أوهام التبشير المسيحي الحديث مع أحمد سعد زايد 

Excellent episode

ألف تحية لسيادتك استاذ احمد انت اكثر من رائع افكارك رائعة شكرا

في نظري ان وثيقة حقوق الانسان هي اعظم وثيقه انتجتها البشريه في العصر الحديث , وتعاليم (ماعت ) المصريه هي اعظم لائحة تعاليم لفائدة الانسان والمجتمع في العصور القديمه , ما جاء بينهما هو اقل بكثير من الاثنتيين .

حلقة جميلة جدا يا أ أحمد ، مجدي خليل ده بيستفزني لانه بيظهر في البرامج كأنه تنويري و هو في الأصل مسيحي متطرف

الغرب لم ينهض الا عندما ثار على الكنيسة ... و تم الفصل بين الدولة و الكنيسة ...

انا اصبحت مدمن لحلقاتك يوميا لازم اشوف حلقة .. شكرا الك دكتور

استاذ سعد انت انسان مثقف وتحمل عقلية ممتازة وياريت تعمم اقوالك وتنشر على مستوى عظيم

الانسانيين الغربيين وقفو مع الشعب الفلسطيني ومضلوميته. اما (((الانسانيين المسيحيين))) وقفو مع اسرائيل واجرامها. والعاقل تكفيه الاشارة............

شكرا استاذ أحمد على هذه الحلقة👍🏻

ألف والف والف والف شكر وامتنان على هذه الحلقة القيمة 🙏🙏🙏🙏👋

شكرا

كل ماتقولة عن تصرفات بعض رجال الدين في العصور الوسطى بأوروبا هو شخصي ذاتي وليس من وحي او تعاليم الكتاب المقدس وأنت تعلم ذلك ... والحقوق والمساواة في أوروبا هي من تعاليم السيد المسيح الواضحة والمميزة في الكتاب المقدس ..

هذه الحلقة هي اجابة على سؤال طرحته عليك في ستوكهولم من ٨ اشهر 😊 شكرا لك موضوع يهم الكثيرين منا

هذا موضوع شيق شكرا الاستاذ احمد سعد زايد

ميزتك انك مثقف غير محسوب علي اي توجه وده بيديك مصداقية

يا أستاذ أحمد سعد زايد بكل إحترام لشخصك، المصريين القدماء كانوا "يعبدون" آلهتهم و يقدمون لهم القرابين و كانوا يؤمنون أن هذه الآلهة ستساعد أورواحهم على العودة إلى أجسادهم المحنطة؟ كما قاموا بتحنيط بعض الحيوانات المألهة، إقرأ "كتاب الموتى" لقدماء المصريين، واآثار التي تركوها تشير إلى ذلك بدون أي شك

ممكن فيه ناس مجانين زي الي رجموا هيباتيا و بهدله جاليليو و كوبرنيكوس و محاكم التفتيش بس دول ناس بيتحكموا بسلطة الدين المشكلة في الاشخاص و ليست الدين المسيحي المسيح ما قالش كده وعظته علي الجبل كانت واضحة محبة ثم محبة ثم محبة ...اما محمد فكانت رسالته دماء و جنس فرق السما من الارض و الشيوخ الي يدعو للسلام و المحبة فهم يتم اضطهادهم و يسموهم الاسلام الكيوت

