تحياتي للرقي المحاور المتزن يخرج نور فكري متصل لعقل المتلقي وان كان الضيف في وزن وثقل وحجم المستشار عبد الجواد ياسين فنحن في حضره مفكر نبحر معه ربما نصل يوم ما لشاطيء متوازن ولو نسبيا لان الحاضر للأسف لن ينصت إلا بالقوه ( قوه دوله ان ارادت او قوه شعب واعي )وهما غير راغبين اما بالتماهي للمصالح المشتركه او الفقر الفكري الناتج من الفقر الاقتصادي وعوامل اخري والثمن باهظ لاستخدام القوه مع غالب مسطح فكريا حتي ولو متعلم اعلي تعليم ولا أدعو اليه ابد فالبديل خطوات السلحفاه شكرا تكوين ….استمروا ارجوكم
فعلا التدين الشعبي هو الأمل الأخير لاستمرار الدين والخرافة لان المعركه بين الدين والعلم قادمه قادمه وكما كل معارك الدين مع العلم ينتصر الدين في البدايه بقوه السلطه والغوغائية ثم يعود العلم ليحسم المعركه لصالحه
عندما يتم التعويل على التدين الشعبى الى هذا المستوى كى يقود الى التغيير فهذا وهم فذلك التدين هو الاكثر التصاقا بالخرافة ورفضا للمناقشة وخوفا من الجديد !! اليس هذا تنصلا من اى مسؤولية او دور للمثقفين والقناعة بهذا الواقع الذى فرضة رجال الدين وتم استثماره وتوظيفه لاقصى درجة لصالحهم !!!
ألقرآن هو المصحح للأحاديث والتأريخ في طور التفسير الفلسفي الانتقائي عن تدين وإيمان يُجهد الفكر في حين أن التدين الشعبي والذي هو موضوع التغيير المطلوب أفراده مرتاحون أو كسالى فكرياً و يشاهدون فلم الرسالة كفلم وثائقي 😂 في القرآن عِبرة وعَبرة والقرآن حسب النزول قد يُفسر التأريخ الضائع وهنا يجب الرجوع لما لدى المسيحيين واليهود من أهل الكتاب في تدوينهم لتلكم التواريخ المعاصرة لبداية التوحيد على شريعة خاتم الأنبياء حُقبة التأسيس الثانية مُخترقة بالاسرائيليات بفعل السُلطة الأموية وحتى العباسية كما قال النبي عليه وآله وسلم خيركم في الجاهلية خيركم في الأسلام فالدين مكمل لمكارم الأخلاق في إطاره الإنساني والعدالة
للأسف الضيف لا يعرف أبجديات العلوم الإسلامية ولا يستطيع التفريق بين موضوعات تلك العلوم ولا شبكة العلاقات بينها .. الدندنة باسم العقل والعقلانية ليست كافية للحديث عن أمور لا نعرفها جيدا، والعقل ليس حكرا على من يتحدث باسمه، وإن كان كلامه مليئا بالمغالطات والجهالات الفاضحة. الإكثار من المصطلحات لا تخيف سوى السطحيين. والاستقواء بالدولة والسلطة لتغيير أفكار الناس عيب على من يدعو للحرية الفكرية .. أنصح أن تتكلموا في شيء آخر مفيد للناس.
@@JonasAhmednoy لست في معرض الدفاع عن الإخوان لكن كبت الحريات لم يحدث خلال السنه التي حكموا فيها ، قد يقول قائل أنهم لو طالت مدة حكمهم لبطشو و كبتوا .. يبقى هذا الكلام افتراضي
@@Zack-hv9cl كلامي ليس عن الإخوان انما عن شركاءهم السلفيين اللي ايدوا داعش ولا يزالون الى اليوم يأسسون لنفس الإطار النظري لداعش الإخوان فيهم تعقل لكن ضعفاء رأي و سياسة كانت مسألة وقت قبل ما يمسك حازم ابو اسماعيل و جماعته