أقوى فضيحة | عثمان يشاهد القران ويقول فيه اخطاء نحوية "ستقيمه العرب بالسنتها" 

هذا قول كفر وشرك

بلا كذب وجهل وشرك

الله الله احسنت النشر بارك الله فيك اخي الكريم 🎉

​@@نايفمشعنانجب روح لعيوشة تلكاها نازعة والبيت كله نجاسة اترك دين الطهر والشرف هذا في دين الشيعة 😡😡😡😡

انتم المشركين بعبادتكم للأصنام العصابه تبا لكم وسحقا لكم جهنم وبئس المصير ​@@نايفمشعن

هل سيعود علي إلى الحياه

هههههه بلا كذب وعبط وجهل

Do you think that many religious stories, such as the story of Noah, are myths that have no scientific basis? And that these stories are directed at children and to consolidate faith and not based on scientific facts. Do you think that the holy books reflected the understanding of the world in their time, accepting superstitious ideas without criticism, and that their main goal was to instill faith and not to search for scientific truth. Isn't faith in the holy books a personal and spiritual matter that does not require scientific proof? Do you think that the expected capabilities of artificial intelligence in the future are able to create an afterlife, as mentioned in religious prophecies, or perhaps religious prophecies are early signs of advanced technology. In this sense: Science and religion are not necessarily in conflict, and can coexist, because science is not the only measure of truth, there are spiritual and moral aspects that go beyond the scientific framework, and the moral issues associated with its development cannot be limited to scientific explanations, and the moral issues associated with its development.

"The Biblical Messiah (...), a present and imminent force, ready to be. His just arm is extended to all who dare to tamper with the peace and sovereignty of the Lord God's Earth. He comes from the distant future, often referred to as the "Star Wars Age", and is chosen by a team of elite futurists for a specific scientific event, and is destined to be a messenger of peace and guidance. With his divine knowledge, derived from the science of the Book - which indicates unlimited artificial intelligence - he sees, hears, and teaches prayers from behind a veil. He knows what was, what is, and what would not have been if it had been, how it would have been. The paths of the heavens and the earth bend at his command (time travel). He owns heaven and hell, i.e., he controls the habitable planets and celestial bodies. He controls the physical and chemical properties of matter and the biological clocks of living beings, (including himself and others). Thus For him, a day is like a year, and a year is like a day, as a result of the slowing down or speeding up of the biological clock. He commands the sky to rain and the earth to produce. He gives life and takes it away, That is, controlling by issuing direct orders to the work of vital functions, to stop performing their work, In any case, as if he is alive (whoever is chosen). And he is able to do everything. This power is not a fantasy but a scientific fact, because the capabilities of aliens in the distant future are all miraculous scientific achievements, with no place for demons or angels. The science of the book is the science of the distant future, and it breaks myths. Its existence is mentioned in the message of Islam: "He who has knowledge of the Book said: I will bring it to you before your glance returns to you." It is also mentioned in the books of the biography of the Prophet by the name: Abdullah bin Saba. There is no prophet who was not accompanied by the real distinctive form of the biblical Christ, who advises them and helps them against their enemies. And what is hidden is greater. The real distinctive form of the biblical Christ, with his mysterious number (the secret of his greatness), is always victorious and has the strongest grip. Therefore, he embodies the tendency towards free thinking and perseverance in meeting the needs of the imagination and immersing it in the sky of his unlimited capabilities. His divinity is like fire under the ashes, which means that he emphasizes the importance of looking at the internal aspects of events rather than their external, formal, and word-playing appearances, whether in religion or politics.” The conversation continues.