مجدى خليل مسيحى ارثوذوكسي متعصب موتور

انا معاك في أن العصور الوسطى انحرفت عن المسيحية كثيرا بسبب البابوات والقسسة والكهنة الفسدة المستبدين المنحرفين عن تعاليم العقيدة المسيحية وكل ماجاء به المسيح ... وأنا معاك أن كل الأديان صناعة عقل وفكر بشري ، وأن هناك رجال جاءوا بهذه الافكار والتي يعتمد مسلك وسلوك واقوال وخطاب هذا الدين على عقلية وخلفية هذا الرجل المسمى في أغلب الأحيان ب النبي لهذا الدين ... ولكن لو نعود إلى جوهر وعمق ولب العقيدة المسيحية وما قاله يسوع المسيح أيام حياته ك شخص نرى كثير منه يطبق الآن بالدول الديمقراطية الحرة ، وسأعطى أمثلة بسيطة منها : قال المسيح : ١- "اعطي ما لقيصر لقيصر ، وما إلى الله لل الله" ، أي فصل الدين عن السياسة ، أليست هذه هي ابسط شكل من أشكال العلمانية التي تطبقها الدول الديمقراطية الحالية ... المسيح أمن ودعى إلى عدم خلط الدين بالسياسة ... ٢- "أحب ل أخاك ما تحب لنفسك" ، أي دعى المسبح إلى المحبة والسلام للاخرين ونكران الذات والتعامل مع البشر بشكل متسامح محب وعدم إثارة الحروب والصراعات الدموية والقتال بينهما واللجوء الى الحلول السلمية ، هنا زرع المسيح روح المحبة والتسامح في داخل كل شخص حتى لو لم يكن مسيحيا وهذا ما تطبقه الدول الديمقراطية الحالية ولكن باسم القانون الوضعي واتخاذ مبدا الحوارات والنقاشات لحلول الخلافات والنزاعات بين الناس ... ٣- "من كان منكم بلا خطيئة فل يرجمها بحجر أي يعاقبها" ألا يدل هذا الكلام ان على الإنسان أن يترك شؤون غيره له ولنفسه ولايتدخل بها لأنها لا تعنيه ويهتم بشؤونه الخاصة وهنا أعطى للإنسان حرية شخصية للفرد وبالتالي إعتمدت عليه الدول الديمقراطية وأخذته مسلك لها بالحياة .. ٤- "ماذا يفيد لو كسب الإنسان العالم وخسر نفسه" أليست هذه المقولة تعطي للفرد معنى الصدق والنزاهة والأمانة والإخلاص مع النفس والأخلاق الفضيلة أولا ثم مع الاخرين ثانيا وعليه استطاعت المجتمعات الديمقراطية تاسيس مجتمعها على الصدق والنزاهة وعدم الكذب والنفاق والغش والفساد (وبنسب متفاوتة طبعا) وهذه احد وأهم دعائم وأسس الديمقراطية ... والامثلة واقوال المسيح تطول ولا مجال لذكرها بالتفصيل ... أرجع لها وسترى بنفسك أن كثير من أقوال المسيح الذي قالها مطبقة بشكل أو بآخر الآن في المجتمعات الديمقراطية ولكنها كتبت على شكل قوانين او دساتير ... لا .. انت غلطان في طرحك بهذه الحلقة وعليك الفصل بما قالته المسيحية بدون تحريف وما فعله اتباعها من انحرافات بعد ذلك ... شئ آخر مهم جدا هو أن المسيحيين استطاعوا بشكل جيد تعديل وتقويم وتصحيح أنفسهم من خلال اولآ الكهنة أنفسهم ومن ثم من خلال المفكرين والفلاسفة والادباء ونخبهم الثقافية في زمن مابعد العصور الوسطى واستطاعت خلق مجتمع مغاير جدا عن الاول والتخلص من سلطة الكهنوت وسلطة رجال الدين المتسلطين بها على رقاب الناس ... فرجيني أين حال المجتمعات العربية الإسلامية من هذا الأمر ...؟ ماجاء به الأستاذ الدكتور مجدي خليل (وانا هنا ليس بموضع الدفاع عنه فهو يستطيع أن يدافع عن نفسه وفكرته أفضل مني) هو ان المجتمعات الغربية انحدرت من حضارات يونانية ورومانية و هاتين الحضارتين مسؤولتين فيما بعد عن وجود وظهور ثم احلال القانون والعقل والعلم والمعرفة ثم الحضارة التي نعيشها الان في الدول الديمقراطية وبما ان هؤلاء هما اللذان اعتنقتا العقيدة المسيحية أصبحت متلازمة وممتزجة افكار حضاراتهما مع تعاليم المسيحية وماجاء به المسيح .. لا تخلط بين ما قاله وجاء به يسوع المسيح من تعاليم وأقوال مفيدة للبشرية وكانت أساس لبناء مجتمع ديمقراطي حر وبين ما فعله رجال الدين والبابوات والكهنة بعده ...خطأ وقعت فيه للاسف ... تحياتي وشكرا لك ...

