شكرا لهذا الحوار الرائع وللاستاذ عمرو لادارته المتميزة للحوار. استاذ ابراهيم شعرت وانا على بعد آلاف الكيلوميترات عنك بالغصة التي تخملها في صدرك لحال الثقافة والمثقفين في عالمنا اليوم، فانا جربتها وعشتها وعانيت منها ومازالت في صدري منها غصة وتأريخ طويل من الخيبات. ولكن اسمح اي يا استاذي الفاضل ان اشير الى نقطة مهمة تغيب غالبا عن قصد او عن غير قصد عن اغلب المثقفين (الحقيقيين) وهي ان نادرا ما تتيح الاقدار للمثقف (الفاعل) ان يرى تأثير رسالته في المجتمع اثناء حياته. غالبا ما يتأخر ظهور ذلك التأثيرلسنوات ورربما عقود بعد رحيل تلك المشاعل عن عالمنا، والامثلة على ذلك كثيرة جدا. هذا على اية حال ما اعزي به نفسي حين يحاصرني الشعور بالاحباط لكثرة السوء الذي يحيط بنا. تقبل احترامي
حلقة رائعة .. إبراهيم عيسى رجل مستنير و صاحب رسالة ، و هذا شرف سواءً إتفقت مع توجهاته أم إختلفت … لا بأس من الإختلاف فى الرؤى بل هو مطلوب لإحداث حالة من الزخم الفكرى و الثقافى فى المجتمع - لكن يجب إكمال العملية بتلاقح الأفكار لا السب و الإتهام و التكفير
@@AhmedBek-wc6cp يا أخى الفاضل ، متى دعا الرجل إلى الإلحاد كى يكون عراباً له ؟! هل لأن الفيلم يسمى "المُلحِد" يكون دعوة للإلحاد ؟! ثم إن الإلحاد فى أوساط المجتمعات العربية و لاسيما بين الشباب آخِذٌ فى الإرتفاع و تلك حقيقة يرصدها الفيلم و يسلط عليها الضوء ، ناهيك عن إننا لم نشاهد الفيلم من الأساس ! كفانا دفناً لرؤوسنا فى الرمال كالنعام و كفانا إغفالاً متعمداً لظواهر خطيرة بالمجتمع ، فقد سكتنا و تغافلنا و نمنا فى سباتٍ عميق حتى أصبحنا فى ذيل الأمم … تحياتى لك
الاصنام هدمت من طرف سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام ..والان مع هولاء الذين يدعون انهم متنورين انهم يعيدون مجد الاوثان الفرعونية وعبادة اصنام الجنس والعري..وتحلل الاخلاق ومحاربة الدين الاسلامي بكل الوسائل المبتذلة التي يصدرها الغرب ويتبناها المثقفون المنحطون كامثال هذا الخبيث..عليه وعلى من يتبعه ما يستحقون من الله والحق سيسود مهما فعل هؤلاء المبتورين...قبحهم الله.....
كنت استعد لحضور الفيلم في السينما.. ولكن قبل عرضه بساعات صدر قرار بالمنع من العرض... اتمنى عرضه في القريب العاجل اذا كنا نريد حرية فكرية في مصر العزيزة.
اذا كان هناك ملحد..فرجل الدين هو السبب..ان رجل الدين لم يقدم الدين ..فكرا وسلوكا بما يؤسس للعقيدة اساسا قويا..الاسلام لم ينتشر بالنص القراني فقط..النص موجود هو هو..لكن بسلوك صاحب الرسالة واتباعه...السكين لاتقطع الا اذا كانت المادة هشة..دعاية الغرب الالحادية تكون مؤثرة حينما يفشل رجل الدين ويحصر الدين في مبطلات الوضوء..والحيض..ومداعبة المراءة..وتكفير الاخرين..ويتجاوز..جهاد الانتاج..وجهاد الطب..وجهاد البناء..واننا يجب ان نفوز في معركة الصناعة والتعليم والاكتفاء الزراعي..لكي نتمكن من الفوز في معاركنا العسكرية..تحية من بغداد
سيبقى صورة إنسية للشيطان..ومحتوى للخراء الفكري للإلحاد ،والكذب والتدليس..ورمزا للزنادقة الذين يحلمون بعد الموت بالسفر إلى جزر هاواي..لا إلى قبورهم ،ثم إلى حسابهم عند الله تعالى،لأنهم ببلادة،لايؤمنون بربهم ،فيأكلون رزقه،ويعبدون الطاغوت ،والعياذ بالله. كأنهم يعتبرون أنفسهم صناعة صينية بلا بطاريات، فماذا تقول عن الغباء الكفري؟!الذي يسمونه فكرا.. تجد المرء لم يستنج منذ حرب أكتوبر1973،ويصفق للعفن الفكري، (دا كولو عفن في بعض,عفن في البطن والفم والعقل)
@@Emadhamdyelsayed لا مش كده. عندك مثلا في أمريكيا فيلم Captain America ال جديد السنه الجاية شالوا منه شخصية إسرائيلية عشان نفس الفكرة. مراعاة العالم المحيط جزء من التسويق برده.
