شوفتو المذيعه والرقه والجمال والبساطه والاحترام في كل حاجه حتي الضيفه بسيطه في كلامها ومحترمه ازاي ايه الجمال دا انا ملحقتش اشوف سلوي حجازي اصل مكانش عندنا تليفزيون في اواءل السبعينات جبنا التلفزيون سنة ١٩٧٥
التلقائية والخجل الجميل الغير متصنع جعلا فيروز.. هذه الإنسانة الألطف تتربع على عرش الفن الراقي الذي ارتقى بعقول الكثير وهذب إحساسها وثقفها أيضا.. فيروز هي المجد
كانت تضحك وتمزح في كل مقابلتها تغيرت من ضغط الشغل وكان عاصي كتير قاسي معها ووضعها في ايطار الرسميات وممنوع ومش هيك عيدا كلامها لها انا سمعتو الكلام منهاللست فيروز
لبنان بلد كل شي جميل بلد الجمال و الطبيعه و الملحنين و المغنين و بلد الثقافه و الاختلاف فيها 18 طائفه معترف بها في لبنان. حلمي ازور لبنان و اشوف هاذا البلد الذي عشقته من قبل ما اشوفه.. تحيه كبيره من عدن للبنان و شعب لبنان العريق الراقي. الفنان الطيب.
هذا اللقاء يعتبر نادر جدا. لم يسبق ان ظهرت فيروز في لقاء تلفزيوني او صحفي. لذلك يعتبر هذا اللقاء ارث ثمين جدا لصوت ملائكي و موسيقا قمة في الروعة و الطرب لن تتكرر ابدا مدى الحياة.
لم استطع ان اتوقف عن الابتسام لجمال ما اري من خلق .. بضم الخاء والام .. فنانين بمعني الكلمة ايه الجمال ده والرقي ده .. سواء المذيعة ولا المطربة الجميلة فيروز اللي هي حببتني في اللهجة اللبناني .. ولا الفن اللي قدموه ..
يا قلبي يا فيروز يعني فوق الغربة و الشوق لسوريا و الأهل في حنين لسماع صوتك مع الأم صباحا على التلفزيون السوري ، كل ما بسمعك لحالي كتير بغص و بتعذب ، الله يسامحك يا قلبي انتِ ❤
الامر الملفت جدا ، هو الطيبة في وجوه الناس والعفوية والبراة والاستحيا ، وطريقة انتباههم وتركيزهم ، ويبدوا انهم مستويات رفيعة ، وقد لاحظت نفس الشيء في لقاء مع احمد رمزي ان الناس الحاضرين كانوا من مختلف الدول العربية ومستويات رفيعة . ليس مثل اليوم لايهتمون بمثل هذه اللقاءات
سيبقى صوت هذه السيدة يصدح في كل مكان وزمان ولن يتوقف ولن ينسى صوتها الذي لا يوجد له مثيل ❤️ رقتها وصلت إلى القمة فالجميع يتمنى وصول إلى هذه الرقة أما الصوت فأنه الأفضل بلا منازع مع احترامي للجميع صوت السيدة فيروز لا يعلى عليه
@@جمالمختار-ط6ظ أستاذة سلوى حجازي كانت حلقة وصل بين المخابرات المصرية و عملائها في أوروبا.. كانت مهمتها استلام ميكروفيلم فيه رسومات تخطيطية و مواقع الردارات الإسرائيلية من عميل من روما جاء لليبيا ليسلمها الميكروفيلم .. فأرادت إسرائيل التخلص منها حُصرت الطائرة التي ركبتها سلوى من الطائرات الاسرائيلية و اصاب صاروخ إسرائيلي الطائرة و ماتت سلوى حجازي في الحال هى و الركاب في فبراير سنة ٧٣ و لم ينجو سوى خمس اشخاص.... لكن المدهش ان سلوى شعرت في المطار ان هناك من يراقب تحركاتها و امتعتها في المطار قبل أن تستقل الطائرة.. و شعرت انها في خطر فسلمت الميكروفيلم لضابط مخابرات مصري كان موجود في المطار يقوم بتأمينها قبل صعودها للطائرة المنكوبة و كان وصول هذا الميكروفيلم له أهميته في تحطيم الرادارات الإسرائيلية في حرب ٧٣ .. ارجو منك قراءة الفاتحة لها
@@rowaydah7949 و النبي ابقي اقرأي عن تاريخ إسرائيل كويس اللي بيقتلوا حتى الأطفال .. و ابقى اقرأي عن سلوى حجازي كمان و بعدين اتكلمي .. و طريقة الإنسان مع الناس اللي بسهولة بيحكم عليهم ان عقولهم ساذجة بتدل على مدى أدبه و ذوقه.
