ما علمت ان رسول الله صلى الله عليه وسلم و لا خلفائه الراشدين ابو بكر و عمر و عثمان و علي و الحسن و لا بني امية وولا بني العباس و لا غيرهم انهم يفتخرون بسبي نساء كسرى او غير و انهم بسقونهم بالسوط
هذ دليل علا خلق و حسن معاملات المسلمون في جهاد الكافرين لإصلاح من استرقوا بعزلهم عن بيئة الشر وعيشتهم في مجتمع إسلامي يهديهم إلي سبيل الخير، وينقذهم من براثن الشر، ويطهّرهم من أدران الكفر والضلال ويجعلهم أهلاً لحياة حرة يتمتع فيها بالأمن والسلام ، فالاسترقاق في حكم الإسلام كأنه مطهرة لهم والحمد لله علا نعمة إسلام .
@@user-wr7km9kj5b شكرا على الاجابة و لكن لا يصح هذا لان السبي لم يكن مفخرة بل المعامبة بالمثل في ذلك الزمن و ان الرسول عليه الصلاة و السلام تزوج ممن كن سبايا في الاسر بل و طلب من المسلمين اعتاق الاسرى و السبايا بل ان ابا سفيان ابذي كلن رأس قريش التي تحارب محمد عليه و على اله و صحبه الصلاة و السلام قال لما علم انه تزوج ابنته و اكرمها انه رجل لا يجدع له انف و الله اعلم و احكم