مع كامل احترامي وتقديري لكن المثقف العربي لا يعرف كيف يتعامل مع الواقع ولا يستطيع دس نتائج بحثه في الأدب العربي بطريقة تنويرية واقصد بالطريقة التنويرية الأساليب اللي اتعودنا عليها في مراحل التحرر اللي شهدناها في المجتمعات السابقة لنا في التحرر وتنحصر أعمال المثقفين العرب في أساليب ليس لها القدرة على الإنتشار بين المثقفين فضلا عن أنها غير قادرة على الإنتشار بين العامة. يعني الأستاذ إبراهيم عمل كام فيلم ومسلسل؟ طيب حضرتك بتواجه أفكار بينزل منها حلقة كل جمعة وخمس حلقات قصيرة كل يوم وحكم وأمثال كل دقيقة...بصراحة المثقف العربي بيظلمنا بعدم مجاراة الوسائل الحديثة في بث الأفكار الحداثية. كمان كلمة الالتفاف دي مش كلمة سيئة نفتكر آباء التنوير في فرنسا؟ فولتير اللي مش اسمه اصلا فولتير أو ديدرو أعتقد المثالين مناسبين جدا للأستاذ ابراهيم عيسى من حيث إن أعماله أدبية أكتر .
الأستاذ إبراهيم عيسى ، قامة فكرية مصلحة بالحجة القوية والبرهان المبين لامراء فيه ، يهدف إلى اعتبار الإنسان بغض النظر عن لونه وعرقه ومعتقده، في الوطن العربي واحترام حريته مادام لا يعتدي على أخيه الإنسان، ملتزما بالقانون في الدولة المدنية الحديثة التي تواكب تطورات العصر والركب الحضاري....فعلا كل تيار متحجر بما ورثه من فكر الغث والسمين، يعيق المجتمع أن يرتقي...
كلمه مثقف أصبحت من التراث انا بضغط وبحبب ابني في القراءة ماقدرتش وأصبح الوضع أقوى منى استسلمت لواقع المهرجانات والفري فاير وان النصاب هو اللي معروف ونك تكون فلاتي وقدام الناس بالسبحه .
اخوان المثقف يقدم فكرا..التغيير تقوم به الجماعة التي تبنت الفكر بشكل من الاشكال..مثقفينا لايعرفون او لنقل غير متمرينين على مهارات العمل الجماعي..بالفيزياء نقول هناك قوى..لكن المحصلة صفر..لان القوى لا تتكامل نحو الهدف
المذيع يقول أشتهر بإنتقادة للنظام السابق ورموزو فاماذا عن النظام الحالي كيف تحول من إنتقاد السلطة لإنتقاد الدين وكيف تحول من داعم لحماس وأي مقاومة ضد الأحتلال يتحول لضد أي مقوامه كيف أصبح مهرج بهاذا الشكل يدعي الثاقفة والتحرر من الدين وهوا لا يعرف أن يحرر نفسه من سلطة أم يخوض المعارك الكسبانة حاليا لكن والله يمكرون والله خير الماكرين
المفكر الكبير الصغير، صال و جال ضد المستضعفين، عبيد القروش و الولائم المالية، الدنيا دول و يتظهر الحقائق و تزال الأقنعة بجد و ما أحداث غزة إلا كاشفة لما تبقى، و التاريخ سجل للعزل و رمي المخلفات في المزابل.