تقدر تحمل تطبيق اخضر دلوقتي و استمتع بملخصات الكتب المفيده: onelink.to/a5dr ، لو أنت قارئ مستمر وعندك مهارة تلخيص الكتب بأسلوب مميز تقدر تنضم لفريق عمل ملخصات أخضر أونلاين 💚 شجّل من هنا: bit.ly/3A9JLXK كل الشروط والتفاصيل مكتوبة في استمارة الانضمام 👆 هنتواصل مع المقبولين في أقرب وقت..
@@FF-dq2mo راح تنجح بإذن الله، وحاولي يكون مكانك قدام بحيث ما تتوتري من النظرات . وأستمرررري أستمري متأكده بيجي يوم يصير مايفرق معك وكلنا نجاوب ونخطئ مرات مو مشكله كبيره
قال النبي ﷺ : ( مَنْ قَالَ : رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا ، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا ، وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولًا ، وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ ) رواه ابن أبي شيبة في " المصنف " (6/36)، وعبد بن حميد في " المسند " (ص308)، وأبوداود في " السنن " (رقم/1529)، والنسائي في " السنن الكبرى " (9/7)، وابن حبان في " صحيحه " (3/144)، والحاكم في " المستدرك " (1/699) وقال : " هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ".
المحتوى جميل والمعلومات كثيرة ورائع بس فيها سرعة وهذا ما يجعل المستمع ان لا يستوعب المعلومة بشكل المطلوب ارجو تحسين هذا النقطة الشكر وادعم الكامل لاخضر ❤
قال ابن القيم رحمه الله: “”والله تعالى يبتلي عبده ليسمع شكواه وتضرُّعه ودعاءه، وقد ذمَّ سبحانه مَن لم يتضرع إليه ولم يستكن له وقت البلاء؛ كما قال تعالى: {وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ} [المؤمنون: 76]. [عدة الصابرين: ص26]
قال رسول الله ﷺ: «أحب الكلام إلى الله أربع لا يَضُرُّك بِأَيِّهِنَّ بدأت: سُبْحَانَ الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر». [صحيح.] - [رواه مسلم.]
وفي يوم الجمعة : اللهم لا ترد لنا دعاء ، ولا تمنع عنا رجاء ، ولا تسكن أجسادنا داء ، وادفع عنا كل هم وغم وبلاء ووباء ، واجعلنا من عبادك السعداء ✨. اللهم صل علي رسول الهدى ﷺ 💙
عن علي - رضي الله عنه - قال: سمعتُ رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يقول: « مَا مِنْ مُسْلِم يَعُودُ مُسْلِماً غُدْوة إِلاَّ صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ ألْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُمْسِي، وَإنْ عَادَهُ عَشِيَّةً إِلاَّ صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ ألْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُصْبحَ، وَكَانَ لَهُ خَرِيفٌ في الْجَنَّةِ». [صحيح] - [رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه وأحمد] الشرح معنى هذا الحديث أن الإنسان إذا عاد أخاه المريض فهو في خرفة الجنة - أي: في جناها - وفضل الله واسع، فهو يدل على فضيلة عيادة المريض، وأنه إذا كان في الصباح فله هذا الأجر، وإذا كان في المساء فله هذا الأجر.
عن النبي ﷺ قال: إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ما يلقي لها بالاً يرفعه الله بها درجات، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله تعالى لا يلقي لها بالاً يهوي بها في جهنم. رواه البخاري.
عن أوس بن أوس الثقفي رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في غسل يوم الجمعة: «من غسَّل يوم الجمعة واغتسل وبكر وابتكر، ومشى ولم يركب، ودنا من الإمام فاستمع ولم يلغ؛ كان له بكل خطوة عمل سنة أجر صيامها وقيامها». رواه أحمد و أبو داود والترمذي وقال: حديث حسن، و النسائي وابن ماجة وابن خزيمة في صحيحيهما والحاكم وصححه وهو في صحيح الألباني.
