قصائد : أضنيتني بالهجر ، وردة من دمنا و عش أنت ، هم من أجمل وأروع القصائد التي نطق به العرب غناءً منذ أن عرفوا الغناء في قديم الزمان إلى حاضرنا وإلى ما لا نهاية وخاصة < عش أنت > التي تأتي في قمة تلك القصائد لأكثر من سبب أو حيثية كتبنا عنهم عدة مرات في الفيديوهات التي عرضت هذه الأغنية . وفي جميع الأحوال شكراً لمجهودك وشخصك د . فريد الجراح العزيز والغالي في قلوبنا .
أجعل من شكواك أغنية حب لكي تنسى أنك تعاني ❤؟؟ الرحمة والخلود لأمير رق أحساسه وجعلنا نهيم بأحاسيسنا ونغوص فيها،. تحية لك دكتورنا الغالي على هذا الذوق الراقي تحية ود واحترام من القلب❤
مساء النور،مساء الذوق الراقي. صدقا، كم اعشق هذه التحفة الفنية،كنت اكتشفها في فيلم الخروج من الجنة مع الرائعة هند رستم فجذبتني الكلمات واستهواني اللحن وحفظتها عن ظهر قلب. الشكر موصول لكم دائما على فخامة المادة الفنية واعذب الالحان. طابت ليلتكم بكل الخيرات.💐💐💐💐
😂ما اروع أن تختلي. بنفسك. عندما يسكن الليل ويؤانسك صوت فريد الاطرش برواءعه ويقاسمك ذكرياتك الحزينة في خلوة تخرجك من هذا العالم فريد ملك الاحساس واللحن يعطيك الحب الحقيقي الذي افتقدناه بعد رحيله مولاي حكمتك في مهجتي فارفق. بها يفديك من حكمك من اين اتيت بهذه الكلمات يابشارة الخوري. كلام خرافي أبدع الفريد في صياغةانغامه فأخرج لنا تحفة لن. تتكرر اضنيتنا بتحليلك الرائع لهذه الرائعة الناريه التي تبكي الحجر بكل ماتحمله الكلمة من معنى دكتور فريد احيي فيك هذا الوفاء لملك العود لن يموت فن فريدالاطرش مادمت تحيا بيننا دكتورنا الفنان الرقيق الحس فريد. الجراح
أمـــــــير الطرب ابن الاطرش "أضنيتني بالهجر".التسجيل الاول 30 دقيقة نادر يعود لسنة HD1939. فــــــــريد ألاطــــرش..والأخطل الصغير.... من مظاهر ألمعية فريد الأطرش أنه لم يغن لأمير الشعراء أحمد شوقي ليضمن لنفسه النجاح ، ربما لأن محمد عبد الوهاب ومن بعده أم كلثوم إستأثرا بمعظم قصائد شوقي الصالحة للغناء أو لأن الظروف لم تهيء لفريد فرصة الإلتقاء بشوقي أو حتى التعرف عليه ، لكن الأقدار عوضته عن شوقي بشاعر آخر هو بشارة الخوري أو الأخطل الصغير ، فقد كان فريد يضعه في مرتبة مساوية لشوقي ومن المصادفات أن يكون شاعره هذا هو الشاعر العربي الوحيد الذي بويع بإمارة الشعر الثانية بعد إمارة شوقي الأولى . الأخطل الصغير في سطور ( 1885- 1968 ) ولد بشارة بن عبدالله بن الخوري في بيروت العام 1885 ، لقب بالأخطل الصغير لأنه درج في فترة الاحتلال العثماني ثم الانتداب الفرنسي للبنان على توقيع قصائده الوطنية باسم الأخطل الصغير في استحضار لأحد فحول الشعراء في العصر الأموي وهو الأخطل الذي كانت له معارك شعرية مشهورة مع جرير ، واختياره للأخطل دون غيره من الشعراء نابع من اشتراكه مع الخوري في العقيدة المسيحية ودعوتهما للدولة العربية مجردة عن الانتماء الإسلامي ، كان والده عبد الله يمارس الطب على الطريقة العربية، بينما تنتمي أمه حلا نعيم إلى أسرة بيروتية عريقة، وهو أصغر أخوته السبعة ، تلقى علومه في المدرسة الإكليركية الأرثوذكسية ثم انتقل بعد أربع سنوات إلى مدرسة الحكمة فدرس فيها ثلاث سنوات، وفيها بدأت موهبته تتفتح فكان من المتفوقين. وتعرّف في هذه الحقبة جبران خليل جبران، ثم انتقل إلى مدرسة المزار في غزير فمدرسة الأخوة (الفرير) في بيروت فأتقن اللغة الفرنسية إضافة إلى لغته العربية، وبعدئذ توقف عن الدراسة أصدر جريدة "البرق" عام 1908 وضمت حينها كبار الأدباء