقة وأخفوها عن الناس وبالتالي تكون النتيجة كلها خرافية وأن القرآن باطل ومبطل وضال ومضل وخالق القرآن ليس الله المطلق والوحي ليس بجبرائيل أذن ليس حجة علينا على حسب رؤية ونظرية العرفاء ،أما الاستدلالات التي جاء بها العرفاء أدلة واقعية ولا غبار عليها من خلال قراءتهم للدين وللإسلام والقرآن وكما قال الإمام علي ع أن القرآن حمال أوجه أذن تآويله متعددة ولا يمكن حسره بنظرية واحدة أذن نظرية العرفاء لما لها من جمال ورونق وإنسانية ولكن تعتبر نظرية اجتهادية جديدة وقراءة جديدة قبال النظريات السابقة فتارة نرى السيد يستشهد من داخل القرآن لإثبات شيئا معين وتارة ينقده من داخله ومن خارجه تارة أخرى وهذا ما يجعل نظرية العرفاء مرتبكة تواجه عدة أشكالات أيضا بالرغم من اجتهادها الجديد فالتأويل فتح آفاقا جديدة للتفسير أما نظرية العرفاء وما جاء على لسان السيد القبانجي فأنها تنسف النظرية القرآنية والدينية وأحكامها جملة وتفصيلا بالرغم من مجاراتها للحداثة وعلى لسان السيد ومن خلال محاضراته يريد أن يأتي بدين جديد بداعي الحداثة من ثم أن هذا الدين الجديد يتوافق مع العلوم الحديثة وهذا ما نراه مستحيلا تماما لأن الجمع ما بين الخالق والمخلوق في نظريتين احداهما غيبية ما ورائية والأخرى بشرية وهذا الدمج يؤدي إلى خلط ما بين مفاهيم الله ومفاهيم البشر أي أنه دين جديد متكون من الله والبشر أذن هل القراءة العرفانية حجة علينا فالجواب سيكون حالها كبقية النظريات لأنها قراءة بشرية أيضا بالرغم من اختلافها عن النظريات السابقة، لأنها لاتعتمد على أسس دينية محضة بل اختلطت ما بين الله والبشر فلا يمكن ان نجمع الدين والعلوم في نظرية واحدة لأن أدلة العلوم تعتمد على العقل والتجربة البشرية أما الدين فهو شيء ما ورائي يتكون من أحكام ودستور وماهية تختلف عن النظريات البشرية، وعموما هنالك كلام كثير حول نظرية العرفاء والنظريات الأخرى لايمكن سردها جميعا

القرآن اثمه وخرافته اكثر من منفعنه،

الرب يحفظ أحمد القبانجي مفكر العصر