هذا يحصل في كل زقاق..لأن الام المغربية تقول لابنتها في المنزل: تسخري لخوق..ما ترديش الهضرة على خوك.... عوض ان تقول لابنها لا سلطة لك على اختك..انتما متساويان
ثلاثة ديال الأمور يمكن توقف هاد الهمجية 1 إنزال القوات المساعدة بكافة بحال السبعينات و الثمانينات ،2 محاسبة الوالدين و تغريمهم على عدم تربية أولادهم 3 تحديد النسل و بشكل صارم بحال الصين و اليابان
نحن كنا شبابا في السبعينات .. كنا نقرأ المؤلفات الأدبية والفلسفية .. كنا نمارس الرياضة وفنون المسرح في دور الشبيبة التي كانت متواجدة في كل الأحياء الشعبية .. صحيح أننا كنا متمردين ضد النظام السياسي للبلاد .. فعبرنا عن احتجاجاتنا وتمردنا بالمظاهرات السياسية والنقابية عبر الشارع العام .. وظهرت مجموعات فنية غنائية ثورية ملتزمة بهموم الفئات الشعبية (الغيوان + جيلالة + لمشاهب + إزنزارن..) .. اهتماماتنا كانت اجتماعية ، سياسية ، ثقافية ، رياضية .. الإسلام لم يكن يطرح عند الشباب آنذاك أي إشكال .. حتى منتصف الثمانينات، حيث تسربت عقيدة السلفية الحنبلية الوهابية المتشددة عبر القنوات الخليجية (قناة الجزيرة - قناة "إقرأ"..) .. فصار جيل التسعينات وأقرانهم يظنون أن الإسلام الصحيح هو إسلام (اللحية+النقاب+الحجاب+التقصير+التكفير+التفجير..) 💥💔 والنتيجة = ها نتوما كا تشوفو .. لا قراية ، لا أخلاق ، لا دين ، لا زين ، لا مجي بكري ... 🫣😯😢 .. ولله الأمر من قبل ومن بعد !
@@amkor1000 Dalily maa araaho al yawm min maskhinn wa 9ellatt adab wa tafaahaat achabaab al JAAHEL تعمدت أن أجيبك بالطريقة العجيبة التي كتبت بها سؤالك .. 🤭🫠 .. سؤال مطروح بالعربية غير أنه مكتوب بالأحرف اللاتينية !!! 😲😯👻 .. ولله في خلقه شؤووووون
كنت صغيرا تخرج مع ماما واخوتاتي بنات في طنجة بالقصر نص رجلينا كيبان والشعر عريان لا احد يتحرش لا احد ينظر كل احترام. بعد هجمة غطاء الرأس واللباس بما يسمى شرعي صار ابناؤنا لا يستطيعو ان ينظرو امراة عارية الشعر ولو تكون كبيرا ينظرون اليها
@@aliyaamghar6172 lmochkil akheti machi felbas mochkil kain fe chakhsiya. hadak lwa9t kan ihtiram, ama daba mab9achi tamaman dikchi, dik lwa9t konti bel falda o mentaht mena chort, daba ki3emlo chi minis 3la def dyal mes3ouda, o ki9olek tahador, mafhamtchi had nas main kijibo had tahador, hta fe spania 3andom had naw3 dyal lbas hchoma..o kain lbas dyal bnat nas. hado hnaya maki3erfochi ilebso, o ba3ra tahet 3la kheta, Selgota tahet f Selgot . fhal fhal makain la mojtama3 dokori wala bolahya wala tahador ..makain walo men hadchi.
في ااسبعينات من القرن العشرين كانت الفتيات تخرجن بالمينيجيب والظهر عار والاذرع عارية ايضا وعلى وجوهنا اطنان من الماكياج بالمقارنة مع اليوم وشعورنا منسدلة في كل الاتجاهات ، كنا حرات في لبسنا و زينتنا ولم يكن احد يتحرش بنا او يستنكر علينا ذلك، فالمجتمع كان يتقبلنا ، واسرنا ايضا، حتى شيوخ الدين كانوا متقبلين لحالنا لان ايات الحجاب كانت مفسرة بطريقة سليمة ،الى ان جاءت الوهابية الارهالية المجرمة فقلبت علينا الطاولة بلي عنق اية الحجاب لتضطهد النساء وتؤلب عليهن المجتمع فصار هذا حالنا.