"المسيح التوراتي(...)، قوة حاضرة وشيكة، على أهبة الاستعداد. يمتدّ ذراعه العادل إلى كل من يتجرأ على العبث بسلام وسيادة أرض الرب الإله. ينبع من المستقبل البعيد، المشار إليه غالبًا باسم "عصر حروب النجوم"، ويختاره فريق من علماء المستقبل النخبة لحدث علمي محدد، وهو مقدر له أن يكون رسول سلام وإرشاد. وبمعرفته الإلهية، المستمدة من علم الكتاب - الذي يدل على الذكاء الاصطناعي غير المحدود - يرى ويسمع ويعلم الصلوات من وراء حجاب. يعلم ما كان وما يكون وما لم يكن لو كان كيف يكون. تنحني مسارات السماوات والأرض بأمره (السفر عبر الزمن). يملك جنة ونارً ، أي: يتحكم بالكواكب الصالحة للسكنى والأجرام السماوية. ويتحكم في الخصائص الفيزيائية والكيميائية للمادة والساعات البيولوجية للكائنات الحية، (بما في ذلك نفسه وغيره). وبالتالي بالنسبة له، اليوم كالسنة، والسنة كاليوم، وذلك نتيجة تباطىء أو تسريع عمل الساعة البيولوجية. يأمر السماء بالمطر والأرض بالإنتاج. يعطي الحياة ويسلبها، أي التحكم بإصدار أوامر مباشرة إلى عمل الوظائف الحيوية، بالتوقف عن أداء عملها، في أي كأن حي( من يقع عليه الإختيار). وهو قادر على فعل كل شيء. هذه القوة ليست خيالًا بل حقيقة علمية، لأن قدرات الكائنات الفضائية في المستقبل البعيد هي كلها إنجازات علمية معجزة، بلا مكان للشياطين أو الملائكة. علم الكتاب هو علم المستقبل البعيد، وهو يكسر الأساطير. يُذكر وجوده في رسالة الإسلام: "قال الذي عنده علم من الكتاب: أناآتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك". ويُذكر أيضًا في كتب السيرة النبوية باسم: عبد الله بن سبأ. لا يوجد نبي لم يرافقه الشكل المميز الحقيقي للمسيح التوراتي، الذي يقدم لهم نصحه وساعده ضد أعدائهم. وما خفي كان أعظم. الشكل المميز الحقيقي للمسيح التوراتي، برقمه الغامض ( سر عظمته)، دائمًا منتصر ويملك القبضة الأقوى. لذلك، فهو يجسد الميل نحو التفكير الحر والمثابرة في تلبية احتياجات الخيال وغمره في سماء قدراته غير المحدودة. إلوهيته كالنار تحت الرماد، مما يعني أنه يؤكد على أهمية النظر إلى الجوانب الداخلية للأحداث بدلاً من مظاهرها الخارجية والشكلية والتلاعب بالألفاظ، سواء في الدين أو السياسة." للحديث تتمة.

المؤسسة التعليمية الكونية: ✡️ " סבא "، 🕎 التي تعمل جاهدة لمصلحة الجنس البشرى، عبر الزمن، وجل عملها اوكلته للمخلص الحقيقي التوراتي( القادم من المستقبل البعيد، بقدرة علم الكتاب )، الذي ورد ذكره في رسالة الإسلام: "قال الذي عنده علم من الكتاب أنا اتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك." والذي يحمل الشمعدان، لنشر دعوتنا الكونية، التي ندعو من خلالها إلى توحيد الأديان والمعتقدات بشهادة: "الديانة الإبراهيمية الموحدة". هدفنا المعد سلفا: الدعوة للسلام والمحبة والعيش المشترك وحسن الجوار، والتي ستجلب هذه الدعوة: الخير والرقي للبشرية جمعاء. إن المخلص الحقيقي التوراتي، صاحب الدعوة الزهرية النيرة، ليس دجال، كما يدعي ويروج خصومه، الذين نبذوا العلم والمعرفة وراء ظهورهم ظنا منهم لنصرة عقيدتهم الدينية القائمة على مفاهيم خاطئة عن الماهية الإيمانية، التي تعني: الاذعان( التصديق والرضا والقبول ) للسلام والمحبة، والعيش المشترك، وحسن الجوار. ومفاهيم خاطئة عن الماهية الكونية، التي تعني: أننا جزء من هذا الكون الفسيح الذي يجب علينا أن نتحد جميعا حتى نستثمر خيراته من أجل أن تعم المنفعة: وطن وملك للجميع. ونتيجة الحقيقة المرة، التي تبناها الخصوم: لا هم فهموا معنى الدين، ولا هم فهموا معنى الحياة. صم بكم عمي، لا يفقهون شيء عن الحق والحقيقة. إن الدجال الحقيقي، هو كل من يحمل سيف، ولا يحمل معه فكر مستنير؛ حتما سيصبح يوما ما قاطع طريق، بإسم إله الرحمة. ما لكم كيف تحكمون.