ممكن تتحدث في احدي حلقاتك بما يسمي الدين الإبراهيمي؟!

باعتقادي ان تبشر بدينك ليس هو المشكلة المهم كيف وباءي طريقة وبدون أي عنف الدين فكرة ككل الأفكار، مجدي خليل منحاز لدينه ولقومه ولكن ليس متطرف مطلاقا بل انسان أكاديمي وشجاع له ميول الي إسرائيل وهذا حقه

❤❤❤❤

👍👍👍👍

😮

مجدى خليل معروف انه شخص متطرف زيه زى الدواعش لكن بشكل الطف وفي الجانب الاخر

أتمنى الخوض في هذا الموضوع كما تشرفت وعرضت

الشعار هو شعار الثورة البلشيفية في روسيا : اشنقوا أخر قيصر بأمعاء أخر قسيس. يعادل الشعار المصري : أشنقوا أخر إخواني بأمعاء أخر أزهري.

بيقول يسوع اما محمد بيقول عنه نبي كذاب هيدا السمين واجهم لمجدي خليل او وحيد

شي غريب ان يكون السؤال عن علاقه المسيحيه في الحضاره الغربيه؟ اغلب الحضاره الاوروبيه من نناج الثقافه المسيحيه بما فيها من سلبيات و ايجابيات وعلى سبيل المثال لا الحصر الدستور الامريكي تمت صياغته من قبل مسيحيين متدينين وكذلك تمت الاحنجاجات والحروب ضد الكنيسه وسلطتها من قبل متدينين مسيحين مارتن لوثر و اتباعه نعم تمت ممارسات سيئه جدا من قبل الكنيسه لكن لا يمكن الغاء دور المسيحيه في الغرب ايجابيا او سلبيا و لولا وجود مساحه في المسيحيه تسمح بحدوث الاصلاحات و الغاء دور الكنيسه كمؤسسه كون ذلك لم يكن الا بدعه تم استغلالها من قبل الكهنه و اصحاب السياسه و السلطه

من الجزائر وأشكرك على حلقاتك الرائعة وعلى مجهوداتك الكبيرة في تعرية الديانات الإبراهيمية الهمجية خاصة المسيحية المسالمة 🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣. وبخصوص مجدي خليل وأمثاله من جهابذة قناة الحياة من المسيحيين الصهاينة فدائما ما كنت أعتبرهم فاشيين وإرهاب في باطنهم.

لو سمحت ممكن توضيح بعيد عن الحلقة سمعت ان الشيعة لا يؤمنون بمحمد كرسول ويقلون ان على هو المقصود انة يكون هو الرسول حتى الاذان للشيعة يقلون اسم على فى الاذان بدل محمد ممكن توضيح وشكرا

ما المهم كلام المسيحين المهم كلمة الله في الكتاب المقدس. بتقول ايه . في كل الاحوال اللي ما بيؤمن بفداءالمسيح وموته على الصليب لاجل الخلاص هو اللي خسران.

الدين أفيون الشعوب

والمسيحية مالها بأفعال الناس هتلي ايات قتل غير المؤمن من الإنجيل مفيش ده في العكس لاكن التطرف متأصل في نصوص الاسلام ازاي بتقارن ده بده

ممكن حلقه تانيه مع الحاخام الحنان ميللر تكملوا حديثكوا الشيق والراقي.... و تفتحوا موضوع فلسطين و رأيه كإسرائيلي... هستني الحلقه لو سمحت

