اعتاد الناس في بلادنا على (شخصنة) أي حوار سياسي جاد، فبدلاً من الاهتمام بمضمون الحديث، أو الفكرة، يسارعون لمعرفة دين قائلها، ومذهبه، واتجاهه السياسي. ويتطاول بعضهم على الكاتب فيكفرونه ويخونونه، ويتقولون عليه.
في هذا الفيديو عرض لبعض القصص والطرائف التي تتعلق بي شخصياً، وكيف أرد عليها.
#خطيب_بدلة#سوريا#ادلب_الخضراء#بشار_الأسد
8 сен 2024