السلام عليكم.. هذا ابداع لايمكن لإنسان تجاهله . اولا اشكر الله على هذه النعمة ان اعطى لهؤلاء هذة الحكمة وسخر لنا تسجيل هذا واتاحته لنا لنسمعه ونستمتع به بارك الله فى كل المبدعين ورحم هؤلاء العظماء.وبارك الله فى مصر وأهلها اللذين يفكرون ويبدعون.
الله يرحمهم ويحفظ مصر وجميع من يسعون الى تقدم العرب ويحاولون رفع الحالة العربية الى مصاف التقدم الحضارة الصحيحة التى تستند على العدل والمساواة بين الشعوب
بعد ما أخذ نجيب محفوظ نوبل سنة 1988 تأثر يوسف إدريس جدا جدا نفسيا و دا أثر في صحته وتوفي سنة 1992 تقريبا في الستين من عمره بينما عمر نجيب محفوظ حتى قريب ال100 سنة الى الألفين و 7 تقريبا
لقاء الأديب يوسف ادريس مع الشاعر الرقيق فاروق شوشة وعلى المشاهد ملاحظة كلام المذيع المحترم ولغته الرائعة وفى الحاضر المذيع مخبر جاهل من المخابرات باللغة واصول الحوار وحسبنا الله ونعم الوكيل فى الكفتجية والسفلة الحرامية والذى معى لايك وشكرا
كاتب كبير و تمنيت أن يتكلم عن الأدب ، لكنه وقع في فخ السياسة و القومية و التعالي. يتحدث عن صدام و الدول العربية بتعالي، ما معنى قول : لقد تساوت الرؤوس ؟ هذا ما يحدث عندما يتكلم الأديب في السياسة و ينسى أنه يجب عليه أن يترفع و لا ينزل لمستوى السياسيين.
ادريس يتكلم عن العمال المصرية فى الخليج والمفكرين المصرين فقد اصبح اثرياء الخليج ينظرون الى كل المصرين بنفس نظرتهم لعامل فقير غير متعلم وقد تساوت رؤوس المصرين بالنسبه لهم وشكرا
لا أدري كيف أصبح مفكراً!! ولا أدري كيف بمتخصص بالأدب وقبلها اشتغل كطبيب أن يتكلم في السياسية!! السياسة تحتاج على الأقل أن تكون مطّلعاً على التقارير والدراسات السياسية وبصورة مستمرة كي يعرف واقع الحال بدقة وليس بتصور أو تخيل!! فما فرقه عن عالم الدين أو الفنان الذي يتكلم بالسياسة.. أليس من حق عالم الدين والفنان اذا كان هذا من حق الأديب... الكلام بدون احصائيات واطلاع لخفايا الأمور مصيبة كبيرة...
مع احترامي للاديب يوسف ادريس، وحبي الكبير لكتاباته، انه لا يعرف شيئا عن المغرب العربي ولم تعجبني لهجة التعالي لديه. ولا افهم كيف لا يشير ولو بكلمة الى موقف مبارك الذي يستعجل الحرب على الشعب العراقي الشقيق من المانيا الرافضة للحرب اصلا في زيارة لها. ويرجع مشاكل مصر الى حسد اشقائها لها!!!!