ان الله تعالى خلق الجنس ليس في الحرام انه خلقه في الحلال ان الجنس ليس هو شخص نفسه و لا يمكن أن تستعمل الجنس في الأحلام و في الروحانيات انه اسمه الحرام و لو في الأحلام لا اساس له من صحة اللهم اعفو على الرجال الدين يحلمون بالجنس بالروحانيات الكاذبة و بالاحلام لكي يقضو مصالحهم ان ذالك اسمه ظلم فادح و استفزاز البعد من ظالمين احسن و أفضل شيء
ان الله تعالى جعل الجنس بين زوج و زوجة لكي تستمرة العشرة و المودة و رحمة بين زوجين انها علاقة حميمة تجدد الحب بين زوج و زوجة انها حكمة الاهية و تبقى سلالة حكمة الله تعالى في ذالك كبيرة سبحان الله العظيم و بيده كل شيء جلا جلاله
تحولات وتطور في العادات تبعاً لتغير الاسباب و نمط الحياة. هل تعتقد ان هذه التحولات سوف تسير يوما او سارت لهدف حفظ النسب (على مستوى الجماعة)؟لا اعتقد التملك و الوفاء والعفة وسيلة لتحقيق هذا الهدف الذي لا اعتقد ان البشر كانوا ليفطنوا اليه من تلقاء انفسهم.
الحقيقة أن درجة الوعي والذكاء تزداد عند البشر مع مرور القرون والأزمان، مما أدى إلى تغيير كبير في عاداتهم البدائية والفطرية.. البشر اليوم أكثر وعيا بكثير من أسلافهم القدامى، وأحد أدلة ذلك أن المخترعات والمكتشفات في الرياضيات والفيزياء وغيرها لم تظهر إلا في القرون المتأخرة.. تحياتي
بالرغم من مجهود ول ديوانت وزوجته بعض تاريخ الانسان فقد جاء قاصرا وبعيد عن الاصل لقد بدأ ول قصة الحضارة بمقولة فولتير احب ان اعرف كيف ان الانسان الهمجي توصل للحضارة وبهذا اختصر تاريخ الانسان تاريخ الانسان يبدأ من المرحلة الحيوانية وهي الاساس الذي يوضح التطور ويوضع الاساس لما نحن عليه ان سردية ول هي مشاهدات رحالة وليسة مرجعا وبكلمة انا اعتقد ان الارتباط الزوحي سببه اولا الامن قبل الاقتصاد وان الزواج الاحادي اوجدته الجدة الحيوانية حيثها سوقت الجنس مع الذكر مقابل الحماية والمشاركه بالغذاء فكان الزواج الاحادي
بعيدا عن كوني مسلما ارتبطت بامراة من الفلبين كان مفهوم الجنس هو متعه مباحه ولا يوجد فكرة الحلال والحرام وان تعدد العلاقات تكسبها خبرة وتستطع تحديد زوجها المناسب بالمستقبل ولكن عندما تعرفت على العادات والتقاليد العربية وتعرفت على الاسلام تغيرت حياتها تمام واصبحت تخاف على بناتها من اقامة علاقه جنسية خارج اطار الزواج تلك تجربه احببت ان اشاركها معكم على الرغم ان هناك عوائل تحافظ على بناتها وتعتبر بكارة الفتاة معيار على ادبها وعزتها ولا أقصد الانتقاص من اي جنسية بالعالم
إقامة علاقة جنسية من دونها للمرأة أمر غير مهم من وجهة نظري في تحديد زوج جيد بالمستقبل بقدر ما هو مهم درجة وعيها وإن نفسها أمانة لا تسلمها إلا لمن يستحقها سواء داخل إطار الزواج او خارجه. أن فكرت النساء بهذا المنطق أظن أن العلاقات الجنسية قبل الزواج ستكون شبه منعدم إلى منعدمة وحتى الزواج نفسه، لأنه للاسف قليلون جدا من يستحقون المرأة الواعية المدركة لقيمتها.