@@Nour-xo4tv tout-à-fait vrai, moi aussi j'ai vécu cette période où les filles étaient libres de s'habillaient comme elles voulaient, les garçons étaient polit et de l'autre côté il y avait les fammes marocaines traditionnelles avec ce qu ' ont appelle ( jellaba WE el 9ob we ltam ) , il y avait pas ce hijab char3i . Ce que je pense c'est que les marocains sont pas attaché à leurs traditions . (Lahwa elli ja yeddihom) et dans ce cas dahom lahwa salafi el Wahhabi da3ichi sahrawi almakbout. 😭
نعيش أزمة قيم يوميا. انا رجل وأرى التحرش يوميا في الشارع العام. والمغاربة يتفرجون من دون أن يفعلوا اي شيء. حتى ممثلوا الدولة يتفرجون أين القانون والتيارات الدينية والمشايخ يساهمون في هذا الأفعال الشنيعة عبر ابواقهم
بالفعل هناك أزمة قيم وتناف مع الأخلاق لكن بالخصوص هناك حملات ممنهجة بطريقة تحريضية ورجعية، وأبطالها هم الملتحون والسلفيين الجدد الذين يبحثون على تكييف نمط عيش المواطن حسب أهواءهم ونزواتهم.
تحية طيبة وتقدير واحترام لكم الاستاد عصيد. هده نتائج الخطابات المتخلفة للكهنوت، وكدلك انعدام التربية والتعليم وانحلال القيم الاخلاق الاجتماعية. المرجو من المدرسة والأسرة القيام بالواجب تجاه هؤلاء الشباب المغرر بهم
ره عطى تبرير إلى بغاو يفهموه باننا مستحيل نمشيو نحيدو للمحجبة حوايجها لأننا نريد فصل الدين عن الدولة ولكن بغينا المواطنين المختلفين بجميع معتقداتهم وقناعاتهم يحترمو بعضياتهوم وكل واحد عندو اماكن فين يعبد الله ديالو ونعيشو بسلام
المصيبة هي غسيل المخ الدي يتعرض له المجتمع عن طريق الفكر السلفي الدي لا نقاش له إلا المرأة وفتنة المرأة صباحا ومساءا لا يسمعون من أفواه هؤلاء المرضى الجنسيين إلا المرأة وفتنة المرأة و وقوامة الرجل وضرب المرأة وأن المرأة ناقصات عقل دين، فإذا كان المعتدون قصر فأين أصحاب العقول الكل يتفرج ، المشكلة ليست في هؤلاء الشباب بل المشكلة في فكر متطرف يقصي الغير ينتشر في المجتمع بشكل مخيف، لابد من قوانين ردعية لكل من أعطى لنفسه الحق بالتدخل في حقوق اي مواطن فقط لانه يخالفه الرأي او الفكر أو الاعتقاد ، وشكرا سيدي آلكريم
أنا شمالية مع ذالك طنجة وتطوان وشمال بصفة عامة كايخوفوني وصلوا لدرجة التدين مرعبة النساء ديالنا كايهضرو بواحد طريقة غريبة نعم هنا درجة من التحضر وكذالك درجات من تشدد الدخيلة على المنطقة ياريت يا استاذ دير شي فيديو توعوي عن هد الموضوع وعن جذور هد التدين في شمال عكس المناطق الأخرى
فعلا بني كانت في كلية encg في طنجة وكانت تخاف من هاد البراهش اللي غير زايدين فالمجتمع ومتشبعين ب التطرف من امهاتهم الاميات التي حاضيات غير النميمة ....يجب ردعهم ...
مجتمع طنجة يلزمه دراسة سوسيولوجية ، لان ماوقع للفتاة انا حضرت له و ابشع يوميا لما كنت ادرس في طنجة، صراحة صدمت لكن بعد الملاحظة و التعمق في المجتمع تجد انه مجتمع منافق دينيا ، فقط قشور التدين و مظاهره هي الموجودة اما العمق كله فيه خلل ، ربما بسبب الهجرة و الفقر و الأمية لكن ليس وحدها ، المجتمع منغلق على نفسه و يرى الآخر تهديد لقيمه المتخلفة ، و انتشار الجريمة يجعل من الفرد يبحث عن ان يريح ضميره بالتدين الشكلي ، لكن في داخله دائما مجرم قابل للإنفجار في اي لحظة غضب.
