دروس وعبر من هل القصص الشيقة اولها لغة التعايش والحب والسماح الذي كان موجود بين ابناء حلب ولازال ومالفت نظري هو عظمة البناء الشامخة حتى اليوم ولم تتأثر بالزلازل والحروب حما الله حلب واهله وكل سورية وبارك الله باامثالك كابتن اياد ابن حلب المخلص الوفي محبتك لمدينتك يسري في عروقك رغم البعد كل المحبة
ماأجمل المحتوى عندما يكون مرقماً وصادقاً وماأروعه عندما يكون ذات معنى يقتحم المشاعر وأرشيف الذكريات التي تعيش في الوجدان شكرا لجهودك ابو فارس النبيل❤❤❤❤❤❤
الف شكرا استاذ إياد على تلك المنشورات القيّمة والمعلومات الغنية عن حينا الجميلية معلومات صدقاً كنّا نتمنى معرفتها ومعرفة اصلها وتاريخها. نتمى لك المزيد من التألق والابداع .
قبل سنتين إحدى القنوات الفضائية، عملت تقرير عن يهود دمشق، ومما اذكر أن عددهم كان يبلغ الخمس آلاف نسمة، وفي التسعينات تناقص العدد للنصف ، أما الآن فلا يصل عددهم للخمسين وربما أقل، حسب ما ذُكر .
هذه الدراسة ليست سياسية بل تراثية وهندسية للحفاظ على المباني القديمة المتبقية في حي الجميلية بحلب قبل أن يبتلعها الفساد لأنها تبقى جزء من تراث المدينة بغض النظر عن دين أصحابها
انا ولدت بحلب باواخر الثمانينات، هل كانو اليهود موجودين بالجملية في تللك الفترة؟ ولدت بالمحافظة ودرست بالجميلة ابتدائي وهاجرت الى انكلترا وما كنت اعرف انو اليهود كانو عايشيين بالجملية، الجملية والعزيزية والسليمانية من اكتر المناطق اللي بحبهم. اخر مرة زرت فيها حلب سنة ٢٠٠٤ كنت اشوف اراضي حواليها حيط اصفر، لما سألت قالو هي لليهود الغايبين
هناك بيوت عربية جميلة من جادة متفرعة من شارع حافظ ابراهيم هل هذه املاك يهود قريبة اومواجهة لمبنى قيادة فرع المنطقة وارى لوحة على احدى هذه البيوت اسم طبيبة اسنان كاترين