ما أجملك يا فيروز و ما أرقك ،بحياتي كلها ما حبيت مغنية "الأصح أيقونة" متل ما حبيتها ❤، تربيت على صوتها و ترعرعت على إحساسها دخيلك و دخيل صوتك و ضحكتك ❤❤❤❤،العمر الطويل المديد بالصحة و العافية و الخير🤍🕊
كان هناك للفن ادب وذوق ومعنى الان اصبح الفن هو التعري والباس الذي شبه عاري والرقص المعيب والمقزز وللاسف يتلقون اعجاب وقبول في كثير من الشباب العربي ولهذا السبب ذهب الحيا والعفه والشرف والحشمة وجمال معاني الفن الاصلي
الشهيدة بإذن الله العظيمة الرائعة المذيعة سلوى حجازى . ياريت مذيعات اليومين دول يتفرجوا عليها فى قناة الكنوز ( ماسبيرو زمان ) وعلى ال يوتيوب . ويتعلموا منها .
كل شئ يشعرك بالقشعريرة فعلا قمة فى كل شئ من الجميع فيروز كالنسيم الصباحي وحجازي رحمة الله عليها كحديقة ورد كل زهرة تشدوا لوحدها ❤️❤️❤️ من موريتاني متيم بكل ماهو عميق وجميل تحية وحب
فيروز حبيبة الكل . صنعت لنفسها مكانة كبيرة في العالم العربي . الوحيدة التي وصلت الي القمة بدون ما تقيم في مصر . مثل باقي الفنانين الذين نجحوا وترعرعوا في مصر . فيروز لم تقم حفلات في مصر الا القليل جدا . واكبر جمهور ليها في مصر .. بنحبك و بنعشقك يافيروز
لا تستطيع الا ان تجد نفسك أسير الروعة وجمال الروح والصوت الملائكى و الحياء الذكى وجوانب اخرى كلماتى لا تسعفنى كى أعبر عنها..حفظك الله.نحن محظوظين جدأ. نشكرك فيروز ونحبك كتير
عصر الاعلام الذهبي المحترم المثقف انا من المحظوظين اني من هذا العصر الله يرحم الرائعة سلوى حجازي ويجعل مثواها الفردوس الاعلى ويسعد فيروز الرائعة الصادقة لاحظوا الجمهور المحترم والاناقة
فيروز والرحابنة كانو ومازالوا من الاعلام نقلوا الفن بكل معنى الكلمة من نطاقه الضيق إلى الافاق....حيث غنت وعبرت عن مشاعر واحاسيس كل شراءح المجتمع غنت للعامل الكادح..غنت للأم..الزهر للطفل..للصبايا ..للوطن ..للمطر والقمر وأكثر شيء للقدس وفلسطين إنها الايقونة الأبدية.. للامة العربية
للاسف لم تعد الأمة العربية.. أصبحت امة مفككة تائهة ذهبت مع الريح 😔 خرجنا من التاريخ ... نحن في انتكاسة فنية ولم يظهر للأن تعويض فني وثقافي لعمالقة الماضي المميز .. لم ولن يعود هذا الزمن الجميل ولوقت طويل
ليت مذيعات هذا الزمن يتعلمون من أسلوب المذيعه سلوي حجازي اسلوب هاديء متميز لا تقتص من حديث الضيف ولا تحاول اظهار انها اذكي من الضيف ولا تقاطعه ...رحم الله تلك الجميله الرائعه سلوي حجازي السيدة فيروز والسيد عاصي ...زمن الفن الجميل والرقي والذوق الرفيع الذي افتقدناه ونحن إليه كلما رأيناهم وسمعنا اغانيهم
شكرا لماسبيرو التي قدّمت لنا معلومة تاريخية موثقة بصوت السيدة فيروز...ان من اكتشفها هو الموسيقار محمد فليفل.حقيقة تاريخية بصوتها ازالت اللبس حول مكتشفها.