صحيح ان المجتمع بدأ تدريجيا في التغير عن طريق ادانة هذه الجريمة. لو حدث هذا بضع سنوات من قبل لكان الجميع يصفق لمجموعة الضباع هذه و يدين الفتاة. التنوير و العلمانية في طريقهم الى اكتساح المجتمع و هذا امر جيد
سلوكات هؤلاء المراهقين وراءها جماعات كثيرة جدا هي المسؤولة عن هذه الدعششة وهناك مناهج تربوية مع سكوت السلطة لان هذه الاحداث تشيع الخوف في الحياة العامة وتلهي المجتمع عن قضايا الثقافة والعلم والديمقراطية ومحاربة الفساد . إنه سيناريو الإلهاء وتوجيه طاقة النماء والتقدم الى سلوكات همجية تتعارض مع حقوق الانسان تخدم التحجر والتخلف وتأبيد التفاهة.
كنت انتظر تعقيب الاستاذ عصيد على هذه الواقعة ، وجاء التعقيب شافيا ، كافيا، تحليل منطقي واقعي❤ ، متحضر كما عودتنا دائما، ليت مجتمعنا يرقى لاسلوب تفكير الأستاذ عصيد، حقيقي مؤسف ماوصل له مجتمعنا من الهمجية والتخلف، يبررون للذكور تصرفاتهم الاجرامية ويحولون الضحية لمذنبة، والله كم ساءني تصرف اولىك الصبيان والنسوة المتفرجة والمعلقين على الحدث، صحيح بيننا الكثير من الهمج
تماما سي عصيد.. سيكلوجيا الجماهير كتمثل فأبشع صورة ليها بمشاركة الفتاتين الصغيرتين في العملية بدافع صبياني هدفه الأساسي تفريغ شحنة في قالب لهو و لعب و الأخطر هو المشاركة اللائرادية في الجرم أو الفعل حسب إعتقادهما... ❤
للي تيقول أنها هي للي مستراتش راسها راه كلشي كيتوقف على أخلاقية المجتمع الذي تعيش فيه المرأة إلى كان الرجل في مجتمعها حيوان فاللباس ولا الحجاب لم ولن يجنبها الأذى
مجرد الكلام يااستاذ عصيد لسنا بحاجة اليه نساء المغرب بحاجة لرجال المغرب لمسنادتهن بهاد الظاهرة المنتشرة بكثرة ، الاطفال الشباب الشيوخ كلهم يتحرشون بالنساء ، لازم مظاهرات بالشوارع تشمل نساء ورجالا احرارا يقدرون ان المراة فعلا انسان يستحق الاحترام بغض النظر عن اختياراتها ولبسها ...، اين المؤثرات والمؤثرنين والفنانين من هذه الظاهرة ، سمعة المغرب بالحضيض نساء العالم يخفن زيارة هذا البلد لما فيه من تحرش.
الأجانب هم من يغضون أبصارهم ولا أحد ينظر للبنات مهما كن عاريات ، والمسلمين مكيقدروش إكونو طبيعين مع النساء حيث الدين ديالهم للي خلق عندهم نظرة مشوهة للمرأة
في بريطانيا عندهم وحد العيد ديال خلع السراويل فهذ العيد النساء كيخرجو كاملين بسليپ وحتى شي راجل وحد مكيتجرأ ولا يقدر إقيسهم ولا توجد حالة تحرش واحدة ذكرت أو دونت ، أما هنا في الدول الإسلامية كتلقاها لابسا جلابة ولا البرقع وكيتحرشو بها ،أعلى نسب التحرش بالمرإة في العالم كاين في الدول للي فيه عقيدة البراقيع ناهيك في البحث على قوقل على كلمة سيكس
يجب على العدالة في بلدنا ان تتعامل مع المتحرشين الهمج المتخلفين بقساوة و بصرامة أكبر وان تلحق بلخوروطو الهمج اقسى العقوبات الممكنة بعبارة اخرى يجب على العدالة تخلى دار بو المتحرشين ؤ تخليهم عبرة لمن لا يعتبر.. المراة لها الحق الكامل في الشاطىء والمسبح و ان تتجول دون التعرض لتحرش الهمج المتخلفين المكبوتين .
نحن في انحطاط أخلاقي فظيع😢😢😢 الولدين يجب ان يتحملو مسؤولة أطفالهم بشكل صحيح و تربية سليمة ثم يجب كذلك ان تكون هناك دور للشباب في جميع الأحياء حتى تساهم فى تأطير هؤلاء
مثل هذه الأحداث الهمجية تقع يوميا و في مختلف البلدان، لا علاقة لها لا بالدين و لا بالإلحاد، عصيد يناقش وعي البلد عبر ردة فعل الرأي العام أولا ثم ردة فعل القضاء من أجل إنصاف الضحايا.