الإيمان بثوابت بيشوش على عمل العقل

عزيزي هي أوهامك. كلام حضرتك يخفي معظم الحقيقة، مع عدم إعجابي بآراء واتجاهات مجدي خليل. أنت تتجاهل صورة كبيرة من التاريخ وسبب نشوء الحضارة تتعلق بالإصلاح البروتستانتي الذي تبعه إصلاح كاثوليكي، وبتأسيس الجامعات على يد الكنيسة في العصور الوسطى، ومن بينها الجامعات العريقة مثل كامبردج وأوكسفورد وكذلك أقدم استخدم للكلمة "يونيفيرسيتي" في أول جامعة أسستها الكنيسة. أيضاً الكثير من الاكتشافات التي أحدثت تغييرات جذرية خرجت من الدراسات الكنسية مثل اكتشاف الراهب الكاثوليكي كوبرنيكوس لدوران الأرض حول الشمس، وإثبات المتدين المسيحي غاليليو لذلك. وصياغة غاليليو المسيحي المتدين للعلاقة الصحيحة بين العلم والدين. واكتشاف الراهب ماندل لعلم الوراثة وقوانينها في زمن داروين. وعدد كبير من رجالات عصر النهضة كانوا مسيحيين متدينين مثل نيوتن ولايبنتس وباسكال وكيبلر، وجان جاك روسو الفيلسوف المسيحي المتدين الذي دافع عن الإله والإيمان والدين القائم على محورية الإنسان. مفهوم حقوق الإنسان تأثر بانتصار الولايات المتحدة في الحرب العالمية وبدستورها، واستند إلى فكرة إعلان الاستقلال الأمريكي ومبادئه. من وضع هذه المبادئ في إعلان الاستقلال هم الآباء المؤسسون لأمريكا، الذين كانوا بغالبيتهم العظمى مسيحيين بروتستانت ملتزمين بالعبادات. وفكرة تحرير العبيد نشأت عند الجماعات المسيحية الأنغليكانية في بريطانيا وانتقلت معهم إلى أمريكا وقام المسيحي اليميني المحافظ ابراهام لينكولن بتحرير العبيد. هذه الأمور كلها إسهامات عميقة في الحضارة بعكس الكلام الخاطئ تاريخياً الذي تقوله والذي لا يردده في العادة إلا بعض المتطرفين من أقصى اليسار وهم على علم بأنهم يكذبون. وطبعاً تتناسى دور المسيحية في استمرار الحضارة الرومانية في قسمها الشرقي تحت المسمى المعاصر "الإمبراطورية البيزنطية" وتطورها الحضاري وإسهاماتها التي توقفت بفعل الفتوحات فقط، والتي ساهم هروب علمائها إلى أوروبا بعد سقوط القسطنطينية بدورهم في النهضة الأوروبية أيضاً. وزعمك أن القديس كيرلس مجرم وقتل هيباتيا هو معلومة خاطئة بلا دليل تاريخي. وما حصل كان العكس وهو وقوف هيباتيا إلى جانب الحاكم بعد حصول اضطرابات ومذبحة دموية ارتكبها اليهود بالمسيحيين عبر خدعة ليلية، ودعم هيباتيا للمناخ المعادي للمسيحيين وللإجرام الذي تعرض له المسيحيون هو الذي أدى إلى قتلها على يد بعض الهمج والمجرمين المسيحيين ضمن تبعات ما تعرضوا له. وطبعاً خلط عجيب بين العصور الوسطى والمسيحية، وكأن باقي دول العالم القديم كانت تحمل الأفكار المعاصرة. قدمت المسيحية إسهامات حضارية تراكمية في كل العصور وهو ما سمح للحضارة أن تصل إلى ما وصلت إليه في معاقل المسيحية. أما ترك المسيحية فهو أمر حديث بعد اكتمال ازدهار الحضارة.

ashrafs9 Hassan .يا استاذ حضرتك فعلا لا تعرف عن المسيحية شيئ ...دين قثم محرم عليك ان لا تسلم علي الاخر مجرد السلام تخيل ان تتطبق دين قثم الحقيقي وسوره السلام وهي سووره التوبه

الاستاذ زايد بالله عليك حضرتك رجل مثقف ما علاقة قثم بابراهيم دايما تدعون بااولاد ابراهييم ومنهم قثم هل الديانه المسيحية له مرجع لقتل الاخر.حضرتك تخلط الامور مع الاسف ..داعش تطبق قانون قثم

لايمكن ابدا لان الانحراف في المسيحية اتي عن الانحراف عن تعليم الدين المسيحي والشر في الاسلام اتي من تطبيق الاسلام هناك فرق

يا إستاذ أحمد المسيحية هي سبب كل ما هو جميل وحسن في هذه الحياة.