والمفكرين ممن ناصروا حركات التحرر، وقد استمرت في الصدور حتى بداية عام 1933، عندما أغلقتها السلطات الفرنسية وألغت امتيازها نهائياً. وكانت قد توقفت طوعاً أثناء سنوات الحرب العالمية الأولى . إنخرط الخوري في العمل السياسي بعد تردي الأوضاع ولما طغى الاستبداد التركي في بلاد الشام في عهد جمال السفاح، وأخذ يناهض في جريدته الحكام المستبدّين فعرّض نفسه لسخط الحكام حتى تعرض لمحاولة اغتيال عام 1910 تبعها إغلاق جريدته ثم تخفيه من النظام التركي . وعاد الشاعر إلى الكتابة في أغلب الجرائد اللبنانية ولكن باسم مستعار هو الأخطل الصغير . في يوليو عام 1925 رشّح نفسه للانتخابات النيابية ولكنه خسر المعركة، وفي العام نفسه انتخب نقيباً للصحفيين اللبنانيين . وفي عام 1930 عُيّن رئيساً لبلدية برج حمّود، وفي 1932 انتخب عضواً مراسلاً في المجمع العلمي العربي بدمشق. وفي عام 1946 عُين مستشاراً فنياً للغة العربية في وزارة التربية الوطنية ببيروت . له مجموعة من الدواوين أشهرها ديوان (الهوى والشباب) 1953، وديوان (شعر الأخطل الصغير) 1961 . توفي ببيروت في 30 يوليو 1968 عن عمر 83 سنة . فريد الأطرش والأخطل الصغير لم يكتب الأخطل الصغير لفريد الأطرش إلا ثلاثة أعمال تندرج كلها في إطار الشعر العربي الفصيح ، وأول عمل مشترك جمع بينهما كان قصيدة أضنيتني بالهجر في حدود سنة 1966 ، ويحكى أن فريد ذهب إلى بيروت ليستأذن الشاعر لغناء هذه القصيدة، وكان الأخطل قد بلغ من العمر عتيا وأصيب بمرض الزهايمر في سنواته الأخيرة ، فلم يتذكر قصيدته فما كان من فريد إلا ان ذكر له اسم الديوان الذي نشرت فيه القصيدة ، وقد لحن فريد هذه القصيدة بأسلوب تلحين القصيدة القديم على منوال عبد الحمولي و الشيخ أبو العلا محمد وغيرهما بإعتماد أسلوب المزاج اللحني الواحد ، ثاني عمل جمع بين الموسيقار وشاعره كان القصيدة الوطنية وردة من دمنا التي لحنت أساسا لتغنيها السيدة أم كلثوم ثم إعتذرت عنها ، وقد بقيت في الأدراج إلى أن قدمها فريد بعد معركة العبور في أكتوبر 1973 ، ويظن كثيرون أن القصيدة كتبت عقب نكسة يونيو 1967 إلا أن الأخطل الصغير كان قد كتبها في العام 1936 إثر الانتفاضة الفلسطنية الأولى ، وبعد حرب 1967 وجدها فريد معبرة عن المرحلة ولاتزال صالحة لكل زمان مادامت أثار نكبة فلسطين قائمة ، آخر الأعمال المشتركة بين المبدعين كانت قصيدة عش أنت إحدى روائع الموسيقار الخالدة ، وتحكي الأسطورة عن ظروف ولادتها شعرا أن الشاعركان يعشق حسناء بيروتية مسلمة الديانة وهو المسيحي المعتقد فكتب فيها هذه القصيدةبدليل أن هنالك ألفاظ إستبدلت في القصيدة منها أن البيت : وحياة عينيك وهي عندي مثلما الإيمان عندك. كان في الأصل وحيات عينيك وهي عندي مثلما القرآن عندك. من طرائف تعامل الموسيقار والشاعر أن القصائد التي غناها فريد الأطرش للأخطل الصغير كانت تحمل عناوين في الأصل ، لكنها تغيرت عندما قدمها فريد وغلبت عليها الأسماء التي قدمها بها ومن ذلك أن أضنيتني بالهجر وردت في ديوان الشاعرفي الأصل بإسم لو مر سيف بيننا ووردة من دمنا أو سائلي العلياء عني والزمان كان عنوانها الأصلي في الديوان يا جهاد صفق المجد له ، كذلك الشأن بالنسبة لقصيدة عش أنت وعنوانها الأصلي إني مت بعدك . أشعار الأخطل الصغير لفريد الأطرش أضنيتني بالهجر 1967و.؟؟؟عام 1939لم ياخذ الموافقة على غناء هذا القصيدة؟؟؟؟التى غناها فريد بتسجيل مختلف ومطول؟؟؟ عش أنت 1972 وردة من دمنا / سائلي العلياء لحنت في 1969- 1970 وقدمت في1970