لا لا لا يا دكتور أنا لا اتفق مع ما قلته في شأن هؤلاء الوحوش… لأنك عندما سيسألهم الجهاز الأمني فردا فردا سيقولون لهم ان هذا العمل غير مقبول الخ لا لأنهم استعادوا عقلهم الفردي بل لأنهم سيخافون من العواقب، ولكن اطلقهم من جديد بدون مراقبة وسيقومون بنفس الجريمة … حتى تعاد تربيتهم من جديد
للقيم قواعدها واصولها لم نبن فيها ولو حجرة: هذا نوع من فساد ليس جديدا، بل بنينا له منذ القدم، كشجرة جدرها تابث في الارض ينتظر ظروفا يترعرع فيها…انه الريع، ريع الفساد...ريع الفساد بنا…نحن چريمة الفساد
لا غرابة إن أصبحنا نرى المحجبة و غير المحجبة تتعرض للتحرش الجنسي. فبدل أن ينكب المسلمون على إيجاد حل للسلوك الجنسي المنحرف للذكر المسلم و يهذبوه و يأدبوه و يلقنوه منذ الصغر أن يفكر بعقله بدل عضوه الذكري ، إجتهدوا في إسقاط عقبات و تبعات سلوكهم على المرأة و يلزموها بالعيش متخفية حتى يستمر المسلم المريض بالعيش كما يحلو له. حتى الساعة لم أرى أحدا من ٱباء المتحرشين يشجب تصرف ابنه و يعتبره لا أخلاقيا و لا قانونيا و همجيا. بالعكس يلتمسون لهم الأعذار. أزول أستاذ عصيد مقورن 🙏✌️👍😍
اظن يجب اعتبار سن هؤلاء الشباب و وضعهم الاجتماعي لكي نفهم سلوكهم المرفوض .كذلك ثقافتنا التقليدية الدينية لها دور في انفجار هذا السلوك لأن الخطاب المتطرف ضد المرأة متجدر في اللاوعي .و انا متيقن ان فئة كبيرة من المجتمع آلمغربي مع ذلك الفعل المتخلف .اذا الطريق طويل امامنا لمحاربة هذه الافعال الهمجية تبدأ بثورة في التعليم و رفع مستوى العيش ليتخلص الفرد من العقد
🎉@@ZaidMaiz-yk3cs أيوا حيث هذي ماشي مرة ماشي جوج وقع هذشي ههه كلهم بحال بحال سوا للي متعلم سوا للي ممتلعمش بحال ديك الصحافية ديالهم للي تعاطفات مع دوك الوحوش سوا أمهاتهم للي أميين مقارينش للي قالو خاص القانون يخذ حق ولادنا من هذ الشخص للي نشر الفيديو وملي كانو دوك البهايم ضايرين بداك البنت وكيتعداو عليها كانو تما العيالات الرجال كبار واقفين وكيتفرجو ومادارو حتى شي ردة فعل
حينما تقرأ هذه الاية ... ((يأيها النبي قول لنسائك يدنين من جلببهن ...لكي لا يعرفن فلا يؤدين )).. وكنجو نعقبو الاطفال ديال 15 عام تخيل المشكل الذي تسبب في تعطيل العقل هو القرأن نفسه ، القرأن كيقول ليك في هده الأية لي ملبساش الحجاب يجوز أديتها ..نحن نحارب الأغصان ونترك الجدور ..المشكلة في الدين المشكلة في كتاب قريش هده هي الحقيقة ..هذاك السلوك الاقل من الحيواني لأن الحيوانات مكتديرش هذكشي ..ولهذا يجب ازالة تلك الافكار الخنزة . 4:34
المشكلة في الأفكار التي يشحن بها الأطفال في زمن التسعينات كامازيغ نتحدث مع البنات نخرج معهن ولم تكون في داخلنا ولا نقطة تحثنا على اغتصبهن أو التحرش بهن حتى أننا نستحيي من لمسهن وكنا نتبتدل اطراف الحديث وكان الناس يعيشون في سلام ..حتى دخلت التلفاز ودخل شيوخ الجهل احدري احدر من أن تترك بنتكي عندا ابيها وانعدمت الثقة حتى داخل الأسرة فما ادراك بالجيران وبالفعل كل ممنوع يصبح مرغوب ومن غريزة الانسان الاكتشاف وهكذا طهر الكبث بسبب الدين بسبب عادات لم نستفد منها الا الاجرام هذه هي الحقيقة