أعتقد أن محمود المليجي هو أكبر من الأدوار التي قدمها أنا أعتقد أنه لو مثل دور العراب بدل مارلون براندو لنجح نجاحاً باهراً على كل حال فإن دوره في فلم الأرض يجب أن يدرس في معاهد التمثيل مع أن له أدوار أخرى كثيرة
20:22 ملحوظة فيلم الأرض مش الفيلم الوحيد محمود المليجي كان فيه البطل ، فى فيلم فى الخمسينات اسمه الايمان كان البطل فيه قصته تحول من راجل شرير لراجل طيب و تقي
فيديو حلو اوي اوي .. بعيد عن اتفاقي أو إختلافي مع الفيديو في الممثلين او ترتيب الادوار ، لكن فكرة الفيديو نفسها عظيمة وعلي غير العادة يعني مش كتير حد بيذكر الأدوار الثانية لأنها مش من ثفافة المشاهد المصري او خلينا نقول ثقافة السينما المصرية نفسها بتقوم علي سؤال هو مين البطل ؟! مؤخرا بس في العشر سنين الاواخر بدأت ناس تسأل هو الفيلم إخراج مين؟! .. لكن فيه جملة اتقالت وانا معترض عليها وكمان عايز اعرف ايه مصدرها ... لما ذكرت مسلسل الراية البيضا في الكلام عن للست سناء جميل قُلت انه المسلسل ما أخدش حقه او مساحته في وقته وبدأ يتقدر في عصر الإنترنت !! الجملة دي خطأ كلها يعني ولا جزء منها صح .. المسلسل ده وقت عرضه شعب مصر كله كان بيستني وقت الحلقة قبلها بربع ساعة وكان وقتها المسلسل بتاع الساعة ٧ ده حدث بيجتمع عليه ويتشارك فيه الشعب كله كأنه فيه شاشة كبيرة وكله بيتفرج مع بعضه .. الإضافة في المسلسل ده انه ما كان فقط للكبار كالعادة ولكن حتي المراهقين والأطفال بيستنوه والسبب في ده كان الدور بتاع فضة المعداوي وكان الشعب كله بيقول الجملة بتاعت : ولا يا حمو التمساحة يلا . نفس الإرتباط اللي حصل مثلا مع جعفر العُمدة رمضان اللي فات . وخليني اقولك انه اي مسلسل كتبه العملاق أسامه أنور عكاشة هو أخد نفس المكانة والأهمية في الوعي بتاع الأسرة المصرية ، طبعا فيه حاجات كانت طفرة زي ليالي الحلمية لكن يظل كل اعمال الرجل كان لها نفس الأثر لكن علي رأسهم الراية البيضا ، و أرابيسك .. ربما مثلا لأهميتهم اللي تجاوزت بقية اعمال اسامة انور عكاشة ؟ ربما لأن العملين كانوا أقرب لنبوءة عن تغيرات جذرية هتحصل في نسيج المجتمع ؟ ربما لأنه العملين كانوا أشبه بجرس إنذار لأمور مهمه وخطيرة يجب الإنتباه لها ؟ وربما لجميع الأسباب السابقة . كان عمل منهم بينبه ويشير لتغيير خطير وبداية لمرحلة جديدة وهي إنخفاض في أهمية الشهادة الدراسية في وجه المال ، وأنه أهمية الإنسان ومكانته الآجتماعية سيحددها حسابه في البنك او نوع العربية اللي يسوقها، زيادة طبعا علي تغير ميزان القوة في المجتمع وان السلطة بالطبع ستدعم وتوالي صاحب المال ! إضافة علي أنواع اعمال جديدة هتبدأ اسماءها تتردد علي ألسنة الناس علي سبيل المثال (تاجر الشنطة) . و كل ما تنبأ به الكاتب وتوقع حدوثه وصوره دراميا من خلال الصراع بين شخصية المعلمة (سناء جميل) والسفير (جميل راتب) فقد حدث بالفعل . والموضوع الثاني كان اهم وأخطر بكثير وهو موضوع فُقدان أو ضياع الهوية المصرية واللي قليل جدا ما نراه بيتم مناقشته سواء في السينما او في التلفزيون رغم خطورته وطبعا الكاتب صور التوهان المعرفي ده في مسلسل أرابيسك. بعتذر عن الخروج قليلا عن موضوع الفيديو لكن العمل الاول قاد الحديث عن العمل الثاني . وهي فرصة للإشارة و للإشادة بكاتب لن يتكرر إجتمعت فيه صفات الشخص المُبدع جزء من إبداعه تجلّي في صنعة الكتابة وعمل السيناريو والجزء التاني في دوره كفنان ومثقف مهتم بقراءة الواقع جيدا ليستطيع ان يصنع عمل درامي ترفيهي وفي نفس الوقت ان يكون جرس إنذار لما سيترتب مستقبلا علي قراءة هذا الواقع من مشكلات خطيرة يجب الحذر منها ومحاولة تجنب اثارها . كل سنة والجميع طيبين وبخير ❤
احسنت الاختيار خصوصا حسن حسني واحمد راتب ومحمود الجندي وماجد الكدواني وعزت ابو عوف تربينا على افلامهم بصراحة ومازالت القائمة طويلة مثل لطفي لبيب وصلاح عبدالله وعبدالرحمن ابو زهرة ومحمد سلام و أحمد زاهر ومحمد لطفي وسعيد صالح وماجد المصري وغيرهم
مسلسل حمد لله علي السلامه اتمنه ان اشوفه تاني بدور عليه مش لاقيه من وقت عرضه في 2008 كان وقتها قناة الحياة مسلسلات فاتحه جديد واتعرض ع القناة دي ومتعرضتش تاني
إلقائك روعة والحلقة روعة والايديت روعة وانت راجل زي العسل. بس الترجمة اللي أنت كاتبها تحت دي لو مجمع اللغات لمحها هيرفع عليك قضية تاخد فيها ع الأقل ٤٠٠ سنة سجن بسبب الأخطاء الإملائية .. أنا قربت أعيط دم. :D
محمود المليجي و سناء جميل هم الأفضل في تاريخ الأداء ياليت السينما المصرية كانت تعطي ادوار مختلفة ومتنوعه لكان المليجي و سناء جميل نجوم اوسكار بلا منازع