الحمد لله كان لي شرف حضور تلك الدوره ولله يذكرك بالخير ياغسان حمامي قضينا أروع الأيام بحضور كافه المباريات..وبذاكر كان فريق الحريه لفريق كره القدم بباص الوب هوب وكان منظر مميز وكان رئيس البعثه غسان براق...وكانت هذه أول مره بسافر مع الفريق.. ذكريات جميله وممتعه تحياتي ياابوفارسوالى المزيد
أنا سمعت من شخص كردي عن يهود حلب قال إنهم صادقون في وعودهم وهم افضل الأطباء وأصدق الصاغة.. وقال أيضا بعد الخمسينيات تعرض اليهود للظلم والعنصرية والعنف..واجبروا على التهجير
شكراً لمرورك الكريم ما تفضلت به صحيح وإذا رغبت في معرفة المزيد فأدعوك إلى الاطلاع على كتابي (حكايات يهود الجميلية) ستجد كل شيء عن يهود حلب حتى هجرتهم الكبرى في التسعينيات
جدي رحمه الله كان يتعامل مع التجار اليهود و كانوا شيوخ الكار بأعمالهم و يذكر انهم الاكثر صدق و أمانة في تعاملاتهم المالية و التجارية و كانوا الاشطر و الامهر في مجال أعمالهم
منذ سنوات وأنا أقول لمن حولي، ما حصل بسوريا من بلاء في العقد الماضي والتي مازالت زيوله باقية ليومنا هذا، كفيل لكل كاتب أن يصنف مجلدات، وكفيل لكل حكواتي ان يمضي عمره بسردها في المقاهي والسهرات، وكله من وحي الواقع المؤلم .
البصاطة والأناقة بنسيج الحروف وجمال الكلمات والصور الواقعية المغلفة بخيال ناعم قريب إلى مزاج المستمع والمشاهد تسلم أبو فارس الغالي وسلمت رؤيتك اللطيفة في الكتابة والسرد ننتظر دائما باقي الصور❤❤❤🎉🎉🎉🎉🎉
ذكرتني باايام الاتحاد الأهلي وانا من مشجعي النادي ايام جقلان والبنود واليلى وازمرلي. بس بدي منك طلب بما انت اهلاوي ايش اخبار جقلان هاد الإنسان كنت احب كثير وانت الآن بحلب
شكرا استاذ إياد وشكرا لحديثك عن حلب وهذا الود والدفء، لست أدري هناك سحر هناك بركة وهناك شغف لكل من سكن هذه المدينة أو ولد في أزقتها القديمة، يرتحل المرء بجسده وتبقى الروح تأبى الرحيل، تتجول في حواريها لتبث الأمل لكل غائب يأبى النسيان، ويحلم بنسائم تحمل روائح وعبق التراب وفغوة التوابل ورائحة الأقمشة ورائحة الزعتر والحبال المعلقة على أبواب حوانيتها،،، ورائحة الأحذية المتدلية أمام المتاجر،،، آه من رائحة الخبز ورائحة ,,,أمي.
جلب الروح حلب الأم حلب الأصل والتاريخ والحضارة والعلم والعلماء لايوجد مدينه في سوريا والشرق الأوسط تشبه حلب وحي الجميله من الاحياء التجاريه والعريقه في حلب والله يرجعنا لحلب معززيين ومكرميين
حياك الله أخي مصطفى لقد توسعت كثيراً في البحث والتقصي عن حي الجميلية خلال أكثر من خمس سنوات قبل أن يصدر كتابي الأول عن حي الجميلية عام 2021 وهو حكايات الجميلية ويضم 432 صفحة وكتابي الثاني حكايات يهود الجميلية عام 2022 ويضم 288 صفحة وهما متوافران في المكتبات الحلبية والسورية ومعارض الكتب العربية
ذكريات مشوقه بتفاصيلها واشكر ربي اني كنت معكم بادق تفاصيلها وحتى بالواجبات السندويش المسائيه بس على حسابي . ايام لاتنسى وفيها من الذكريات الجميله وكما اذكر كيف يطاوعكم قلبكم بالسفر وتتركوني وحيدا..وللقصه بقيه....تحياتي واشواقي ياابوفارس
ومازلنا نسترجع أجمل الذكريات في أهم محطات العمر وللأمانة كانت المنافسة مع النادي الشبيبة ممتعة ومذهلة بكل تفاصيلها ونتيجة لتفوق فريق السلة الأهلاوية حصل إنتعاش إنعكس على كافة الألعاب ولم يعد الإهتمام الكامل لفريق كرة القدم لأن توجه التفاعل الجماهيري نحوة تشجيع كرة السلة ويبقى الأهلي كبيرا بأبنائه شكرا أبو حديد الصديق الغالي هذا الإسم الذي كان أمل الجماهير❤❤❤❤❤❤❤
كثيرين من يهود حلب هاجروا ولم يبقى فيها احد التقيت في مدينه نييورك شخص يهودي من مواليد حلب ١٩٣٨ كبير في السن ويقيت أتكلم معه اكثر من ساعه والذي جعلني استمتع في كلامه رغم السنين عن حبه إلى حلب وأهالي حلب وكيف عاشو وقال انه دوما يحكي لأحفاده عن حلب ويقص لهم حكايات كانت من احلى الايام