قال إبن القيم - رحمه الله - : قوله تعالى:﴿ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ ۗ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ ۚ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا﴾ نبه سبحانه على قبح هذه الموالاة بقوله:﴿ وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ﴾[ الكهف: ٥٠] كما نبه على قبحها بقوله تعالى: ﴿فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِۦٓ ۗ﴾[ الكهف: ٥٠] فتبين أن عدواته لربه وعداوته لنا، كل منهما سبب يدعو إلى معاداته، فما هذه الموالاة؟ وما هذا الإستبدال؟ بئس للظالمين بدلا. ويشبه أن يكون تحت هذا الخطاب نوع من العتاب لطيف عجيب، هو أني عاديت إبليس إذ لم يسجد لأبيكم آدم مع ملائكتي، فكانت معاداته لأجلكم، ثم كان عاقبة هذه المعاداة أن عقدتم بينكم وبينه عقد المصالحة. (الداء والدواء ١١٨ - ١١٩). فتأمل ما تحت هذه المعاتبة وما في طي هذا الخطاب من سوء هذا العبد وما تعرض له من المقت والخزي والهوان ومن استعطاف ربه واستعتابه ودعائه اياه إلى العود إلى وليه ومولاه الحق الذي هو أولى به، فإذا عاد إليه وتاب إليه، فهو بمثابة من أسر له العدو محبوبا له، واستولوا عليه وحالوا بينه وبينه، فهرب منهم ذلك المحبوب وجاء إلى محبه اختيارا وطوعا حتى توسد عتبة بابه، فخرج المحب من بيته فوجد محبوبه متوسدا عتبة بابه واضعا خده وذقنه عليها، فكيف يكون فرحه به؟ ولله المثل الأعلى. (طريق الهجرتين ٢٢٤ - ٢٢٥).
قال النبيِّ ﷺ : (أيَعجِزُ أَحدُكم أن يَقرَأ في لَيلَةٍ ثُلُثَ القُرآنِ؟) قالوا: وكيف يَقرَأ ثُلُثَ القُرآن؟! قال: (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ تَعدِلُ ثُلُثَ القُرآن). [رواه مسلم] السؤال : هل قراءة {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} ثلاث مرات تعدل في الأجر قراءة القرآن كاملًا من أوله إلى آخره؟ الجواب : نعم، جاء في الحديث الصحيح أنها تعدل ثلث القرآن، «أيعجز أحدكم أن يقرأ ثلثَ القرآن في ليلة؟» [البخاري: 5015]، فإذا قرأ ثلاث مرات: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} [الإخلاص: 1] كأنه قرأ القرآن، هذا من حيث الإجمال، لكن من حيث التفصيل لو حلف أن يختم القرآن -مثلًا- أو نذر أن يقرأ القرآن لا يكتفي بهذا القدر، كما أن مَن اعتمر في رمضان - وعمرته كما في الحديث الصحيح تعدل حجة - لا تجزيه عن حجة الإسلام، فهذا من باب بيان الفضل والتنويه بالفعل، ولكنه لا يساويه من كل وجه، فهذا من باب التشبيه، والتشبيه لا يقتضي المطابقة بين المشبَّه والمشبَّه به من كل وجه.
أكثروا من الإستغفار قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "استغفار الإنسان أهم من جميع الأدعية" 📗 جامع المسائل: [٦/٢٧٧] قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قال: أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم، وأتوب إليه، ثلاثًا؛ غُفِرت ذنوبه، وإن كان فارًا من الزحف) صححه الألباني «سَيِّدُ الِاسْتِغْفَارِ: اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي؛ فَاغْفِرْ لِي؛ فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ» قال الله تعالى {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} (33) قال الله تعالى ﴿وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلاَ تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ﴾ سورة هود الاية رقم 52. قال الله تعالى {ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ”.} سورة البقرة الاية رقم 199 “ قال الله تعالى {“وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ”.} سورة هود الاية رقم 90 قال الله تعالى {“وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيم”.} سورة المزمل الأية رقم 20 قال الله تعالى {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ (19) } [محمد] قال الله تعالى : {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10) يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا (11) وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا (12) } [ نوح: 10 - 12]
قال الله تعالى : ﴿ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۗ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ﴾ [ سورة البقرة: 107] قال السعدي رحمه الله : فإذا كان مالكا لكم, متصرفا فيكم, تصرف المالك البر الرحيم في أقداره وأوامره ونواهيه, فكما أنه لا حجر عليه في تقدير ما يقدره على عباده من أنواع التقادير, كذلك لا يعترض عليه فيما يشرعه لعباده من الأحكام. فالعبد مدبر مسخر تحت أوامر ربه الدينية والقدرية, فما له والاعتراض؟ وهو أيضا, ولي عباده, ونصيرهم، فيتولاهم في تحصيل منافعهم, وينصرهم في دفع مضارهم، فمن ولايته لهم, أن يشرع لهم من الأحكام, ما تقتضيه حكمته ورحمته بهم. ومن تأمل ما وقع في القرآن والسنة من النسخ, عرف بذلك حكمة الله ورحمته عباده, وإيصالهم إلى مصالحهم, من حيث لا يشعرون بلطفه.