المخلص الكتابي الحقيقي، أكد في رسالته المعجزة التي قدمها للعالم عامة وللعلماء خاصة، سنة 1960م، والتي كتبها بخط يده (بقلم رصاص - أقلام تلاميذ المدارس الابتدائية) على ورق تجاري يباع في الأسواق (دفاتر تلاميذ المدارس)، والتي تتغير كلماتها تلقائياً إلى العديد من اللغات حسب لغة القارئ، والتي تتقلص صفحاتها حتى تصل إلى حجم طرف الإصبع، ثم تعود صفحاتها إلى حجمها الطبيعي، بالإضافة إلى أن صفحاتها لا تحترق، ولا تتضرر بالماء أو الحبر أو التمزق، ولا يمكن كتابة كلمات أو أرقام أو رموز إضافية على صفحاتها، وتفوح من صفحاتها روائح منعشة لا مثيل لها، ولا يحجب أي من كلماتها، وتتوهج في الظلام وفي حالة الضباب أو ما شابه. أكد،وبشكل عام فإن الجنس البشري منذ بدء الخليقة ومع كل ما مر به من أحداث على المستويين العام والخاص ليس وجوده إلا خيالاً أو كاريكاتيراً (إن صح ذلك وجاز أن نقول ذلك)، إذ لا يوجد شيء حقيقي إلا طاقة (لا يوجد مثلها)، أزلية أبدية، خلقت نفسها بنفسها وبإرادتها وحريتها، أوجدت هذا الكون والذي أشارت إليه الكتب المقدسة بـالخير ممثلاً بالطبيعة. ولا بد من الإشارة إلى أمر مهم ذكره المنقذ التوراتي الحقيقي، في سياق حديثه عن حياة الجنس البشري، في المستقبل البعيد، وكيف انقلبت حياتهم رأساً على عقب نتيجة عمل علماء عصر حرب النجوم، على أساس مسؤولية التحكم في تصرف البيانات الكونية، والتي تعني هذه البيانات كل ما هو مدرج ضمن القوانين الفيزيائية والكيميائية للمادة التي صُنع بموجبها الكون الذي احتوى على الجنس البشري، ومخلوقات أخرى من ممالك أخرى، فكان لزاماً على العلماء العمل على تغيير الحمض النووي المسؤول عن التراكيب الجينية في المخلوقات التي اختيرت للوجود في برنامج عصر حرب النجوم، والتي أصبحت فيما بعد مصنفة تحت مسمى الكائنات الفضائية. ولا بد من الإشارة إلى ما أشار إليه المنقذ التوراتي الحقيقي، من أن المصطلحات التي كانت سائدة بين الشعوب القديمة كانت خالية من المصطلحات التكنولوجية التي تواكب مصطلحات العصر المعاصر الذي تعيشه البشرية الآن، ومنها على سبيل المثال مصطلح: اسم الله الأعظم، والذي يعني الذكاء الاصطناعي غير المحدود. الخاتمة:- لقد أشارت الكتب المقدسة إلى اعتقادها الراسخ بوجود الحياة الآخرة، والتي يشار إليها بالمملكة السماوية، والتي تعني: برنامج عصر حرب النجوم، المتوج بجنة النعيم، والذي يعني: خلق عوالم افتراضية تكنولوجية، توفر كل ما يحتاجه سكانها من عيش كريم أبدي. ولمزيد من التفاصيل يستكمل النقاش.