@@escanor..5913ورينا البحوث ديالك جزاك الله خيرا. حسب علمنا للمسلمين عيدين، عيد الفطر و عيد الأضحى. لا الرسول صلى الله عليه وسلم ولا الصحابة رضوان الله عليهم ولا سلفهم الصالح من التابعين وتابعي التابعين روي عنهم أنهم كانو يحتفلون أبدا. كل هذه المواكب و الطبول و الأناشيد هي بدع تضر أكثر مما تصلح. ولو كان الاحتفال به خيرا لم يكن ليقصر فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم. الأولى ان نكثر من الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه بدل تحويل الأمر إلى مهرجان من البدع، النصارى لم يأمرهم نبيهم بالاحتفال بمولده ومع ذلك اتبعوا اهواءهم حتى ادخلوا شركيات و وثنيات رومانية الى دينهم فأفسدت عقيدتهم وضيعت رسالتهم. لهذا صارت الكنائس مهجورة ولا تمتلئ إلا في الأعياد والمناسبات وحفلات الزفاف.
جات غزالة حيث هو دار ليها الزبدة والحرشة بالزبدة كتجشي غزالة وهشيشة تبارك الله عليك أسي عبد الله وغدي انفيدك بواحد السر هاد المرة بغيت داير نافع وجنجلان طحنوهم مزيان باش ما بنوش لك في الحلوة بحال رأس النملة ههههههههههههههه
هاد العينين لكيشوفو دابا هاد التعليق بغيتهم يشوفو ميمتك لعزيزة في الجنة يا ربي 🤲🏻🥹❤️ لما دير شي أبوني معاك 🙏🏻 انا ولد البادية 🐓🐑🐏🐈🐔 قبلو عليا 🎉❤ الله يجعل ربي يقبلكم في الجنة عرضها طول السموات والأرض 🤲😢
المولد النبوي أو مولد الرسول هو ذكرى سنوية في يوم مولد النبي محمد بن عبد الله في 12 ربيع الأول حسب أشهر الأقوال عند أهل السنّة أو 17 ربيع الأول حسب المنظور الشيعي. حيث يحتفل به المسلمون في كل عام في بعض الدول الإسلامية ليس باعتباره عيدًا أو عبادة بل فرحة بولادة نبيهم رسول الله محمد بن عبد الله. حيث تبدأ الاحتفالات الشعبية من بداية شهر ربيع الأول إلى نهايته، وذلك بإقامة مجالس ينشد فيها قصائد مدح النبي، وتكون فيها الدروس من سيرته، وذكر شمائله ويُقدّم فيها الطعام والحلوى، مثل حلاوة المولد.
الله يعطيك صحة طلعو واعرين والواعرة كتر هوما دوك الكيسان واش مزال كيتباعو الموهيم واعرين وذكرى مباركة اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد عليه افضل الصلاة والسلام
,تبارك الله هادشي كيحمق ما عندي ما يتسالك راك حادك وطباخ ماهر تبارك الله ماشاء الله دائما منور بكل فيديوهاتك الزوينة والكوميدية من آفضل المؤثرين فالمغرب بمجال الترفيه والكوميديا وصاحب آحسن محتوى ترفيهي مميز بإمتياز دمت جد متآلق من جميع النواحي والجهات بحياتك يارب .
الاحتفال بالمولد النبوي غير مشروع، بل هو بدعة، لم يفعله النبي ﷺ ولا أصحابه، وهكذا الموالد الأخرى، لـعلي أو للحسين أو لغيرهم، الاحتفال بالموالد بدعة غير مشروعة، والرسول ﷺ هو الداعي إلى كل خير، وهو المعلم المرشد للأمة، وقد بعثه الله بشيرًا ونذيرًا وسراجًا منيرًا يدعو إلى كل خير، وقال الله في حقه: وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا [سبأ:28]، وقال في حقه: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا [الأحزاب:45-46]، وقال تعالى: قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا [الأعراف:158]. ولم يرشد أمته إلى الاحتفال، ولم يحتفل في حياته بمولده، ولا فعله الصديق ولا عمر ولا عثمان ولا علي ولا غيرهم من الصحابة، ولا في القرون المفضلة القرن الأول والثاني والثالث، وإنما أحدثه الرافضة، ثم تابعهم بعض المنتسبين للسنة. والرسول عليه السلام قال: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد وقال عليه الصلاة والسلام: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد وكان يقول في خطبته عليه الصلاة والسلام: خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد ﷺ، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة. فالراجح والصواب عدم شرعية الاحتفال بالمولد؛ مولد النبي ﷺ وغيره، والله جل وعلا إنما نفع الأمة وهداها ببعثته ما هو بالمولد، إنما نفع الله الأمة وأرشدها وأخرجها من الظلمات إلى النور ببعثه ﷺ والوحي إليه، لما بعثه الله على رأس أربعين سنة وصار نبيًا رسولًا نفع الله به الأمة وأنقذ به الأمة من جهلها وضلالها لا بالمولد، نسأل الله أن يصلي عليه ويسلم عليه صلاة وسلامًا دائمين اللهم صل عليه... المقصود أن الراجح هو أن الاحتفال بالمولد بدعة ولا يجوز فعله، وإن فعله كثير من الناس الآن، فالبدع لا ترجع سنة بفعل الناس، البدع بدع وإن فعلها الناس، ولكن المشروع للمسلمين العناية بأحاديثه وسيرته والسير على منهاجه، وتدريس سنته في المدارس وفي المساجد، تعليم الناس لسنته ودينه في المسجد في المدرسة في أي احتفال في الإذاعة حتى يتعلم الناس دينهم، وحتى يسترشدوا بما بينه لهم عليه الصلاة والسلام هذا هو المشروع. أما الاحتفال بمولده في ربيع الأول من كل سنة بالأكل والشرب والذبائح والخطب هذا لا أصل له، هذا من البدع وهو وسيلة إلى الشرك، كثير من هؤلاء المحتفلين يقع منهم الشرك والغلو في النبي عليه الصلاة والسلام مع البدعة. نسأل الله السلامة
الشفي الناس وعفينا مما بتلاهم الحمد لله على نعمة العقل والله العظيم يلا على الاقل ملي مكانش الموقع كانو هاد المخلوقات غابرين لحولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم مجتمع محتاج لي عيلاج نفسي اكتر من عيلاج جسدي والفقر ديال العقل اكتر خطر من الفقر المادي الله يشافي