انا يتذكر تلك الزياره والعلاقات بين سوريه والعراق وتم الاختلاف من سيرأس الأمين العام للحرب...وكما اتذكر انه مستوى العراق بكره السله عادي...وسبب المشاركه توحيد اواصر المحبه..ذكريات قيمه تشكر عليها ابوفارس
دكريات جميلة ادامك الله ابوحديد اتمنى منك بأحد الحلقات القادمة اذا كان هناك إمكانية ان تسرد لنا ذكريات زيارة أفضل فريق لكرة السلة زار حلب ، حيث نحن المشجعين اصابنا الذهول والتعجب والاستغراب من اسم هذا الفريق واصله ومستواها العالي جداً وهو فريق ( سيريا سانباولو ) مودتي لحضرتكم
الله الله ألف الف شكر صديقي استاذ إياد ( أبو حديد ) على تلك الذكريات الرائعة الجميلة وبأدق تفاصيلها اذكرها تماماً رغم كنت طفل بعمر ٨ سنوات . ولاتنسى بلكون منزلنا يطل على نادي الاهلي شارع ( احمد شوقي ) قرب بناية هيكل حيث كل تلك الاحداث والاهازيج وذبح الخواريف والزغاريد محفورة بمخيلتي وكأنها شريط ذكريات يمر أمام عيني الآن شكراً مرة أخرى اخي ابوحديد وانتظرنا أنا وكابتن مايك بنهاية هذا العام بزيارة لدبي بإذن الله . مودتي
أيام الذهب والإنجازات المحفورة في الذاكرة لأيام لن تتكرر صنعت المجد السلة الأهلاوية بسواعد أجمل والطف مجموعة وانت أحد أهمهم أبو فارس المميز ياالله ياالله على تلك الأيام شكرا أبو جميل لأنك تداعب الذاكرة كي لاتخون جهود البارعين ❤❤❤❤❤❤❤
غفر الله لنا وله ووالدينا ووالديكم ورحمهم واسكنهم فسيح جناته على ماقدموا من الكثير من العلوم التربويه لنهضة الشباب والامه العربيه دمتم خير خلف لخير سلف سالمين غانمين وبخير وصحه وسلامه يارب العالمين جميعا
السرد الجميل الذي يجعلك في مسرح وتشاهد فصول القصص بطريقة مشوقة مفتوحة بدون نهايات وحبذا أيها الرائع ابو فارس أن تعتني بهذه المقاطع وتحولها إلى سيناريهات ولك الشكر دائما 🎉🎉🎉🎉🎉🎉
الذاكرة لن تخون محطات التألق والنجاح المبهر عبر السواعد الفتية لأروع الشباب وأنبل اللاعبين مشاهد محفورة بلذالكرة وللأمانة كان الزمن الذهبي في تلك المرحلة وشكرا لأبو فارس الصديق المخلص للنادي وللشباب والأصدقاء❤❤❤❤❤❤
ذكريات لاينساها من عاشها أنا كنت أحضر بعض مبارايات الشبيبة لمعرفتي بالكابتن بييرمرجانة وأخيه ادكار كان مكتبهم بالمنشية ومنذ فوز الأهلي بأول بطولة دوري أصبحت مشجعا دائما له فحب الأهلي لاأبادله بكل أندية العالم شو رأيك بالكابتن بييرمرجانة مع جزيل الشكر
تحيتي لك وتقديري لمرورك الأنيق ومحبتك الخالصة الكابتن بيير مرجانة صديق عزيز ويتمتع بالأخلاق الرفيعة والثقافة والعلم والحضور الاجتماعي النبيل وهو أحد أبرز رموز ونجوم كرة السلة في سورية على مدى تاريخها الطويل
على سبيل الذكريات🙄 عندما تذكر الرياضة بحلب، لايمكن أن أنسى ذلك الموقف، ربما الأمر بسيط أو تافه لكن مازال يحز بنفسي ، ذهبنا مهمة حفظ نظام لمبارة كرة قدم، بالملعب البلدي، والجو ربيع والأجواء جميلة، إلا أن شيء ما، قد أفسد عليّ فرحتي ..؟ عند وصولنا توزعنا بمحيط الملعب ، وما أن بدأت المبارة ، وّزع على كل شرطي سندويش فلال عدد2، من قبل إدارة الملعب ، وكنت وقتئذ بقمة الجوع، أكلت أول لقمة، فوجدت الملح زياااادة ، وانتهت السندوتش وكأني اكل ملح وخبز، ولولا جوعي الشديد لرميتها، قلت ربما تعوض في السندويش الثانية، لكن لاتقل عنها ملوحة ، سألت زملائي عن ذلك، قال اكثرهم، فعلاً كل السندوتشات ملحها زياادة ..!! السؤال لماذا فعلوا ذلك ..؟ هل لأننا من طرف الحكومة ..؟! بدلوا حسناتهم وأهدروفعل الخير لسيئات بكثير من الملح🤮
@@EyadMahfouz فعلاً غريمنا شخص مأفون، وما أكثر من يحبون رجال الأمن، والعكس الصحيح، يعتقدون أن رجل الأمن رجل، مصنع بآلات ناسخة، وهو شخص مجند من عامة الشعب .