إذا تتبعنا كيف انتشرت المسيحية من البداية سيبدو ان الكلام مجحف جدا وظالم المسيحية انتشرت بالكلمه كثير من رسائل بولس الرسول كتبها وهو في السجن ليس انتشرت بدون سيف وبدون عصا بدون استخدام اي قوة بشريه ... وبالمقارنه اوروبا الغربيه نجت باعجوبه من الزحف المغولي الذي اكتسح الشرق كله هذه هي الهمجيه والوحشية بعينها حدث عملية تجريف حتى انساب الشعوب الشرقيه التي غزاها المغول مشكوك فيها هذا للأسف طبعا ... وسلام المسيح

هل أصابك وتفاقم العمى يا عم أحمد.

أغلب الكنائس في أوروبا أصبحت لا تؤمن بتعاليم المسيحية الحقيقية حيث أكثرها تقبل المثليين وكذلك معاشرة الرجل والمرأة والعيش معا بدون زواج شرعي أو قانوني بحجة أنه يجب تقبل التطور المدني الحديث في العالم .

أنصحك بقراءة مقال ويكيبيديا بعنوان: Role of Christianity in civilization مبني على 473 مصدر وأنصحك بقراءة كتاب Dominion للكاتب الملحد Tom Holland يتحدث كيف قدمت المسيحية كل شيء للحضارة الغربية، بحسب تعبير صديقتك أيان حرسي علي: all sorts of apparently secular freedoms - of the market, of conscience and of the press - find their roots in Christianity. الكتاب مع العنوان الفرعي: Dominion: How the Christian Revolution Remade the World

تحية طيبة أستاذنا الفاضل انت تكرر نفس غلطة مثلك الاعلى أشهر فلاسفة القرن الماضي واحد أشهر علماء المنطق راسل في كتابه لماذا لست مسيحيا بمغالطة منطقية فراسل بتعليق على من لطمك على خدك سخر بمثال صديقه رئيس الوزراء في حين المبدأ طبقه غيره وانت تستشهد بجرائم الكنيسة عبر التاريخ كما لو كانوا النموذج الوحيد وانت نفسك ذكرت برونو وهو راهب وغيره حركات إنسانية كالفرنسيسكان واليسوعيون والا.سبيتالية .. والرن النيكولاوسية امتى نيكولوسبابا نويل... ثم إن مجدي خليل لا يستند على تاريخ الكنيسة في الميثاق العالمي لحقوق الإنسان بل لعدة المسيح على الجبل

يا عم أحمد أفندي يؤسفنا أن نقول لحضرتك كلامك هذا غير صحيح البتة عن المسيحية التي هي ديانة إفتقاد الأرامل والمساكين وأطعم عدوك إذا جاع ودين وتعاليم السلام للإنسانية كلها على مر العصور. وحضرتك يا عم أحمد تبنيت الفكر اليساري الإلحادي الشيطاني المعادي تماماً المسيحية الذي أدخلوا الإسلام إلى الغرب وقبلوا بتزويج إناثهم للمسلمين ولغيرهم. حتى إنك لم تذكر أي نص من نصوص الإنجيل لكي تستشهد بكلامك عن ديانة السلام والرحمة. اما ما تقولونه حدث في العصور الوسطى فهي بضعة تصرفات شخصية وأحداث بالغ بها جداً كثيراً أعداء الإيمان المبارك كاذبين لكي يشوهوا صورة المسيحية المظفرة حيث لن تقوى عليها أبواب الجحيم. يا عم أحمد أفندي راجع أفكارك قبل فوات من أجل خلاص نفسك وأهل بيتك وتظفروا بالأفراح والأمجاد الباقية إلى الأبد (لا تهمل هذه الرسالة يا عم أحمد أفندي )

بتسترجي عن محمد يا طبل

هبيتيا ماتت في الشارع وليس في محكمة مسيحية وبالتالي من قتلها مسئلة غامضة جدا وتحتمل التاويلات المسيح قهر الموت وكان هناك شهود الدور السلبي كان بتاع الشيطان وليس المسيحية الاثر العكسي فقط في مخيلتك