قال الله تعالى : {إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ} قال إبن القيم - رحمه الله - : إذا تأملنا قوله تعالى، نجد نحن بألطف دلالة وأدقها وأحسنها، أنه من اجتنب الشرك جميعه، كفرت عنه كبائره، وأنا نسبة الكبائر إلى الشرك كنسبة الصغائر إلى الكبائر، فإذا وقعت الصغائر مكفرة باجتناب الكبائر، فالكبائر تقع مكفرة باجتناب الشرك، وتجد الحديث الصحيح كأنه مشتق من هذا المعنى، وهو قوله صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه تبارك وتعالى : ( ابن آدم إنك لو لقيتني بقراب الأرض خطايا، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا، لقيتك بقرابها مغفرة)، وقوله :(إن اللَّه حرم النار على من قال لا إله إلا اللَّه خالصا من قلبه)، بل محو التوحيد الذي هو توحيد الكبائر أعظم من محو اجتناب الكبائر للصغائر. (إعلام الموقعين ١/ ٢٩٠ - ٢٩١).
عَن أَبِي هُرَيرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ((مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً، صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْرًا))؛ رواه مسلم.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قال: أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم، وأتوب إليه، ثلاثًا؛ غُفِرت ذنوبه، وإن كان فارًا من الزحف) صححه الألباني
قال رسول الله ﷺ : ما على الأرضِ أحدٌ يقولُ لا إلهَ إلَّا اللهُ واللهُ أكبرُ ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ إلَّا كفَّرتْ عنه خطاياه ولو كانت مثلَ زبدِ البحرِ [صحيح الترمذي]
عن أبي سعيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من توضأ ثم قال: سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك، كتب في رَقٍ، ثم طبع بطابع فلم يكسر إلى يوم القيامة)). أخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة والطبراني في الأوسط
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من توضأ فقال: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء)). أخرجه مسلم
من أسباب الانتكاس: ١) طول العهد بالقرآن: (فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم) ٢) تراكم الذنوب: (كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون) ٣) التعلق بالدنيا واتباع الهوى: (ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه) ٤) عبادة المال: (تعس عبد الدينار.. تعس وانتكس) البخاري. ٥) التخلف عن مواطن نصرة الإسلام والرضا بذلك: (رضوا بأن يكونوا مع الخوالف وطبع على قلوبهم) قال ابن كثير: (أي: بسبب نكولهم عن الجهاد والخروج مع الرسول) ٦) الجرأة في رد سنة النبي ﷺ: (لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي) إلى قوله: (أن تحبط أعمالكم) ٧) الغلو في الحكم على أهل الذنوب: (قد غفرت لفلان وأحبطت عملك) صحيح مسلم. ٨) إخلاف العهود مع الله، والكذب: (فأعقبهم نفاقا في قلوبهم إلى يوم يلقونه بما أخلفوا الله ما وعدوه وبما كانوا يكذبون) ٩) الأمن من مكر الله: (أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني) قال ابن أبي مليكة: (أدركت ثلاثين من أصحاب النبي ﷺ كلهم يخاف النفاق على نفسه) البخاري. ١٠) مصاحبة شياطين الإنس: (لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني)
اولا احدد الأهداف ال عاوزاها ازاى اقدر الناس بالعرض بتاعي التفاصيل الجيده عن الجمهور المستمع واعدادهم وسنهم ومستواهم الثقافي والاجتماعي يساعد على تحديد انسب طريقه للعرض اختيار الألفاظ الذي يليق بالموقع التركيز على الماده المعروضه والبحث عنها اكثر ومفصلا جذب انتباه الحاضر عن طريق إلقاء فاتحه قويه وقت للحاضرين للسوال عن المحاضره الأفضل عدم بدا التقييم بمشاعر سلبيه